إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

سلسلة شرح الموطأ للإمام مالك رحمه الله

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • سلسلة شرح الموطأ للإمام مالك رحمه الله

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


    سلسلة شرح الموطأ للإمام مالك رحمه الله

    سلسله رائعه جدا يقدمها لكم فضيلة الشيخ
    سعيد الكملى


    كتاب الإمام مالك هو أجلّ كتب الحديث المتقدمة عليه وأعظمها نفعاً بلا شك،
    فيه الأحاديث الصحيحة المسندة، وإن كان الكتاب ليس بالكبير، فيه البلاغات والمنقطعات والمراسيل،
    ولا يستدرك على الإمام مالك في ذلك؛ لأنه يرى حجية المرسل،
    وهذه البلاغات وصلها ابن عبد البر في التمهيد سوى أربعة أحاديث، كما هو معروف.


    اعتنى أهل العلم بالموطأ عناية فائقة لإمامة مؤلفه، ولعظم نفعه، ولاختصاره أيضاً يعني شرحه متيسر. من علوم الحديث للحافظ ابن كثير وكان الإمام مالك متحريا في الرواية منتقيا للرجال أحسن الانتقاء منتقدا للرجال أشد الانتقاد، لذلك جعله أهل الحديث آنذاك مصدرا حديثيا معتمدا عليه في الاحتجاج بأحاديثه من حيث الجملة - مع أن فيه المرسل والبلاغ - حتى ظهر صحيح الإمام البخاري الذي تقدم على الموطأ في الصحة وذلك لأن الإمام البخاري جرد صلب الكتاب من البلاغات والمراسيل وإنما ذكرها في تراجم الأبواب على سبيل الاستشهاد بها لا أكثر، والمعول في كتابه على أحاديث الصلب لا التراجم.

    ومع تقدم صحيح البخاري في الصحة, لم يفقد الموطأ تلك المكانة كمصدر من مصادر السنة المشهورة ذات المكانة المرموقة.



    وللتحميل والاستماع والمشاهدة
    اضغط هنا

    http://www.way2allah.com/khotab-series-5978.htm

  • #2
    رد: سلسلة شرح الموطأ للإمام مالك رحمه الله

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    جزاكم الله خيرا
    اللهم صل وسلم وزد وبارك على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم

    عَسَى اللَّهُ أَن يَأْتِيَنِي بِهِمْ جَمِيعًا

    تعليق


    • #3
      رد: سلسلة شرح الموطأ للإمام مالك رحمه الله

      السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
      جزاكم الله خيرا ونفع بكم
      رفيقة الدرب

      سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم


      قال ابن القيم رحمه الله

      من أعجب الأشياء أن تعرفه ثم لا تحبه ،
      وأن تسمع داعيه ثم تتأخر عن الإجابة ،
      وأن تعرف قدر الربح في معاملته ثم تعامل غيره ،
      وأن تعرف قدر غضبه ثم تتعرض له
      وأن تذوق ألم الوحشة في معصيته ثم لاتطلب الأنس بطاعته ،
      وأن تذوق عصرة القلب عند الخوض في غير حديثه والحديث عنه ، ثم لا تشتاق إلى انشراح الصدر بذكره ومناجاته ،
      وأن تذوق العذاب عند تعلق القلب بغيره ، ولاتهرب منه إلى نعيم الإقبال عليه والإنابة إليه ،
      (((( وأعجب من هذا علمك أنك لابد لك منه ، وأنك أحوج شيء إليه وأنت عنه معرض ، وفيما يبعدك عنه راغب.))))


      تعليق

      يعمل...
      X