الملخص الصوتي
يقول الله عز وجل
"يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اجْتَنِبُوا كَثِيرًا مِنَ الظَّنِّ إِنَّ بَعْضَ الظَّنِّ إِثْمٌ "
ويقول النبي صلى الله عليه وسلم
" اياكم والظن فأن الظن اكذب الحديث "
كلمة الظن تستعمل بثلاث معاني
المعنى الأول :
الظن بمعنى الإعتقاد الجازم، اليقين الغير مستند إلى حس
النوع الثاني من معاني الظن:
يطلق بمعنى الأحتمال الراجح
أو الراجح من الأحتمالات التي ترد على الإنسان
النوع الثالث من الظنون:
وهو الظن الذي يكون بمعنى الوهم أو الإعتقاد الفاسد
المبني على تخيلات باطنة أو تقليد غير صحيح
بدون أن يكون لها دليل وهذا هو سوء الظن لرب العزة والجلالة
وأساءة الظن بالله عز وجل تتمثل
بعدم التصديق بوعد رب العزة والجلالة في أي موضوع
وفي أي أمر يعرض على العبد
على الانسان أن يحسن الظن بالله أنه لن ينزل عقوبة إلا بأسباب
ويحسن الظن بالله عز وجل بأن يصدق بموعود الله جل وعلا
:::::::::::::::::::::::::::::::::::::::
درس بعنوان " حسن الظن بالله وسوء الظن "
الشيخ: سعد بن ناصر الشثري
للإستماع/للمشاهدة/للتحميل
إضغط هنا
لمتابعة سلسلة يستفتونك كاملة تفضلوا هنا
ولمتابعة جميع مرئيات شيخنا الفاضل تفضلوا هنا
من إنتاج فريق الملفات الرئيسية
~~۩۩۩ اشترك في فريق عمل ملفات الرئيسية ... واترك بصمتك على رئيسية الموقع ۩۩۩~~
لا تنسى ثلاث
الدال على الخير
انشر الموضوع ولو بين اصدقائك فقط
وذكر الله
الحمد الله عدد ما خلق فى السموات
الحمد الله عدد ما خلق فى الأرض
الحمد الله عدد خلق بينهما
الحمد الله عدد ما هو خالق
الحمد الله ملئ ما هو خالق
الحمد الله كما ينبغى لجلال وجهه وعظيم سلطانه
وصل على الحبيب قلبك يطيب
اللهم صل على سيدنا محمد وعلى آل سيدنا محمد
كما صليت على سيدنا إبراهيم وعلى آل سيدنا إبراهيم
وبارك على سيدنا محمد وعلى آل سيدنا محمد
كما باركت على إبراهيم وعلى آل سيدنا إبراهيم
الدال على الخير
انشر الموضوع ولو بين اصدقائك فقط
وذكر الله
الحمد الله عدد ما خلق فى السموات
الحمد الله عدد ما خلق فى الأرض
الحمد الله عدد خلق بينهما
الحمد الله عدد ما هو خالق
الحمد الله ملئ ما هو خالق
الحمد الله كما ينبغى لجلال وجهه وعظيم سلطانه
وصل على الحبيب قلبك يطيب
اللهم صل على سيدنا محمد وعلى آل سيدنا محمد
كما صليت على سيدنا إبراهيم وعلى آل سيدنا إبراهيم
وبارك على سيدنا محمد وعلى آل سيدنا محمد
كما باركت على إبراهيم وعلى آل سيدنا إبراهيم
فى حفظ الله ورعايته
تعليق