الملخص الصوتي
و مازال حديثنا موصولاً مع إعتقاد هؤلاء الروافض
في أصول هذا الدين و أصول أحكامه
و كنا قد تكلمنا في اللقاء الماضي عن مبدأ عقيدتهم في القرآن الكريم
و أن عامتهم أو عامة كبراءهم من المتقدمين و المتأخرين
يقولون بتحريف القرآن
و نقلنا في ذلك كلاما لكبراءهم و من صحاح كتبهم
التي هي عندهم محل الثقة و الإجماع
و قلنا ساعتئذ
هذه النصوص موجودة في تلك الكتب التي توصف بأنها الصحاح
و أنها لا يقع فيها خطأ و لا خلط و معصومة من التحريف كما يزعمون
||-- فيلزمهم --||
- إما تصديق هذه الروايات و إذا صدقوها فإن مؤدى ذلك القول
بتحريف القرآن
- أو القول بغلط هذه الروايات و أنها مدسوسة على مشايخهم
و عندئذ تفقد الثقة بجميع كتبهم
- أو إهدار موثوقية شيوخهم و أنهم قوم يتلفظون بالكفر و الزندقة
و هذه إختيارات صعبة جداً لأنها جميعها تسقطهم
:::::::::::::::::::::::::
درس: إعتقاد الشيعة في كتبهم المتعلق بكتاب الله عز و جل
للشيخ: مازن السرساوي
للإستماع/للمشاهدة/للتحميل
إضغطــ هُنــــــــــــا
:::::::::::::::::::::::::
روابط ذات صلة
إعتقاد الشيعة في كتبهم المتعلق بكتاب الله عز وجل(1)
إعتقاد الشيعة في كتبهم المتعلق بكتاب الله عز وجل(2)
للشيخ / مازن السرساوي
من إنتاج فريق الملفات الرئيسية
~~۩۩۩ اشترك في فريق عمل ملفات الرئيسية ... واترك بصمتك على رئيسية الموقع ۩۩۩~~
لا تنسى ثلاث
ΨΏΨ… الدال على الخير …ΨΏΨ
انشر الموضوع ولو بين اصدقائك فقط
وذكر الله
الحمد الله عدد ما خلق فى السموات
الحمد الله عدد ما خلق فى الأرض
الحمد الله عدد خلق بينهما
الحمد الله عدد ما هو خالق
الحمد الله ملئ ما هو خالق
الحمد الله كما ينبغى لجلال وجهه وعظيم سلطانه
وصل على الحبيب قلبك يطيب
اللهم صل على سيدنا محمد وعلى آل سيدنا محمد
كما صليت على سيدنا إبراهيم وعلى آل سيدنا إبراهيم
وبارك على سيدنا محمد وعلى آل سيدنا محمد
كما باركت على إبراهيم وعلى آل سيدنا إبراهيم
ΨΏΨ… الدال على الخير …ΨΏΨ
انشر الموضوع ولو بين اصدقائك فقط
وذكر الله
الحمد الله عدد ما خلق فى السموات
الحمد الله عدد ما خلق فى الأرض
الحمد الله عدد خلق بينهما
الحمد الله عدد ما هو خالق
الحمد الله ملئ ما هو خالق
الحمد الله كما ينبغى لجلال وجهه وعظيم سلطانه
وصل على الحبيب قلبك يطيب
اللهم صل على سيدنا محمد وعلى آل سيدنا محمد
كما صليت على سيدنا إبراهيم وعلى آل سيدنا إبراهيم
وبارك على سيدنا محمد وعلى آل سيدنا محمد
كما باركت على إبراهيم وعلى آل سيدنا إبراهيم
فى حفظ الله ورعايته
تعليق