اللهم جبرا يليق بجلالك وعظمتك ثم تأتي لحظة يجبر الله فيها بخاطرك، لحظة يفزّ لها قلبك، تشفى كل جراحه، يعوضك عما كان، فاطمئن، لأن عوض الله إذا حلّ أنساك ما كنت فاقدًا ربي لو خيروني ألف مرة بين أي شيء في الدنيا وبين حسن ظني بك لأخذت من دم قلبي ورسمت به طريق حسن ظني بك وقلت لهم اتركوني وربي إنه لن يخذلني أبدا
رد: لماذا نصلي الاستخارة ثم نندم؟ : الشيخ وسيم يوسف
جزاكم الله خيرا ونفع بكم رزقنا الله وإياكم حسن الخاتمه فإن الدنيا دار سفر لا دار إقامة، ومنزل عبور لا موطن حبور، فينبغي للمؤمن أن يكون فيها على جناح سفر، يهيئ زاده ومتاعه للرحيل المحتوم.
فالسعيد من اتخذ لهذا السفر زاداً يبلغه إلى رضوان الله تعالى والفوز بالجنة والنجاة من النار. إنما الدنيا إلى الجنة والنـــــار طريق *** والليالي متجر الإنسان والأيام سوق
قراءة سورة تبارك فإنها تنجي صاحبها من عذاب القبر, وتشفع له يوم القيامة, فقد روى الترمذي والإمام أحمد وغيرهما أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "إن سورة من القرآن - ثلاثون آية - شفعت لرجل حتى غفر له، وهي تبارك الذي بيده الملك. وفي رواية: فأخرجته من النار, وأدخلته الجنة. وفي رواية: شفعت لصاحبها. قال الترمذي: فمن قرأها وواظب عليها شفعت له في القبر، أو شفعت له يوم القيامة. اهـ
رد: لماذا نصلي الاستخارة ثم نندم؟ : الشيخ وسيم يوسف
اللهم آمين وإياكم
اللهم جبرا يليق بجلالك وعظمتك ثم تأتي لحظة يجبر الله فيها بخاطرك، لحظة يفزّ لها قلبك، تشفى كل جراحه، يعوضك عما كان، فاطمئن، لأن عوض الله إذا حلّ أنساك ما كنت فاقدًا ربي لو خيروني ألف مرة بين أي شيء في الدنيا وبين حسن ظني بك لأخذت من دم قلبي ورسمت به طريق حسن ظني بك وقلت لهم اتركوني وربي إنه لن يخذلني أبدا
تعليق