إن المسلم لا يستغني عن المصحف الشريف؛
فبه حياة قلبه ونور بصره وهداية طريقه.
وكل شيء في حياة المسلم
مرتبط بهذا الكتاب العظيم منه يستمد عقيدته،
وبه يعرف عبادته وما يرضي ربه، وفيه ما يحتاج إليه من
التوجيهات والإرشادات في الأخلاق والمعاملات.. ولذلك جاء في وصف هذا الكتاب:
إِنَّ هَذَا الْقُرْآنَ يِهْدِي لِلَّتِي هِيَ أَقْوَمُ وَيُبَشِّرُ الْمُؤْمِنِينَ الَّذِينَ
يَعْمَلُونَ الصَّالِحَاتِ أَنَّ لَهُمْ أَجْرًا كَبِيرًا{الإسراء:9}
فبه حياة قلبه ونور بصره وهداية طريقه.
وكل شيء في حياة المسلم
مرتبط بهذا الكتاب العظيم منه يستمد عقيدته،
وبه يعرف عبادته وما يرضي ربه، وفيه ما يحتاج إليه من
التوجيهات والإرشادات في الأخلاق والمعاملات.. ولذلك جاء في وصف هذا الكتاب:
إِنَّ هَذَا الْقُرْآنَ يِهْدِي لِلَّتِي هِيَ أَقْوَمُ وَيُبَشِّرُ الْمُؤْمِنِينَ الَّذِينَ
يَعْمَلُونَ الصَّالِحَاتِ أَنَّ لَهُمْ أَجْرًا كَبِيرًا{الإسراء:9}
والذي لا يهتدي بهذا الكتاب يضيع عمره ومستقبله
ومصيره، ويسير في ظلمات الجهل والضلالة والضياع..
ولذلك قال الله تعالى:
وَمَنْ أَعْرَضَ عَن ذِكْرِي فَإِنَّ لَهُ مَعِيشَةً ضَنكًا وَنَحْشُرُهُ يَوْمَ
الْقِيَامَةِ أَعْمَى { طـه:124}
والقرآن العظيم هو الذكر، كما قال أهل التفسير،
فالمصحف الشريف هو دليل المسلم إلى مرضاة الله
تعالى وجناته، كما هو دليله إلى سعادته في دنياه وآخرته،
فكيف يمكن أن يستغني عنه.
ومصيره، ويسير في ظلمات الجهل والضلالة والضياع..
ولذلك قال الله تعالى:
وَمَنْ أَعْرَضَ عَن ذِكْرِي فَإِنَّ لَهُ مَعِيشَةً ضَنكًا وَنَحْشُرُهُ يَوْمَ
الْقِيَامَةِ أَعْمَى { طـه:124}
والقرآن العظيم هو الذكر، كما قال أهل التفسير،
فالمصحف الشريف هو دليل المسلم إلى مرضاة الله
تعالى وجناته، كما هو دليله إلى سعادته في دنياه وآخرته،
فكيف يمكن أن يستغني عنه.
سلاسل تخص الموضوع
تعليق