
التلخيــص الصــوتي
في الفترة الماضية كلنا انشغلنا بالأحداث
وخرجنا من الثورة.. في البلطاجية..
في معرفش إيه!!..
في إيه!! في إيه!!..
إلى أن دارت مسألة الإنتخابات
وإلى الآن..
مازال المرض موجود.. ونحن نراه بأعيننا
في إعراض
الشباب اللي كان طائع..
البنات التي كانت قريبة جداً من ربنا سبحانه وتعالى..
أكتر مشكلتنا الآن الموجودة على النت
الكل بيقول: " إحنا واقعين "
ليه؟!!!..
أصل في مرض دخل جوانا
ونحن إلى الآن مش عارفين أو مش موقنين إن احنا تعبانين
يا شباب احنا أصبنا بمرض خطير جداً اسمه مرض الإعراض
الدروس الكل يشتكي أن شباب لم يعودوا يقبلوا على الدروس
المساجد أصبحت فارغة
مع إن الأصل بعد التمكين الذي أعطانا الله إياه
أننا نقبل على الدروس
اللي كان بيحفظ قرآن أعرض.. لم يعد يحفظ قرآن
الذي كان يعمل لدين الله أعرض.. ليه؟
ما الذي يحدث ؟!!!
اللي بيحصل والعياذ بالله..
إن في مرض من الأمراض اسمه الإعراض
هذا الإعراض عندما يدب في قلوب أمة من الأمم
سواء كانت الأمة ككل.. أو كأفراد
هذا المرض عندما يدب في قلوبهم.. بيضيعوا
من أجل ذلك كان واجب علينا اليوم أن نقول
" كفاية كلام في السياسة.. ونتكلم شوية عن الأمراض التي دبت بداخلنا ونحن لا نلقي لها بالاً "
,،؛،,،؛،,،؛،,،؛،,،؛،,،؛،,،؛،,،؛،,،؛،,
محاضرة رائعة يحتاجها كل من إنشغل بالأحداث الحالية في البلاد
ولم يعد ينتبه لحال قلبه مع الله
بعنوان
,،؛،, مرض الإعراض ,،؛،,
لفضيلة الشيخ أحمد جلال
للمشاهدة أو الإستماع أو التحميل
اضغــط هنــا
تعليق