- إذا لم تكن موجودة بالأسواق ، فيجوز نسخها ، للحاجة ، وتكون للتوزيع الخيري ، فلا يبيع ولا يربح منها شيئا .
هي موجودة بالأسواق وحتى إن لم تكن موجودة في الأسواق فلا يوجد ضرر! لأن هناك الكثير من البدائل المجانية والتى لن تضربل أحيانا قد تكون خالية من الفيروسات والمشاكل!
بأي دليل تستحل خرق عقود هذه البرامج هل أنت من يحرم ويحلل بهواك؟
2- إذا اشتدت الحاجة إليها وأصحابها يطلبون أكثر من ثمنها ، وقد استخرجوا تكلفة برامجهم مع ربح مناسب معقول ، يعرف ذلك كله أهل الخبرة ، فعند ذلك إذا تعلقت بها مصلحة للمسلمين جاز نسخها ، دفعاً للضرر ، بشرط عدم بيعها للاستفادة الشخصية.
كلامك بعيد جدا عن الواقع هناك بدائل مجانية ولا يحق لك خرق العقود هل ستموت إذا لم تستخدم هذا البرنامج؟ هل أصبح التحليل والتحريم تبعا للهوى؟ وبأي حق تضع تلك الشروط؟
3- إذا كانت ملكا لغير معصوم فلا حرج من نسخها ، والمعصوم هو المسلم والذمي والمستأمن ، بخلاف الحربي .
حتى إذا كان ما تقول صحيحا أخبرنى ما هي الدول التى نحاربها الآن؟
انتشار استخدام هذه البرامج لا يغير حكمها وكلامك عن استخدام البرامج وعدم المتاجرة بهاكلام عامعلى البرامج التى تحتوى على اتفاقيات بين الشركة والمستخدم مثلا إذا قرأت اتفاقية برنامج يحتوى على سيريال مثلا اتفاقية برنامج Nero وهذا جزء من الاتفاقية:
Grant of license
This Agreement permits you to use one copy of the Software acquired with this license on any single computer, provided the Software is in use on only one computer at any given time. For the avoidance of doubt, downloading multiple Copies of the Software does not imply an extension of the license beyond usage on one single computer.
هذه الاتفاقية تسمح لك باستخدام نسخة واحدة من هذا البرنامج على جهاز كمبيوتر واحد ..
ولأنهذه الاتفاقية يجب الموافقة عليها لاتمام عملية تثبيت البرنامج فهذا يعتبر خرقا لها فهل خرق الاتفاقية حرام أم حلال؟
تعليق