السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
قال عمر بن الخطاب -رضي الله عنه-:إذا أصاب أحدُكم ودّاً من أخيه فليتمسَّك به، فقلما يصيب ذلك. قوت القلوب - (2 /178)
• قال ابن عبّاس: صاحب المعروف لا يقع، فإن وقع وجد متّكأً. عيون الأخبار (1 /339)
• قال بعض السلف: "الَّتقيُّ وقتُ الراحة له طاعة، ووقت الطاعة له راحة".
•قال يحي بن معاذ:ليكن حظ المؤمن منك ثلاثة:
إن لم تنفعه فلا تضره،وإن لم تفرحه فلا تغمه،وإن لم تمدحه فلا تذمهجامع العلوم والحكم 2 / 283
•قال رجل لعمر بن عبد العزيز:( اجعل كبير المسلمين عندك أباً ، وصغيرهم ابناً ، وأوسطهم أخاً ، فأي أولئك تحب أن تسيء إليه)جامع العلوم والحكم 2 / 283
•قال سعيد بن جبير:لدغتني عقرب، فأقسمت علي أمي أن أسترقي، فأعطيت الراقي يدي التي لم تلدغ، وكرهت أن أحنثها.
سير أعلام النبلاء (4 /333)
•قال الحسن البصري رحمه الله:( رأس مال المسلم دينه فلا يخلفه في الرحال ولا يأتمن عليه الرجال)
• قال شيخ الإسلام ابن تيمية-رحمه الله-:
"فمن كان مخلصاً في أعمال الدين يعملُها لله؛ كان من أولياء الله المتقين أهل النعيم المقيم"
[مجموع الفتاوى 1/8].
• قال بعض السلف: "القلوب مشاكي الأنوار، ومن خلط زيته اضطرب نوره، فعُمِّيت عليه السَّبيل".
•قال العلاَّمة السعدي -رحمه الله-[1/30]: عنوان سعادة العبد: إخلاصه للمعبود، وسعيه في نفع الخلق
• كان الربيع بن خثيم -رحمه الله- إذا قيل له : كيف أصبحت ؟ يقول : أصبحنا ضعفاء مذنبين
نأكل أرزاقنا وننتظر آجالنا
.مصنف ابن أبي شيبة (8 /207)
• قال بعض السلف: "من كان لله كما يريد، كان الله له فوق ما يريد، ومن أقبل عليه تلقاه من بعيد". طريق الهجرتين لابن القيم (ص 48)
•قال الإمام الشافعي -رحمه الله-: "ليس سرور يعدل صُحبةَ الأخوان ولا غمّ يعدل فراقهم".
شعب الإيمان - (6 /504)
• قال عمر ابن الخطاب -رضي الله عنه-: "ما أعطي عبدٌ بعد الإسلام خيراً من أخٍ صالح".
قوت القلوب - (2 /178)
• قال بعض السلف: "إنَّ الدنيا إذا كست أوكست، وإذا حلت أوحلت، وإذا غلت أوغلت، فإياك إياك".
• قال ابن القيم -رحمه الله-:
والحق منصور وممتحنٌ! فلا تعجب فهذي سنة
الرحمن. متن القصيدة النونية - (2 / 14)
• قال ابن سعدي -رحمه الله-( ص876 ): في تفسير قوله تعالى:{وهو اللطيف الخبير} من معاني اللطيف: "أنه الذي يلطُف بعبده ووليِّه فيسوق إليه البرَّ والإحسان من حيث لا يشعر، ويعصمه من الشر من حيث لا يحتسب، ويرقيه إلى أعلى المراتب بأسباب لا تكون من العبد على بال".
• قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:أعجز الناس من عجز عن الدعاء و أبخل الناس من بخل بالسلام .صححه الألباني رقم : 1044 في صحيح الجامع .
التؤدة في كل شيء خير إلا في عمل الآخرة . صححه الألباني رقم : 3009 في صحيح الجامع
• قال بعض السلف:"قد أصبح بنا من نعم الله تعالى ما لا نحصيه مع كثرة ما نعصيه فلا ندري أيهما نشكر، أجميلُ ما ينشر أم قبيح ما يستر...؟"
البكاء من سبعة أشياء من الفرح والحزنوالفزع والوجع والرياء والشكر وبكاء من خشية الله فذلك الذي تطفيء الدمعةمنه أمثال الجبال من النار( الحلية 5 / 235)
• قال شيخ الإسلام ابن تيمية -رحمه الله-: ليس في كتاب الله آية واحدة يُمدح فيها أحد بنسبه ولا يُذم أحد بنسبه.مجموع الفتاوى (35 /230)
• قال الحسن البصري -رحمه الله-:لرجل: تعشَّ العشاء مع أمك تقرُّ به عينُها أحبُّ إليّ من حجة تطوُّعاً.بر الوالدين لابن الجوزي (ص 4)
• قال عمر الفاروق -رضي الله عنه-:لا خير في قوم ليسوا بناصحين، ولاخير في قوم لا يحبون النُّصح.الاستقامة في مائة حديث نبوي (ص 148)
• قال الفضل بن زياد رحمه الله : سألت أبا عبد الله - يعني أحمد - عن النيةفي العمل، قلت: كيف النية ؟ قال : يعالج نفسه إذا أراد عملاً لا يريد بهالناس ،جامع العلوم والحكم(ص : 13)
• قال يحيى ابن أبي كثير رحمه الله : تعلموا النية فإنها أبلغ من العمل ،جامع العلوم والحكم (ص : 16)
• قال زيد الشامي رحمه الله : إني لأحب أن تكون لي نية في كل شيء حتى في الطعام والشراب ،جامع العلوم والحكم (ص : 16)
• قال سفيان الثوري رحمه الله : ما عالجت شيئاً أشد عليَّ من نيتي ؛ لأنها تتقلب عليَّ ،جامع العلوم والحكم(ص:16)
• قال ابن حزم في (أنواع العلوم ):( لا كفى الله من لم يكفه قول ربه تعالى , و قول نبيه عليه السلام! )
• قال شيخ الإسلام ابن تيمية-رحمه الله-: "النّيَّة المجردة عن العمل يُثابعليها، والعمل المجرد عن الّنية لا يثاب عليه". مجموع الفتاوى (22 /243).
• قال ابن عيينة : (( إن العلم إن لم ينفعك ضرك ))روه الخطيب في الاقتضاء
• قال الحسن البصري -رحمه الله-: " استكثروا من الإخوان فإن لكل مؤمن شفاعة ". إحياء علوم الدين - (2 / 171)
• قال عمر بن الخطاب: (( الراحة للرجال غفلة )) أدب الدنيا والدين
• قال ابن المبارك رحمه الله : رب عمل صغير تعظمه النية ، ورب عمل كبير تصغره النية،جامع العلوم والحكم (ص : 16)
• قال الإمام أحمد -رحمه الله-:"إن أحببت أن يدوم الله لك على ما تحبُّ فدم له على ما ُيحبُّ". البداية والنهاية - (10 /330)
• قال بعض السلف: "إذا قصر العبد في العمل ابتلاه الله بالهموم".
• قال النيسابوريفي تفسير سورة العصر من غرائب القرآن: (( لا شيء أنفس من العمر ))
• قال شيخ الإسلام ابن تيمية-رحمه الله-:"ليس في الدنيا نعيمٌ يشبه نعيم الآخرة إلا نعيم الإيمان". مجموع الفتاوى (28 /31)
قال أحد السلف: "ما ترك أحد سنة إلا تكبر في نفسه "ملحق مؤلفات الإمام محمد بن عبد الوهاب (ص87) طبعة جامعة الإمام
كان مالك بن أنس يقول: كل شيء ينتفع بفضله إلا الكلام فإن فضله يضر{ روضة العقلاء}
قال أحد السلف: " لو يلاحظ أحدكم دينه كما يلاحظ شسع نعله إذا انقطع لسلم له دينه"
قال أحد السّلف : المتواضع في طلاّب العلم أكثرهم علماً ، كما أنّ المكان المنخفض أكثر البقاع ماءً[الجامع للخطيب 1/ 300].
قال ابن حبّان : ( طلب العلم دون العمل به أو الحفظ له ليس من شيم العقلاء )[ روضة العقلاء ص 39].
قال أيّوب السّختياني :(قلت لعثمان البتّي : دلّني على باب من أبواب الفقه ، قال : اسمع الاختلاف) .[ جامع بيان العلم ص329]
قال مخلد بن الحسين : ( إن كان الرّجل ليسمع العلم اليسير فيسود به أهل زمانه يُعرف ذلك في صدقه وورعه ، وإنّه ليروي اليوم خمسين ألف حديث لا تجوز شهادته على قلنسوته )[ الكفاية في علم الرّواية للخطيب البغدادي ص6]
كان شعبة يقول : ( كلّ من سمعت منه حديثاً فأنا له عبد )[ جامع بيان العلم ص202].
قال يحيى بن معين:(إنّ الّذي يحدث بالبلدة وبها من هو أولى بالتّحديث أحمق) [الجامع للخطيب 1 / 499]
قال عبدالله بن مسعود : ( إنّ لهذه القلوب شهوة وإقبالاً ، وإنّ لها فترةً وإدباراً ، فخذوها عند شهوتها وإقبالها ، ودعوها عند فترتها وإدبارها )[ روضة العقلاء ص 31].
قال يوسف بن أسباط رحمه الله: (إيثار الله عز وجل أفضل من القتل في سبيل الله)،جامع العلوم والحكم (ص : 16)
قال يوسف بن أسباط رحمه الله: (إيثار الله عز وجل أفضل من القتل في سبيل الله)،جامع العلوم والحكم (ص : 16)
قال حاتم الأصم : - كما في السير 11/487 - : (( أفرح إذا أصاب من ناظرني، وأحزن إذا أخطأ ))
جاء رجل إلى الحسن البصري -رحمه الله-: فقال: "يا أبا سعيد أشكو إليك قسوة قلبي. قال: أدِّبه بالذكر". ذم الهوى - (ص 69)
قال سهل بن عبد الله التستري رحمه الله :(ليس على النفس شيء أشق من الإخلاص؛ لأنه ليس لها فيه نصيب،)جامع العلوم والحكم (ص : 24)
قال ابن السماك - كما في السير 8/329 -: (( كم من شيء إذا لم ينفع لم يضر، لكن العلم إذا لم ينفع ضر ))
قال بعض العارفين :(اتق الله أن يكون أهون الناظرين إليك)،جامع العلوم والحكم (ص : 44)
قال كلثوم العتابي :( لو سكت من لا يعلم عما لا يعلم سقط الاختلاف)معجم الأدباء لياقوت 5/18.
قال بكر المزني رحمه الله :(من مثلك يا ابن آدم ، خُلِّي بينك وبين المحراب وبين الماء كلما شئت دخلت على الله عز وجل ليس بينك وبينه ترجمان)،جامع العلوم والحكم (ص : 46)
قال طلق بن حبيب: ( إذا وقعت الفتنة فأطفئوها بالتقوى ، قالوا وما التقوى ؟ قال : أن تعمل بطاعة الله على نور من الله ترجو ثواب الله , وأن تترك معصية الله على نور من الله تخاف عقاب الله) بدائع الفوائد 2/ 96
قال الحسن البصري رحمه الله( تفقدوا الحلاوة في ثلاثة أشياء ، في الصلاة ، وفي الذكر ، وفي قراءة القرآن ، فإن وجدتم ، وإلا فاعلموا أن الباب مغلق )تهذيب مدارج السالكين ص 463
كان ابن عثيمين رحمه الله يكرر دائما على الأسماع الآية الكريمة : "واعلموا أنكم ملاقوه" ويقول "والله لو كانت قلوبنا حية لكان لهذه الكلمة وقع في نفوسنا" .
قال شيخ الإسلام بن تيمية: لا تنظر إلى كثرة ذم الناس الدنيا ذماً غير ديني ؛ فإن أكثر العامة إنما يذمونها لعدم حصول أغراضهم منه. ( 20 / 148 ).
قال أيوب السختياني رحمه الله (( ما ازداد صاحب بدعة اجتهاداإلا ازداد من الله بعدا )) البدع والنهي عنها لابن وضاح
قال أبو حازم :(كل نعمة : لا تقرب من الله عز وجل : فهي بلية )حلية الأولياء 3 / 230
قال ابن إبراهيم المصري: (من أحب الله عاش ، ومن مال إلى غيره طاش ، والأحمق يغدو ويروح في لا شيء ، والعاقل عن خواطر نفسه فتاش)شعب الإيمان 7 / 417
قال الفضيل بن عياض:(( اتبع طرق الهدى ولا يضرك قلة السالكين وإياك وطرق الضلالةولا تغتر بكثرة الهالكين ))الاعتصام للشاطبي
قال ابن عباس : (العافية عشرة أجزاء تسعة منها في الصمت والعاشرة اعتزالك عن الناس)صفوة الصفوة 4 / 257
قال بن المبارك رحمه الله: (( ليكُن الذي تعتمد عليه الأثر ، وخذ من الرأي ما يفسر لك الحديث ))أخرجه البيهقيفي السنن الكبرى
قال الإمام أبو عبيد القاسم بن سلام -رحمه الله تعالى-توفي سنة 224 هـ-: "المتبع للسنة كالقابض على الجمر، وهو اليوم عندي أفضل من ضرب السيف في سبيل الله - عز وجل-".كتاب الإيمان
تعليق