Tweet
فلتكوني غادة !!
قصة غادة وثبات كالجبال
ناس كتير سمعوها بس حد فكر ايه الاستفادة من القصة ؟
أو واحدة فكرت انها ممكن تكون زى غادة ؟ وليه لأ ؟
لمن لم يسمعها للتحميل من هنا
ولمن سمعها فليسمعها مرة أخرى فهى قصة رائعة
غادة هى بنت كانت تريد أن تلتزم وتستقيم
وكان أهلها يرفضون التزامها
لكنها صدقة النية فى انها تريد أن تكون مثل أمهات المؤمنين
فلم تتردد فى ان تفعل ما تريده
لأنها علمت انه طريقها إلى السعادة فى الدنيا والأخرة
ومستنتش موافقة أحد لأن الاستقامة لا تحتاج موافقة أحد
"وما كان لمؤمن ولا مؤمنة إذا قضى الله ورسوله أمرا أن يكون لهم الخيرة
من أمرهم ومن يعص الله ورسوله فقد ضل ضلالا مبينا" (36 ، الأحزاب)
فتركت الشهوات والشباب والاغانى وكل شىء يغضب الله
وقررت ان تكون صالحة وأن تلبس النقاب تشبه بأمهات المؤمنين.
غادة كان والدها يضربها ويبصق فى وجهها ويناديها بكيس الزبالة
ويخلع لها حجابها اما اولاد عمها ، ويجرها من شعرها
وهى واقفه تصلى فى الليل ويضربها فى الجدار والكثير ..
وكل هذا وهى صابرة وباره بوالديها
فكان شعارها فصبراً جميل والله المستعان على ما تصفون.
وكان أهلها يرفضون التزامها
لكنها صدقة النية فى انها تريد أن تكون مثل أمهات المؤمنين
فلم تتردد فى ان تفعل ما تريده
لأنها علمت انه طريقها إلى السعادة فى الدنيا والأخرة
ومستنتش موافقة أحد لأن الاستقامة لا تحتاج موافقة أحد
"وما كان لمؤمن ولا مؤمنة إذا قضى الله ورسوله أمرا أن يكون لهم الخيرة
من أمرهم ومن يعص الله ورسوله فقد ضل ضلالا مبينا" (36 ، الأحزاب)
فتركت الشهوات والشباب والاغانى وكل شىء يغضب الله
وقررت ان تكون صالحة وأن تلبس النقاب تشبه بأمهات المؤمنين.
غادة كان والدها يضربها ويبصق فى وجهها ويناديها بكيس الزبالة
ويخلع لها حجابها اما اولاد عمها ، ويجرها من شعرها
وهى واقفه تصلى فى الليل ويضربها فى الجدار والكثير ..
وكل هذا وهى صابرة وباره بوالديها
فكان شعارها فصبراً جميل والله المستعان على ما تصفون.
غادة طلبت العون من الله وتمنت ان ترى ابوها ساجد لله
مطلق لحيته ، يصلى الفجر ، يكسر الدش توبة لله ...
بعد يومين كان امر الله مفعولا
فقد أصيب اباها بشلل رباعى وطلب منها ان تسامحه
ولعل هذا كان خيراً لها ولعل اباها تاب إلى الله ..
م/ن
مطلق لحيته ، يصلى الفجر ، يكسر الدش توبة لله ...
بعد يومين كان امر الله مفعولا
فقد أصيب اباها بشلل رباعى وطلب منها ان تسامحه
ولعل هذا كان خيراً لها ولعل اباها تاب إلى الله ..
م/ن
تعليق