إعـــــــلان
تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.
قصيدة و بكاء الشيخ محمود المصري على أهل سوريا
تقليص
X
-
قصيدة و بكاء الشيخ محمود المصري على أهل سوريا
قال الله تعالى:
(كُلُّ نَفْسٍ ذَآئِقَةُ الْمَوْتِ وَإِنَّمَا تُوَفَّوْنَ أُجُورَكُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ فَمَن زُحْزِحَ عَنِ النَّارِ وَأُدْخِلَ الْجَنَّةَ فَقَدْ فَازَ وَما الْحَيَاةُ الدُّنْيَا إِلاَّ مَتَاعُ الْغُرُورِ)الكلمات الدلالية (Tags): لا يوجد
-
رد: قصيدة و بكاء الشيخ محمود المصري على أهل سوريا
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
جزاكم الله خيرا اخيتي
ونفع الله بكم
[[ يا أيها الذِينَ آمنوا هل أَدلكم على تجارة تنجيكم من عذاب أليم * تؤمنون بالله ورسوله وتجاهدون في سبيل الله بأموالكم وأنفسكم ذلكم خير لّكم إن كنتم تعلمون * يغفر لكم ذنوبكم ويدخلكم جنات تجري من تحتها الأنهار ومساكن طيبة في جنات عدن ذلك الفوز العظيم ]] اللهم إرحم أبي .
تعليق
-
رد: قصيدة و بكاء الشيخ محمود المصري على أهل سوريا
جزاكم الله خيرًا
بارك الله فيكم ونفع بكم
ضل الطريق من ترك الطريق . عودة من جديد
يامن خذلتنا وخذلت إخوانك .. في وقت احتاجوا فيه نصرتك وعونك لهم .. ولكنك تركتهم ولم تلتفت لهم .!
ابشر بالخذلان .
حزب العار
تعليق
-
رد: قصيدة و بكاء الشيخ محمود المصري على أهل سوريا
جزانا الله واياكم جميعا ووفقكم الى الخير دوماقال الله تعالى:
(كُلُّ نَفْسٍ ذَآئِقَةُ الْمَوْتِ وَإِنَّمَا تُوَفَّوْنَ أُجُورَكُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ فَمَن زُحْزِحَ عَنِ النَّارِ وَأُدْخِلَ الْجَنَّةَ فَقَدْ فَازَ وَما الْحَيَاةُ الدُّنْيَا إِلاَّ مَتَاعُ الْغُرُورِ)
تعليق
-
رد: قصيدة و بكاء الشيخ محمود المصري على أهل سوريا
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ماشاء الله
جزاكِ الله خير الجزاء
بارك الله فيكِ
بحبــ ♥ ــك يا ربـــــــ وأسألك حبــــكتعصي الله وأنت تظهر حبه ، هذا لعمري في القياس شنيع ،لو كان حبك صادقا لأطعته ، إنَّ المحب لمن يحب مطيع ، في كل يوم يبتديك بنعمة ، منه وأنت لشكر ذاك مضيعيمَّن الله كتابك يسَّر الله حسابك أبتاه
تعليق
-
رد: قصيدة و بكاء الشيخ محمود المصري على أهل سوريا
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
جزانا الله واياكم اختناقال الله تعالى:
(كُلُّ نَفْسٍ ذَآئِقَةُ الْمَوْتِ وَإِنَّمَا تُوَفَّوْنَ أُجُورَكُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ فَمَن زُحْزِحَ عَنِ النَّارِ وَأُدْخِلَ الْجَنَّةَ فَقَدْ فَازَ وَما الْحَيَاةُ الدُّنْيَا إِلاَّ مَتَاعُ الْغُرُورِ)
تعليق
تعليق