إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

هنيئًا له :::: عبد تائب

تقليص
هذا موضوع مثبت
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • [هام] هنيئًا له :::: عبد تائب





    تريد أن تتوب توبة خالصة لله جل وعلا؟
    تريد ما أمرك الله به؟
    تحنُّ إلى أن ترى نفسك عبداً تائباً منيباً إلى الله؟
    قريباً من ربك
    قريباً من الرحمن الرحيم
    الذي لا يرد عبداً لجأ إليه، لا يرد عبداً تاب إليه
    فهو أرحم الراحمين



    نقدم لك باقة مميزة من الدروس الصوتية لكل سالك للطريق تتعثر قدماه
    علها تكون نقطة للتغيير والعودة والإنابة وتجديد العهد مع الله عز وجل.





    يعصي ويتوب ويخشى استدراج الله عز وجل

    ويظل يتساءل ويتساءل ويتساءل



    هل لي من توبة؟

    غفل عن الرحمن الرحيم، الذي يرحم عباده ويتجاوز عن الزلات ويقيل العثرات
    فالنداءات تتنزل يوميًا هل من سائل أعطيه؟ هل من مستغفر أغفر له؟



    نداء من الغفور الرحيم

    وما زال يعرض ومازال يتساءل ولم يلبي نداء الغفور ويقول في نفسه:


    لماذا نتوب؟

    ألا يعلم أن الله يحب التوابين؟
    ألن تكفيه هذه؟
    ألا يعلم أن الله يريد أن يتوب علينا؟
    أما زال مُصر على البعد وعدم الرجوع؟!
    ألم يسمع عن رحمة ربه التي وسعت الكون بأكمله؟!



    ورحمتي وسعت كل شيء




    أما زال يتساءل والكل حوله يتسابق بالتوبة ويبادر.
    أما له العِظة فيمن سبقه، وللمعاصي استسلم حتى ذلته!

    فليسمع إذًا الآن عن



    دمـعـــــ تائب ـــــــــة



    لعل القلب يفيق ويستيقظ
    والجوارح تنقاد وتستسلم
    فيصير العبد على وفق مُراد الرب فلا يجزع.
    ويكون حينها



    أسعدـــ إنسان ـــــــد


    مَن عرف طريق رباه ومولاه
    واعتزل ذنوبه وخالف هواه
    وجدد العهد وتسابق لرضاه
    وأقبل بشوق وأكثر في الطاعات
    فتحولت دموع التوبة لدموع فرح الأوبة
    وبدأ يشعر بحلاوة الإيمان ولذة الطاعات بعد أن كان في غفلة وخسران


    وبدأ



    صفحة جديدة مع الله

    طوى فيها كل ما أسخط الله وجنبه رضاه وسارع للعبادات وزاد من همته لينال أعلى الدرجات
    فكان



    بطــــ رغم كل شيء ــــل

    فصار بحمد الله عبدٌ تائب، لا يريد التوبة فقط، بل تائب بالفعل، وفي قلبه حسرة وندامة على هذا الذنب الذي ربما يتكرر منه كثيراً.
    فإن الإنسان قد يقع في بعض الذنوب ويسهل عليه توبته منها، بينما قد يدمن ذنباً من الذنوب حتى يصير له كالعادة، ومن تأمل أحوال الناس عرف ذلك منهم


    نسأل الله عز وجل أن يثبتنا على التوبة، وأن يجعلنا من عباده الصالحين، وأن يجعلنا من عباده القانتين.




    التعديل الأخير تم بواسطة آمــال الأقصى; الساعة 12-08-2017, 03:48 AM.


    رحمــــةُ الله عليـــكِ أمـــي الغاليــــــــــــة

    اللهــم أعني علي حُسن بِــــر أبــي


    ومَا عِندَ اللهِ خيرٌ وأَبقَىَ.

  • #2
    طرح رائع
    جزاكم الله خيرا

    تعليق


    • #3
      جزكم الله خيرا وبارك الله فيكم
      عامِل الناسَ بِـ جمالِ قَلّبك ، وطيبتِهِ ، ولا تَنتظر رداً جميلاً ، فَـ إن نَسوها لا تَحزن ، فَـ الله لَن ينساك

      تعليق


      • #4
        المشاركة الأصلية بواسطة سهير(بنت فلسطين) مشاهدة المشاركة
        جزكم الله خيرا وبارك الله فيكم

        اللهم آمين، جزاكِ الله خيرًا مثله
        رزقنا الله وإياكِ الإخلاص والصدق في كل أقوالنا وأعمالنا وعافانا من النفاق وأهله.


        رحمــــةُ الله عليـــكِ أمـــي الغاليــــــــــــة

        اللهــم أعني علي حُسن بِــــر أبــي


        ومَا عِندَ اللهِ خيرٌ وأَبقَىَ.

        تعليق


        • #5
          جزاك الله خيرا

          تعليق


          • #6
            المشاركة الأصلية بواسطة ساره ام يوسف مشاهدة المشاركة
            جزاك الله خيرا
            جزاكِ الله خيرًا مثله.


            رحمــــةُ الله عليـــكِ أمـــي الغاليــــــــــــة

            اللهــم أعني علي حُسن بِــــر أبــي


            ومَا عِندَ اللهِ خيرٌ وأَبقَىَ.

            تعليق


            • #7
              عليكم السلام ورحمة الله وبركاته
              طرح رائع، جزاكم الله خيرًا
              وبارك فيكم

              تعليق

              يعمل...
              X