هنا عــرفــات عــبــر و عــبارات..
عــلى صـعيد عرفات
تسكــب الدمـعـات
وتـخـتـلط المـشاعــر
عرفات يا رمز الأمة، والرسالة! عرفات كم وقفت بساحك جموع، وسالت على ثراك دموع، وتعارف على راحتيك الناس،
وذابت في محيطك الأجناس، وبورك منكسر ورُدَّ شديد المراس. كم تعانقت فوقك قلوب،
وفرجت على ثراك كروب، ومحيت أوزار وذنوب. كم امتزجت فيك دموع المذنبين، وتعانقت أصوات المستغفرين،
وتوحدت رغبات الراغبين.. كم تجردت فيك النيات، وسالت على جنباتك العبرات، وخشع أهل الأرض لخالق الأرض والسموات.
دروس خاصة بعرفة والعشر
العشر من ذي الحجة ...أعظم أيام الدنيا
صنائع المعروف في الأيام العشر من ذي الحج
إستراتيجية ليالي العشر من ذي الحجة
البرنامج العملي في العشر من ذي الحجة
أعمال العشر من ذي الحجة
مواسم الخيرات والطاعات -العشر من ذي الحجة
فضل العشر من ذي الحجة
محمد حسان
فضل العشر من ذي الحجة
عبد الرزاق بن عبد المحسن العباد
فضل العشر من ذي الحجة
نبيل بن علي العوضي
فضل العشر من ذي الحجة
السيد البشبيشي
فضل العشر من ذي الحجة
أبو بكر الحنبلي
فضل العشر الأول من ذي الحجة والعمل فيها
محمد بن عبد الرحمن العريفي
فضل أيام العشر من ذي الحجة
محمد حسان
فضل العشر الأول من ذي الحجة
محمد إسماعيل المقدم
فضل العشر الأول من ذي الحجة
وحيد عبدالسلام بالي
فضل العشر الأوائل من ذي الحجة
مصطفى العدوي
أيام الهنا (فضل العشر الأول من ذي الحجة)
محمود المصري
فضل عشر ذي الحجة وأحكام الاضحية
محمد بن عبد الرحمن العريفي
ولِدتُ يوم عرفة
فضائل يوم عرفة
فضائل يوم عرفة
حكم صوم يوم عرفة يوم السبت
يوم عرفة
يوم عرفة .. فجر جديد
الدعاء يوم عرفة
يوم عرفة
محمد بن عبد الرحمن العريفي
يوم عرفة
عبد المنعم الشحات
رحمات يوم عرفة
محمد حسان
فضل يوم عرفة
محمد حسين يعقوب
فجر جديد يوم عرفة
يوم عرفة أكثر يوم يُعتق الله فيه عبداً من النار ,في صحيح مسلم – رحمه الله – من حديث عائشة رضي الله عنها : قالت :
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : "ما من يوم أكثر من أن يعتق الله فيه عبدا من النار ، من يوم عرفة.." .
قال ابن عبد البر – رحمه الله – : والعتق عام لأهل الموقف وأهل الأمصار .
فهنيئاً لك أخي الحاج، يا من رزقك الله الوقوف بعرفة بجوار قوم يجارون الله بقلوب محترقة ودموع مستبقة، فكم فيهم من خائف أزعجه الخوف وأقلقه، ومحب ألهبه الشوق وأحرقه، وراج أحسن الظن بوعد الله وصدقه، وتائب أخلص الله من التوبة وصدقه، وهارب لجأ إلى باب الله وطرقه، فكم هنالك من مستوجب للنار أنقذه الله وأعتقه، ومن أعسر الأوزار فكه وأطلقه وحينئذ يطلع عليهم أرحم الرحماء، ويباهي بجمعهم أهل السماء، ويدنو ثم يقول: ما أراد هؤلاء؟ لقد قطعنا عند وصولهم الحرمان، وأعطاهم نهاية سؤالهم الرحمن.
تعليق