في الاصطلاح :
هي الإِيمان الجازم الذي لا يتطرَّق إِليه شك لدى معتقده ، ويجب أَن يكون مطابقا للواقع ، لا يقبل شكا ولا ظنا ؛ فإِن لم يصل العلم إِلى درجة اليقين الجازم لا يُسَمى عقيدة .
والعقيدة الإِسلاميَّة :
هي الإِيمان الجازم بربوبية اللّه تعالى وأُلوهيته وأَسمائه وصفاته ، وملائكته ، وكتبه ، ورسله ، واليوم الآخر ، والقدر خيره وشره ، وسائر ما ثَبَتَ من أُمور الغيب ، وأصول الدِّين ، وما أَجمع عليه السَّلف الصَّالح ، والتسليم التام للّه تعالى في الأَمر ، والحكم ، والطاعة ، والإتباع لرسوله صلى اللّه عليه وعلى آله وسلم .
والعقيدة الإِسلاميَّة:
إِذا أُطلقت فهي عقيدة أَهل السُّنَّة والجماعة ؛ لأنَّها هي الإِسلام الذي ارتضاه اللّه دينا لعباده ، وهي عقيدة القرون الثلاثة المفضَّلة من الصحابة والتابعين وتابعيهم بإِحسان .
مفهوم العقيدة وتسمياتها
هذه عقيدتنا- الشيخ عبد الله شاكر
حوار مع الشيخ محمد حسين يعقوب بعنوان العقيدة
مقدمة في العقيدة - الشيخ أبو بكر الحنبلي
أهمية العقيدة - الشيخ الدكتور عمر بن عبدالعزيز القرشي
ثوابت الدين - الشيخ إبراهيم الدويش
الأصول الكبرى في علم العقيدة- الشيخ ناصر بن عبدالكريم العقل
بعض النقاط المهمة من خصائص أهل السنة والجماعة
أهل السنة والجماعة: يتميزون على غيرهم من الفرق؛ بصفات وخصائص وميزات منها:
1- أنهـم أهل الوسط والاعتدال؛ بين الإفراط والتفريط، وبين الغلو
والجفاء؛
2- اقتصارهم في التلقي على الكتاب والسنة، والاهتمام بهما والتسليم لنصوصهما، وفهمـهما على مقتضى منهج السلف.
3- ليس لهم إمام معظَّم يأخذون كلامه كله ويدعون ما خالـفه إلا رسول الله صلى الله عليه وعلى آله وسلم وهم أعلم الناس بأحواله، وأقواله، وأفعاله؛ لذلك فهم أشد الناس حـبًّا للسنة، وأحرصهم على اتباعها، وأكثرهم موالاة لأهلها.
4- تركهم الخصومات في الدين، ومجانبـة أهلها، وترك الجدال
والمراء في مسائل الحـلال والحرام ودخولهم في الدين كله.
5- تعظيمهم للسلـف الصـالح، واعتقادهم بأن طريقة السلف أسلم، وأعلم، وأحكم.
6- رفضهم التأويل، واستسلامهم للشرع، مع تقديمهم النقل على العقل وإخضاع الثاني للأول.
7- جمعهم بين النصوص في المسألة الواحدة، وردُّهم المتشابه إلى
المحكم.
8- أنهم قدوة الصالحين: الذين يهدون إلى الحق، ويرشدون إلى
الصراط المستقيم؛ بثباتهم على الحق، وعدم تقلبهم، واتفاقهم على أمور العقيدة، وجمعهم بين العلم والعبادة، وبين التوكل على الله والأخذ بالأسباب، وبين التوسع في الدنيا والزهد فيها، وبين الخوف والرجاء، والحب والبغض، وبين الرحمة واللين والشدة والغلظة، وعدم اختلافهم مع اختلاف الزمان والمكان.
العقيدة على منهج السلف وبيان العقيدة الفاسدة-محاضرة - الشيخ جمال المراكبي
العقيدة على منهج السلف وبيان العقيدة الفاسدة 2-- الشيخ جمال المراكبي
1- أنهـم أهل الوسط والاعتدال؛ بين الإفراط والتفريط، وبين الغلو
والجفاء؛
2- اقتصارهم في التلقي على الكتاب والسنة، والاهتمام بهما والتسليم لنصوصهما، وفهمـهما على مقتضى منهج السلف.
3- ليس لهم إمام معظَّم يأخذون كلامه كله ويدعون ما خالـفه إلا رسول الله صلى الله عليه وعلى آله وسلم وهم أعلم الناس بأحواله، وأقواله، وأفعاله؛ لذلك فهم أشد الناس حـبًّا للسنة، وأحرصهم على اتباعها، وأكثرهم موالاة لأهلها.
4- تركهم الخصومات في الدين، ومجانبـة أهلها، وترك الجدال
والمراء في مسائل الحـلال والحرام ودخولهم في الدين كله.
5- تعظيمهم للسلـف الصـالح، واعتقادهم بأن طريقة السلف أسلم، وأعلم، وأحكم.
6- رفضهم التأويل، واستسلامهم للشرع، مع تقديمهم النقل على العقل وإخضاع الثاني للأول.
7- جمعهم بين النصوص في المسألة الواحدة، وردُّهم المتشابه إلى
المحكم.
8- أنهم قدوة الصالحين: الذين يهدون إلى الحق، ويرشدون إلى
الصراط المستقيم؛ بثباتهم على الحق، وعدم تقلبهم، واتفاقهم على أمور العقيدة، وجمعهم بين العلم والعبادة، وبين التوكل على الله والأخذ بالأسباب، وبين التوسع في الدنيا والزهد فيها، وبين الخوف والرجاء، والحب والبغض، وبين الرحمة واللين والشدة والغلظة، وعدم اختلافهم مع اختلاف الزمان والمكان.
العقيدة على منهج السلف وبيان العقيدة الفاسدة-محاضرة - الشيخ جمال المراكبي
العقيدة على منهج السلف وبيان العقيدة الفاسدة 2-- الشيخ جمال المراكبي
تعليق