ما الفتنة وما البلاء وما المصيبة وكيف نتعامل معهم

[اقرأ القرآن وأذكر ربك]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

حياكم الله ونفع بنا وبكم

درس مميز جدا للشيخ صالح الشواف



ما الفتنة وما البلاء وما المصيبة وكيف نتعامل معهم



::::رسالة إلى مهموم :::


للاستماع المباشر



للتحميل

استغفر الله

[سهير(بنت فلسطين)]

رد: ما الفتنة وما البلاء وما المصيبة وكيف نتعامل معهم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
جزاك الله خيرا اخيتي العزيزة , وبارك الله فيك

[راجية من الله حسن الخاتمة]

رد: ما الفتنة وما البلاء وما المصيبة وكيف نتعامل معهم

جزاكم الله خيرا
يروى عن لقمان عليه السلام أنه قال لإبنه :
يا بني، عوِّد لسانك : اللهم إغفر لي ، فإن لله ساعات لا يردُ فيها سائلاً.

قال الحسن – رضى الله عنه - :
أكثروا من الإستغفار في بيوتكم ، وعلى موائدكم ، وفي طرقاتكم ، وفي أسواقكم ، وفي مجالسكم ، فإنكم لا تدرون متى تنزل المغفرة .

[المسلمه منى]

رد: ما الفتنة وما البلاء وما المصيبة وكيف نتعامل معهم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
جزاكم الله خيرا وبارك فيكم
ربِ يرضى عنكم ويرضيكم




"وَلَسَوْفَ يُعْطِيكَ رَبُّكَ فَتَرْضَى"

إن باعدك الأصحاب فرب الأرباب أدناك و اختارك من خلقه و ابتلاك...
إن لم ينفعك الأقارب و الأنساب و تقطعت بك الأسباب فما ودعك ربك و ما قلاك...
إن فقدت عزيز و إن فارقك حبيب فنحن منك قريب و أقرب من حبل الوريد...

لا تنسوا ذكر الله
والصلاة على رسول الله
صلى الله عليه وسلم



هنيئا لمن كانت أمه بين يديه الآن
أريد الاستقامة ولا أجد معين من أهل أو أصحاب

[أبكتنى ذنوبى]

رد: ما الفتنة وما البلاء وما المصيبة وكيف نتعامل معهم

وعليكم السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
جزاكم الله خيرا وبارك فيكم

[راجية لعفو الله]

رد: ما الفتنة وما البلاء وما المصيبة وكيف نتعامل معهم

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

جزاكم الله خيرا ونفع بنا وبكم

التوكل يسكب في القلب الرضا بالقدر، والقبول بالنتيجة ولو كانت على غير ما أحب وأهوى.



اللهمَّ اقِسمْ لنا مِنْ خشيتِك ما تحُولُ به بيننا وبين معاصيك ، ومنْ طاعتِك ما تُبلُغُنا به جنَّتك ، ومن اليقينِ ما تُهوِّنُ به علينا مصائب الدنيا ، ومتِّعْنا بأسماعِنا وأبصارِنا وقوَّتِنا ما أحْييْتنا ، واجْعلْه الوارِث منا ، واجعلْ ثأرنا على منْ ظَلَمَنا ، وانصُرْنا على منْ عادانا ، ولا تجعلْ مصيبتنا في ديننِا ، ولا تجعلِ الدُّنيا أكبر همنا ، ولا مبلغ عِلْمِنا ، ولا تُسلِّطْ علينا بذنوبنا منْ لا يرحمُنا