إن لنبينا محمد بن عبد الله صلى الله عليه وآله وسلم مقامًا لم ينله بشر
فهو سيد المرسلين؛ وإمام المتقين؛ وقدوة الخلق أجمعين؛ وهو الشافع المشفع
وأول من تفتح له أبواب الجنة؛ فصلوات ربي وسلامه عليه دائمًا سرمدًا
وإن من أعظم النصرة والحب للنبي صلى الله عليه وآله وسلم هو الإيمان به
واتباع ما جاء به من الهدى ودين الحق، واقتفاء سنته، ولزوم غرزه
والدعوة إلى ما جاء به من عند ربه تعالى
كما قال تعالى:
﴿قُلْ إِنْ كُنْتُمْ تُحِبُّونَ اللَّهَ فَاتَّبِعُونِي يُحْبِبْكُمُ اللَّهُ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ
وَاللَّهُ غَفُورٌ رَحِيمٌ قُلْ أَطِيعُوا اللَّهَ وَالرَّسُولَ فَإِنْ تَوَلَّوْا فَإِنَّ اللَّهَ لا يُحِبُّ الْكَافِرِينَ﴾
[آل عمران:31، 32]
فوجب علينا اتباع سنة النبي صلى الله عليه وسلم
حتى نكون من أحبابه، وننال رفقته
سلسـلة
في رفقة النبي صلى الله عليه وسلم
للشيــ(هاني حلمي)ـــخ
لو أحببت رسول الله
لن تفوتني سنة
كان جميلاً.. كان أنيقًا
فلينظر الإنسان إلى طعامه
25سنة مهجورة
أصلها سُـنّة
الأدب الضائع
السلام عليك أيها النبي
السنن المهجورة في الطهارة والصلاة
تكلمت مع رسول الله
سنن منسية
صاحب الخلق العظيم
صفة وضوء النبي
على مائدة رسول الله
في مجلس النبي
كيف لا أحبه
لو بتحبه لازم تتغير
لو رآك رسول الله
من أخلاق النبي
،
للمزيـــد
هنـ(صلِّ على حبيبك)ــا
تعليق