بسم الله
سارع في إصلاح ما بينك وبين الله وما بينك وبين الناس
ثمن التوبة
http://www.way2allah.com/khotab-item-81343.htm
خذ في جد فقد تولى العمر
كم ذا التفريط قد تدانى الأمر
أقبل فعسى يقبل منه العذر
كم تبني كم تنقض كم ذا الغدر
تأهب للذي لا بد منه
من الموت الموكل بالعباد
أترضى أن تكون رفيق قوم
لهم زاد وأنت بغير زاد
تب من خطاياك وابك خشية
ما أثبت منها عليك في الكتاب
أية حال تكون حال فتى
صار إلى ربه ولم يتب
هاني حلمى آآآه ممكن مميز جدا
http://www.way2allah.com/khotab-item-83662.htm
وقد ذكر النبي - صلى الله عليه وسلم - وقت انتهاء قبول التوبة فعَنْ أَبِي مُوسَى - رضي الله عنه - عَنْ النَّبِيِّ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - قَالَ: ((إِنَّ اللَّهَ - عَزَّ وَجَلَّ - يَبْسُطُ يَدَهُ بِاللَّيْلِ لِيَتُوبَ مُسِيءُ النَّهَارِ، وَيَبْسُطُ يَدَهُ بِالنَّهَارِ لِيَتُوبَ مُسِيءُ اللَّيْلِ، حَتَّى تَطْلُعَ الشَّمْسُ مِنْ مَغْرِبِهَا))رواه مسلم
فتيات تائبات
http://www.way2allah.com/khotab-item-83648.htm
سارع في إصلاح ما بينك وبين الله وما بينك وبين الناس {فَفِرُّوا إِلَى اللَّهِ إِنِّي لَكُمْ مِنْهُ نَذِيرٌ مُبِينٌ} [الذاريات: 50]، سارع لعقد صلح مبرم مع الملك جل جلاله بالفرار منه إليه، فر من أعداءك الثلاثة: النفس والشيطان والهوى، بادر بالتوبة والرجوع وأبشر بفتح أبواب الأمل، ويالها من فرحة لو قابلته تائباً منيباً، فكم من عبد تباطأ في فراره إلى الله والتفت يمنة ويسرة إلى الدنيا فأسرته فشغل عن الفرار إلى الله فهلك مع الهالكين.
سلسلة التوبة والانابة
http://www.way2allah.com/khotab-series-5437.htm
عن عائشة قالت قال رسول الله صلى الله عليه وسلم (( أحب الأعمال إلى الله تعالى أدومها وإن قل قال وكانت عائشة إذا عملت العمل لزمته *)) رواه مسلم
وقال - تعالى - حاثاً ومرغباً في التوبة: {أَفَلاَ يَتُوبُونَ إِلَى اللّهِ وَيَسْتَغْفِرُونَهُ وَاللّهُ غَفُورٌ رَّحِيمٌ}7، وهنا يعرض الله - عز وجل - التوبة ليبقي باب التوبة مفتوحاً، وليطمعهم في مغفرة الله ورحمته قبل فوات الأوان، وقال: {وَاللّهُ يُرِيدُ أَن يَتُوبَ عَلَيْكُمْ وَيُرِيدُ الَّذِينَ يَتَّبِعُونَ الشَّهَوَاتِ أَن تَمِيلُواْ مَيْلاً عَظِيماً}8 فهذه الآية تكشف عن حقيقة ما يريده الله للناس بمنهجه وطريقته، وحقيقة ما يريده بهم الذين يتبعون الشهوات، ويحيدون عن منهج الله، فماذا يريد الله بالناس، حين يبين لهم منهجه، ويشرع لهم سنته؟ إنه يريد أن يتوب عليهم، يريد أن يهديهم، يريد أن يجنبهم المزالق، وماذا يريد الذين يتبعون الشهوات، ويزينون للناس منابع ومذاهب لم يأذن بها الله، ولم يشرعها لعباده؟ إنهم يريدون لهم أن يميلوا ميلاً عظيماً عن المنهج الراشد، والمرتقى الصاعد، والطريق المستقيم.
سارع في إصلاح ما بينك وبين الله وما بينك وبين الناس
ثمن التوبة
http://www.way2allah.com/khotab-item-81343.htm
خذ في جد فقد تولى العمر
كم ذا التفريط قد تدانى الأمر
أقبل فعسى يقبل منه العذر
كم تبني كم تنقض كم ذا الغدر
تأهب للذي لا بد منه
من الموت الموكل بالعباد
أترضى أن تكون رفيق قوم
لهم زاد وأنت بغير زاد
تب من خطاياك وابك خشية
ما أثبت منها عليك في الكتاب
أية حال تكون حال فتى
صار إلى ربه ولم يتب
هاني حلمى آآآه ممكن مميز جدا
http://www.way2allah.com/khotab-item-83662.htm
وقد ذكر النبي - صلى الله عليه وسلم - وقت انتهاء قبول التوبة فعَنْ أَبِي مُوسَى - رضي الله عنه - عَنْ النَّبِيِّ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - قَالَ: ((إِنَّ اللَّهَ - عَزَّ وَجَلَّ - يَبْسُطُ يَدَهُ بِاللَّيْلِ لِيَتُوبَ مُسِيءُ النَّهَارِ، وَيَبْسُطُ يَدَهُ بِالنَّهَارِ لِيَتُوبَ مُسِيءُ اللَّيْلِ، حَتَّى تَطْلُعَ الشَّمْسُ مِنْ مَغْرِبِهَا))رواه مسلم
فتيات تائبات
http://www.way2allah.com/khotab-item-83648.htm
سارع في إصلاح ما بينك وبين الله وما بينك وبين الناس {فَفِرُّوا إِلَى اللَّهِ إِنِّي لَكُمْ مِنْهُ نَذِيرٌ مُبِينٌ} [الذاريات: 50]، سارع لعقد صلح مبرم مع الملك جل جلاله بالفرار منه إليه، فر من أعداءك الثلاثة: النفس والشيطان والهوى، بادر بالتوبة والرجوع وأبشر بفتح أبواب الأمل، ويالها من فرحة لو قابلته تائباً منيباً، فكم من عبد تباطأ في فراره إلى الله والتفت يمنة ويسرة إلى الدنيا فأسرته فشغل عن الفرار إلى الله فهلك مع الهالكين.
سلسلة التوبة والانابة
http://www.way2allah.com/khotab-series-5437.htm
عن عائشة قالت قال رسول الله صلى الله عليه وسلم (( أحب الأعمال إلى الله تعالى أدومها وإن قل قال وكانت عائشة إذا عملت العمل لزمته *)) رواه مسلم
وقال - تعالى - حاثاً ومرغباً في التوبة: {أَفَلاَ يَتُوبُونَ إِلَى اللّهِ وَيَسْتَغْفِرُونَهُ وَاللّهُ غَفُورٌ رَّحِيمٌ}7، وهنا يعرض الله - عز وجل - التوبة ليبقي باب التوبة مفتوحاً، وليطمعهم في مغفرة الله ورحمته قبل فوات الأوان، وقال: {وَاللّهُ يُرِيدُ أَن يَتُوبَ عَلَيْكُمْ وَيُرِيدُ الَّذِينَ يَتَّبِعُونَ الشَّهَوَاتِ أَن تَمِيلُواْ مَيْلاً عَظِيماً}8 فهذه الآية تكشف عن حقيقة ما يريده الله للناس بمنهجه وطريقته، وحقيقة ما يريده بهم الذين يتبعون الشهوات، ويحيدون عن منهج الله، فماذا يريد الله بالناس، حين يبين لهم منهجه، ويشرع لهم سنته؟ إنه يريد أن يتوب عليهم، يريد أن يهديهم، يريد أن يجنبهم المزالق، وماذا يريد الذين يتبعون الشهوات، ويزينون للناس منابع ومذاهب لم يأذن بها الله، ولم يشرعها لعباده؟ إنهم يريدون لهم أن يميلوا ميلاً عظيماً عن المنهج الراشد، والمرتقى الصاعد، والطريق المستقيم.
تعليق