كم من حرة صارات فى الغناء من البغايا ،،
وكم من حرا أصبح به عبداً للصبيان والصبايا.....
وكم من غيور تبدل به اسماً قبيح بين البرايا،،
وكم من غنى أصبح به فقيراً بعد المطارح والحشايا ......
أغــانى فى السيارات والطائرات،،
وأغانى فى الشوارع والمحالات..
وفى الموبيلات والتليفونات
حتى فانوس رمضان !!!
..وانقسم الناس إلى
طائفتين عجرمى وروبى ..
نسأل الله العفو والعافية
سمعنــــا صوتك:/للشيخ أيمن صيدح
رابط صوت mp3
تعليق