-
لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين
-
رد: فتاة بين طريقين !
جزاكم الله خيرًاا ونفع بكم
جعله الله في ميزان حسناتكم .. اللهم آمينضل الطريق من ترك الطريق . عودة من جديد
يامن خذلتنا وخذلت إخوانك .. في وقت احتاجوا فيه نصرتك وعونك لهم .. ولكنك تركتهم ولم تلتفت لهم .!
ابشر بالخذلان .
حزب العار
-
رد: فتاة بين طريقين !
جزاكم الله خيراًâ—ڈâ—ڈâ—ڈâ—ڈâ—ڈ
أســـــألــكم الدعـــــــــاء
لأبي بالشفاء العاجل ولعمي وزوجة خالي بالرحمة والمغفرة
تعليق
-
رد: فتاة بين طريقين !
جزاكم الله خير الجزاء وبارك فيكم وأورثكم الفردوس الأعلى على ما قدمتم لنا.
تعليق
-
رد: فتاة بين طريقين !
بارك الله فيكِ
تعليق
-
رد: فتاة بين طريقين !
جزاك الله خيرا وبارك فى مجهودك
جعله الله فى ميزان حسناتكقال رسول الله صل الله عليه وسلم من استغفر للمؤمنين والمؤمنات كتب الله له بكل مؤمن ومؤمنة حسنة
تعليق
-
رد: فتاة بين طريقين !
جزاكم الله خيرًاا جميعا وبارك فيكم ع مروركم الكريم
وأسأل الله أن يرزقنا الاخلاص في القول والعمل
اللهم آمينلا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين
تعليق
-
رد: فتاة بين طريقين !
الســلام عليكم ورحمة الله وبركاته
جزاكم الله خيراً..ونفع بكم
{اللهم إنى أسألك إيماناً لا يرتد ,ونعيماً لا ينفد ,ومرافقة نبيك صلى الله عليه وسلم فى أعلى جنة الخلد}
تعليق
-
رد: فتاة بين طريقين !
بارك الله فيكمتعليق
-
رد: فتاة بين طريقين !
جزاكم الله خيرًاا جميعا
وبارك فيكم ع مروركم الكريملا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين
تعليق
-
رد: فتاة بين طريقين !
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
جزاكم الله خيرًا، وتقبل منا ومنكم
...........
قال الفضيل بن عياض:
تعلمت الرجاء في الله من طفل صغير!!
قالوا كيف ذلك ؟!!
قال: كنت في طريقي إلى المسجد ، فاذا بأم تفتح باب بيتها وتلقى منه طفلا صغيرا وأُغلق الباب، وبعدها وقف الصغير على الباب يبكي ويستعطف ويرجو ، فرقت له أمه ففتحت له وضمته إليها.
فقلت سبحان الله!
هذا طفل وقف بباب أمه يبكي ويستعتب (يعتذر)، ففتحت له
ولو وقف العبد بباب ربه يبكى ويستعتب لفتح له، سبحــانه!!
تعليق
-
رد: فتاة بين طريقين !
جزاكم الله خيرا ونفع بكم
عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :
{من قال سبحان الله وبحمده، في يوم مائة مرة، حُطّت له خطاياه، وإن كانت مثل زبد البحر } [متفق عليه].
تعليق
Tweet
فتاة بين طريقين !
فتاة بين طريقين !
الشيخ محمد بن بقنة الشهراني
للت
تعليق