Tweet
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
حصرياً كلمة فضيلة الشيخ الدكتور ياسر برهامي
من محافظة البحيرة والتي ألقاها في المؤتمر الدوري لحزب النور
بمدينة دمنهور
وتتلخص في:
- أن مفترق الطرق الذى نحن بصدده يلزم علينا أن نشترك فى إنقاذ مصر
- إن التغيير المنتظر فى مصر فى المرحلة القادمة سيتم بناء اجيال عليه ،فأن كان التغيير للخير فسنرى اجيال تعبد الله ونعوذ بالله أن يكون غير ذلك لما سيترتب عليه من فساد
- إن ...غير المسلمين الذين يعيشون معنا لهم حقوق كفلها لهم الشرع وأكثرهم يرحبون بالشريعة لانهم يعلمون ان الشرع فيه تعظيم لحقوقهم وخير دليل المعاملة التى لاقوها منا اثناء احداث الثورة
- كلنا مدعون لمشاركة حقيقية فعالة فى بناء مصر
- السياسة قبل 25 يناير كانت مجرد لعبة لايراد من خلالها إصلاح ..وانما اشياء تحدث دون احترام لشىء مما يعلنه النظام فضلا عن عدم احترامهم للناس
- نسأل الله أن يكون حزب النور سببا لنشر النور بمصر
- كان بفرض على التيارات الاسلامية إن ارادت ان تمارس السياسة أن تتحالف مع التيارات الاخرى والتى تعمل غير ما نريد
- كان يتم امتحان الاسلاميين على عقيدتهم ومنها ( هل تقبلون أن تأتى الديمقراطية بعدم تطبيق الشريعة ) وان رفضنا ذلك فلا مكان للاسلاميين فى مجال السياسة
- لقد اتفق الجميع فى مصر الان على تقييد الديمقراطية ، فيوجد من يريد تقييدها بالعلمانية والليبرالية وخير دليل على ذلك معركة الدستور أولا
- لقد هاج الغرب مع الدنمارك اثناء الرسوم المسئية للنبى صلى الله عليه وسلم من أجل الليبرالية
- نحن نريد تقييد الديمقراطية أيضا لكننا نريد تقييدها بشرع الله تعالى وغيرنا يريد أن يقيدها بالليبرالية
- هل من المعقول أن ينص الاعلان الدستورى على أن الوادى الجديد وسيناء وأسوان وحلايب وشلاتين أماكن ذات ثقافة مميزة وكيف هذا مع دولة وحكومة تقول أن مصر دولة موحدة
- المندوبة الامريكية التى حضرت اجتماع لجنة اعلان الدستور سألت اللجنة عن حقوق الشواذ
- المدارس الالمانية طلبت من أولياء الامور كتابة اقرارا يعترف بحق الشواذ فى دول اوربا فالتعليم الاجبنى فى مصر لابد أن ينظر له
- نريد أن يكون للناس حق فى اختيار الصالح ورفض الطالح
- نحب كل التيارات الاسلامية ولا نعادى الا من يعادى كتاب الله وشرعه وسنه نبيه صلى الله عليه وسلم
- نريد عودة صادقة لما يرضاه الله ورسوله وملائكته وعامة الناس من هذا الشعب
- سيستغرب البعض من قبولنا بوجود المرأة على قوائمنا الانتخابية ونقول أن هذا من باب دفع المفاسد الكبرى ولا بأس أن يكون بيننا امراة تنتصر لدين الله تعالى
- لقد حان وقت العمل الدعوى والذى منه السياسة الشرعية والتى هى جزء لا يتجزأ من هذا الدين فى كافة المجالات
- إن من يبذل فى هذا الزمان منا يرجى له المضاعفة فى الاجر ومن يتقاعس فربما بسببه تضيع اجيال
- إن التغيير المنتظر فى مصر فى المرحلة القادمة سيتم بناء اجيال عليه ،فأن كان التغيير للخير فسنرى اجيال تعبد الله ونعوذ بالله أن يكون غير ذلك لما سيترتب عليه من فساد
- إن ...غير المسلمين الذين يعيشون معنا لهم حقوق كفلها لهم الشرع وأكثرهم يرحبون بالشريعة لانهم يعلمون ان الشرع فيه تعظيم لحقوقهم وخير دليل المعاملة التى لاقوها منا اثناء احداث الثورة
- كلنا مدعون لمشاركة حقيقية فعالة فى بناء مصر
- السياسة قبل 25 يناير كانت مجرد لعبة لايراد من خلالها إصلاح ..وانما اشياء تحدث دون احترام لشىء مما يعلنه النظام فضلا عن عدم احترامهم للناس
- نسأل الله أن يكون حزب النور سببا لنشر النور بمصر
- كان بفرض على التيارات الاسلامية إن ارادت ان تمارس السياسة أن تتحالف مع التيارات الاخرى والتى تعمل غير ما نريد
- كان يتم امتحان الاسلاميين على عقيدتهم ومنها ( هل تقبلون أن تأتى الديمقراطية بعدم تطبيق الشريعة ) وان رفضنا ذلك فلا مكان للاسلاميين فى مجال السياسة
- لقد اتفق الجميع فى مصر الان على تقييد الديمقراطية ، فيوجد من يريد تقييدها بالعلمانية والليبرالية وخير دليل على ذلك معركة الدستور أولا
- لقد هاج الغرب مع الدنمارك اثناء الرسوم المسئية للنبى صلى الله عليه وسلم من أجل الليبرالية
- نحن نريد تقييد الديمقراطية أيضا لكننا نريد تقييدها بشرع الله تعالى وغيرنا يريد أن يقيدها بالليبرالية
- هل من المعقول أن ينص الاعلان الدستورى على أن الوادى الجديد وسيناء وأسوان وحلايب وشلاتين أماكن ذات ثقافة مميزة وكيف هذا مع دولة وحكومة تقول أن مصر دولة موحدة
- المندوبة الامريكية التى حضرت اجتماع لجنة اعلان الدستور سألت اللجنة عن حقوق الشواذ
- المدارس الالمانية طلبت من أولياء الامور كتابة اقرارا يعترف بحق الشواذ فى دول اوربا فالتعليم الاجبنى فى مصر لابد أن ينظر له
- نريد أن يكون للناس حق فى اختيار الصالح ورفض الطالح
- نحب كل التيارات الاسلامية ولا نعادى الا من يعادى كتاب الله وشرعه وسنه نبيه صلى الله عليه وسلم
- نريد عودة صادقة لما يرضاه الله ورسوله وملائكته وعامة الناس من هذا الشعب
- سيستغرب البعض من قبولنا بوجود المرأة على قوائمنا الانتخابية ونقول أن هذا من باب دفع المفاسد الكبرى ولا بأس أن يكون بيننا امراة تنتصر لدين الله تعالى
- لقد حان وقت العمل الدعوى والذى منه السياسة الشرعية والتى هى جزء لا يتجزأ من هذا الدين فى كافة المجالات
- إن من يبذل فى هذا الزمان منا يرجى له المضاعفة فى الاجر ومن يتقاعس فربما بسببه تضيع اجيال
المادة صوتية جودة عالية ونقية جدا
تعليق