الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله صلى الله عليه وسلم وبعد :
إسطوانة وا أقصاه
هذه إسطوانة وا أقصاه تم إعدادها لتبين الحقائق حول المسجد الأقصى والقدس وأهمية هذه القضية عند المسلمين مستشهدين بدروس صوتية لعدد كبير من علماء أهل السنة ( كالشيوخ / محمد اسماعيل المقدم و محمد حسان و مسعد أنور ... وغيرهم كثير )
محتويات الإسطوانة :
تحتوي الإسطوانة على أكثر من 1201 ملف منوع بين صوتي ومرئي وعروض تقديمية وأفلام وثائقيه وأناشيد وصور .
أقسام الإسطوانة :
1) التاريخ يتكلم :
تعريف بتاريخ القضية وبحقيقة وتاريخ الصراع مع اليهود موثقا بمعلومات تاريخية هامة
من المحتويات : - تاريخ القدس - محمد المقدم - صراعنا مع اليهود - محمد موسى الشريف - ودروس ومواد أخرى
2 ) اعرف عدوك :
تعريف بحقيقة العدو الذي نواجهه في قضية القدس فمعرفة العدو هي أول خطوات النصر إن شاء الله .
من المحتويات : - الإرهاب الصهيوني - محمد حسان - الجريمة الجديدة لليهود - محمد صالح المنجد - ودروس أخرى
3) نداء من الأقصى :
نداء لكل مسلم هيا وسارع لنصرة الدين
من المحتويات : - الأقصى الأسير - محمد حسان - القدس تنادينا - أيمن سامي - نداء من الأقصى - محمود المصري - ودروس أخرى
4) من للأقصى اليوم :
هيا خذ مكانك في نصرة الدين لا تقف موقف المشاهد مما يحدث للأقصى اليوم
من المحتويات : - يا قدس هذا زمان الليل فاصطبري- محمد حسان - عذراً فلسطين ... فالأمة مشغولة - نبيل العوضي - القدس قضية الأمة - علي عمر بادحدح - ودروس أخرى
5) بشريات النصر :
النصر قريب وهو وعد الله للمؤمنين ولكن علينا جميعا بالأخذ بأسباب النصر
من المحتويات : - مبشرات النصر - مسعد أنور - بشريات النصر الكبرى - محمود المصري - ودروس أخرى
6) مكتبة الأقصى :
مجموعة كبيرة من الصور والمرئيات والأناشيد والفلاشات عن القدس والأقصى
حجم الإسطوانة :
بعد التحميل وفك الضغط 665 ميجا
تم رفعها مقسمه إلى أربع أقسام حجم كل جزء 200 ميجا وحجم الجزء الأخير 47 ميجا
بعد التحميل قم بفك الضغط باستخدام اي برنامج لفك الضغط ( ملحوظة يجب قبل فك الضغط وضع كل الملفات في فولدر واحد لضمان عمل الإسطوانة بشكل سليم إن شاء الله )
ملحوظة : مقدمة الإسطوانة تعمل بواسطة برنامج الفلاش لمن ليس لديه نسخة من البرنامج يقوم بتحميلها من هنا
روابط التحميل : ( يمكنك تحميل جزء من أحد السيرفرات واكمال الاجزاء من أى سيرفر آخر )
أولا : روابط موقع الرابيد شير
الجزء الأول اضغط هنا
تعليق