بسم الله الرحمن الرحيم
إلى كل مصري شريف يخاف على بلدة ووطنة ويخاف على أهل مصر الفقراء والضعفاءمنهم خاصا بأن تتضح لهم الأمور ولايميلون إلى الأعلام المذيف والأجير للنظامالسابق وأعوانة والذي يملئ على الشعب مرشحا يتماشا مع رغباتهم ومصالحهمالخاصة وليس أهلا لمصالح الشعب وأنتم يا أخوة أعلم بخداع الأعلام فيمتابعتة للأمور السياسية فاردت أن أبين الحقائق في هذة الأسطوانة المتواضعة والتي أظن بها التقريب إلى الله سبحانة وتعالى وليس تحيزا لحزب أو جهة بعينها وأضح على حد من علمي بمن هواالدكتور محمد مرسي الذي أرى أن الأعلام الأجير والمؤيد للنظام السابق يتحدث عن الدكتور محمد مرسي بما ليس فيه ويظن فيه بما ليس أهلة ويخوف منه المصريين بالحيل المعروفة والتي أغلب المصريين يعلمونها ويفهمونها مع أن الدكتور محمد مرسي يحمل كل المؤهلاتلهذا المنصب الرفيع الذي نأمل أن يكون أحسن مما كان عليه وأرد في نفس الوقتعلى من يقولوا إن الدكتور محمد مرسي يأخذ مرجعيتة من المرشد العام معأن هذا الكلام هذيل وباطل وليس له من الصحة وكان قبله الدكتور الكتاتني وكان من أعمدة ألاخوان المسلمين ولم نسمع عنه أنله مشاورة أو مرجعية من المرشد العام والقاسي والداني يشهد بذلك واقول حتى لوكان ما تذعمونة هذا حقيقيا فياخذ مرجعيتة منالمرشد أفضل من أن يأخذ مرجعيتة من نتنياهو وأنتم أعلم مني بذلك
فظننت أن هذا العمل يقربني إلى الله ويجعلني إيجابيا بيني وبين نفسي وأن أظهر حقائق الأمور التي تغيب على كثير من الناس المشوشين نتيجة سماعهم إلى الأعلام الذي لأيريد لهذة الوطن أن تكون على أحسن حال وأن يكون الأسلام فيها كما كان مهمشا وليس له مجال ولا رؤيا في أحوالنا وحياتنا
فظننت أن هذا العمل يقربني إلى الله ويجعلني إيجابيا بيني وبين نفسي وأن أظهر حقائق الأمور التي تغيب على كثير من الناس المشوشين نتيجة سماعهم إلى الأعلام الذي لأيريد لهذة الوطن أن تكون على أحسن حال وأن يكون الأسلام فيها كما كان مهمشا وليس له مجال ولا رؤيا في أحوالنا وحياتنا
فأردت أبين للناس كافا المسلمين وغير المسلمين المصريين من هوا الدكتور محمد مرسي ولماذا هوا وأسأل الله أن يتقبل مني هذا العمل خالصا له وليس تحيزا لحزب أو لشخص بعينة
وأخيرا أدعوا الله سبحانة وتعالى أن يولي علينا خيارنا ولا يولي علينا شرارنا
مع الأسطوانة
الأسطوانة عبارة عن 7 روابط كل واحد 100 ميجا ما عدا الأخير 8 ميجا على الميديا فاير ويكمل التحميل
الرابط
صور الأسطوانة
تعليق