بسم الله الرحمن الرحيم .
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .
غداً مولد النبي صلى الله عليه وسلم وسنحتفل به جميعاً.
نعم سنحتفل به ، ولماذا لا نحتفل بمولد النبي صلى الله عليه وسلم؟ ألسنا نحبه ؟
مش هو ده رسولنا الكريم اللي كان سبب في هدايتنا ؟
اللي ياما تعب ونال الكثير والكثير من الاذى عشان يقدر يوصلنا الدين الاسلامي اللي ربنا هينجينا به من النار التي أُعدت للكافرين ؟
مش هو ده رسولنا الكريم ( صلى الله عليه وسلم ) اللي هييجي يوم القيامة يشفع لنا ادام ربنا ويقول يارب أمي أمتي ؟
يعني أتحمل الاذى من أجلنا في الدنيا ، وكمان مش ناسينا في الاخرة وبيشفع لنا عند ربنا عشان ينجينا .
بعد ده كله عاوزين مننا ما نحتفل بيوم مولده ؟؟!!
أنا بحبه ( صلى الله عليه وسلم ) .
ولازم أثبت للكل أني بحبه وأحتفل بيوم مولده .
مهو أنا لو ما أحتفلت مع اللي بيحتفلوا ، هيقولوا عني أني مش بحبه .
رغم أني خايف يكون أحتفالي فيه شيء حرام !!
طيب أنا قررت أسمع المقطع التالي ده عشان أقدر أعرف كل المحرمات اللي بيتم عملها في الاحتفال بالمولد وأبتعد عنها .
مقطع كيف نحتفل بالمولد بدون شبهات
طبعا أنت لو سمعت معايا المقطع ده هتعرف أن مشايخنا الأفاضل حرموا الأحتفال بالمولد النبوي الشريف ، لما فيه من محرمات يتم فعلها في هذا اليوم .
طبعا في بعض من أخواني الأفاضل ممكن يستهين بكلام علماؤنا الأفاضل في الموضوع ده .
لكن لازم كلنا نعرف ان هؤلاء العلماء
بذلوا أعمارهم في فهم الكتاب والسنة وبيانهما ، ومعلومٌ أن فهم الكتاب والسنة وما تفرَّع عنهما من أحكامٍ ليس متيسِّرًا لكل أحدٍ رغم حاجة المسلمين جميعًا إلى تصحيح معتقداتهم وعباداتهم ومعاملاتهم؛ ولذلك فقد امتنَّ الله عزَّ وجلَّ على هذه الأمة بعلماء وفقهاء من الصحابة والتابعين وممن جاء بعدهم .
ولا شكَّ أنَّ "علماء الدِّين كلَّهم مجمعون على قَصْدِ إظهار الحقِّ الذي بعَث اللهُ به رسولَه صلى الله عليه وسلم، ولِأنْ يكون الدِّين كلُّه لله وأن تكون كلمتُه هي العليا
عشان كدة أنا مقتنع جداً بكل كلامهم .
لكن أنا هحتفل وفي نفس الوقت هحتفل بأسلوب يرضي ربنا وما يغضب رسولي حبيبي ( صلى الله عليه وسلم ) .
غداً هو يوم الثاني عشر من ربيع الأول،
طيب أنا اليوم هقرأ أي كتاب من كتب السيرة النبوية عشان أعرف هما الصحابة رضي الله عنهم كانوا بيحتفلوا ازاي بمولد الرسول صلى الله عليه وسلم .
بس للأسف لما قرأت كتب السيرة النبوية ، ما وجدت فيها أي شيء يتحدث عن الاحتفال بمولد الرسول صلى الله عليه وسلم .
قلت في نفسي طيب هحاول أقرأ كتاب الرحيق المختوم ، لعلي أجد فيه ما أريده من طريقة الاحتفال بالمولد النبوي .
لكني لما قرأته تفاجأت إذ وجدت مكتوباً فيه: ((ولد سيد المرسلين صلى الله عليه وسلم بشِعْبِ بني هاشم بمكة في صبيحة يوم الاثنين التاسع من شهر ربيع الأول)).
قلت في نفسي: المشهور المعروف عند الناس أنه وُلِد صلى الله عليه وسلم في يوم الثاني عشر من ربيع الأول؟!
فأحببت أن أقرأ أي كتبٍ أخرى في السيرة كالإمام ابن كثير الشافعي وغيره، فإذا بها تذكر اختلافاتٍ شتى في تاريخ مولده:أكانت ولادته صباحاً أم مساءً؟ أكانت في ربيع الأول أم ربيع الآخر أم في صفر أم في رمضان؟ وبكلٍّ قيل، بل اختلفوا في تحديد عام ولادته؟.اختلف علماء السير والتاريخ في تحديد سنة ولادته وشهر ميلاده ويومه وساعته.
ولما علمتُ أن عمر رضي الله عنه أرَّخ بهجرة المصطفى صلى الله عليه وسلم بإقرارٍ من الصحابة، ولم يؤرِّخْ بمولده صلى الله عليه وسلم، أدركتُ أن الصحابة رضي الله عنه لم يكونوا يعلمون جزماً يوم ولادته .
فقلت: طيب أنا أزاي هحتفل في يوم الثاني عشر ولا يوجد سند تاريخي يؤيده!!
أصبحت مشتت !!
مش عارف أعمل أيه .
حكم الإحتفال بالمولد - فضيلة الشيخ محمد حسان
بس أنا برضو مصمم على الأحتفال .
هقرأ كتب تانية وهسمع مقاطع تانية وأنا واثق أني هلاقي اللي أنا عاوزه فيها .
http://www.youtube.com/watch?v=gyVvJseDVwY
ولما قرأت وجدت أن كتب السيرة والتاريخ وحتى كتب الحديث وحتى خُطب مشايخنا الأفاضل أجمعوا أن يوم ولادته صلى الله عليه وسلم هو يوم الأثنين .
وكان حبيبنا صلى الله عليه وسلم يصومه شكراً لله؛ ولمَّا سئل عن ذلك ؟ قال صلى الله عليه وسلم «ذَاكَ يَوْمٌ وُلِدْتُ فِيهِ وَيَوْمٌ بُعِثْتُ أَوْ أُنْزِلَ عَلَىَّ فِيهِ» رواه مسلم.
ولم أجد أبداً في أي كتاب منهم أو خُطبة أن الرسول صلى الله عليه وسلم كان يصوم يوم 12 من ربيع الاول مرة كل سنة .
وسيدنا عمر رضي الله عنه أرَّخ بهجرة المصطفى صلى الله عليه وسلم بإقرارٍ من الصحابة، ولم يؤرِّخْ بمولده صلى الله عليه وسلم .
فكرت شوية في أفعال أخواني الكرام اللي بيحتفلوا بالمولد ، وجدت أنهم حتى ممكن يكونوا لا يحرصون على صيام يوم الاثنين هذا الذي يحتفلون فيه .
يعني تركوا الصيام في هذا اليوم ، وأحتفلوا بأشكال أخرى من تجمعاتٍ ومدائحَ وذبائحَ وحلوى وحمص
وفجأة تذكرت الأية التي تقول " أَتَسْتَبْدِلُونَ الَّذِي هُوَ أَدْنَى بِالَّذِي هُوَ خَيْرٌ".
http://www.youtube.com/watch?v=ZJWUnA_dRVo
ثم سألت نفسي: هو أحنا ليه في الاساس بنحتفل بمولده صلى الله عليه وسلم ؟ مش عشان بنحبه؟
طيب وهو في شيء نثبت به حبنا لأي شخص أكتر من أننا ننفذ أوامره ؟
قال تعالى ( وَمَا آتَاكُمْ الرَّسُولُ فَخُذُوهُ وَمَا نَهَاكُمْ عَنْهُ فَانْتَهُوا وَاتَّقُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ شَدِيدُ الْعِقَابِ )
تابعوا معايا المقطع ده
http://www.youtube.com/watch?v=dr2zCY25iOY
القول المبين في بدعية الاحتفال بمولد المصطفى الأمين - فضيلة الشيخ محمد بن صالح العثيمين رحمه الله
طيب بالنسبالي انا هحتفل بس مش هعصيه ، هحتفل بطريقة ترضيه .
لكن بالنسبة لأشخاص أخرين فأننا نرى ما يؤلم القلب من طرق أحتفالهم بالمولد النبوي الشريف .
في بعض البلدان العربية والإسلامية أنهم يحتفلون بالمولد بإقامة حفلات غنائية أو إنشادية تصحبها دفوف ومعازف موسيقية.
فقلت في نفسي: أليس المصطفى صلى الله عليه وسلم قال «ليكونن من أمتي أقوام يستحلون الحر والحرير والخمر والمعازف». رواه البخاري تعليقا ووصله غيره، وهو صحيح.
لقد رأيتهم يتراقصون ويتمايلون ويتواثبون، لقد كانوا رجالا ونساء، أيعقل هذا ؟!.تساءلت أيرضى أحدهم أن يراه رسول الله صلى الله عليه وسلم بهذه الحال؟!
مقطع كيف نحتفل بالمولد النبوي الشريف
بعد كل المقاطع الدعوية دي اللي أنا طبعا أقتنعت بيها بلا شك ، لكن لسة في بعض الرغبة في نفسي للأحتفال بمولد حبيبي محمد صلى الله عليه وسلم .
حاسس أني مُقصر معاه لو ما أحتفلت
والأحساس ده دفعني أني أتعمق أكتر في قرءة أحكام الأحتفال بالمولد النبوي الشريف ، لعل وعسى ألاقي ولو كلمة صغيرة تُبيح ليا أني أحتفل .
وبعد البحث لقيت المقالات دي :
/
/
/
في المشاركة التالية .
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .
غداً مولد النبي صلى الله عليه وسلم وسنحتفل به جميعاً.
نعم سنحتفل به ، ولماذا لا نحتفل بمولد النبي صلى الله عليه وسلم؟ ألسنا نحبه ؟
مش هو ده رسولنا الكريم اللي كان سبب في هدايتنا ؟
اللي ياما تعب ونال الكثير والكثير من الاذى عشان يقدر يوصلنا الدين الاسلامي اللي ربنا هينجينا به من النار التي أُعدت للكافرين ؟
مش هو ده رسولنا الكريم ( صلى الله عليه وسلم ) اللي هييجي يوم القيامة يشفع لنا ادام ربنا ويقول يارب أمي أمتي ؟
يعني أتحمل الاذى من أجلنا في الدنيا ، وكمان مش ناسينا في الاخرة وبيشفع لنا عند ربنا عشان ينجينا .
بعد ده كله عاوزين مننا ما نحتفل بيوم مولده ؟؟!!
أنا بحبه ( صلى الله عليه وسلم ) .
ولازم أثبت للكل أني بحبه وأحتفل بيوم مولده .
مهو أنا لو ما أحتفلت مع اللي بيحتفلوا ، هيقولوا عني أني مش بحبه .
رغم أني خايف يكون أحتفالي فيه شيء حرام !!
طيب أنا قررت أسمع المقطع التالي ده عشان أقدر أعرف كل المحرمات اللي بيتم عملها في الاحتفال بالمولد وأبتعد عنها .
مقطع كيف نحتفل بالمولد بدون شبهات
طبعا أنت لو سمعت معايا المقطع ده هتعرف أن مشايخنا الأفاضل حرموا الأحتفال بالمولد النبوي الشريف ، لما فيه من محرمات يتم فعلها في هذا اليوم .
طبعا في بعض من أخواني الأفاضل ممكن يستهين بكلام علماؤنا الأفاضل في الموضوع ده .
لكن لازم كلنا نعرف ان هؤلاء العلماء
بذلوا أعمارهم في فهم الكتاب والسنة وبيانهما ، ومعلومٌ أن فهم الكتاب والسنة وما تفرَّع عنهما من أحكامٍ ليس متيسِّرًا لكل أحدٍ رغم حاجة المسلمين جميعًا إلى تصحيح معتقداتهم وعباداتهم ومعاملاتهم؛ ولذلك فقد امتنَّ الله عزَّ وجلَّ على هذه الأمة بعلماء وفقهاء من الصحابة والتابعين وممن جاء بعدهم .
ولا شكَّ أنَّ "علماء الدِّين كلَّهم مجمعون على قَصْدِ إظهار الحقِّ الذي بعَث اللهُ به رسولَه صلى الله عليه وسلم، ولِأنْ يكون الدِّين كلُّه لله وأن تكون كلمتُه هي العليا
عشان كدة أنا مقتنع جداً بكل كلامهم .
لكن أنا هحتفل وفي نفس الوقت هحتفل بأسلوب يرضي ربنا وما يغضب رسولي حبيبي ( صلى الله عليه وسلم ) .
غداً هو يوم الثاني عشر من ربيع الأول،
طيب أنا اليوم هقرأ أي كتاب من كتب السيرة النبوية عشان أعرف هما الصحابة رضي الله عنهم كانوا بيحتفلوا ازاي بمولد الرسول صلى الله عليه وسلم .
بس للأسف لما قرأت كتب السيرة النبوية ، ما وجدت فيها أي شيء يتحدث عن الاحتفال بمولد الرسول صلى الله عليه وسلم .
قلت في نفسي طيب هحاول أقرأ كتاب الرحيق المختوم ، لعلي أجد فيه ما أريده من طريقة الاحتفال بالمولد النبوي .
لكني لما قرأته تفاجأت إذ وجدت مكتوباً فيه: ((ولد سيد المرسلين صلى الله عليه وسلم بشِعْبِ بني هاشم بمكة في صبيحة يوم الاثنين التاسع من شهر ربيع الأول)).
قلت في نفسي: المشهور المعروف عند الناس أنه وُلِد صلى الله عليه وسلم في يوم الثاني عشر من ربيع الأول؟!
فأحببت أن أقرأ أي كتبٍ أخرى في السيرة كالإمام ابن كثير الشافعي وغيره، فإذا بها تذكر اختلافاتٍ شتى في تاريخ مولده:أكانت ولادته صباحاً أم مساءً؟ أكانت في ربيع الأول أم ربيع الآخر أم في صفر أم في رمضان؟ وبكلٍّ قيل، بل اختلفوا في تحديد عام ولادته؟.اختلف علماء السير والتاريخ في تحديد سنة ولادته وشهر ميلاده ويومه وساعته.
ولما علمتُ أن عمر رضي الله عنه أرَّخ بهجرة المصطفى صلى الله عليه وسلم بإقرارٍ من الصحابة، ولم يؤرِّخْ بمولده صلى الله عليه وسلم، أدركتُ أن الصحابة رضي الله عنه لم يكونوا يعلمون جزماً يوم ولادته .
فقلت: طيب أنا أزاي هحتفل في يوم الثاني عشر ولا يوجد سند تاريخي يؤيده!!
أصبحت مشتت !!
مش عارف أعمل أيه .
حكم الإحتفال بالمولد - فضيلة الشيخ محمد حسان
بس أنا برضو مصمم على الأحتفال .
هقرأ كتب تانية وهسمع مقاطع تانية وأنا واثق أني هلاقي اللي أنا عاوزه فيها .
http://www.youtube.com/watch?v=gyVvJseDVwY
ولما قرأت وجدت أن كتب السيرة والتاريخ وحتى كتب الحديث وحتى خُطب مشايخنا الأفاضل أجمعوا أن يوم ولادته صلى الله عليه وسلم هو يوم الأثنين .
وكان حبيبنا صلى الله عليه وسلم يصومه شكراً لله؛ ولمَّا سئل عن ذلك ؟ قال صلى الله عليه وسلم «ذَاكَ يَوْمٌ وُلِدْتُ فِيهِ وَيَوْمٌ بُعِثْتُ أَوْ أُنْزِلَ عَلَىَّ فِيهِ» رواه مسلم.
ولم أجد أبداً في أي كتاب منهم أو خُطبة أن الرسول صلى الله عليه وسلم كان يصوم يوم 12 من ربيع الاول مرة كل سنة .
وسيدنا عمر رضي الله عنه أرَّخ بهجرة المصطفى صلى الله عليه وسلم بإقرارٍ من الصحابة، ولم يؤرِّخْ بمولده صلى الله عليه وسلم .
فكرت شوية في أفعال أخواني الكرام اللي بيحتفلوا بالمولد ، وجدت أنهم حتى ممكن يكونوا لا يحرصون على صيام يوم الاثنين هذا الذي يحتفلون فيه .
يعني تركوا الصيام في هذا اليوم ، وأحتفلوا بأشكال أخرى من تجمعاتٍ ومدائحَ وذبائحَ وحلوى وحمص
وفجأة تذكرت الأية التي تقول " أَتَسْتَبْدِلُونَ الَّذِي هُوَ أَدْنَى بِالَّذِي هُوَ خَيْرٌ".
http://www.youtube.com/watch?v=ZJWUnA_dRVo
ثم سألت نفسي: هو أحنا ليه في الاساس بنحتفل بمولده صلى الله عليه وسلم ؟ مش عشان بنحبه؟
طيب وهو في شيء نثبت به حبنا لأي شخص أكتر من أننا ننفذ أوامره ؟
قال تعالى ( وَمَا آتَاكُمْ الرَّسُولُ فَخُذُوهُ وَمَا نَهَاكُمْ عَنْهُ فَانْتَهُوا وَاتَّقُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ شَدِيدُ الْعِقَابِ )
تابعوا معايا المقطع ده
http://www.youtube.com/watch?v=dr2zCY25iOY
القول المبين في بدعية الاحتفال بمولد المصطفى الأمين - فضيلة الشيخ محمد بن صالح العثيمين رحمه الله
طيب بالنسبالي انا هحتفل بس مش هعصيه ، هحتفل بطريقة ترضيه .
لكن بالنسبة لأشخاص أخرين فأننا نرى ما يؤلم القلب من طرق أحتفالهم بالمولد النبوي الشريف .
في بعض البلدان العربية والإسلامية أنهم يحتفلون بالمولد بإقامة حفلات غنائية أو إنشادية تصحبها دفوف ومعازف موسيقية.
فقلت في نفسي: أليس المصطفى صلى الله عليه وسلم قال «ليكونن من أمتي أقوام يستحلون الحر والحرير والخمر والمعازف». رواه البخاري تعليقا ووصله غيره، وهو صحيح.
لقد رأيتهم يتراقصون ويتمايلون ويتواثبون، لقد كانوا رجالا ونساء، أيعقل هذا ؟!.تساءلت أيرضى أحدهم أن يراه رسول الله صلى الله عليه وسلم بهذه الحال؟!
مقطع كيف نحتفل بالمولد النبوي الشريف
بعد كل المقاطع الدعوية دي اللي أنا طبعا أقتنعت بيها بلا شك ، لكن لسة في بعض الرغبة في نفسي للأحتفال بمولد حبيبي محمد صلى الله عليه وسلم .
حاسس أني مُقصر معاه لو ما أحتفلت
والأحساس ده دفعني أني أتعمق أكتر في قرءة أحكام الأحتفال بالمولد النبوي الشريف ، لعل وعسى ألاقي ولو كلمة صغيرة تُبيح ليا أني أحتفل .
وبعد البحث لقيت المقالات دي :
/
/
/
في المشاركة التالية .
تعليق