رد: حملة جديدة (((((((((( ياريت الجميع يشارك )))))))))) لمحبى الدعوة
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
====================
ماورد فى القرءان الكريم ؛ وأحاديث االنبى الآمين فى العفو والتسامح. يقول الله تعالى فى القءان الكريم :
"" بسمِ اللهِ الرحمن الرحيم ""
{ الَّذِينَ يُنْفِقُونَ فىِ السَّرَّاءِ وَالضَّرَّاءِ وَالْكَاظِمِينَ الْغَيْظَ وَالْعَافِينَ عَنِ النَّاس وَاللهُ يُحِبُّ الْمُحْسِنِين} ( أل عمران : 134)
"" وقال تعالى""
{ وَالْذِينَ يَجْتَنِبُونَ كَبَائِرَ الإِثْمِ وَ الْفَوَاحِشَ وَإذا مَاغَضِبُوا هُمْ يَغْفِرُون}
"" وقال تعالى ""
{ وَجَزَاءُ سَيَّئَةٍ سَيَّئّةَ مِثْلُهَا فَمَنْ عَفَا وَأصْلحَ فَأَجْرُهُ عَلَى اللهِ إنَّهُ لا يُحِبَّ الظّالِمِينَ } ( الشورى :40)
وأوصنا النبى صل الله عليه وسلم قائلاً
عن سهل بن معاذ عن أبيه أن النبى قال :
(( من كظم غيظاًوهو قادر أن ينفذه دعاه الله - عزوجل على رءوس الخلائق يوم القيامه حتى يخيره الله من الحور العين ما شاء))
وفى روايه ( ملأ الله جوفه أمنا وإيمان ). سنن أبو داوود ؛ تأمل
وهو قادر على أن ينفذه فيعفوا فهو حينها عفو القادر القوى لا عفو الضعيف المغلوب على أمره.
وقد ضرب لنا رسولنا الكريم صل الله عليه وسلم أروع مثل فى التحلى بهذا الآمر الحميد فا موقفه يوم فتح أن فتح مكه المكرمه؛ معروف ويعلمه العالم كله فهل نتذكر ما الذى حدث حينما دخل مكه يفتحها وماذا كانت وصيته.
حينما عفا عن كل الذين أساءوا إليه وأذوه وأخرجوه من أحب البلاد إليه ؛ قال لهم
"" إذهبوا فأنتم الطلاقاء""
عن أبى هريره رضى الله عنه عن النبى صل الله عليه وسلم قال
(( إن الله تعالى يقول يوم القيامه أين المتحابون بجلالى ؟ اليوم أظلهم فى ظلى يوم لا ظل إلا ظلى ) رواه مسلم
وعن أبى أمامه رضى الله عنه أن الرسول صل الله عليه وسلم قال:
وعن (( من أحب لله وأبغض لله ؛ وأعطى لله ومنع لله ؛ فقد استكمل الإيمان ))رواه أبو داوود
عن ابن مسعود رضى الله عنه قال: روى
(( جاء رجل الى رسول الله صل الله عليه وسلم فقال : يارسول كيف ترى فى رجل أحب قوماً ولما يلحق بهم ؟ فقال رسول الله صل الله عليه وسلم : المرء مع من أحب ))
صل الله على محمد صل الله عليه وسلم
====================
ماورد فى القرءان الكريم ؛ وأحاديث االنبى الآمين فى العفو والتسامح. يقول الله تعالى فى القءان الكريم :
"" بسمِ اللهِ الرحمن الرحيم ""
{ الَّذِينَ يُنْفِقُونَ فىِ السَّرَّاءِ وَالضَّرَّاءِ وَالْكَاظِمِينَ الْغَيْظَ وَالْعَافِينَ عَنِ النَّاس وَاللهُ يُحِبُّ الْمُحْسِنِين} ( أل عمران : 134)
"" وقال تعالى""
{ وَالْذِينَ يَجْتَنِبُونَ كَبَائِرَ الإِثْمِ وَ الْفَوَاحِشَ وَإذا مَاغَضِبُوا هُمْ يَغْفِرُون}
"" وقال تعالى ""
{ وَجَزَاءُ سَيَّئَةٍ سَيَّئّةَ مِثْلُهَا فَمَنْ عَفَا وَأصْلحَ فَأَجْرُهُ عَلَى اللهِ إنَّهُ لا يُحِبَّ الظّالِمِينَ } ( الشورى :40)
وأوصنا النبى صل الله عليه وسلم قائلاً
عن سهل بن معاذ عن أبيه أن النبى قال :
(( من كظم غيظاًوهو قادر أن ينفذه دعاه الله - عزوجل على رءوس الخلائق يوم القيامه حتى يخيره الله من الحور العين ما شاء))
وفى روايه ( ملأ الله جوفه أمنا وإيمان ). سنن أبو داوود ؛ تأمل
وهو قادر على أن ينفذه فيعفوا فهو حينها عفو القادر القوى لا عفو الضعيف المغلوب على أمره.
وقد ضرب لنا رسولنا الكريم صل الله عليه وسلم أروع مثل فى التحلى بهذا الآمر الحميد فا موقفه يوم فتح أن فتح مكه المكرمه؛ معروف ويعلمه العالم كله فهل نتذكر ما الذى حدث حينما دخل مكه يفتحها وماذا كانت وصيته.
حينما عفا عن كل الذين أساءوا إليه وأذوه وأخرجوه من أحب البلاد إليه ؛ قال لهم
"" إذهبوا فأنتم الطلاقاء""
عن أبى هريره رضى الله عنه عن النبى صل الله عليه وسلم قال
(( إن الله تعالى يقول يوم القيامه أين المتحابون بجلالى ؟ اليوم أظلهم فى ظلى يوم لا ظل إلا ظلى ) رواه مسلم
وعن أبى أمامه رضى الله عنه أن الرسول صل الله عليه وسلم قال:
وعن (( من أحب لله وأبغض لله ؛ وأعطى لله ومنع لله ؛ فقد استكمل الإيمان ))رواه أبو داوود
عن ابن مسعود رضى الله عنه قال: روى
(( جاء رجل الى رسول الله صل الله عليه وسلم فقال : يارسول كيف ترى فى رجل أحب قوماً ولما يلحق بهم ؟ فقال رسول الله صل الله عليه وسلم : المرء مع من أحب ))
صل الله على محمد صل الله عليه وسلم
تعليق