السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
فجعنا أمس بموت شيخ كريم ورجل فاضل من خيار الصالحين
نحسبه كذلك والله حسيبه، في مدينة مراكش من مغربنا الحبيب.
قضى نحبه بعد مسيرة طيبة مفعمة بالدعوة إلى الله عزوجل
رجل لم يبخل بالغالي والنفيس من أجل رفع راية التوحيد
وحفظ كتاب الله وسنة رسول الله صلى الله عليه وسلم بفهم سلف هذه الأمة
فكم من طالب علم كفله ومبتدإ أخذ بيده وضال بهره حسن خلقه فانضوى في سلكه
ومشى على دربه، وطفل صغير جعله حافظا لكتاب الله بل إماما وخطيبا للمسلمين.
له في أعناقنا أفضال عظيمة ومنن جسيمة.
ترك رحمه الله بصمات طيبة في تاريخ الدعوة إلى الله عزوجل في مدينة مراكش.
بل في المغرب برمته.
وكانت جنازته عظيمة عظم شخصه الكريم، شهدها جم غفير من إخواننا في الله
جاؤوا من كل حدب وصوب ليشهدوا جنازته ويواروا جثمانه.
هذا الفاضل هو شيخنا وحبيبنا وأستاذنا سيدي أحمد نبيل رحمه الله.
يعجز قلمي عن متابعة كتابة هذه السطور، فالمصيبة عظمى والموقف جلل.
فرحمة الله عليك يا حبيبنا سيدي أحمد نبيل وأسكنك فسيح جنانه
آمين آمين آمين
فجعنا أمس بموت شيخ كريم ورجل فاضل من خيار الصالحين
نحسبه كذلك والله حسيبه، في مدينة مراكش من مغربنا الحبيب.
قضى نحبه بعد مسيرة طيبة مفعمة بالدعوة إلى الله عزوجل
رجل لم يبخل بالغالي والنفيس من أجل رفع راية التوحيد
وحفظ كتاب الله وسنة رسول الله صلى الله عليه وسلم بفهم سلف هذه الأمة
فكم من طالب علم كفله ومبتدإ أخذ بيده وضال بهره حسن خلقه فانضوى في سلكه
ومشى على دربه، وطفل صغير جعله حافظا لكتاب الله بل إماما وخطيبا للمسلمين.
له في أعناقنا أفضال عظيمة ومنن جسيمة.
ترك رحمه الله بصمات طيبة في تاريخ الدعوة إلى الله عزوجل في مدينة مراكش.
بل في المغرب برمته.
وكانت جنازته عظيمة عظم شخصه الكريم، شهدها جم غفير من إخواننا في الله
جاؤوا من كل حدب وصوب ليشهدوا جنازته ويواروا جثمانه.
هذا الفاضل هو شيخنا وحبيبنا وأستاذنا سيدي أحمد نبيل رحمه الله.
يعجز قلمي عن متابعة كتابة هذه السطور، فالمصيبة عظمى والموقف جلل.
فرحمة الله عليك يا حبيبنا سيدي أحمد نبيل وأسكنك فسيح جنانه
آمين آمين آمين
تعليق