إعـــــــلان

تقليص

أهداف قسم الأعلانات الإدارية

بسم الله

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

أهداف قسم الإعلانات الإدارية :

1- نشر إعلانات ادارة الموقع الخاصة بأى تحديث أو تعديل بالموقع

2- نشر إعلانات إدارة المنتدى بخصوص تعيين او اعفاء المراقبين والمشرفين والمشرفين العموم

3- نشر المواضيع المتعلقة بتكريم الأعضاء او المشرفين

4- نشر نتائج المسابقات والدورات المقامة بالمنتدى

5- نشر إعلانات وأخبار والتنويهات الخاصة بفرق عمل الموقع المختلفة

أهداف قسم المناسبات الخاصة :

1- وضع الاعلانات الخاصة بمناسبات الأعضاء والمراقبين والمشرفين وأعضاء فرق العمل

2- ينقل لها المواضيع الخاصة بمناسبات الشيوخ والدعاه

3- ينقل لها المناسبات الهامة لأعضاء المنتدى خصوصا تلك التى تحتاج للدعاء من كل أعضاء المنتدى كمرض مثلا ( نسأل الله دوام العافية والصحة للجميع )

--------------------------------

لدي إعلان او مناسبة أريد وضعه فأين مكانه ؟؟؟

- اذا كان اعلانك خاص بمواعيد دروس أو خطب أو حلقات للشيوخ والدعاه فيوضع بهذا القسم زاد الداعية

- اذا كان اعلانك خاص بدعايا لموقع معين او بطلب تبادل اعلانى مثلا فتوضع هنا الاقتراحات والشكاوى

- اذا كان موضوعك خاص بمناسبة معينه فللاخوة توضع هنا
المناسبات والترحيب بالإخوة الجدد
وللاخوات توضع هنا المناسبات والترحيب بالأخوات الجدد
وان كنت ترى اهميه وضعها في قسم المناسبات الخاصة فتطلب من مراقبي القسم نقلها للنظر فى الأمر

- اى موضوع اخر فيوضع فى القسم المناسب له بالمنتدى

----------------------------

وجزاكم الله خيرا ونشكر لكم حسن تعاونكم

إدارة منتدى الطريق إلى الله
شاهد أكثر
شاهد أقل

المسابقة الرمضانية لشبكة الطريق إلى الله 1431 هـ

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • رد: الحلقة الثامنة و العشرون من المسابقة الرمضانية

    اطعم الطعام
    الكهف

    تعليق


    • رد: الحلقة الثامنة و العشرون من المسابقة الرمضانية

      إن في الجنة غرفا يرى ظاهرها من باطنها وباطنها من ظاهرها أعدها الله لمن ... الغرف قال لمن أفشى السلام وأطعم الطعام وأدام الصيام وصلى بالليل والناس نيام ...

      الكهف
      لاتنسونى من الدعاء
      بالتوفيق والقبول والنجاح

      تعليق


      • رد: الحلقة الثامنة و العشرون من المسابقة الرمضانية

        اطعم الطعام

        الكهف

        واجبه

        الصلاة في الخلاء,التبكير للصلاة, الذهاب من طريق والعودة من طريق اخر

        يبدا من ةفجر يوم عرفه الي اخر يوم من ايام التشريق

        تعليق


        • رد: الحلقة الثامنة و العشرون من المسابقة الرمضانية

          سنة مؤكدة
          الخمس سنن:
          الإغتسال
          لبس الجديد
          الذهاب لصلاة العيد من طريق والعودة من طريق آخر
          عيد الفطر الفطر على تمر عند الذهاب للصلاة
          التكبير
          يبدأ التكبير بعد غروب شمس آخر يوم فى رمضان،او عند الذهاب للمصلى،وينتهى ببدأ الصلاة.

          تعليق


          • رد: الحلقة الثامنة و العشرون من المسابقة الرمضانية

            أطعم الطعام

            الكهف

            فرض على أرجح الأقوال
            سنن العيد : الاغتسال والتطيب _ الخروج للمصلى ماشيا - اكل تمرات قبل الخروج في عيد الفطر وعدم الاكل في الاضحى - الصلاة في المصلى وليس المسجد مخالفة الطريق في العودة

            يبدأ عند الخروج للمصلى وينتهي عند خروج الامام للصلاة

            تعليق


            • رد: الحلقة الثامنة و العشرون من المسابقة الرمضانية

              التكبير يبدأ عند خروج الناس للمصلى وينتهي بخروج الامام للصلاة

              تعليق


              • رد: الحلقة الثامنة و العشرون من المسابقة الرمضانية

                الا غتسال قبل الخروخ للصلاة,التجمل للعيدين,التهنئة

                حكم صلاة العيد؟
                الذي يظهر أن صلاة العيد فرض عين، لأن النبي صلى الله عليه وسلم أمر بها، وإذا فاتته فإنه لا يقضيها، لأنه لم يرد قضاؤها، بخلاف الجمعة فإنها إذا فاتته يقضيها، لكن لا نقول يقضي نفس الصلاة، وإنما يصلي ظهراً

                وذلك لأن هذا الوقت إما جمعة وإما ظهراً، فإذا فاتته الجمعة فإنه يصلي الظهر، أما العيد فإنه إنما يشرع على وجه الاجتماع، إن أدركت هذا الاجتماع فصل، وإن لم تدركه فلا تصل.

                ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

                مجموع فتاوى و رسائل الشيخ محمد صالح العثيمين - المجلد السادس عشر - كتاب صلاة العيدين

                تعليق


                • رد: الحلقة الثامنة و العشرون من المسابقة الرمضانية

                  اختلف العلماء في حكم صلاة العيدين على ثلاثة أقوال :

                  القول الأول :

                  أنها سنة مؤكدة . وهو مذهب الإمامين مالك والشافعي .

                  والقول الثاني :

                  أنها فرض على الكفاية ، وهو مذهب الإمام أحمد رحمه الله .

                  القول الثالث :

                  أنها واجبة على كل مسلم ، فتجب على كل رجل ، ويأثم من تركها من غير عذر. وهو مذهب الإمام أبي حنيفة رحمه الله ورواية عن الإمام أحمد . وممن اختار هذا القول شيخ الإسلام ابن تيمية والشوكاني رحمهما الله .


                  في ختام شهر رمضان شرع الله لعباده أن يكبروه ، فقال تعالى : ( وَلِتُكْمِلُواْ ٱلْعِدَّةَ وَلِتُكَبِّرُواْ ٱللَّهَ عَلَىٰ مَا هَدَاكُمْ وَلَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ ) "تكبروا الله" أي : تعظموه بقلوبكم وألسنتكم ، ويكون ذلك بلفظ التكبير .



                  فتقول : الله أكبر ، الله أكبر ، لا إله إلا الله ، والله أكبر ، الله أكبر ، ولله الحمد .



                  أو تكبر ثلاثاً ، فتقول : الله أكبر، الله أكبر، الله أكبر، لا إله إلا الله . والله أكبر ، الله أكبر ، ولله الحمد .


                  كل هذا جائز .


                  وهذا التكبير سنة عند جمهور أهل العلم ، وهو سنة للرجال والنساء ، في المساجد والبيوت والأسواق .


                  أما الرجال فيجهرون به ، وأما النساء فيسررن به بدون جهر ؛ لأن المرأة مأمورة بخفض صوتها . ولهذا قال النبي صلى الله عليه وسلم : ( إذا نابكم شيء في صلاتكم فليسبح الرجال ، ولتصفق النساء ) .


                  فالنساء يخفين التكبير والرجال يهجرون به .



                  وابتداؤه من غروب الشمس ليلة العيد إذا علم دخول الشهر قبل الغروب كما لو أكمل الناس الشهر ثلاثين يوماً ، أو من ثبوت رؤية هلال شوال ،


                  وينتهي بالصلاة يعني إذا شرع الناس في صلاة العيد انتهى وقت التكبير .




                  "مجموع فتاوى ابن عثيمين" (16/269-272).


                  وقال الشافعي في "الأم" :


                  قَالَ اللَّهُ تَبَارَكَ وَتَعَالَى : فِي شَهْرِ رَمَضَانَ ( وَلِتُكْمِلُوا الْعِدَّةَ , وَلِتُكَبِّرُوا اللَّهَ عَلَى مَا هَدَاكُمْ ) فَسَمِعْت مَنْ أَرْضَى مِنْ أَهْلِ الْعِلْمِ بِالْقُرْآنِ يَقُولَ : لِتُكْمِلُوا الْعِدَّةَ عِدَّةَ صَوْمِ شَهْرِ رَمَضَانَ وَتُكَبِّرُوا اللَّهُ عِنْدَ إكْمَالِهِ عَلَى مَا هَدَاكُمْ , وَإِكْمَالُهُ مَغِيبُ الشَّمْسِ مِنْ آخِرِ يَوْمٍ مِنْ أَيَّامِ شَهْرِ رَمَضَانَ .


                  ثم قَالَ الشَّافِعِيُّ :


                  فَإِذَا رَأَوْا هِلالَ شَوَّالٍ أَحْبَبْتُ أَنْ يُكَبِّرَ النَّاسُ جَمَاعَةً , وَفُرَادَى فِي الْمَسْجِدِ وَالأَسْوَاقِ , وَالطُّرُقِ , وَالْمَنَازِلِ , وَمُسَافِرِينَ , وَمُقِيمِينَ فِي كُلِّ حَالٍ , وَأَيْنَ كَانُوا , وَأَنْ يُظْهِرُوا التَّكْبِيرَ , وَلا يَزَالُونَ يُكَبِّرُونَ حَتَّى يَغْدُوَا إلَى الْمُصَلَّى , وَبَعْدَ الْغُدُوِّ حَتَّى يَخْرُجَ الإِمَامُ لِلصَّلاةِ ثُمَّ يَدَعُوا التَّكْبِيرَ . .


                  ثم روى عن سعيد ابْن الْمُسَيِّبِ وَعُرْوَةَ بْن الزُّبَيْرِ وَأَبي سَلَمَةَ وَأَبي بَكْرِ بْنَ عَبْدِ الرَّحْمَنِ أنهم كانوا يُكَبِّرُونَ لَيْلَةَ الْفِطْرِ فِي الْمَسْجِدِ يَجْهَرُونَ بِالتَّكْبِيرِ .


                  وعَنْ عُرْوَةَ بْنِ الزُّبَيْرِ وَأَبِي سَلَمَةَ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ أَنَّهُمَا كَانَا يَجْهَرَانِ بِالتَّكْبِيرِ حِينَ يَغْدُوَانِ إلَى الْمُصَلَّى .


                  وعن نَافِع بْن جُبَيْرٍ أنه كان يَجْهَرُ بِالتَّكْبِيرِ حِينَ يَغْدُو إلَى الْمُصَلَّى يَوْمَ الْعِيدِ .


                  وعَنْ ابْنِ عُمَرَ أَنَّهُ كَانَ يَغْدُو إلَى الْمُصَلَّى يَوْمَ الْفِطْرِ إذَا طَلَعَتْ الشَّمْسُ فَيُكَبِّرُ حَتَّى يَأْتِيَ الْمُصَلَّى يَوْمَ الْعِيدِ ثُمَّ يُكَبِّرُ بِالْمُصَلَّى حَتَّى إذَا جَلَسَ الإِمَامُ تَرَكَ التَّكْبِيرَ اهـ باختصار.



                  2) الاغتسال لصلاة العيد ولبس أحسن الثياب والتطيب
                  3) الأكل قبل الخروج من المنزل على تمرات أو غيرها قبل الذهاب لصلاة العيد
                  4) الجهر في التكبير في الذهاب إلى صلاة العيد .
                  5) الذهاب من طريق إلى المصلى والعودة من طريق آخر .
                  6) صلاة العيد في المصلى إذ هي سنة رسول الله صلى الله عليه وسلم والصلاة في المسجد لسبب أو لآخر جائزة .
                  7) اصطحاب النساء والأطفال والصبيان دون استثناء حتى الحيض و العواتق وذوات الخدور كما جاء في صحيح مسلم .
                  8) أداء صلاة العيد
                  9) الاستماع إلى الخطبة التي بعد صلاة العيد .
                  10) التهنئة بالعيد فعن جبير بن نفير قال كان أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا التقى يوم العيد يقول بعضهم لبعض : تقبل منا ومنك
                  لا تقل من أين أبدأ ... طاعة الله بداية
                  لا تقل أين طريقى ... شرع الله الهداية
                  لا تقل اين نعيمى ... جنة الله كفاية
                  لا تقل غدا سأبدأ ... ربما تأتى النهاية

                  تعليق


                  • رد: الحلقة الثامنة و العشرون من المسابقة الرمضانية

                    المشاركة الأصلية بواسطة اخوكم مصعب مشاهدة المشاركة
                    إن في الجنة غرفا يرى ظاهرها من باطنها وباطنها من ظاهرها أعدها الله لمن ... الغرف قال لمن أفشى السلام وأطعم الطعام وأدام الصيام وصلى بالليل والناس نيام ...

                    الكهف

                    1) التكبير يوم العيد ابتداء من دخول ليلة العيد وانتهاءً بصلاة العيد
                    قال الله تعالى ( ولتكملوا العدة ولتكبروا الله على ما هداكم ولعلكم تشكرون)
                    وصيغة التكبير الثابتة عن الصحابة : ( الله أكبر الله أكبر الله أكبر كبيرا )
                    و ( الله أكبر الله أكبر لا إله إلا الله ، الله أكبر ولله الحمد )
                    وما عدا ذلك من صيغ التكبير والزيادات التي نسمعها في كثير من مساجد العالم فلم تصح .
                    2) الاغتسال لصلاة العيد ولبس أحسن الثياب والتطيب
                    3) الأكل قبل الخروج من المنزل على تمرات أو غيرها قبل الذهاب لصلاة العيد
                    4) الجهر في التكبير في الذهاب إلى صلاة العيد .
                    5) الذهاب من طريق إلى المصلى والعودة من طريق آخر .
                    6) صلاة العيد في المصلى إذ هي سنة رسول الله صلى الله عليه وسلم والصلاة في المسجد لسبب أو لآخر جائزة .
                    7) اصطحاب النساء والأطفال والصبيان دون استثناء حتى الحيض و العواتق وذوات الخدور كما جاء في صحيح مسلم .


                    اجابة 4
                    التكبير في عيد الفطر
                    ابتداؤه من غروب الشمس ليلة العيد إذا علم دخول الشهر قبل الغروب كما لو أكمل الناس الشهر ثلاثين يوماً ، أو من ثبوت رؤية هلال شوال ، وينتهي بالصلاة يعني إذا شرع الناس في صلاة العيد انتهى وقت التكبير .
                    لاتنسونى من الدعاء
                    بالتوفيق والقبول والنجاح

                    تعليق


                    • رد: الحلقة الثامنة و العشرون من المسابقة الرمضانية

                      جزاكم الله خيرا
                      والله سوف هاحزن حزنا شديدا لأن المسابقة سوف تنتهى
                      لكن لو ينفع يعملوا مسابقة على العيد تبقى حلوة اوى...

                      تعليق


                      • رد: الحلقة الثامنة و العشرون من المسابقة الرمضانية

                        أبي مالك الأشعري –رضي الله عنه- أن رسول الله -صلى الله عليه وسلم- قال: ((إن في الجنة غرفاً يرى ظاهرها من باطنها، وباطنها من ظاهرها؛ أعدها الله لمن أطعم الطعام، وأفشى السلام، وصلى بالليل والناس نيام))

                        سورة الكهف

                        سنن صلاة العيد
                        1) التكبير يوم العيد ابتداء من دخول ليلة العيد وانتهاءً بصلاة العيد
                        قال الله تعالى ( ولتكملوا العدة ولتكبروا الله على ما هداكم ولعلكم تشكرون)
                        وصيغة التكبير الثابتة عن الصحابة :
                        ( الله أكبر الله أكبر الله أكبر كبيرا )
                        و ( الله أكبر الله أكبر لا إله إلا الله ، الله أكبر ولله الحمد )
                        وما عدا ذلك من صيغ التكبير والزيادات التي نسمعها في كثير من مساجد العالم فلم تصح .
                        2)
                        الاغتسال لصلاة العيد ولبس أحسن الثياب والتطيب
                        3)
                        الأكل قبل الخروج من المنزل على تمرات أو غيرها قبل الذهاب لصلاة العيد
                        4)
                        الجهر في التكبير في الذهاب إلى صلاة العيد .
                        5)
                        الذهاب من طريق إلى المصلى والعودة من طريق آخر .

                        حكم صلاة العيد
                        اختلف العلماء في حكم صلاة العيدين على ثلاثة أقوال :
                        القول الأول :
                        أنها سنة مؤكدة . وهو مذهب الإمامين مالك والشافعي .
                        والقول الثاني :
                        أنها فرض على الكفاية ، وهو مذهب الإمام أحمد رحمه الله .
                        القول الثالث :
                        أنها واجبة على كل مسلم ، فتجب على كل رجل ، ويأثم من تركها من غير عذر. وهو مذهب الإمام أبي حنيفة رحمه الله ورواية عن الإمام أحمد . وممن اختار هذا القول شيخ الإسلام ابن تيمية والشوكاني رحمهما الله .
                        انظر : المجموع (5/5) ، المغني (3/253) ، الإنصاف (5/316) ، الاختيارات (ص 82) .
                        واستدل أصحاب القول الثالث بعدة أدلة ، منها :
                        1- قوله تعالى : (فَصَلِّ لِرَبِّكَ وَانْحَرْ) الكوثر/2.
                        قال ابن قدامة في "المغني" : المشهور في التفسير أن المراد بذلك صلاة العيد اهـ .
                        وذهب بعض العلماء إلى أن المراد من الآية الصلاة عموماً ، وليس خاصة بصلاة العيد ، فمعنى الآية : الأمر بإفراد الله تعالى بالصلاة والذبح ، فتكون كقوله تعالى : ( قُلْ إِنَّ صَلاتِي وَنُسُكِي وَمَحْيَايَ وَمَمَاتِي لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ) الأنعام/162.
                        واختار هذا القول في معنى الآية ابن جرير (12/724) ، وابن كثير (8/502) .
                        فعلى هذا ، لا دليل في الآية على وجوب صلاة العيد .
                        2- أن النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أمر بالخروج إليها ، حتى أمر النساء بالخروج إليها .
                        روى البخاري (324) ومسلم (890) عَنْ أُمِّ عَطِيَّةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْها قَالَتْ : أَمَرَنَا رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَنْ نُخْرِجَهُنَّ فِي الْفِطْرِ وَالأَضْحَى الْعَوَاتِقَ وَالْحُيَّضَ وَذَوَاتِ الْخُدُورِ ، فَأَمَّا الْحُيَّضُ فَيَعْتَزِلْنَ الصَّلاةَ وَيَشْهَدْنَ الْخَيْرَ وَدَعْوَةَ الْمُسْلِمِينَ . قُلْتُ : يَا رَسُولَ اللَّهِ ، إِحْدَانَا لا يَكُونُ لَهَا جِلْبَابٌ . قَالَ : لِتُلْبِسْهَا أُخْتُهَا مِنْ جِلْبَابِهَا .
                        (الْعَوَاتِق) جَمْع عَاتِق وَهِيَ مَنْ بَلَغَتْ الْحُلُم أَوْ قَارَبَتْ , أَوْ اِسْتَحَقَّتْ التَّزْوِيج .
                        (وَذَوَات الْخُدُور) هن الأبكار .
                        والاستدلال بهذا الحديث على وجوب صلاة العيد أقوى من الاستدلال بالآية السابقة .
                        قال الشيخ ابن عثيمين في "مجموع الفتاوى" (16/214) :
                        "الذي أرى أن صلاة العيد فرض عين، وأنه لا يجوز للرجال أن يدعوها، بل عليهم حضورها، لأن النبي صلى الله عليه وسلم أمر بها بل أمر النساء العواتق وذوات الخدور أن يخرجن إلى صلاة العيد، بل أمر الحيض أن يخرجن إلى صلاة العيد ولكن يعتزلن المصلى، وهذا يدل على تأكدها" اهـ .
                        وقال أيضاً (16/217) :
                        "والذي يترجح لي من الأدلة أنها فرض عين ، وأنه يجب على كل ذكر أن يحضر صلاة العيد إلا من كان له عذر" اهـ .
                        وقال الشيخ ابن باز في "مجموع الفتاوى" (13/7) عن القول بأنها فرض عين ، قال :
                        "وهذا القول أظهر في الأدلة ، وأقرب إلى الصواب" اهـ .

                        السؤال عن تكبيرات العيد متى تبدأ ومتى تنتهي
                        في ختام شهر رمضان شرع الله لعباده أن يكبروه ، فقال تعالى : ( وَلِتُكْمِلُواْ ٱلْعِدَّةَ وَلِتُكَبِّرُواْ ٱللَّهَ عَلَىٰ مَا هَدَاكُمْ وَلَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ ) "تكبروا الله" أي : تعظموه بقلوبكم وألسنتكم ، ويكون ذلك بلفظ التكبير .
                        فتقول : الله أكبر ، الله أكبر ، لا إله إلا الله ، والله أكبر ، الله أكبر ، ولله الحمد .
                        أو تكبر ثلاثاً ، فتقول : الله أكبر، الله أكبر، الله أكبر، لا إله إلا الله . والله أكبر ، الله أكبر ، ولله الحمد .
                        كل هذا جائز .
                        وهذا التكبير سنة عند جمهور أهل العلم ، وهو سنة للرجال والنساء ، في المساجد والبيوت والأسواق .
                        أما الرجال فيجهرون به ، وأما النساء فيسررن به بدون جهر ؛ لأن المرأة مأمورة بخفض صوتها . ولهذا قال النبي صلى الله عليه وسلم : ( إذا نابكم شيء في صلاتكم فليسبح الرجال ، ولتصفق النساء ) .
                        فالنساء يخفين التكبير والرجال يهجرون به .
                        وابتداؤه من غروب الشمس ليلة العيد إذا علم دخول الشهر قبل الغروب كما لو أكمل الناس الشهر ثلاثين يوماً ، أو من ثبوت رؤية هلال شوال ، وينتهي بالصلاة يعني إذا شرع الناس في صلاة العيد انتهى وقت التكبير .
                        "مجموع فتاوى ابن عثيمين" (16/269-272).
                        وقال الشافعي في "الأم" :
                        قَالَ اللَّهُ تَبَارَكَ وَتَعَالَى : فِي شَهْرِ رَمَضَانَ ( وَلِتُكْمِلُوا الْعِدَّةَ , وَلِتُكَبِّرُوا اللَّهَ عَلَى مَا هَدَاكُمْ ) فَسَمِعْت مَنْ أَرْضَى مِنْ أَهْلِ الْعِلْمِ بِالْقُرْآنِ يَقُولَ : لِتُكْمِلُوا الْعِدَّةَ عِدَّةَ صَوْمِ شَهْرِ رَمَضَانَ وَتُكَبِّرُوا اللَّهُ عِنْدَ إكْمَالِهِ عَلَى مَا هَدَاكُمْ , وَإِكْمَالُهُ مَغِيبُ الشَّمْسِ مِنْ آخِرِ يَوْمٍ مِنْ أَيَّامِ شَهْرِ رَمَضَانَ .
                        ثم قَالَ الشَّافِعِيُّ :
                        فَإِذَا رَأَوْا هِلالَ شَوَّالٍ أَحْبَبْتُ أَنْ يُكَبِّرَ النَّاسُ جَمَاعَةً , وَفُرَادَى فِي الْمَسْجِدِ وَالأَسْوَاقِ , وَالطُّرُقِ , وَالْمَنَازِلِ , وَمُسَافِرِينَ , وَمُقِيمِينَ فِي كُلِّ حَالٍ , وَأَيْنَ كَانُوا , وَأَنْ يُظْهِرُوا التَّكْبِيرَ , وَلا يَزَالُونَ يُكَبِّرُونَ حَتَّى يَغْدُوَا إلَى الْمُصَلَّى , وَبَعْدَ الْغُدُوِّ حَتَّى يَخْرُجَ الإِمَامُ لِلصَّلاةِ ثُمَّ يَدَعُوا التَّكْبِيرَ . .
                        ثم روى عن سعيد ابْن الْمُسَيِّبِ وَعُرْوَةَ بْن الزُّبَيْرِ وَأَبي سَلَمَةَ وَأَبي بَكْرِ بْنَ عَبْدِ الرَّحْمَنِ أنهم كانوا يُكَبِّرُونَ لَيْلَةَ الْفِطْرِ فِي الْمَسْجِدِ يَجْهَرُونَ بِالتَّكْبِيرِ .
                        وعَنْ عُرْوَةَ بْنِ الزُّبَيْرِ وَأَبِي سَلَمَةَ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ أَنَّهُمَا كَانَا يَجْهَرَانِ بِالتَّكْبِيرِ حِينَ يَغْدُوَانِ إلَى الْمُصَلَّى .
                        وعن نَافِع بْن جُبَيْرٍ أنه كان يَجْهَرُ بِالتَّكْبِيرِ حِينَ يَغْدُو إلَى الْمُصَلَّى يَوْمَ الْعِيدِ .
                        وعَنْ ابْنِ عُمَرَ أَنَّهُ كَانَ يَغْدُو إلَى الْمُصَلَّى يَوْمَ الْفِطْرِ إذَا طَلَعَتْ الشَّمْسُ فَيُكَبِّرُ حَتَّى يَأْتِيَ الْمُصَلَّى يَوْمَ الْعِيدِ ثُمَّ يُكَبِّرُ بِالْمُصَلَّى حَتَّى إذَا جَلَسَ الإِمَامُ تَرَكَ التَّكْبِيرَ اهـ باختصار.





                        عامِل الناسَ بِـ جمالِ قَلّبك ، وطيبتِهِ ، ولا تَنتظر رداً جميلاً ، فَـ إن نَسوها لا تَحزن ، فَـ الله لَن ينساك

                        تعليق


                        • رد: الحلقة الثامنة و العشرون من المسابقة الرمضانية

                          متى يبدأ التكبير في عيد الفطر ومتى ينتهي ؟.
                          أرجح أقوال أهل العلم أنه يبدأ من فجر يوم عرفة إلى عصر آخر يوم من أيام التشريق أي يكبر بعد ثلاث وعشرين صلاة مفروضة قال الحافظ ابن حجر :[ وأصح ما ورد فيه عن الصحابة قول علي وابن مسعود أنه من صبح يوم عرفة إلى آخر أيام منى ] فتح الباري 2/595 .

                          تعليق


                          • رد: المسابقة الرمضانية لشبكة الطريق إلى الله 1431 هـ

                            ايه رأيك خالتو يمامة
                            نعمل مسابقة على العيد؟
                            طبعا حضرتك تعمليها

                            تعليق


                            • رد: المسابقة الرمضانية لشبكة الطريق إلى الله 1431 هـ

                              انا ممكن مينفعش فى العيد
                              وكمان المسابقة رمضانية
                              لا تقل من أين أبدأ ... طاعة الله بداية
                              لا تقل أين طريقى ... شرع الله الهداية
                              لا تقل اين نعيمى ... جنة الله كفاية
                              لا تقل غدا سأبدأ ... ربما تأتى النهاية

                              تعليق


                              • رد: المسابقة الرمضانية لشبكة الطريق إلى الله 1431 هـ

                                السلام عليكم
                                بالعيد مستحيل تكون مسابقة , من سيكون متفرغ في هذا اليوم للمسابقات , كلنا نكون مشغولين بفرحة العيد والامور الاخرى المترتبة علينا في هذا اليوم المبارك
                                عامِل الناسَ بِـ جمالِ قَلّبك ، وطيبتِهِ ، ولا تَنتظر رداً جميلاً ، فَـ إن نَسوها لا تَحزن ، فَـ الله لَن ينساك

                                تعليق

                                يعمل...
                                X