رد: مواقف عرفت فيه ربي للشيخ أحمد جلال
جزاكم الله خيرا
جزاكم الله خيرا
.........الحمد لله وحدة..والصلاة والسلام على من لا نبى بعده.ارسل سلاما اليكم..سلاما لو ارتفع الى السماء لكان نجوما تتلالا ..ولو نزل على الارض لكان دررا تتنا ثر ....اليكم جميعا ارسل اعبق التحايا والتقدير والاحترام لكل من ساهم فى نشر هذا الخير عبر هذا المنتدى الاسلامى الرائغ ....فلقد لمست فيه معنى الاخوة الصادقة واليد الواحدة وكاننا عا ئلة واحدة..رغم بعد المسافات..فا لقلوب مجتمعه على شىء واحد وهو المحبة فى الله.والدعوة الى الله.والرحمة على عباد الله وذلك بتعبيد الناس لربهم..وانه من دواعى حبى وتقديرى واعجابى ان ابعث اليكم بهذا الشعور المتواضع لكل من يساهم ويشارك فى هذا العمل الطيب الذى تتخلله الفائدة والمعلومة وحث الخلق على طاعة ربهم والاذعان لاوامره والسير على منهاجه واتباع سنة نبيه صلى الله عليه وسلم...وسائلا كل المشاركين الاستمرار فى العطاء وشتى المعارف حتى يكون الهدف مكتملا وهو نشر دين الله ونشر كافة العلوم والمهارات المعرفية فى كل جوانب الحياة....وداعيا اصحاب العقول النيرة بامداد المنتدى بمداد عقولهم وغزارة ابداعاتهم ولايبخلوا بافكارهم الهادفة لنفع امتهم وواقعهمالذى يعيشون فيه لان ذلك يكون من الواجب عليهم ..فجزاكم الله كل الخير وكل المشاركين والقائمين على هذا المنتدى........والى مشاركة اخرى ان شاء الله ..


...الحمد لله الذى كان بعباده خبيرا بصيرا.و تبارك الذى جعل فى السماء بروجا وقمرا منيرا. وتبارك الذى نزل الفرقان على عبده ليكون للعالمين نذيرا.الذى له ملك السموات والارض ولم يتخذ ولدا ولم يكن له شريك فى الملك وخلق كل شىء فقدره تقديرا..والصلاة والسلام على من بعثه ربه هاديا ومبشرا ونذيرا. وداعيا الى الله باذنه وسراجا منيرا.صلى الله وسلم على حامل لواء العز فى بنى لؤىء.صاحب الغرة والتحجيل .المعلم الجليل. المؤيد بجبريل .المذكور فى التوراة والانجيل.ثم اما بعد..فهذة ثانى مشاركة فى هذا المنتدى الرائع.ووالله لقد وجدت بغيتى فيه .فامسكت قلمى وامامى اوراقى.واطلقت صافرات الابحار لبدء رحلتى فى الكتابة لكم..فقلت افتح قلبى ليتحدث معكم..لقد من الله على بالالتزام منذ ان كنت فى المرحلة الاعدادية.وسرت فى هذا الطريق وانا كلى همة ونشاط .واحببت الدعوة الى الله وكنت ادعو فى الحى الذى انا فيه.ثم تعلمت الخطابة حتى انى كنت خطيبا واماما فى الجيش لمدة عام.واحسست ان ايمانى يرتفع عندما ادعوا الى الله واذكر المسلمين بطاعة الله .ولكن سرعان ما منعت عن الخطابة وضيق على فى الدعوة وانتم تعلمون كيف منعت.....فعلمت فى تلك الفترة ان الرجل بدون الدعوة لايساوى شيئامثل الشجرة الى لاتثمر..فعندما علمت بالمنتدى منذ فترة قليلة جمعت اوراقى واحضرت كتبى وقلت هيا لاحيا مع اخوانى بالدعوة الى الله لاذكرهم ويذكرونى بالله عز وجل...فتعالوا معى ايه الاحبه لنعيش بالدعوة الى الله...........................فاسمحوا لى ان اعيش معكم مع موضوعى الا وهو قصص وعبر ل سوء وحسن الخاتمة.......ميتة تتكثر عظامها...ذكر احد الدعاه انه اتصلت به احدى العائلات طالبة منه دفن امهم الى توفيت .فحكى عن نفسه قائلا..ذهبت عند المقبرة وانتظرت عند مكان غسل الموتى واذا بى ارى اربع نساء محجبات يخرجن مسرعات من مكان الغسل ولم اسال عن سبب خروجهن لكونه امرا لايعنينى ..بعد فترة وجيزة خرجت المراة التى تغسل وطلبت من الرجال مساعدتها فى غسل المراة لعدم وجود نساء يساعدنها .فقلت لها هذا لايجوز لكوننا رجالا ولايحل لنا الاطلاع عتى عورات النساء .فعللت طلبها بضخامة جثة الميتة وثقلها .فلم نقبل حجتها .لتعود وتكمل التكفين .ثم نادتنا بعد ذلك لحمل الجثة فدخلت ومعى بضعة من الرجال 11 رجل وحملنا الجثة .وبعد الصلاة حملناها الى المقبرة ولما وصلنا الى فتحة القبر وكعادة القبور فى مصر فان القبور مثل الغرف .ينزلون من الفتحة العلوية بسلم الى قاع الغرفة ثم يضعون موتاهم دون دفن او اهالة للتراب .فتحنا الباب العلوى ثم انزلنا الجثة من على اكتافنا واذا بها تنزلق وتنزل منا داخل الغرفة دون ان نتمكن من ادراكها حتى انى سمعت قعقعة عظامها.وهى تتكسر اثناء سقوطها .فنظرت من الفتحة واذا بالكفن ينفتح قليلا فيظهر شىء من جسد المراة .فقفزت مسرعا اليها وسترتها ثم سحبتها بصعوبة بالغة الى اتجاة القبلة .وفتحت شىء من الكفن تجاه الوجه واذا بى ارى منظراعجيبا...رايت عيناها جاحظتين ووجهها قداسود .ففزعت لهذا المنظر وخرجت مسرعا للاعلى لا الوى على شىء.وبعد وصولى الى الشقة اتصلت بى احدى بنات المتوفاة واستحلفتنى ان اخبرها بماحدث لوالدتها اثناء ادخالها القبر فاردت ان اهرب من الاجابة ولكنها كانت تصر على لاخبرها .فاخبرتها فاذا بها تقول لى ياشيخ عندما رايتنا نخرج من مكان الغسل مسرعات فان ذلك كان بسبب ما رايناه من اسوداد الوجه...ياشيخ ان سبب ذلك ان والدتنا ماصلت لله لركعه .وانها كانت متبرجة.....نعوذ بالله من سوء الخاتمة ......والى الغد ان شاءالله مع قصة واقعية اخرى .
تعليق