إعـــــــلان

تقليص

أهداف قسم الأعلانات الإدارية

بسم الله

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

أهداف قسم الإعلانات الإدارية :

1- نشر إعلانات ادارة الموقع الخاصة بأى تحديث أو تعديل بالموقع

2- نشر إعلانات إدارة المنتدى بخصوص تعيين او اعفاء المراقبين والمشرفين والمشرفين العموم

3- نشر المواضيع المتعلقة بتكريم الأعضاء او المشرفين

4- نشر نتائج المسابقات والدورات المقامة بالمنتدى

5- نشر إعلانات وأخبار والتنويهات الخاصة بفرق عمل الموقع المختلفة

أهداف قسم المناسبات الخاصة :

1- وضع الاعلانات الخاصة بمناسبات الأعضاء والمراقبين والمشرفين وأعضاء فرق العمل

2- ينقل لها المواضيع الخاصة بمناسبات الشيوخ والدعاه

3- ينقل لها المناسبات الهامة لأعضاء المنتدى خصوصا تلك التى تحتاج للدعاء من كل أعضاء المنتدى كمرض مثلا ( نسأل الله دوام العافية والصحة للجميع )

--------------------------------

لدي إعلان او مناسبة أريد وضعه فأين مكانه ؟؟؟

- اذا كان اعلانك خاص بمواعيد دروس أو خطب أو حلقات للشيوخ والدعاه فيوضع بهذا القسم زاد الداعية

- اذا كان اعلانك خاص بدعايا لموقع معين او بطلب تبادل اعلانى مثلا فتوضع هنا الاقتراحات والشكاوى

- اذا كان موضوعك خاص بمناسبة معينه فللاخوة توضع هنا
المناسبات والترحيب بالإخوة الجدد
وللاخوات توضع هنا المناسبات والترحيب بالأخوات الجدد
وان كنت ترى اهميه وضعها في قسم المناسبات الخاصة فتطلب من مراقبي القسم نقلها للنظر فى الأمر

- اى موضوع اخر فيوضع فى القسم المناسب له بالمنتدى

----------------------------

وجزاكم الله خيرا ونشكر لكم حسن تعاونكم

إدارة منتدى الطريق إلى الله
شاهد أكثر
شاهد أقل

مواقف عرفت فيه ربي للشيخ أحمد جلال

تقليص
هذا الموضوع مغلق.
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #61
    رد: مواقف عرفت فيه ربي للشيخ أحمد جلال

    جزاكم الله خيرا

    تعليق


    • #62
      رد: مواقف عرفت فيه ربي للشيخ أحمد جلال

      اللهم ثبتنا جميعا
      ليــت الذي بيــني و بيــنك عامــر
      و بيــني و بــين العالمــين خــراب

      تعليق


      • #63
        رد: مواقف عرفت فيه ربي للشيخ أحمد جلال

        .........الحمد لله وحدة..والصلاة والسلام على من لا نبى بعده.ارسل سلاما اليكم..سلاما لو ارتفع الى السماء لكان نجوما تتلالا ..ولو نزل على الارض لكان دررا تتنا ثر ....اليكم جميعا ارسل اعبق التحايا والتقدير والاحترام لكل من ساهم فى نشر هذا الخير عبر هذا المنتدى الاسلامى الرائغ ....فلقد لمست فيه معنى الاخوة الصادقة واليد الواحدة وكاننا عا ئلة واحدة..رغم بعد المسافات..فا لقلوب مجتمعه على شىء واحد وهو المحبة فى الله.والدعوة الى الله.والرحمة على عباد الله وذلك بتعبيد الناس لربهم..وانه من دواعى حبى وتقديرى واعجابى ان ابعث اليكم بهذا الشعور المتواضع لكل من يساهم ويشارك فى هذا العمل الطيب الذى تتخلله الفائدة والمعلومة وحث الخلق على طاعة ربهم والاذعان لاوامره والسير على منهاجه واتباع سنة نبيه صلى الله عليه وسلم...وسائلا كل المشاركين الاستمرار فى العطاء وشتى المعارف حتى يكون الهدف مكتملا وهو نشر دين الله ونشر كافة العلوم والمهارات المعرفية فى كل جوانب الحياة....وداعيا اصحاب العقول النيرة بامداد المنتدى بمداد عقولهم وغزارة ابداعاتهم ولايبخلوا بافكارهم الهادفة لنفع امتهم وواقعهمالذى يعيشون فيه لان ذلك يكون من الواجب عليهم ..فجزاكم الله كل الخير وكل المشاركين والقائمين على هذا المنتدى........والى مشاركة اخرى ان شاء الله ..

        تعليق


        • #64
          رد: مواقف عرفت فيه ربي للشيخ أحمد جلال

          السلام عليكم ورحمه الله وبركاته:
          عرفت ربى رحيما لان االله من عليا بتوبة صادقة وانابة الى طريقه والبعد عن معصيته واللجوء الى رحمته فانا طالبة فى الصف الثانى الاعدادى ومن منذ صغرى وانا اماتعود على الالتزام ولكن ابى كان دائما ينصحنى و كانت كل عائلتى غير ملزمةو كان يقول لى ارجعى الله فانا كنت افعل مثل ما تفعل الفتيات فى سنى وكنت اللبس مثل ما يلبسن وكنت لا اهتم بامور الدين وحتى الصلاة لم اكن اواظب على الصلاة ولا على قراءة القران و عقوق الوالدين و كنت اسمع الاغانى واشاهد الافلام ولم اهتم بكل اسف بامور دينى ولا اهتم الا نفسى وبالدنيا وكنت فقط ارضى نفسى وافعل كل ما تامرنى به نفسى وكنت بدلا من اتباع كلام الله وكلامه حبيب قلوبنا كنت اسمع كلامى اعدائى من نفس وشيطان وهوى وما كنت الا اعيش مثل حياة البهائم اعزكم الله لا ارضى الا شهوتى وكنت فى الصف السادس الابتدائى مع رفقة السوء فكنا كلنا نشد بعضنا لبعض الى الاسوء والعياذ بالله ولا تستعجبوا انى اقول هذا الكلام نعم ان الصغير لم يعد صغير بل الصغار عقولهم مثل عقول الشباب الكبار فكنت بكل اسف مع هولاء الله يهديهم فجاء رمضان وامرنا ابى ان ننزل ونصلى صلاة التراويح كنت احب هذا الامر فنزلت وصليت وكنت اتعرف على بنات صالحات وفى يوم من الايام وانا فى المسجد وجدت نفسى ابكى ولا ستطيع ان اوقف دموعى واحسست ان قلبى يؤلمنى واخذت بجانب لوحدى وظللت ابكى و احسست بشئ ما بداخلى يقول لى الا تخافين من الله الا تخشين الوقوف بين يدى الله وماذا ستقولى له عندما يحاسبكى على كل ما فعلتيه وظللت ابكى ولا استطيع ايقاف دموعى ومن ها اليوم قررات ان اتوب الى الله وان ارجع الى الله وان اكون دائما مع الله فى كل احوالى وفعلا رجعت الى بيتى وقررت ان اغير كل شئ بحياتى من معاملة لابى وامى ومع اخوتى وقررت ان اغير اصحاب السوء وابتعد عنهم وقررت ان اغير ملابسى فقررت ان البس الازدال فعارضنى كل من حولى وقالوا لى بانى مل زلت صغيرة وانى يجب ان اعيش هذه الدنيا وان اعيش سنى وعندما اكبر افعل وهذا كلام عائلتى اما اصحابى عندما قلت لهم استهزؤا بى وسخروا منى ولكنى لم استجب بفضل الله ورحمته الى هؤلاء ولبسته والحمد لله وعندما ذهبت الى المدرسة مانعوا ان البسه فى داخل المدرسة ولكن اى جاء اليهم واقنعهم فواقفوا بفضل الله وهذا ايضا من رحمته الله بى لانى حزنت جدا لانهم لم يكونى يريدوا ان البسه داخل المدرسة والحمد لله جرت الامور على ما يرام وبدات بفضل الله ورحمته ان استمع الى الشيوخ وان احضر دروس العلم وان احفظ القران والحمد لله فالله وفقنى لهذا ثم جت وانا فى الصف الاول الاعدادى قررت انا البس النقاب وحصل مع مثل ما حصل قبل هذا عارضنى كل من حولى وبشدة خاصة امى وهى ارتدته قبلى بشهر وحتى اهلى لم يوفقوا ولكنى اصريت على ما اريده فقط لارضاء ربى ثم اقنعت امى بان ارتديه ثم واقفت بفضل الله وارتديته ثم ذهبت الى المدرسة فمنعونى من ارتدائه داخل المدرسة فبكيت كثيراعلى هذا الامر ولكنى حاولت بقدر المستطاع الا اظهر وجهى لان المدرسة كانت مختلطة ووجاهت اسئلة كثيرة من الجميع لماذا لبستيه وانتى فى هذا السن وطبعا قابلت سخرية من الاصحاب وقالوا اول ما قابلتهم انى ارهابية وانى لبسته لغرض السرقة وكلام كثير الله يهديهم وكان جدى واول ما قابلته لم يوفق على ارتدائه ويظل يقول لى كلام كثير وكان يريد ان يجعلنى اخلعه ولكن الله هداه واصبح كل ما يرانى يدعو بان يهدينى الله وان يثبتنى اللهم احفظه يا رب وانا الان الحمد احفظ القران لانى كنت انقطعت وبدات ادعو اصحابى الى الالتزام واستجابت بعضعهن وتعرفت على الاصحاب الصالحات وانا لم اشعر بسعادة قبل الالتزام مثل ه1ذه السعادة والطمانينة وانا عرفت ربى رحيما لانى بفضله من على بالالتزام فهذه رحمه لانه قربنى الى طريقه وابعدنى عن طريق الذنوب والمعاصى ورحمه منه انه فضلنى على اصحابى هولاء لينعم على بالالتزام فهذه نعمة من اجل نعم الله علينا فاللهم لك الحمد وعرفته ستيرا لانه لم يفضحنى بكل الذنوب التى افعلها وانه حليم اذ لم يختم لى على هذه المعاصى وارجو منه ان يختم لى على طاعه وانا لا اسطتيع وصف رحمه الله بى ولا اسطتيع وصف صفاته من عظمتها فاللهم انى لا احصى ثناء عليك انت كما اثنيت على نفسك وجعلت شعارى دائما (وعجلت اليك ربى لترضى) فاللهم اغفر لى برحمتك التى وسعت كل شئ يا ارحم الرحمين.........................ز

          تعليق


          • #65
            رد: مواقف عرفت فيه ربي للشيخ أحمد جلال

            السلام عليكم ورحمة الله وبركاته بداية أنا أسمى أحمد عندى 21سنه وهذه هى قصتى كنت أعمل فى واحده من أكبر السفن فى مصر والعالم العربى وكنت أعمل مضيف كنت أقدم المأكولات والمشروبات والخمور وكنت أعمل حتى الصباح وفى أحد الأيام بعد أن فرغنا من العمل حوالى الساعه 6صباحاكنت جالس فى المكان أنا وأحد العاملين وهو نصرانى وكان معه قطعة مخدرات فقمنا بشربها وهذه هى ليست أول مرة أشرب ولكن هذه المره أراد الله بى خيرا فبعد ما شربنا شعرت بخنقه ووجع فى حلقى وفى صدرى وشعرت أنى أفارق الحياه فقمت سريعا بالخروج إلى الشارع وكلمت أبى من أحد الأكشاك القريبة من السفينه وقلت له وأنا أبكى يا بابا أنا تعبان جدا وحاسس أنى بموت ونفسى أشوفك أنت وأمى قبل ما أموت فقال لى أنا جايلك حالا فعدت مرة أخرى إلى السفينة وقمت بتغيير ملابس العمل وفى هذا الوقت كان لا يصح أن أترك المكان لأنى المسئول عنه ولكنى وقتها كنت أفكر فى شىء واحد وهو هقول إيه لربنا؟ وخرجت مسرعا من المكان فأستوقفنى الأمن وقالى أنت رايح فين ياأحمد قلتله أنا تعبان وتركته وخرجت وأنا أنهمر فى البكاء وأقول لا إله إلا الله محمد رسول الله ومشيت فى الأتجاه الذى سيأتى منه أبى وأثناء السير شعرت أن الخنقه تزداد وأنى مقبل على الله وأن فمى قد أنغلق ولا أستطيع أن أتحدث فوقتها رأيت أمين شرطه جالس ومعه زجاجة ماء فقلت له ممكن أشرب ورفعت الزجاجه على فمى وظللت أشرب كأنى لم أشرب من زمن وقلت له أنا والدى جاى دلوقتى ممكن تقعدنى جمبك فقال لى مالك قلتله حاسس إنى بموت فقالى إنت شارب حاجه؟قلت لا!! فقال مينفعش ققعدك جمبى عشان ممكن الظابط يعدى فأعطيته الزجاجه ومشيت فى نفس الأتجاه وأنا أبكى وأردد بصوت عالى الشهاده فقال لى أحد الناس مالك يابنى قلتله أنا حاسس إنى بموت فتركنى ومشى فوقفت قليلا وشعرت أن كل من حولى ينظر إلى وظل أحد الشباب ينظر إلى ثم خاف ومشى فمشيت وظللت أمشى فى الشارع كالمجنون أنتظر أبى وكل هذا وأنا أبكى وأفكر كيف سأقابل ربى؟ماذا أقول له؟حتى وجدت أبى قادم أمامى بالسيارة مسرعا فوقفت أمامه ووجدت أمى منهمرة فى البكاء وتقول إبنى إبنى فقلت لها سامحينى ياأمى سامحنى يا أبى لانى كنت عاق لهم وكنت دائما أترك البيت فقالوا لى مالك حاسس بإيه فقلت لهم حاسس أنى مخنوق وبموت فأسرع أبى إلى المستشفى وأثناء الذهاب كنت أقول لهم أخرجوا فلوس لله وسامحونى وكان نفسى أفرح بأختى وكذا وكذا وكذا.........إلخ حتى وصلنا المستشفى فقالت لى الممرضه مالك حاسس بإيه فقلت لها أنا بموت فأجلسونى على كرسى متحرك وقامت الممرضه بإبلاغ الطبيب بسرعه فجاء الطبيب وأثناء الكشف قال لى إنت شارب حاجه؟كالعاده قلت لا!!فقال لى اهدأ لو مهدتش هتموت بجد كل هذا والممرضات جميعا والاطباء ملتفون حولى ينظرون إلى مستغربين من الحاله لأنى كنت أبكى وأقول الشهاده بصوت مرتفع ثم قال الطبيب طلعوه فوق فذهبت إلى فوق وحينها وضعنى الطبيب على جهاز رسم القلب ثم قال مفيش حاجه عندك بس لازم تهدأ ثم قام بإعطائى حقنه وحينها لم أشعر بشىء إلا وأنا نائم على سريرى فى بيتى والعائلة كلها حولى فتذكرت وقتها وعلمت أن كل هذا بسبب ما تعاطيته ثم فكرت أذهب إلى العمل تانى ولا لأ فراودتنى نفسى وذهبت إلى العمل بعد إسبوع وعملت حولى 8أيام وفى اليوم الأخير شعرت بنفس الخنقة ولكنى وقتها لم أتعاطى شىء ولكنها إرادة الله أن الله كان يريد بى خيرا فقلت للمدير أنا تعبان عايز أمشى فقال لى أتفضل فخرجت من السفينة مسرعا وأتصلت بأبى وقلت له أنا تعبان عايز أروح المستشفى فذهبت إلى هناك ووقتها قال لى الطبييب معندكش حاجه وكتبلى على مهدأ فخرجت من المستشفى وحينها قررت وقلت لأبى أنا هسيب الشغل قالى يابنى براحتك إحنا مش محتاجيين شغلك وفى اليوم التالى ذهبت إلى العمل ولم أقوم بتغيير ملابسى حتى جاء المدير وقالى لما لم تغير ملابسك؟قلتله أنا هسيب الشغل ولكنى لم أستطع أن أقول له أنا هسيب الشغل علشان عاوز التزم ولكنى قلتله أنا هسيبه عشان جالى شغل أحسن فقال لى براحتك فذهبت إلى المدير العام وقلت له ياريس عايز أقدم إستقاله فقال لى ليه وهو كان معرفش ملته ولكنه لم يكن مسلما فقلت عشان المدير بيظلمنى فى التبس(البقشيش)وأنا محتاج فلوس فقال لى يا أحمد أصبر وأنا هنقلك مطعم كذا وهذا المكان كنت ساحصل فى الشهر حوالى(3000جنيه)أو أكثر فجاء الشيطان وقالى فكر فخرجت من عنده وأنا أفكر ولكنه الثبات من عند الله فقلت لنفسى لا فأحضرت ورقه وقلم وذهبت إلى أحد زملائى الكبار سنا وقلت له أكتب لى إستقاله رسمى وأخذتها وذهبت إلى المدير مرة ثانية وقدمتها فقال لى أخر كلام ياأحمد لو مشيت مش هترجع تانى فقلت له بدون تردد وبكل ثقه أخر كلام ولكنها إرادة الله وحينها مضى لى عليها وحينها جاء وقت العوده إلى الله فخرجت من المكان وأنا أقول الحمد لله وأنا فى غاية السعاده والحب لله وحينها عرفت الله الكريم الرحيم الحليم الستيير ومن وقتها تركت السجائر والمخدرات والبنات والصحبه السيئه ومشاهدة الأفلام والمسلسلات والأفلام الإباحيه وكل مايغضب الله وأنا الان بفضل الله أطلقت لحيتى وأحافظ على الصلاه فى المسجد وأطلب العلم وذهبت إلى معهد دار الأرقم بن أبى الأرقم لتحفيظ القران وأنا الان أحفظ ثلاثة أجزاء ومن الله على بالصحبه الصالحه وأصبحت بارا بأهلى وأصبحت لا أشاهد إلا القنوات الدينية وبصراحه المباريات وشعرت بحب الناس لى بعد أن كانوا يقولون عليه(صايع وبتاع مخدرات)وهم الان يحترموننى ويحترمون سنة النبى صلى الله عليه وسلم ويقولون لى ياشيخ أحمد!أسأل الله أن يرزقنى الأخلاص وأول رمضان مر على قامت أمى التى أسأل الله أن يحفظها بسفرى لبيت الله وقمت بعمل عمره ثم عدت للقاهره أحمد غير أحمد اللى سافر فأنا الان أحمد الله على فضله وأسأل الله أن يستعملنا ولايستبدلنا وأن ينفع بنا وأستحلفكم بالله كل من يقرأ هذه الرساله أن يدعوا لى بظهر الغيب أن يثبتنى الله ويهدينى ويغفر لى ويرضى عنى ويرزقنى بعمل صالح يرضى به عنى وان يرزقنى الزوجه الصالحه وأخيرا أطلب من الشيخ ومن كل من يقرأ هذه الرساله أن يقولها لكل من يقنط من رحمة الله وكل شاب يقول هو أنا ممكن أتوب لان الذى يكلمكم الان فعل كل مايخطر ببال أى أحد منكم وكنت أعمل بمجال كله معاصى ولكن الله أراد بى خيرا وأنقذنى وأنا الان كما قلت لكم وأطلب من الشيخ أحمد أن يحكيها وينشرها وأن يدعوا لى على الهواء بالثبات وعدم العوده لما كنت أنا فيه وأخيرا أود أن أشكر كل العلماء الذين ساعدونى على حب وفهم الدين وأولهم وعلى رأسهم شيخى وأبى وروح قلبى وحبيبى فضيلة الشيخ محمد حسان وحبيبى الشيخ يعقوب والشيخ أبى إسحاق والدكتور حازم شومان ووالله أقولها لله أن ممن ابكونى وجعلونى أشعر بالقرب من الله والله أقولها لله الشيخ أحمد جلال الذى أسأل الله أن يحفظه وأن يجعله من العلماء الربانيين وجزاكم الله خيرا وأشهد الله أنى أحبكم جميعا فى الله والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته!!!!!!!!!!!

            تعليق


            • #66
              رد: مواقف عرفت فيه ربي للشيخ أحمد جلال

              المشاركة الأصلية بواسطة أحمد جابر أحمد مشاهدة المشاركة
              السلام عليكم ورحمة الله وبركاته بداية أنا أسمى أحمد عندى 21سنه وهذه هى قصتى كنت أعمل فى واحده من أكبر السفن فى مصر والعالم العربى وكنت أعمل مضيف كنت أقدم المأكولات والمشروبات والخمور وكنت أعمل حتى الصباح وفى أحد الأيام بعد أن فرغنا من العمل حوالى الساعه 6صباحاكنت جالس فى المكان أنا وأحد العاملين وهو نصرانى وكان معه قطعة مخدرات فقمنا بشربها وهذه هى ليست أول مرة أشرب ولكن هذه المره أراد الله بى خيرا فبعد ما شربنا شعرت بخنقه ووجع فى حلقى وفى صدرى وشعرت أنى أفارق الحياه فقمت سريعا بالخروج إلى الشارع وكلمت أبى من أحد الأكشاك القريبة من السفينه وقلت له وأنا أبكى يا بابا أنا تعبان جدا وحاسس أنى بموت ونفسى أشوفك أنت وأمى قبل ما أموت فقال لى أنا جايلك حالا فعدت مرة أخرى إلى السفينة وقمت بتغيير ملابس العمل وفى هذا الوقت كان لا يصح أن أترك المكان لأنى المسئول عنه ولكنى وقتها كنت أفكر فى شىء واحد وهو هقول إيه لربنا؟ وخرجت مسرعا من المكان فأستوقفنى الأمن وقالى أنت رايح فين ياأحمد قلتله أنا تعبان وتركته وخرجت وأنا أنهمر فى البكاء وأقول لا إله إلا الله محمد رسول الله ومشيت فى الأتجاه الذى سيأتى منه أبى وأثناء السير شعرت أن الخنقه تزداد وأنى مقبل على الله وأن فمى قد أنغلق ولا أستطيع أن أتحدث فوقتها رأيت أمين شرطه جالس ومعه زجاجة ماء فقلت له ممكن أشرب ورفعت الزجاجه على فمى وظللت أشرب كأنى لم أشرب من زمن وقلت له أنا والدى جاى دلوقتى ممكن تقعدنى جمبك فقال لى مالك قلتله حاسس إنى بموت فقالى إنت شارب حاجه؟قلت لا!! فقال مينفعش ققعدك جمبى عشان ممكن الظابط يعدى فأعطيته الزجاجه ومشيت فى نفس الأتجاه وأنا أبكى وأردد بصوت عالى الشهاده فقال لى أحد الناس مالك يابنى قلتله أنا حاسس إنى بموت فتركنى ومشى فوقفت قليلا وشعرت أن كل من حولى ينظر إلى وظل أحد الشباب ينظر إلى ثم خاف ومشى فمشيت وظللت أمشى فى الشارع كالمجنون أنتظر أبى وكل هذا وأنا أبكى وأفكر كيف سأقابل ربى؟ماذا أقول له؟حتى وجدت أبى قادم أمامى بالسيارة مسرعا فوقفت أمامه ووجدت أمى منهمرة فى البكاء وتقول إبنى إبنى فقلت لها سامحينى ياأمى سامحنى يا أبى لانى كنت عاق لهم وكنت دائما أترك البيت فقالوا لى مالك حاسس بإيه فقلت لهم حاسس أنى مخنوق وبموت فأسرع أبى إلى المستشفى وأثناء الذهاب كنت أقول لهم أخرجوا فلوس لله وسامحونى وكان نفسى أفرح بأختى وكذا وكذا وكذا.........إلخ حتى وصلنا المستشفى فقالت لى الممرضه مالك حاسس بإيه فقلت لها أنا بموت فأجلسونى على كرسى متحرك وقامت الممرضه بإبلاغ الطبيب بسرعه فجاء الطبيب وأثناء الكشف قال لى إنت شارب حاجه؟كالعاده قلت لا!!فقال لى اهدأ لو مهدتش هتموت بجد كل هذا والممرضات جميعا والاطباء ملتفون حولى ينظرون إلى مستغربين من الحاله لأنى كنت أبكى وأقول الشهاده بصوت مرتفع ثم قال الطبيب طلعوه فوق فذهبت إلى فوق وحينها وضعنى الطبيب على جهاز رسم القلب ثم قال مفيش حاجه عندك بس لازم تهدأ ثم قام بإعطائى حقنه وحينها لم أشعر بشىء إلا وأنا نائم على سريرى فى بيتى والعائلة كلها حولى فتذكرت وقتها وعلمت أن كل هذا بسبب ما تعاطيته ثم فكرت أذهب إلى العمل تانى ولا لأ فراودتنى نفسى وذهبت إلى العمل بعد إسبوع وعملت حولى 8أيام وفى اليوم الأخير شعرت بنفس الخنقة ولكنى وقتها لم أتعاطى شىء ولكنها إرادة الله أن الله كان يريد بى خيرا فقلت للمدير أنا تعبان عايز أمشى فقال لى أتفضل فخرجت من السفينة مسرعا وأتصلت بأبى وقلت له أنا تعبان عايز أروح المستشفى فذهبت إلى هناك ووقتها قال لى الطبييب معندكش حاجه وكتبلى على مهدأ فخرجت من المستشفى وحينها قررت وقلت لأبى أنا هسيب الشغل قالى يابنى براحتك إحنا مش محتاجيين شغلك وفى اليوم التالى ذهبت إلى العمل ولم أقوم بتغيير ملابسى حتى جاء المدير وقالى لما لم تغير ملابسك؟قلتله أنا هسيب الشغل ولكنى لم أستطع أن أقول له أنا هسيب الشغل علشان عاوز التزم ولكنى قلتله أنا هسيبه عشان جالى شغل أحسن فقال لى براحتك فذهبت إلى المدير العام وقلت له ياريس عايز أقدم إستقاله فقال لى ليه وهو كان معرفش ملته ولكنه لم يكن مسلما فقلت عشان المدير بيظلمنى فى التبس(البقشيش)وأنا محتاج فلوس فقال لى يا أحمد أصبر وأنا هنقلك مطعم كذا وهذا المكان كنت ساحصل فى الشهر حوالى(3000جنيه)أو أكثر فجاء الشيطان وقالى فكر فخرجت من عنده وأنا أفكر ولكنه الثبات من عند الله فقلت لنفسى لا فأحضرت ورقه وقلم وذهبت إلى أحد زملائى الكبار سنا وقلت له أكتب لى إستقاله رسمى وأخذتها وذهبت إلى المدير مرة ثانية وقدمتها فقال لى أخر كلام ياأحمد لو مشيت مش هترجع تانى فقلت له بدون تردد وبكل ثقه أخر كلام ولكنها إرادة الله وحينها مضى لى عليها وحينها جاء وقت العوده إلى الله فخرجت من المكان وأنا أقول الحمد لله وأنا فى غاية السعاده والحب لله وحينها عرفت الله الكريم الرحيم الحليم الستيير ومن وقتها تركت السجائر والمخدرات والبنات والصحبه السيئه ومشاهدة الأفلام والمسلسلات والأفلام الإباحيه وكل مايغضب الله وأنا الان بفضل الله أطلقت لحيتى وأحافظ على الصلاه فى المسجد وأطلب العلم وذهبت إلى معهد دار الأرقم بن أبى الأرقم لتحفيظ القران وأنا الان أحفظ ثلاثة أجزاء ومن الله على بالصحبه الصالحه وأصبحت بارا بأهلى وأصبحت لا أشاهد إلا القنوات الدينية وبصراحه المباريات وشعرت بحب الناس لى بعد أن كانوا يقولون عليه(صايع وبتاع مخدرات)وهم الان يحترموننى ويحترمون سنة النبى صلى الله عليه وسلم ويقولون لى ياشيخ أحمد!أسأل الله أن يرزقنى الأخلاص وأول رمضان مر على قامت أمى التى أسأل الله أن يحفظها بسفرى لبيت الله وقمت بعمل عمره ثم عدت للقاهره أحمد غير أحمد اللى سافر فأنا الان أحمد الله على فضله وأسأل الله أن يستعملنا ولايستبدلنا وأن ينفع بنا وأستحلفكم بالله كل من يقرأ هذه الرساله أن يدعوا لى بظهر الغيب أن يثبتنى الله ويهدينى ويغفر لى ويرضى عنى ويرزقنى بعمل صالح يرضى به عنى وان يرزقنى الزوجه الصالحه وأخيرا أطلب من الشيخ ومن كل من يقرأ هذه الرساله أن يقولها لكل من يقنط من رحمة الله وكل شاب يقول هو أنا ممكن أتوب لان الذى يكلمكم الان فعل كل مايخطر ببال أى أحد منكم وكنت أعمل بمجال كله معاصى ولكن الله أراد بى خيرا وأنقذنى وأنا الان كما قلت لكم وأطلب من الشيخ أحمد أن يحكيها وينشرها وأن يدعوا لى على الهواء بالثبات وعدم العوده لما كنت أنا فيه وأخيرا أود أن أشكر كل العلماء الذين ساعدونى على حب وفهم الدين وأولهم وعلى رأسهم شيخى وأبى وروح قلبى وحبيبى فضيلة الشيخ محمد حسان وحبيبى الشيخ يعقوب والشيخ أبى إسحاق والدكتور حازم شومان ووالله أقولها لله أن ممن ابكونى وجعلونى أشعر بالقرب من الله والله أقولها لله الشيخ أحمد جلال الذى أسأل الله أن يحفظه وأن يجعله من العلماء الربانيين وجزاكم الله خيرا وأشهد الله أنى أحبكم جميعا فى الله والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته!!!!!!!!!!!
              ما شاء الله ربنا يثبتك ربنا يثبتك ربنا يثبتك و اخى ارجوك اشتغل فى مجال الدعوة لان فى ناس كتير قوى محتاجة حد يكلمها عن ربنا جزاك الله كل خير
              اللهم هب لنا من ازواجنا و ذرياتنا قرة اعين واجعلنا للمتقين اماما

              تعليق


              • #67
                رد: مواقف عرفت فيه ربي للشيخ أحمد جلال

                المشاركة الأصلية بواسطة مشتاقة لرؤية الرحمن مشاهدة المشاركة
                السلام عليكم ورحمه الله وبركاته:
                عرفت ربى رحيما لان االله من عليا بتوبة صادقة وانابة الى طريقه والبعد عن معصيته واللجوء الى رحمته فانا طالبة فى الصف الثانى الاعدادى ومن منذ صغرى وانا اماتعود على الالتزام ولكن ابى كان دائما ينصحنى و كانت كل عائلتى غير ملزمةو كان يقول لى ارجعى الله فانا كنت افعل مثل ما تفعل الفتيات فى سنى وكنت اللبس مثل ما يلبسن وكنت لا اهتم بامور الدين وحتى الصلاة لم اكن اواظب على الصلاة ولا على قراءة القران و عقوق الوالدين و كنت اسمع الاغانى واشاهد الافلام ولم اهتم بكل اسف بامور دينى ولا اهتم الا نفسى وبالدنيا وكنت فقط ارضى نفسى وافعل كل ما تامرنى به نفسى وكنت بدلا من اتباع كلام الله وكلامه حبيب قلوبنا كنت اسمع كلامى اعدائى من نفس وشيطان وهوى وما كنت الا اعيش مثل حياة البهائم اعزكم الله لا ارضى الا شهوتى وكنت فى الصف السادس الابتدائى مع رفقة السوء فكنا كلنا نشد بعضنا لبعض الى الاسوء والعياذ بالله ولا تستعجبوا انى اقول هذا الكلام نعم ان الصغير لم يعد صغير بل الصغار عقولهم مثل عقول الشباب الكبار فكنت بكل اسف مع هولاء الله يهديهم فجاء رمضان وامرنا ابى ان ننزل ونصلى صلاة التراويح كنت احب هذا الامر فنزلت وصليت وكنت اتعرف على بنات صالحات وفى يوم من الايام وانا فى المسجد وجدت نفسى ابكى ولا ستطيع ان اوقف دموعى واحسست ان قلبى يؤلمنى واخذت بجانب لوحدى وظللت ابكى و احسست بشئ ما بداخلى يقول لى الا تخافين من الله الا تخشين الوقوف بين يدى الله وماذا ستقولى له عندما يحاسبكى على كل ما فعلتيه وظللت ابكى ولا استطيع ايقاف دموعى ومن ها اليوم قررات ان اتوب الى الله وان ارجع الى الله وان اكون دائما مع الله فى كل احوالى وفعلا رجعت الى بيتى وقررت ان اغير كل شئ بحياتى من معاملة لابى وامى ومع اخوتى وقررت ان اغير اصحاب السوء وابتعد عنهم وقررت ان اغير ملابسى فقررت ان البس الازدال فعارضنى كل من حولى وقالوا لى بانى مل زلت صغيرة وانى يجب ان اعيش هذه الدنيا وان اعيش سنى وعندما اكبر افعل وهذا كلام عائلتى اما اصحابى عندما قلت لهم استهزؤا بى وسخروا منى ولكنى لم استجب بفضل الله ورحمته الى هؤلاء ولبسته والحمد لله وعندما ذهبت الى المدرسة مانعوا ان البسه فى داخل المدرسة ولكن اى جاء اليهم واقنعهم فواقفوا بفضل الله وهذا ايضا من رحمته الله بى لانى حزنت جدا لانهم لم يكونى يريدوا ان البسه داخل المدرسة والحمد لله جرت الامور على ما يرام وبدات بفضل الله ورحمته ان استمع الى الشيوخ وان احضر دروس العلم وان احفظ القران والحمد لله فالله وفقنى لهذا ثم جت وانا فى الصف الاول الاعدادى قررت انا البس النقاب وحصل مع مثل ما حصل قبل هذا عارضنى كل من حولى وبشدة خاصة امى وهى ارتدته قبلى بشهر وحتى اهلى لم يوفقوا ولكنى اصريت على ما اريده فقط لارضاء ربى ثم اقنعت امى بان ارتديه ثم واقفت بفضل الله وارتديته ثم ذهبت الى المدرسة فمنعونى من ارتدائه داخل المدرسة فبكيت كثيراعلى هذا الامر ولكنى حاولت بقدر المستطاع الا اظهر وجهى لان المدرسة كانت مختلطة ووجاهت اسئلة كثيرة من الجميع لماذا لبستيه وانتى فى هذا السن وطبعا قابلت سخرية من الاصحاب وقالوا اول ما قابلتهم انى ارهابية وانى لبسته لغرض السرقة وكلام كثير الله يهديهم وكان جدى واول ما قابلته لم يوفق على ارتدائه ويظل يقول لى كلام كثير وكان يريد ان يجعلنى اخلعه ولكن الله هداه واصبح كل ما يرانى يدعو بان يهدينى الله وان يثبتنى اللهم احفظه يا رب وانا الان الحمد احفظ القران لانى كنت انقطعت وبدات ادعو اصحابى الى الالتزام واستجابت بعضعهن وتعرفت على الاصحاب الصالحات وانا لم اشعر بسعادة قبل الالتزام مثل ه1ذه السعادة والطمانينة وانا عرفت ربى رحيما لانى بفضله من على بالالتزام فهذه رحمه لانه قربنى الى طريقه وابعدنى عن طريق الذنوب والمعاصى ورحمه منه انه فضلنى على اصحابى هولاء لينعم على بالالتزام فهذه نعمة من اجل نعم الله علينا فاللهم لك الحمد وعرفته ستيرا لانه لم يفضحنى بكل الذنوب التى افعلها وانه حليم اذ لم يختم لى على هذه المعاصى وارجو منه ان يختم لى على طاعه وانا لا اسطتيع وصف رحمه الله بى ولا اسطتيع وصف صفاته من عظمتها فاللهم انى لا احصى ثناء عليك انت كما اثنيت على نفسك وجعلت شعارى دائما (وعجلت اليك ربى لترضى) فاللهم اغفر لى برحمتك التى وسعت كل شئ يا ارحم الرحمين.........................ز

                ربنا يثبتك اخيتى ولا تهتمى بكلام صحابك و على فكرة و عجلت اليك ربى لترضى بردو شعارى انا كمان و ان شاء الله نشوفك فى مشاركات الاخوات
                اللهم هب لنا من ازواجنا و ذرياتنا قرة اعين واجعلنا للمتقين اماما

                تعليق


                • #68
                  رد: مواقف عرفت فيه ربي للشيخ أحمد جلال

                  المشاركة الأصلية بواسطة أحمد جابر أحمد مشاهدة المشاركة
                  السلام عليكم ورحمة الله وبركاته بداية أنا أسمى أحمد عندى 21سنه وهذه هى قصتى كنت أعمل فى واحده من أكبر السفن فى مصر والعالم العربى وكنت أعمل مضيف كنت أقدم المأكولات والمشروبات والخمور وكنت أعمل حتى الصباح وفى أحد الأيام بعد أن فرغنا من العمل حوالى الساعه 6صباحاكنت جالس فى المكان أنا وأحد العاملين وهو نصرانى وكان معه قطعة مخدرات فقمنا بشربها وهذه هى ليست أول مرة أشرب ولكن هذه المره أراد الله بى خيرا فبعد ما شربنا شعرت بخنقه ووجع فى حلقى وفى صدرى وشعرت أنى أفارق الحياه فقمت سريعا بالخروج إلى الشارع وكلمت أبى من أحد الأكشاك القريبة من السفينه وقلت له وأنا أبكى يا بابا أنا تعبان جدا وحاسس أنى بموت ونفسى أشوفك أنت وأمى قبل ما أموت فقال لى أنا جايلك حالا فعدت مرة أخرى إلى السفينة وقمت بتغيير ملابس العمل وفى هذا الوقت كان لا يصح أن أترك المكان لأنى المسئول عنه ولكنى وقتها كنت أفكر فى شىء واحد وهو هقول إيه لربنا؟ وخرجت مسرعا من المكان فأستوقفنى الأمن وقالى أنت رايح فين ياأحمد قلتله أنا تعبان وتركته وخرجت وأنا أنهمر فى البكاء وأقول لا إله إلا الله محمد رسول الله ومشيت فى الأتجاه الذى سيأتى منه أبى وأثناء السير شعرت أن الخنقه تزداد وأنى مقبل على الله وأن فمى قد أنغلق ولا أستطيع أن أتحدث فوقتها رأيت أمين شرطه جالس ومعه زجاجة ماء فقلت له ممكن أشرب ورفعت الزجاجه على فمى وظللت أشرب كأنى لم أشرب من زمن وقلت له أنا والدى جاى دلوقتى ممكن تقعدنى جمبك فقال لى مالك قلتله حاسس إنى بموت فقالى إنت شارب حاجه؟قلت لا!! فقال مينفعش ققعدك جمبى عشان ممكن الظابط يعدى فأعطيته الزجاجه ومشيت فى نفس الأتجاه وأنا أبكى وأردد بصوت عالى الشهاده فقال لى أحد الناس مالك يابنى قلتله أنا حاسس إنى بموت فتركنى ومشى فوقفت قليلا وشعرت أن كل من حولى ينظر إلى وظل أحد الشباب ينظر إلى ثم خاف ومشى فمشيت وظللت أمشى فى الشارع كالمجنون أنتظر أبى وكل هذا وأنا أبكى وأفكر كيف سأقابل ربى؟ماذا أقول له؟حتى وجدت أبى قادم أمامى بالسيارة مسرعا فوقفت أمامه ووجدت أمى منهمرة فى البكاء وتقول إبنى إبنى فقلت لها سامحينى ياأمى سامحنى يا أبى لانى كنت عاق لهم وكنت دائما أترك البيت فقالوا لى مالك حاسس بإيه فقلت لهم حاسس أنى مخنوق وبموت فأسرع أبى إلى المستشفى وأثناء الذهاب كنت أقول لهم أخرجوا فلوس لله وسامحونى وكان نفسى أفرح بأختى وكذا وكذا وكذا.........إلخ حتى وصلنا المستشفى فقالت لى الممرضه مالك حاسس بإيه فقلت لها أنا بموت فأجلسونى على كرسى متحرك وقامت الممرضه بإبلاغ الطبيب بسرعه فجاء الطبيب وأثناء الكشف قال لى إنت شارب حاجه؟كالعاده قلت لا!!فقال لى اهدأ لو مهدتش هتموت بجد كل هذا والممرضات جميعا والاطباء ملتفون حولى ينظرون إلى مستغربين من الحاله لأنى كنت أبكى وأقول الشهاده بصوت مرتفع ثم قال الطبيب طلعوه فوق فذهبت إلى فوق وحينها وضعنى الطبيب على جهاز رسم القلب ثم قال مفيش حاجه عندك بس لازم تهدأ ثم قام بإعطائى حقنه وحينها لم أشعر بشىء إلا وأنا نائم على سريرى فى بيتى والعائلة كلها حولى فتذكرت وقتها وعلمت أن كل هذا بسبب ما تعاطيته ثم فكرت أذهب إلى العمل تانى ولا لأ فراودتنى نفسى وذهبت إلى العمل بعد إسبوع وعملت حولى 8أيام وفى اليوم الأخير شعرت بنفس الخنقة ولكنى وقتها لم أتعاطى شىء ولكنها إرادة الله أن الله كان يريد بى خيرا فقلت للمدير أنا تعبان عايز أمشى فقال لى أتفضل فخرجت من السفينة مسرعا وأتصلت بأبى وقلت له أنا تعبان عايز أروح المستشفى فذهبت إلى هناك ووقتها قال لى الطبييب معندكش حاجه وكتبلى على مهدأ فخرجت من المستشفى وحينها قررت وقلت لأبى أنا هسيب الشغل قالى يابنى براحتك إحنا مش محتاجيين شغلك وفى اليوم التالى ذهبت إلى العمل ولم أقوم بتغيير ملابسى حتى جاء المدير وقالى لما لم تغير ملابسك؟قلتله أنا هسيب الشغل ولكنى لم أستطع أن أقول له أنا هسيب الشغل علشان عاوز التزم ولكنى قلتله أنا هسيبه عشان جالى شغل أحسن فقال لى براحتك فذهبت إلى المدير العام وقلت له ياريس عايز أقدم إستقاله فقال لى ليه وهو كان معرفش ملته ولكنه لم يكن مسلما فقلت عشان المدير بيظلمنى فى التبس(البقشيش)وأنا محتاج فلوس فقال لى يا أحمد أصبر وأنا هنقلك مطعم كذا وهذا المكان كنت ساحصل فى الشهر حوالى(3000جنيه)أو أكثر فجاء الشيطان وقالى فكر فخرجت من عنده وأنا أفكر ولكنه الثبات من عند الله فقلت لنفسى لا فأحضرت ورقه وقلم وذهبت إلى أحد زملائى الكبار سنا وقلت له أكتب لى إستقاله رسمى وأخذتها وذهبت إلى المدير مرة ثانية وقدمتها فقال لى أخر كلام ياأحمد لو مشيت مش هترجع تانى فقلت له بدون تردد وبكل ثقه أخر كلام ولكنها إرادة الله وحينها مضى لى عليها وحينها جاء وقت العوده إلى الله فخرجت من المكان وأنا أقول الحمد لله وأنا فى غاية السعاده والحب لله وحينها عرفت الله الكريم الرحيم الحليم الستيير ومن وقتها تركت السجائر والمخدرات والبنات والصحبه السيئه ومشاهدة الأفلام والمسلسلات والأفلام الإباحيه وكل مايغضب الله وأنا الان بفضل الله أطلقت لحيتى وأحافظ على الصلاه فى المسجد وأطلب العلم وذهبت إلى معهد دار الأرقم بن أبى الأرقم لتحفيظ القران وأنا الان أحفظ ثلاثة أجزاء ومن الله على بالصحبه الصالحه وأصبحت بارا بأهلى وأصبحت لا أشاهد إلا القنوات الدينية وبصراحه المباريات وشعرت بحب الناس لى بعد أن كانوا يقولون عليه(صايع وبتاع مخدرات)وهم الان يحترموننى ويحترمون سنة النبى صلى الله عليه وسلم ويقولون لى ياشيخ أحمد!أسأل الله أن يرزقنى الأخلاص وأول رمضان مر على قامت أمى التى أسأل الله أن يحفظها بسفرى لبيت الله وقمت بعمل عمره ثم عدت للقاهره أحمد غير أحمد اللى سافر فأنا الان أحمد الله على فضله وأسأل الله أن يستعملنا ولايستبدلنا وأن ينفع بنا وأستحلفكم بالله كل من يقرأ هذه الرساله أن يدعوا لى بظهر الغيب أن يثبتنى الله ويهدينى ويغفر لى ويرضى عنى ويرزقنى بعمل صالح يرضى به عنى وان يرزقنى الزوجه الصالحه وأخيرا أطلب من الشيخ ومن كل من يقرأ هذه الرساله أن يقولها لكل من يقنط من رحمة الله وكل شاب يقول هو أنا ممكن أتوب لان الذى يكلمكم الان فعل كل مايخطر ببال أى أحد منكم وكنت أعمل بمجال كله معاصى ولكن الله أراد بى خيرا وأنقذنى وأنا الان كما قلت لكم وأطلب من الشيخ أحمد أن يحكيها وينشرها وأن يدعوا لى على الهواء بالثبات وعدم العوده لما كنت أنا فيه وأخيرا أود أن أشكر كل العلماء الذين ساعدونى على حب وفهم الدين وأولهم وعلى رأسهم شيخى وأبى وروح قلبى وحبيبى فضيلة الشيخ محمد حسان وحبيبى الشيخ يعقوب والشيخ أبى إسحاق والدكتور حازم شومان ووالله أقولها لله أن ممن ابكونى وجعلونى أشعر بالقرب من الله والله أقولها لله الشيخ أحمد جلال الذى أسأل الله أن يحفظه وأن يجعله من العلماء الربانيين وجزاكم الله خيرا وأشهد الله أنى أحبكم جميعا فى الله والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته!!!!!!!!!!!

                  بسم الله ما شاء الله
                  أسأل الله العظيم رب العرش الكريم أن يثبتنا و إياك و أن يدخلنا و إياك الجنة .. جنة الفردوس من دون حساب و لا سابقة عذاب و أن يرزقنا و إياك من الحلال الطيب
                  ليــت الذي بيــني و بيــنك عامــر
                  و بيــني و بــين العالمــين خــراب

                  تعليق


                  • #69
                    رد: مواقف عرفت فيه ربي للشيخ أحمد جلال

                    ...الحمد لله الذى كان بعباده خبيرا بصيرا.و تبارك الذى جعل فى السماء بروجا وقمرا منيرا. وتبارك الذى نزل الفرقان على عبده ليكون للعالمين نذيرا.الذى له ملك السموات والارض ولم يتخذ ولدا ولم يكن له شريك فى الملك وخلق كل شىء فقدره تقديرا..والصلاة والسلام على من بعثه ربه هاديا ومبشرا ونذيرا. وداعيا الى الله باذنه وسراجا منيرا.صلى الله وسلم على حامل لواء العز فى بنى لؤىء.صاحب الغرة والتحجيل .المعلم الجليل. المؤيد بجبريل .المذكور فى التوراة والانجيل.ثم اما بعد..فهذة ثانى مشاركة فى هذا المنتدى الرائع.ووالله لقد وجدت بغيتى فيه .فامسكت قلمى وامامى اوراقى.واطلقت صافرات الابحار لبدء رحلتى فى الكتابة لكم..فقلت افتح قلبى ليتحدث معكم..لقد من الله على بالالتزام منذ ان كنت فى المرحلة الاعدادية.وسرت فى هذا الطريق وانا كلى همة ونشاط .واحببت الدعوة الى الله وكنت ادعو فى الحى الذى انا فيه.ثم تعلمت الخطابة حتى انى كنت خطيبا واماما فى الجيش لمدة عام.واحسست ان ايمانى يرتفع عندما ادعوا الى الله واذكر المسلمين بطاعة الله .ولكن سرعان ما منعت عن الخطابة وضيق على فى الدعوة وانتم تعلمون كيف منعت.....فعلمت فى تلك الفترة ان الرجل بدون الدعوة لايساوى شيئامثل الشجرة الى لاتثمر..فعندما علمت بالمنتدى منذ فترة قليلة جمعت اوراقى واحضرت كتبى وقلت هيا لاحيا مع اخوانى بالدعوة الى الله لاذكرهم ويذكرونى بالله عز وجل...فتعالوا معى ايه الاحبه لنعيش بالدعوة الى الله...........................فاسمحوا لى ان اعيش معكم مع موضوعى الا وهو قصص وعبر ل سوء وحسن الخاتمة.......ميتة تتكثر عظامها...ذكر احد الدعاه انه اتصلت به احدى العائلات طالبة منه دفن امهم الى توفيت .فحكى عن نفسه قائلا..ذهبت عند المقبرة وانتظرت عند مكان غسل الموتى واذا بى ارى اربع نساء محجبات يخرجن مسرعات من مكان الغسل ولم اسال عن سبب خروجهن لكونه امرا لايعنينى ..بعد فترة وجيزة خرجت المراة التى تغسل وطلبت من الرجال مساعدتها فى غسل المراة لعدم وجود نساء يساعدنها .فقلت لها هذا لايجوز لكوننا رجالا ولايحل لنا الاطلاع عتى عورات النساء .فعللت طلبها بضخامة جثة الميتة وثقلها .فلم نقبل حجتها .لتعود وتكمل التكفين .ثم نادتنا بعد ذلك لحمل الجثة فدخلت ومعى بضعة من الرجال 11 رجل وحملنا الجثة .وبعد الصلاة حملناها الى المقبرة ولما وصلنا الى فتحة القبر وكعادة القبور فى مصر فان القبور مثل الغرف .ينزلون من الفتحة العلوية بسلم الى قاع الغرفة ثم يضعون موتاهم دون دفن او اهالة للتراب .فتحنا الباب العلوى ثم انزلنا الجثة من على اكتافنا واذا بها تنزلق وتنزل منا داخل الغرفة دون ان نتمكن من ادراكها حتى انى سمعت قعقعة عظامها.وهى تتكسر اثناء سقوطها .فنظرت من الفتحة واذا بالكفن ينفتح قليلا فيظهر شىء من جسد المراة .فقفزت مسرعا اليها وسترتها ثم سحبتها بصعوبة بالغة الى اتجاة القبلة .وفتحت شىء من الكفن تجاه الوجه واذا بى ارى منظراعجيبا...رايت عيناها جاحظتين ووجهها قداسود .ففزعت لهذا المنظر وخرجت مسرعا للاعلى لا الوى على شىء.وبعد وصولى الى الشقة اتصلت بى احدى بنات المتوفاة واستحلفتنى ان اخبرها بماحدث لوالدتها اثناء ادخالها القبر فاردت ان اهرب من الاجابة ولكنها كانت تصر على لاخبرها .فاخبرتها فاذا بها تقول لى ياشيخ عندما رايتنا نخرج من مكان الغسل مسرعات فان ذلك كان بسبب ما رايناه من اسوداد الوجه...ياشيخ ان سبب ذلك ان والدتنا ماصلت لله لركعه .وانها كانت متبرجة.....نعوذ بالله من سوء الخاتمة ......والى الغد ان شاءالله مع قصة واقعية اخرى .

                    تعليق


                    • #70
                      رد: مواقف عرفت فيه ربي للشيخ أحمد جلال

                      السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
                      بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله...
                      بداية أشكر العاملين على هذا المنتدى وكل المشاركين فيه وأسأل الله ان يبارك فيكم ويثبتنا واياكم على الحق ويرزقنا الاخلاص ..انه ولى ذلك والقادر عليه..

                      فلقد عرفت ربى كريما حلييييييما فى مواقف عده ومن كثرها أعجز عن احصائها... ولكن مايحضرنى حاليا هو اننا كنا فى شهر رمضان وكنت استمعت كثيرا عن فضله وثواب اعمال الخير فيه فاحببت ان انفق كثيرا فى سبيل الله فى هذه الايام لكى انال ثوابها ولكن لم يكن معى مال كافى_فانا طالبه_فطلبت من والدى مبلغا من المال كى اشترى ملابس (من أجل العيد) فأعطانيها وكنت فعلا انوى شراء احتيجاتى بها ولكنى قررت ان انفقها لله _مع العلم ان ابى قد لا يتيسر معه اعطائى مبلغا اخر لضايقه يمر بها_فانفقتها ولم اهتم......وسبحان الملك يكافئ على القليل بالكثيير _وكيف لا وهو الكريم مالك الملك الرزاق_ما اتى العيد الا وقد منّ الله على ّ_والله_باكثر من ضعف الملغ الذى انفقته _وأسأل الله الاخلاص والقبول

                      ومن كرم ربى بى أيضا ...وانا أقرأ هذه الصفحات_مشاركات اخوانى واخواتى _أسأل الله ان يبارك فيهم _ ان اجد رسائل من ربى على امور تشغلنى ....فسبحــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـان الملك الكريـــــــــــــــــــــــــــــــــم
                      .....لى عوده باذن الله....ولكن أسألكم الدعاء ....فقد اقترب موعد الامتحانات ...
                      أترككم فى حفظ الله....سبحانك اللهم وبحمدك اشهد ان لا اله الا انت ..استغفرك ربى واتوب اليك

                      تعليق


                      • #71
                        رد: مواقف عرفت فيه ربي للشيخ أحمد جلال

                        السلام عليكم
                        عرفت ربى رحيما فوالله كنت فى فرح فقابلت هناك مغسلة وهى لاتعرفنى بل انا فقط اعرفها ورايتها قبل ذلك فى درس تشرح كيفية غسل الميت المهم انها صافحتنى بشدة فى الفرح واخذت تنظر الى معظم الوقت وانا مستغربة من ذلك وعندما عدت الى البيت فكرت فى ذلك وهدانى الله ان الله ارسلها لى لكى تكون رسالة لى ان اتوب من الذنوب ومن الغفلةفمن الممكن اننى انا التى تغسلنى فى المرة القادمة ووالله لم انم فى تللك الليلة فاخذت افكر فى حالى وانى الى الله عائدة فيسالنى عن الصغير والكبير وعن القليل والكثير
                        فكان الله بى رحيما حين ارسل الى هذه الرسالة لكى افيق من غفلتى وانا والله ضعيفة لا استحق ذلك
                        فسبحان ربى كم كان بى رحيما والله
                        وارجو ان تدعو لى بالثبات

                        تعليق


                        • #72
                          رد: مواقف عرفت فيه ربي للشيخ أحمد جلال

                          بسم الله الرحمن الرحيم
                          والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين
                          السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
                          حيا الله هذا الموقع والقائمين عليه وحيا الله الشيخ أحمد جلال والقناة الطاهرة المباركة قناة الرحمة وشيوخها الأفاضل الذين يثروا مسامعنا وقلوبنا وحياتنا بنهج رسولنا الكريم سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم ونهج اصحابه الكرام سلفنا الصالح رضوان ربي عليهم
                          باختصار شديد أنا أمة من إماء الله من بيت محافظ لبست أنا وأخواتى البنات الحجاب من صغرنا وكنت أظن أننى ملتزمة وهكذا كان يقال عنا ولكن كنت أشاهد التلفاز وأرى المسلسلات والافلام العربية والأجنبية وأسمع الاغانى وأذهب إلى السينيمات ظناً منى انى محجبة ومحتشمة وألبس زى محترم ليس بادى وبنطال ولكن جاكت على جيبة أو عباءة ولا أقوم بشئ يغضب الله إلا إنى اتسلى فقط ومنّ الله علينا بأن جئنا بالفضائيات ولم تكن بنعمة فى أول الأمر بل نقمة شديدة إذ زاد اهتمامى بالمسلسلات والأفلام وخاصة الأجنبية مع العلم أنى كنت أسمع دائماً قول الله تعالى فى سورة الكهف "قل هل ننبئكم بالأخسرين أعمالاً" إلى آخر الآيات وكنت أسمعها دائماً عندما كنت أعمل وكنت حينها لا اترك الصلاة الجماعة فى الجامع وكنت دوماً اسمعها فى رواحى وغدوى من الجامع أسمعها كثيراً وكلما أسمعها اخاف وأشعر أنها إشارة من ربي وحينها بالفعل رغم أنى كنت اصلي بالجامع وأقرأ القرآن إلا أنى كانت ليا من المعاصي ما يندى له الجبين مقارنة بما أنا على علم به الآن
                          أما الموقف فهو انى فى ليلة سمعت الشيخ الفاضل الذى جعله الله سبب هدايتي الشيخ محمد حسان نفع الله به الاسلام وجعله ذخراً للأمة وجزاه الله عنى وعن من مثلي خير الجزاء وجعل من تلامذته خلفاً يسيرون على دربه يهتدى بهم وتنتفع بهم الأمة آمين فسمعت درسه الذى ياتي بالليل وكان السلسلة المضيئة مشكاة الأنوار وكان حديثاً عن التوبة الذى يغفر فيه الله للعبد المذنب وكنت قد انتهيت فى رمضان عن التلفاز عموماً وكنت أقوم الليل وأقرأ القرآن ولكنى عدت لما كنت فيه قبلاً بعد رمضان ولكن عندما بدأت فى صيام الست من شوال بدأت أقوم الليل ثانيةً وأخذت أسمعه كل ليلة وكلما أسمعه اعلم لما كان يخالجنى هذا الشعور بأن هذه الآية التى ذكرتها من سورة الكهف تتكلم عنى وأخذت اسمعه وأقوم الليل بعده وأصلى الفجر وأنام وأخذت أبتعد عن كل ما كنت أسمعه قبلاً من مضللات وأصبحت لا أستمع إلا إلى لقناة الناس والرحمة والحكمة وأكثر ما أستمع إلى شيخى محمد حسان والشيخ محمد حسين يعقوب والشيخ أبو اسحاق شفاه الله وعافاه ومن على نهجهم وأسعد الله أيامي فوالله ما سعدت إلا مذ عرفت طريقي إلى ربي وسعدت بطاعتي لربي أسعدنى الله وأسعدكم بها فى الدنيا والآخرة وعرفت ربي فى هذا الموقف رحيماً ولطيفاً وكريماً وحليماً فلا حرمنى الله وإياكم أن يجمعنا أحبائي فى الله بهذا الحب فى ظل عرشه يوم لا ظل إلا ظله وأن يدخلنا من مدخل خير خلقه سيدنا محمدٍ صلوات ربي وسلامه عليه وأن يوردنا حوضه وأن يرزقنا من يديه الشريفتين شربة هنيئةٍ مريئةٍ لانظمأ بعدها أبداً وأن ننال شفاعته والا يحرمنا الله مرافقته فى الجنة وأن تتم لنا النعمة يالله بلذة النظر إلى وجهك الكريم
                          سبحانك اللهم وبحمدك اشهد ان لا إله إلا انت أستغفرك واتوب إليك
                          وسبحان ربك رب العزة عما يصفون
                          وسلام على المرسلين
                          وآخر دعوانا ان الحمد لله رب العالمين
                          وسلام الله عليكم ورحمته وبركاته

                          تعليق


                          • #73
                            رد: مواقف عرفت فيه ربي للشيخ أحمد جلال

                            بسم الله الرحمن الرحيم
                            موقف عرفت فيه ربى وعرفت ادا ايه ربنا كريما اوى
                            والله بسبب دعاء امى وابى كنت دلوقتى هكون فى التهلكة
                            بسبب صحبة سوء كنت كتير بتحايل على اصدقائى ميكلموش مع الشباب فى الجامعة ولكن دون جدوى كنت خلاص من كتر تاثيرهم علية كنت هعمل ذى مابعملوا بالظبط همشى وهكلم وهقع فى الغلط الحمدلله ربنا وقف جانبى كتير وبشكر ربنا
                            وبطلب من الشيخ احمد جلال لو يسمح انه يتكلم عن صاحبة السوء والله انا لم بنزل الجامعة بشوف اصدقاء السوء زى ماهما بالعكس حالهم اسوء مما كانوا بكتير الحمدلله انا بعدت عنهم وبتمنى من ربنا يهديهم

                            تعليق


                            • #74
                              رد: مواقف عرفت فيه ربي للشيخ أحمد جلال

                              جزاكم الله خيرا والله العظيم الواحد استفاد استفاده جامده من الموضوع
                              إذا عشت حياتك وليس لك أثر طيب وجهود مثمرة ولم يوجد لك مادح وقادح ومحب وحاسد فأنت في عدد السكان تساهم في أزمة الغذاء والبطالة وإتلاف البنية التحتية ، المشروع الفاشل والكتاب الأجوف والقصيدة المخصية والقناة النائمة والصحيفة المشلولة والإنسان الصفر أموات غير أحياء

                              تعليق


                              • #75
                                رد: مواقف عرفت فيه ربي للشيخ أحمد جلال

                                جزاكم الله خيرا جميعا تم إغلاق الموضوع وارسال كل المواقف للشيخ
                                علاقتنا علاقة اخوة فى الله ولله
                                الفطرية "بعثة التجديد المقبلة "

                                تعليق

                                يعمل...
                                X