Tweet
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وبعد :
نبشركم بعودة دروس د.حازم شومان على الغرفة الصوتية
الخميس القادم 19/9/2013 فى تمام الساعة 10 مساءاً بتوقيت القاهرة
للدخول للغرفة الصوتية
ندخل هنا
http://www.alnosrah.net/pageother-812.html
او هنا
http://alnosrah.org/ch/1.htm
بإذن الله المحاضرة سيتم تسجيلها فيديو ورفعها لكم
من واجبات الوقت المنسية
الإلتفاف حول الشيوخ والدعاة والعلماء الربانيين
====================
ليست رهبنة، ولا غلو، وإنما هي وصفة سلفية في الأزمات والنوازل:
• قال جعفر الصادق: "كنت إذا وجدت من قلبي قسوة أتيت محمداً بن واسع فنظرت إلى وجهه فزادني ذلك خشوعاً أسبوعا".
• وقال عبد الله بن المبارك : "كنت إذا نظرت إلى وجه الفضيل بن عياض جدد الحزن لي، ومقتُ نفسي".
• وقال علي بن عمر البزار : "كان أناس يأتون يصلون خلف شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله؛ ليسمعوا منه تكبيرة الإحرام في الصلاة، فإذا قال: الله أكبر انخلعت القلوب".
• وقال ابن القيم رحمه الله تعالى: " كانت إذا ضاقت بنا الدنيا، وساءت بنا الظنون، نأتي شيخ الإسلام، فما هو إلا أن ننظر إلى وجهه، ونسمع كلامه؛ حتى نشعر بالطمأنينة، مع ما كان يعانيه من التعب والإرهاق".
إن هؤلاء الأكابر فهموا قول الله تعالى: {الرَّحْمَنُ فَاسْأَلْ بِهِ خَبِيرًا}، وقول رسوله صلى الله عليه و سلم: "البركة مع أكابركم".. فالتمسوا النجاة في مظانها.
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وبعد :
نبشركم بعودة دروس د.حازم شومان على الغرفة الصوتية
الخميس القادم 19/9/2013 فى تمام الساعة 10 مساءاً بتوقيت القاهرة
للدخول للغرفة الصوتية
ندخل هنا
http://www.alnosrah.net/pageother-812.html
او هنا
http://alnosrah.org/ch/1.htm
بإذن الله المحاضرة سيتم تسجيلها فيديو ورفعها لكم
من واجبات الوقت المنسية
الإلتفاف حول الشيوخ والدعاة والعلماء الربانيين
====================
ليست رهبنة، ولا غلو، وإنما هي وصفة سلفية في الأزمات والنوازل:
• قال جعفر الصادق: "كنت إذا وجدت من قلبي قسوة أتيت محمداً بن واسع فنظرت إلى وجهه فزادني ذلك خشوعاً أسبوعا".
• وقال عبد الله بن المبارك : "كنت إذا نظرت إلى وجه الفضيل بن عياض جدد الحزن لي، ومقتُ نفسي".
• وقال علي بن عمر البزار : "كان أناس يأتون يصلون خلف شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله؛ ليسمعوا منه تكبيرة الإحرام في الصلاة، فإذا قال: الله أكبر انخلعت القلوب".
• وقال ابن القيم رحمه الله تعالى: " كانت إذا ضاقت بنا الدنيا، وساءت بنا الظنون، نأتي شيخ الإسلام، فما هو إلا أن ننظر إلى وجهه، ونسمع كلامه؛ حتى نشعر بالطمأنينة، مع ما كان يعانيه من التعب والإرهاق".
إن هؤلاء الأكابر فهموا قول الله تعالى: {الرَّحْمَنُ فَاسْأَلْ بِهِ خَبِيرًا}، وقول رسوله صلى الله عليه و سلم: "البركة مع أكابركم".. فالتمسوا النجاة في مظانها.
تعليق