ومن أول ركائز التغيير للمجتمع من حولك
أن يروا صدقك في عبادة الله التي تدعوهم إليها واقعا تعيشه في أفعالك ولا يقف عند أقوالك
ففي البخاري في قصة أبي بكر لما دخل في جوار بن الدغنة
(فطفقَ أبو بكرٍ يعبدُ ربهُ في دارِهِ ، ولا يستعلنُ بالصلاةِ ، ولا القراءةِ في غيرِ دارِهِ ،
ثم بدا لأبي بكرٍ ، فابتنى مسجدًا بفناءِ دارِهِ وبرَزَ ، فكان يُصلِّي فيهِ ، ويقرأُ القرآنَ ،
فيتقَصَّفُ عليهِ نساءُ المشركينَ وأبناؤهم ، يَعجبونَ ويَنظرونَ إليهِ ،
وكان أبو بكرٍ رجلًا بَكَّاءً ، لا يملكُ دمعَهُ حين يقرأُ القرآنَ ،
فأفزعَ ذلك أشرافَ قريشٍ من المشركينَ)
أن يروا صدقك في عبادة الله التي تدعوهم إليها واقعا تعيشه في أفعالك ولا يقف عند أقوالك
ففي البخاري في قصة أبي بكر لما دخل في جوار بن الدغنة
(فطفقَ أبو بكرٍ يعبدُ ربهُ في دارِهِ ، ولا يستعلنُ بالصلاةِ ، ولا القراءةِ في غيرِ دارِهِ ،
ثم بدا لأبي بكرٍ ، فابتنى مسجدًا بفناءِ دارِهِ وبرَزَ ، فكان يُصلِّي فيهِ ، ويقرأُ القرآنَ ،
فيتقَصَّفُ عليهِ نساءُ المشركينَ وأبناؤهم ، يَعجبونَ ويَنظرونَ إليهِ ،
وكان أبو بكرٍ رجلًا بَكَّاءً ، لا يملكُ دمعَهُ حين يقرأُ القرآنَ ،
فأفزعَ ذلك أشرافَ قريشٍ من المشركينَ)
تعليق