السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
أخوانى و أخواتى
أخوانى و أخواتى
بشرى ساره
سيستأنف فضيلة الشيخ هانى حلمي دروسه في مسجد الشاعر بعد عودته من العمرة إن شاء الله
الشيخ عائد إلينا بدرس عنوانه
" عطشان حنان ربنا "
الشيخ عائد إلينا بدرس عنوانه
" عطشان حنان ربنا "
موعد الدرس : يوم الخميس القادم
31/7
الساعه 7:30
31/7
الساعه 7:30
الدعوة عامة
الحاضر يعلن الغائب
ممكن ننشر عن الدرس فى كافة المنتديات
الحاضر يعلن الغائب
ممكن ننشر عن الدرس فى كافة المنتديات
" الدال على الخير كفاعله "
عنوان المسجد:: شارع 199 خلف مدرسة الشروق - المعادي
بالقرب من محطة مترو ثكنات المعادي
نيتنا فى حضور الدرس :
حضور مجلس ذكر تحفه الملائكه و تستغفر لى
عن أبي هريرة رضى الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم :
إن لله ملائكة سياحين في الأرض فضلا عن كتاب الناس يطوفون في الطرق يلتمسون أهل الذكر فإذا وجدوا قوما يذكرون الله تنادوا :
هلموا إلى حاجاتكم
فيحفونهم بأجنحتهم إلى السماء الدنيا فيسألهم ربهم و هو أعلم منهم : ما يقول عبادي ؟
فيقولون : يسبحونك و يكبرونك و يحمدونك و يمجدونك
فيقول : هل رأوني ؟ فيقولون : لا و الله ما رأوك
فيقول : كيف لو رأوني ؟ فيقولون : لو رأوك كانوا أشد لك عبادة و أشد لك تمجيدا و أكثر لك تسبيحا
فيقول : فما يسألوني ؟ فيقولون : يسألونك الجنة
فيقول : و هل رأوها ؟ فيقولون : لا و الله يا رب ما رأوها
فيقول : فكيف لو أنهم رأوها ؟ فيقولون : لو أنهم رأوها كانوا أشد عليها حرصا و أشد لها طلبا و أعظم فيها رغبة
قال : فمم يتعوذون ؟ فيقولون : من النار
فيقول الله : هل رأوها ؟ فيقولون : لا و الله يا رب ما رأوها
فيقول : فكيف لو رأوها ؟ فيقولون : لو رأوها كانوا أشد منها فرارا و أشد لها مخافة
فيقول : فأشهدكم أني قد غفرت لهم
فيقول ملك من الملائكة : فيهم فلان ليس منهم إنما جاء لحاجة !
فيقول : هم القوم لا يشقى بهم جليسهم
رواه الإمام أحمد و صححه الشيخ الألباني
هلموا إلى حاجاتكم
فيحفونهم بأجنحتهم إلى السماء الدنيا فيسألهم ربهم و هو أعلم منهم : ما يقول عبادي ؟
فيقولون : يسبحونك و يكبرونك و يحمدونك و يمجدونك
فيقول : هل رأوني ؟ فيقولون : لا و الله ما رأوك
فيقول : كيف لو رأوني ؟ فيقولون : لو رأوك كانوا أشد لك عبادة و أشد لك تمجيدا و أكثر لك تسبيحا
فيقول : فما يسألوني ؟ فيقولون : يسألونك الجنة
فيقول : و هل رأوها ؟ فيقولون : لا و الله يا رب ما رأوها
فيقول : فكيف لو أنهم رأوها ؟ فيقولون : لو أنهم رأوها كانوا أشد عليها حرصا و أشد لها طلبا و أعظم فيها رغبة
قال : فمم يتعوذون ؟ فيقولون : من النار
فيقول الله : هل رأوها ؟ فيقولون : لا و الله يا رب ما رأوها
فيقول : فكيف لو رأوها ؟ فيقولون : لو رأوها كانوا أشد منها فرارا و أشد لها مخافة
فيقول : فأشهدكم أني قد غفرت لهم
فيقول ملك من الملائكة : فيهم فلان ليس منهم إنما جاء لحاجة !
فيقول : هم القوم لا يشقى بهم جليسهم
رواه الإمام أحمد و صححه الشيخ الألباني
تعليق