إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

حوار حول رواية من وضع النصارى

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • حوار حول رواية من وضع النصارى


    اللهم لك الحمد كله ولك الملك كله وبيدك الخير كله
    واليك يرجع الأمر كله علانيته وسره
    ثم أما بعد
    حياكم الله وبياكم وطبتم وطاب سعيكم ووممشاكم
    وتبوأتم من الجنة منزلا

    اخواننا الافاضل .. اخواتنا الفاضلات
    لقد يسر الله تعالى لى بفضله ومنه ثم بفضل توجيهات اخوانى الافاضل
    مناصر الاسلام وصاعقة الاسلام وابو على الفلسطينى
    ان قمت بالدخول فى حوار مع عباد الصليب فى احدى زرائبهم
    وامتد الحديث لمدة 3 ايام انتهت بافلاس النصارى عباد الصليب
    ولجوئهم الى وسائلهم القذرة من السب لكى نتنحى عن الحوار معهم
    ولولا ان الله جل وعلا امرنا بألا نقعد معهم ما خرجنا الا بعدما جعلناهم يلحسون نعالنا
    واشكر اخى مناصر على جهده معى فى هذا الأمر
    الرب يبارك تعب محبته

    والان اترككم مع الحوار كاملا من أوله الى آخره
    علما بان اسمى المستعار هناك كان
    WaSeeM007





    .


    افلاس ليس بجديد عليكم يا عباد الصليب

    التعديل الأخير تم بواسطة ام هالة30; الساعة 15-09-2014, 06:39 PM.

  • #2
    رد: حوار حول رواية من وضع النصارى

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

    جزاكم الله خيرا

    تعليق


    • #3
      رد: حوار حول رواية من وضع النصارى

      وجزاكم مثله شيخنا
      وكنت فى انتظار ردك على المناظره
      التعديل الأخير تم بواسطة ام هالة30; الساعة 15-09-2014, 06:39 PM.

      تعليق


      • #4
        رد: حوار حول رواية من وضع النصارى

        أقول لك رأيى فى الموضوع بصراحه و أنت أخى و لا تغضب منى:

        أولا: قد أضعت وقتك و مجهودك على من لا يستحق, هل تظن أن هذا دفاعا عن عرض النبى عليه الصلاة و السلام؟, ان هؤلاء الأنجاس اذا أرادوا أن يسبوا النبى فلن تستطيع منعهم فأنت لا تقف حارسا على جوارح كل البشر, كما أن التناظر معهم يؤدى الى المزيد من الاستهزاء بالدين و بالرسول عليه الصلاة و السلام قال تعالى:

        وَلَا تُجَادِلُوا أَهْلَ الْكِتَابِ إِلَّا بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ إِلَّا الَّذِينَ ظَلَمُوا مِنْهُمْ

        فان أهل الكتاب الذين يسألون و يجادلون للحق فنبين لهم و نوضح لهم, أما الذين يجادلون استهزاءا و صدا عن سبيل الله, فلا جدال معهم انما السيف و المجالده.

        ثانيا: ان كثرة المخالطه تقسى القلب, و هذا فى مخالطة أهل المعاصى و أصحاب الدنيا, فما بالك بأن ترى سباب النبى عليه الصلاة و السلام بأم عينك؟, و كما قلت فيستحيل أن تخرس كل الأفواه.

        ثالثا: كان الأولى أن تتفقه فى دينك بدلا من أن تخوض فى الشبهات و الأخذ و الرد و أنت لم تكمل بعد كتابا فى الفقه أو العقيده فضلا عن علوم الحديث و الأصول بل قبل كل هذا حفظ كتاب الله تعالى, هل أتممته؟؟؟, قد انصرفت عن ما هو أولى.

        رابعا: أن دخولك و اناس آخرين من المسلمين الى هذه المواقع و مجادلة هؤلاء الحمقى هو من أسباب استمرارهم فى السخريه و الاستهزاء و من أسباب رواج تلك المواقع و قيامهم بفتح المزيد منها , دع النار تأكل بعضها بعضا فان لم تجد ما تأكله فستنطفىء.

        خامسا: قد خالفتم الأمر الصريح فى القرآن فى الاعراض عن مجالس الاستهزاء بالدين و بالله و رسوله:

        وَقَدْ نَزَّلَ عَلَيْكُمْ فِي الْكِتَابِ أَنْ إِذَا سَمِعْتُمْ آَيَاتِ اللَّهِ يُكْفَرُ بِهَا وَيُسْتَهْزَأُ بِهَا فَلَا تَقْعُدُوا مَعَهُمْ حَتَّى يَخُوضُوا فِي حَدِيثٍ غَيْرِهِ إِنَّكُمْ إِذًا مِثْلُهُمْ إِنَّ اللَّهَ جَامِعُ الْمُنَافِقِينَ وَالْكَافِرِينَ فِي جَهَنَّمَ جَمِيعًا

        و أخيرا . . .

        اصدقنى القول, هل قلبك قبل تلك المناظره الطويله هو قلبك قبلها ؟؟؟

        اشتغل بالعلم و التفقه فى الدين و طلب الآخره فهو أنفع من جدال السفهاء, و ان وجدت يوما راغبا فى الحق فبين له الصراط و ان وجدت مبطلا فأعرض عنه فذلك أقوم للدين و أسلم للقلب.

        أعذرنى, أنت أخى و حق لك على بذل النصيحه, و الى لقاء قريب ان شاء الله تعالى . . .
        التعديل الأخير تم بواسطة ام هالة30; الساعة 15-09-2014, 06:41 PM.



        تعليق


        • #5
          رد: حوار حول رواية من وضع النصارى

          السلام عليكم ورحمة الله
          جزاك الله خيراً
          وجعلك الله من المدافعين عن دينه وعن نبيه
          وانا اتفق مع اخي زيدان في نقاط كثيرة
          ولكن هؤلاء القوم لابد من احد يعرفهم انهم على خطأ وان هناك الكثير ممن يتصفح هذه المواقع
          يقع في الشبهات والتضليل فإن لم يكن هناك رد على هذه الشبهات والخرافات التي يعرضها هؤلاء القوم لضل اناس كثيرين
          ثم انه قد يكون في الرد على هذه الشبهات دعوة إلى النصاري الذين يتصفحون هذه المواقع
          فألأمر فيه خير ولا شك ولكن الحذر من الدخول حتى لا يقع المسلم فيما نبه عليه اخونا زيدان
          ولكن لو تخصص بعض الأخوة من طلاب العلم الكبار في الرد على هؤلاء القوم لكان حسناً
          وبارك الله فيكم جميعاً
          اللهم ارحم أبي رحمة واسعة وجميع موتانا وموتى المسلمين

          تعليق


          • #6
            رد: حوار حول رواية من وضع النصارى

            السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
            لا أعلم كيف ابدأ ولكن جزاكم الله خيرا على ما فعلتموه
            وانا مع الاخوة الافاضل فيما قالوه
            ولكن
            أيضا اريد من حضراتكم ان تتقبلوا اقتراحى حضرتكم لبد ان يكون معكم جيش كامل
            لقد دخلت على هذا الموقع ووجدت ما به من اشياء مشينه
            كيف ونحن امة الاسلام ان لا يوجد العدد الكافى الذى يرد على إفتراءات هؤلاء الضالين
            والله انا عاجزة عن الكتابة وان القلب لينزف ألماً مما رأيت
            1_اقترح من شيوخنا الافاضل فى هذا الموقع المبارك على وجه السرعه بتشكيل فريق من اكبر الشيوخ للرد المفحم لجميع الافتراءت
            2_ وفريق اخر من الاعضاء بتجميع الافتراءت من هذا الموقع
            3_ وفريق اخر لنشر رد الاسلام فيه
            فرق كاملة حتى نوقفة بأذن الله وننتقل لغيره وغيره
            وأنا على استعداد ان ابذل كل وقت فراغى للنشر معكم
            انا معرفش ارد ولكن هساعد فى اى شىء يفيد فى هذا الموضوع

            بارك الله فيكم


            لا اله الا الله محمد رسول الله
            سبحان الله العظيم سبحان الله وبحمده ،لا حول ولا قوة إلا بالله

            يا مقلب القلوب ثبت قلبى على دينك

            تعليق


            • #7
              رد: حوار حول رواية من وضع النصارى

              يا أخوه و يا أخوات,

              ان هؤلاء القوم فيهم عدة صفات:


              أولا: الجهل الشديد بكل ما يمت للدين الاسلامى, فهم لا يعرفون لغة العرب و أصولها و لا يعلمون أصول الدين من أصول فقهيه و حديثيه و علوم الحديث و التفسير و غيره, لذا فكل ما لا يفهمونه فهو بالنسبه لجهلهم شبهه و خطأ فى الاسلام.

              ثانيا: هؤلاء القوم ما يبغون الحق, انما يتبعون مبدأ "شوش تَسُد", فلن ينصتوا و لن يقتنعوا و ان أتينا لهم بكل دليل و أفحمناهم, فستجدونهم يقفزون الى شبهه عقيمه أخرى.

              ثالثا: هؤلاء القوم ذوى ديانه محرفه و كتاب ملىء بالبذاءات و العبارات الخادشه و الجنسيه و سب لله و قذف للأنبياء و الرسل بالفاحشه, فدينهم قبح الخلق و سوء الطويه و ان ادعوا المحبة الخ من هذا الهراء, فقلوبهم تملىء بالحقد, لا يهم سبابهم لنا و لكنهم لكى يغيظونا و ينكلوا بنا فهم سيسبون نبينا بأفظع الألفاظ بل و سيتطرقون الى الذات الالهيه أيضا.

              رابعا: انى لأشك أن وراء هذه المواقع منظمات تنصيريه تطلق كلابها فى مثل هذه المواقع كى يجتذبوا المسلمين, و أمثال هؤلاء الزبانيه يجادلون و لا يستمعون للحق و صوت العقل.

              و بناءا عليه:

              من النقطة الأولى, نجد أنهم لا يلزمهم الكثير من الجهد لاستخراج الشبهات لجهلهم الشديد فيكفى ان يعينوا سفيها جاهلا بكل ما يمت للاسلام لكى يمسك بكتب الحديث و القرآن و كل ما يجهله يضع عليه شبهه, و فى المقابل يلزمنا عااااالم, و ليس طالب علم, رجل يعلم الحديث و اللغه و أصول الفقه و المصطلح و التفسير و العقيدة و الفقه و السير و القراءات و يجيدهم اجادة تامه كى يرد على هؤلاء ردودا مفحمه لا تدع مجالا للاستطراد.

              اذن أمام كل جاهل سفيه من عندهم يستخرج الشبهات, يلزمنا عالم محنك يرد عليها, ترى هل عندنا من العلماء مثل ما عندهم من السفهاء؟

              من النقطه الثانيه, و التحليل السابق سنجد أننا سنضيع جهود العلماء سدى على أقوام يقولون "قلوبنا غُلف", و نحن أحوج ما يكون لجهود علمائنا لاقامة الدين فى بلاد المسلمين.

              من النقطة الثالثة, سنجد تأكيد على عدم وجود نية عندهم فى تتبع الحق اذ أن طالب الحق يتأدب فى المناقشه و يأخذ الأمور بموضوعيه و يتفكر, و سنجد أننا بالمناقشه معهم نعرض رسولنا الى السب و الاستهزاء من قبل هؤلاء الفجره.

              من النقطة الرابعه و هى الخلاصه, اذا كانت هناك منظمات تنصيريه تقف خلف تلك المواقع, و حيث أن تجنيد السفهاء سهل يسير و هم عندهم كثر, و اذا جاريناهم و أفردنا لهم الجهابذة للرد عليهم, سنجد أننا ننفذ ما أرادوا من وراء هذه المواقع و هو اشغال علمائنا عن الدعوة الى الله و اصلاح شؤن الأمه و اجتذابهم الى معارك جانبيه لا يتأتى من ورائها فائده, أيضا سنساهم بتنمية و ازدهار هذه المواقع اذا أعطيناها اهتماما كبيرا.

              الأفضل من هذا كله, الاعراض عن الخوض فى جدالات عقيمه و ندعو غير المسلمين الى الاسلام و يكون ذلك من خلال مواقع عامه غير مخصصه للنصارى اجتنابا للمحاذير السابقه, مثلا عمل حملات للدعوه الى الاسلام على الفيس بوك و المواقع الاجتماعيه الشهيره و المنتديات الأجنبيه العامه و غيرها و تخصيص مواقع للدعوه بطرق مدروسه و بلغات شتى يمكن لمن يقوم بتلك الحملات الرجوع اليها و وضع روابط لها تكون مرجعا لمن يريد منهم الاستزاده عن الاسلام, أظن أن الأشخاص الذين ستوجه اليهم الحملات تلك سيكونون أناس محايدون غالبا بحيث نأمل منهم الاستماع بانصاف و التدبر فى ما نعرضه من أدله.



              تعليق


              • #8
                رد: حوار حول رواية من وضع النصارى

                ان شاء الله تعالى قريبا
                تجدون دورة للرد على الشبهات
                جزاكم الله خيرا

                تعليق

                يعمل...
                X