Tweet
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
--------------
هذه رساله اود ان تصل الي علمائنا في قناه الرحمه
وهي بخصوص خبر قراته في جريد الدستور عن اقامه مولد للشيخ الشعراوي
واريد ان يتوجه علمائنا بالتوعيه والحفاظ علي الشيخ الشعراوي وقيمته
وهذا هو الخبر
.............................................
مريدو الشيخ الشعراوي في الليلة الختامية للاحتفال
حتفل أهالي مدينة دقادوس بميت غمر، محافظة الدقهلية، بالليلة الختامية للذكري الثانية عشرة لوفاة الشيخ محمد متولي الشعراوي بالدقهلية أمس الأول، الخميس، بمسقط رأس الإمام بمنطقة دقادوس بحضور الآلاف من محبي الشيخ الراحل، الذين جاء بعضهم من دول عربية ودول جنوب شرق آسيا.
جاء ذلك في ختام الاحتفالات التي أحيتها الطرق الصوفية لمدة أسبوع كامل امتلأت خلاله شوارع المدينة بالباعة، وافترش مريدو الطرق الصوفية خلاله الشوارع والطرقات المحيطة بمقام الشيخ.
وألقي الشيخ عبد الرحيم الشعراوي، نجل الشيخ الشعراوي، كلمة في السرادق المقام للزوار أكد فيها أن من يعترضون علي إقامة المولد لم يقرأوا دستورهم - القرآن- حتي يعترضوا علي أشياء ليس لهم بها علم أو دراية، وأكد أن الاحتفالات التي تقام في ذكري وفاة والده لا تخلو من ذكر الله، قبل أن يتلو الآية الكريمة « ألا بذكر الله تطمئن القلوب».
وأضاف نجل الشيخ الشعراوي:«يا داخل المولد منك كتير، فإن كنت غاوي قرآن؛ هتسمع من مشاهير القراء.. وإن كنت غاوي إنشاد؛ هتسمع من خيرة المنشدين.. وإن كنت غاوي ابتهال؛ هتسمع من المبتهلين إلي الله ما يسرك.. وإن كنت تريد غير ذلك فلك وحدك فليس لصاحب الفرح دخل في هذا».. وقال: «إذا كنت تريد أن تلعب قماراً أو تضرب نفسين حشيش أو كلام من هذا فـ«بره المولد»، وأضاف : «أتحدي أي واحد يجيب لي مخالفة من المخالفات في تلك الليلة المباركة، ليلة سيدي فضيلة الشيخ محمد متولي الشعراوي».
وانتشرت مظاهر الاحتفال في المنطقة بالكامل، من دعاء وابتهالات وتلاوة قرآن وتوزيع طعام، وحضرت أعداد كبيرة من المريدين والزوار بمقبرة الشيخ، مما دفع حارس المقام لتنظيم مرور الزوار، وتحديد الجهة اليمني للزوار الداخلين، واليسري للخارجين، بالإضافة لترك من يدفع لقليل من الوقت ليقوم بتقبيل قبر الشيخ.
وشهدت الاحتفالية وجود عدد كبير من قادة وزارة الأوقاف والطرق الصوفية الذين جاءوا للمشاركة في الاحتفالات التي بدأت بعد صلاة العشاء واستمرت حتي مطلع فجر أمس الجمعة.
--------------
هذه رساله اود ان تصل الي علمائنا في قناه الرحمه
وهي بخصوص خبر قراته في جريد الدستور عن اقامه مولد للشيخ الشعراوي
واريد ان يتوجه علمائنا بالتوعيه والحفاظ علي الشيخ الشعراوي وقيمته
وهذا هو الخبر
.............................................
مريدو الشيخ الشعراوي في الليلة الختامية للاحتفال
حتفل أهالي مدينة دقادوس بميت غمر، محافظة الدقهلية، بالليلة الختامية للذكري الثانية عشرة لوفاة الشيخ محمد متولي الشعراوي بالدقهلية أمس الأول، الخميس، بمسقط رأس الإمام بمنطقة دقادوس بحضور الآلاف من محبي الشيخ الراحل، الذين جاء بعضهم من دول عربية ودول جنوب شرق آسيا.
جاء ذلك في ختام الاحتفالات التي أحيتها الطرق الصوفية لمدة أسبوع كامل امتلأت خلاله شوارع المدينة بالباعة، وافترش مريدو الطرق الصوفية خلاله الشوارع والطرقات المحيطة بمقام الشيخ.
وألقي الشيخ عبد الرحيم الشعراوي، نجل الشيخ الشعراوي، كلمة في السرادق المقام للزوار أكد فيها أن من يعترضون علي إقامة المولد لم يقرأوا دستورهم - القرآن- حتي يعترضوا علي أشياء ليس لهم بها علم أو دراية، وأكد أن الاحتفالات التي تقام في ذكري وفاة والده لا تخلو من ذكر الله، قبل أن يتلو الآية الكريمة « ألا بذكر الله تطمئن القلوب».
وأضاف نجل الشيخ الشعراوي:«يا داخل المولد منك كتير، فإن كنت غاوي قرآن؛ هتسمع من مشاهير القراء.. وإن كنت غاوي إنشاد؛ هتسمع من خيرة المنشدين.. وإن كنت غاوي ابتهال؛ هتسمع من المبتهلين إلي الله ما يسرك.. وإن كنت تريد غير ذلك فلك وحدك فليس لصاحب الفرح دخل في هذا».. وقال: «إذا كنت تريد أن تلعب قماراً أو تضرب نفسين حشيش أو كلام من هذا فـ«بره المولد»، وأضاف : «أتحدي أي واحد يجيب لي مخالفة من المخالفات في تلك الليلة المباركة، ليلة سيدي فضيلة الشيخ محمد متولي الشعراوي».
وانتشرت مظاهر الاحتفال في المنطقة بالكامل، من دعاء وابتهالات وتلاوة قرآن وتوزيع طعام، وحضرت أعداد كبيرة من المريدين والزوار بمقبرة الشيخ، مما دفع حارس المقام لتنظيم مرور الزوار، وتحديد الجهة اليمني للزوار الداخلين، واليسري للخارجين، بالإضافة لترك من يدفع لقليل من الوقت ليقوم بتقبيل قبر الشيخ.
وشهدت الاحتفالية وجود عدد كبير من قادة وزارة الأوقاف والطرق الصوفية الذين جاءوا للمشاركة في الاحتفالات التي بدأت بعد صلاة العشاء واستمرت حتي مطلع فجر أمس الجمعة.
تعليق