إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

مالفرق بين الشرك الاكبر والاصغر

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • مالفرق بين الشرك الاكبر والاصغر

    السلام عليكم ورحمه الله وبركاته

    اختلط على الناس امور كثير في هذا الزمان من امور العقيده وذلك بسبب البعد عن تعلم

    امور الشريعه الصحيحه بسبب انشغالهم بامور الدنيا والله المستعان

    اما الفرق بين الشرك الاكبر والاصغر ان الشرك الاكبر محكوم على صاحبه بالخروج

    من الاسلام في الدنيا والتخليد في النار في الاخره كما ان الشرك الاكبر يحبط جميع

    الاعمال بينما الاصغريحبط العمل الذي قارنه

    انواع الشرك نوعان شرك اكبر يخرج صاحبه من الاسلام ولايغفر الله لصاحبه لقوله

    تعالى (ان لايغفر ان يشرك به ويغفر مادون ذلك لمن يشاء)واقسامه اربعه

    شرك الدعاء والمساله 0 شرك النيه والقصد بان العمل ليس لله 0 شرك الطاعه0 وشرك

    المحبه بان يحب احد كحب الله0 النوع الثاني شرك اصغر لايخرج صاحبه من الاسلام

    يسير الرياء0 الحلف بغير الله0 التطير وهو التشاؤم بلطيور والاسماء والالفاظ والابقاع

    وغيرها 0 هذا توضيح يسير اجارنا الله واياكم من الشرك صغيره وكبيره

    وصلى الله على سيدنا محمد وسلم

  • #2
    رد: مالفرق بين الشرك الاكبر والاصغر

    جزاك الله خير اااا

    إن مرت الايام ولم تروني فهذه مشاركاتي فـتذكروني
    ، وان غبت ولم تجدوني أكون وقتها بحاجة للدعاء فادعولي

    شفاكِ الله أختنا محبة السلف دعواتكم
    لها بالشفاء العاجل

    تعليق


    • #3
      رد: مالفرق بين الشرك الاكبر والاصغر

      جزاكم الله خيرا

      تعليق


      • #4
        الفرق بين الشرك الاكبر والاصغر

        س: ما الفرق بين الشرك الأكبر والشرك الأصغر من حيث التعريف والأحكام؟

        ج:الشرك الأكبر: أن يجعل الإنسان لله نداً إما في أسمائه وصفاته فيسميه بأسماء الله ويصفه بصفاته، قال الله تعالى: {وَلِلّهِ الأَسْمَاء الْحُسْنَى فَادْعُوهُ بِهَا وَذَرُواْ الَّذِينَ يُلْحِدُونَ فِي أَسْمَآئِهِ سَيُجْزَوْنَ مَا كَانُواْ يَعْمَلُونَ} [الأعراف:180]، ومن الإلحاد في أسمائه تسمية غيره باسمه المختص به، أو وصفه بصفته كذلك.

        وإما أن يجعل له نداً في العبادة بأن يضرع إلى غيره تعالى من شمس أو قمر أو نبي أو ملك أو ولي مثلاً بقربة من القرب صلاة، أو استغاثة به في شدة أو مكروه، أو استعانة به في جلب مصلحة أو دعاء ميت أو غائب لتفريج كربة، أو تحقيق مطلوب، أو نحو ذلك ممن هو من اختصاص الله سبحانه، فكل هذا وأمثاله عبادة لغير الله، واتخاذ لشريك مع الله، قال الله تعالى: {قُلْ إِنَّمَا أَنَا بَشَرٌ مِّثْلُكُمْ يُوحَى إِلَيَّ أَنَّمَا إِلَهُكُمْ إِلَهٌ وَاحِدٌ فَمَن كَانَ يَرْجُو لِقَاء رَبِّهِ فَلْيَعْمَلْ عَمَلاً صَالِحاً وَلَا يُشْرِكْ بِعِبَادَةِ رَبِّهِ أَحَداً} [الكهف: 110]، وأمثالها من آيات توحيد العبادة كثير.

        وإما أن يجعل لله نداً في التشريع:

        بأن يتخذ مشرعاً له سوى الله، أو شريكاً لله في التشريع يرتضي حكمه ويدين به في التحليل والتحريم، عبادةً وتقرباً وقضاءً وفصلاً في الخصومات، أو يستحله وإن لم يره ديناً، وفي هذا يقول تعالى في اليهود والنصارى: {اتَّخَذُواْ أَحْبَارَهُمْ وَرُهْبَانَهُمْ أَرْبَاباً مِّن دُونِ اللّهِ وَالْمَسِيحَ ابْنَ مَرْيَمَ وَمَا أُمِرُواْ إِلاَّ لِيَعْبُدُواْ إِلَـهاً وَاحِداً لاَّ إِلَـهَ إِلاَّ هُوَ سُبْحَانَهُ عَمَّا يُشْرِكُونَ} [التوبة:31].

        وأمثال هذا من الآيات والأحاديث التي جاءت في الرضا بحكم سوى حكم الله، أو الإعراض عن التحاكم إلى حكم الله، والعدول عنه إلى التحاكم إلى قوانين وضعية، أو عادات قبلية، أو نحو ذلك.

        فهذه الأنواع الثلاثة من الشرك الأكبر الذي يرتد به فاعله أو معتقده عن ملة الإسلام، فلا يصلى عليه إذا مات، ولا يدفن في مقابر المسلمين، ولا يورث عنه ماله، بل يكون لبيت مال المسلمين، ولا تؤكل ذبيحته، ويحكم بوجوب قتله، ويتولى ذلك ولي أمر المسلمين، إلا أنه يستتاب قبل قتله، فإن تاب قُبلت توبته ولم يقتل وعومل معاملة المسلمين.


        :
        :
        - شرك أكبر.
        2-
        وشرك أصغر.
        3-
        وشرك خفي: وهو الرياء وما في القلوب من المقصود "النيات" لغير الله سبحانه وتعالى.

        والرياء معناه:
        أن يعمل عملاً ظاهره أنه لله لكنه يقصد به غير الله سبحانه وتعالى، كأن يقصد أن يمدحه الناس وأن يثني عليه الناس، أو يقصد به طمعاً من مطامع الدنيا، كما قال سبحانه وتعالى: {مَن كَانَ يُرِيدُ الْحَيَاةَ الدُّنْيَا وَزِينَتَهَا نُوَفِّ إِلَيْهِمْ أَعْمَالَهُمْ فِيهَا وَهُمْ فِيهَا لاَ يُبْخَسُونَ (15) أُوْلَـئِكَ الَّذِينَ لَيْسَ لَهُمْ فِي الآخِرَةِ إِلاَّ النَّارُ وَحَبِطَ مَا صَنَعُواْ فِيهَا وَبَاطِلٌ مَّا كَانُواْ يَعْمَلُونَ} [هود:
        16،15].

        فالذي يحج أو يطلب العلم أو يعمل أعمالاً هي من أعمال العبادات لكنه يقصد بها طمعاً من مطامع الدنيا، فهذا إنما يريد بعمله الدنيا، وهذا محبط للعمل.

        فالرياء محبط للعمل، وقصد الدنيا بالعمل يحبط العمل، قال النبي: «أخوف ما أخاف عليكم الشرك الأصغر فسئل عنه فقال: الرياء» [رواه أحمد والبغوي والطبراني، كلهم من حديث محمود بن لبيد رضي الله عنه]، وقال عليه الصلاة والسلام: «الشرك في هذه الأمة أخفى من دبيب النملة السوداء، على صفاة سوداء، في ظلمة الليل، وكفارته أن يقول: اللهم إنني أعوذ بك أن أشرك بك شيئاً وأنا أعلم، وأستغفرك من الذنب الذي لا أعلم» [رواه أحمد والبخاري في الأدب المفرد] فالواجب على المسلم أن يخلص لله في أفعاله وأقواله ونياته لله جميع ما يصدر عنه من قول أو عمل أو نية، ليكون عمله صالحاً مقبولاً عند الله عز وجل. وبالله التوفيق، وصلى الله على نبينا محمد، وآله وصحبه وسلم (اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والافتاء).

        دار القاسم

        تعليق


        • #5
          رد: الفرق بين الشرك الاكبر والاصغر

          جزاك ربى كل خير اخى الحبيب
          يتقل الى قسم العقيدة بارك الله فى عمرك
          اسئل الله ان يجعل هذا العمل فى موزين حسناتك شيخنا الغالى رضا اعانك الله وسدد خطاك
          اخبارك اية شيخنا الغالى ان شاء الله تكون فى خير حال
          جزك ربى الجنة


          سترنا الله واياك والمسلمين من عملا يجعلنا نشرك بالله عز وجل سوء صغير او كبير مخرج و لم يخرج اسئل الله الستر فى الدنيا والاخرة
          كن أنت الشخص الذي عندما يراه الناس يقولون : " ما زالت الدنيا بخير "
          عذراً لتقصيرى؟؟

          بهدوووووووووووء

          تعليق

          يعمل...
          X