إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

اقوي كتاب في الرد علي الاشاعرة حتي الان

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • اقوي كتاب في الرد علي الاشاعرة حتي الان

    صدر حديثا ً كتاب
    الأشاعرة في ميزان أهل السنة (نقد لكتاب أهل السنة الأشاعرة شهادة علماء الأمة وأدلتهم )
    تأليف : فيصل بن قزاز الجاسم .



    طبعة المبرة الخيرية لعلوم القرآن والسنة بدولة الكويت .
    ويقع البحث في 824 صفة .

    وقد قرض الكتاب كل من :

    أد.محمد بن عبد الرزاق الطبطبائي .

    محمد بن حمد الحمود النجدي .

    أد. محمد بن عبد الرحمن المغراوي .

    أد. سعود بن عبد العزيز الخلف .

    مشهور بن حسن آل سلمان .

    أد. محمد أحمد لوح .

    د. أحمد شاكر الجنيدي .

    أد. أبو عمر عبد العزيز النورستاني .

    عبد الهادي وهبي .

    د. سعد الدين بن محمد الكبي .

    يقول المؤلف في مقدمة كتابه ـ ص 49 ـ : فقد وقع في يدي كتاب بعنوان : ( أهل السنة الأشاعرة شهادة علماء الأمة وأدلتهم ) قد اشترك في تأليفه اثنان من الباحثين . فلما تأملته وجدت مؤلفيه قد حاولا فيه إثبات كون الأشاعرة المنسوبين لأبي الحسن الأشعري هم أهل السنة والجماعة ، وتكلفا ذلك حتى خرجا بالكتاب عن البحث العلمي الموضوعي ، فقررا بغير دليل وادعيا بغير برهان ولا حجة ، وملآ كتابهما بشهادة الأشاعرة لأنفسهم على كونهم أهل الحق والصواب في باب أسماء الله وصفاته .
    والكتاب إجمالا ً مليء بالمغالطات والمؤاخذات ، حتى صار إلى الحشو والتلفيق أقرب منه إلى البحث والتحقيق ، وذلك لأمور كثيرة ..... .

    ثم ذكر عدة أمور تدلل على ما قال .
    وقد عاب عليهم المؤلف عدم نقلهما من كتب السلف المتقدمين واكتفاءهم في استدلالهم بكتب الأشاعرة في مدح أنفسهم وتغافلوا كتب السلف وأقوالهم ـ كما هو شأن أهل البدع ـ .
    وقد ناقشهم المؤلف في قضايا عديدة كبيرة ، منها : ادعاءهم أن الأشاعرة هم أكثر الأمة ، وأن أبا الحسن الأشعري لم يرجع لما كان عليه السلف .. إلى غير ذلك من الأمور الهامة .

    وقد نبه الباحث إلى عدة أمور في منهجه في الرد ، أذكر منها ما يلي :
    1 ـ توسع في المسائل التي لم تبحث .
    2 ـ نقله عن المتقدمين من السلف .
    3 ـ تركه النقل ـ عن قصد ـ من شيخ الإسلام ابن تيمية وابن القيم والإمام محمد بن عبد الوهاب . وقد برر هذا بقوله : وغرضي من ذلك التدليل على أن ما قرره هؤلاء العلماء في كتبهم لم يكن أمرا ً مبتدعا ً قد انفردوا به كما يزعم بعض الجهلة .ص 57 .


    وقد اشتمل الكتاب على عدة أبواب وفصول ، تفصيلها كما يأتي :

    الباب الأول :
    ذكر أصول أهل السنة والجماعة في باب أسماء الله وصفاته وبيان مخالفة الأشاعرة لها ، وفيه تمهيد وفصول :
    التمهيد ، واشتمل على :
    1 ـ تعريف " أهل السنة والجماعة " وبيان أوصافهم .
    2 ـ الميزان الذي يعرف به أهل السنة من غيرهم .
    3 ـ الخطأ في فروع الاعتقاد يختلف عنه في أصوله .
    4 ـ مصدر التلقي عند أهل السنة يختلف عنه عند الأشاعرة .
    5 ـ تقسيم الأشاعرة لمباحث العقيدة إلى عقليات وسمعيات .
    6 ـ العقل هو الأصل في العقائد عند الأشاعرة .
    الفصل الأول :
    في إثبات أن صفات الله الواردة في الكتاب والسنة على الحقيقة لا على المجاز .
    وفيه مباحث ...
    واشتمل على ردود وبيان لتحريفات صاحبا الكتاب المردود عليه .
    الفصل الثاني :
    في إثبات علم السلف بمعاني صفات الله تعالى ، وجهلهم بكيفيتها وحقيقة ما هي عليه وبيان معنى قولهم في الصفات " بلا كيف " وقولهم " لا تفسر "
    وقد اشتمل على تمهيد وعدة مباحث ومطالب ، وبيان لمغالطات وجهل مسودا الكتاب المردود عليه .
    الفصل الثالث :

    في تقرير أن السلف كانوا يجرون نصوص صفات الله على ظاهرها . وفيه مبحثان ، وقد بين في هذا الفصل مخالفة الأشاعرة للسلف في هذا الأصل .
    الفصل الرابع :

    في تقرير أن السلف مجمعون على تحريم تأويل الصفات وإخراجها عن ظاهرها ، وعلى وجوب الكف عن ذلك . وفيه تمهيد ومبحثان .
    الفصل الخامس :
    في بيان اطراد قاعدة السلف في الصفات في وجوب إمرار الجميع على الظاهر بلا تأويل ، لا يفرقون بين صفة وأخرى . وفيه مبحثان .
    الفصل السادس :
    في بيان أن إثبات الصفات لله تعالى لا يستلزم التشبيه بخلقه وأنه لا يلزم في حق الخالق ما يلزم في حق المخلوق . وفيه تمهيد ومبحثان ، وفي المبحثين مطالب.
    ورد في هذا الفصل وفي غيره من الفصول السابقة واللاحقة على مسودا الكتاب المردود عليه وبين جهلهم بل تحريفهم وتلاعبهم بكلام بعض أهل العلم .
    الفصل السابع : في بيان حقيقة التشبيه المنفي في صفات الله عند السلف .
    وفيه تمهيد ومبحثان . ودائما ً في كل فصل يبين الباحث في أحد مباحثه مخالفة الأشاعرة للسف ، وهذا أمر يحمد له ـ وهو منهج لبحثه ألتزم به ـ


    الباب الثاني :
    ذكر الأدلة على إثبات بعض الصفات التي خاض فيها المؤلفان بالتحريف والتعطيل , وفيه تمهيد وفصول :
    الفصل الأول : في ذكر الإجماع على علو الله تعالى على خلقه بنفسه وأنه فوق العرش بذاته .
    وفيه تمهيد وعدة مباحث .
    الفصل الثاني : في جواز السؤال عن الله بـ أين والرد على من أنكر ذلك .
    وفيه مباحث وعدة مطالب .
    الفصل الثالث :إثبات أن الله تبارك وتعالى يتكلم بحرف وصوت مسموع وأن كلامه لا يشبه كلام المخلوقين . وفيه مباحث .
    الفصل الرابع : إثبات صفة اليدين لله تعالى على الحقيقة لا على المجاز . وفيه أيضا ً مباحث .
    الفصل الخامس : إثبات صفة النزول لله تعالى على الوجه اللائق به من غير تشبيه ولا تكييف . وفيه مباحث .
    الباب الثالث : بطلان وردود التأويل في صفات الله عن أحد من السلف ،
    وفيه تمهيد مسائل وخلاصة .
    أما التمهيد فقد بين المؤلف فيه ما وقعا مسودا الكتاب المردود عليه فيه من أخطاء منهجية وعلمية .
    ثم سرد ثلاث عشرة مسألة خاضا فيها بالباطل وكذبا فيها على السلف وناقشهم فيها ,ثم أتت خلاصة الفصل وهي : اعتماد المؤلفين على المنكرات والبواطيل في تقرير المعتقد .
    الباب الرابع : تبرئة أئمة السنة من فرية الانتساب إلى الأشعرية والكلابية .
    وفيه تمهيد بين فيه الطرق التي يعلم بها معتقد العالم .
    ثم فصل فيه عدة مسائل حول عدد من الأئمة ومعتقدهم ، ناقش فيه ملفقا الكتاب المردود عليه .
    الباب الخامس : بيان أن الكلابية والأشعرية فرقتان مباينتان لأهل السنة والجماعة .
    وفيه تمهيد وعدة فصول .
    الفصل الأول : في بيان كون الكلابية ليسوا من أهل السنة والجماعة وأن خلاف ابن كلاب مع الإمام أحمد كان خلافا ً حقيقيا ً لا لفظيا ً . وفيه عدة مباحث .
    وقد أبطل المؤلف في هذا الفصل فرية أن جميع المالكية والشافعية والحنفية أشاعرة أو ماتريدية .
    الفصل الثاني : في إثبات صحة كتاب الإبانة المطبوع للأشعري وبيان بطلان كونه قد تلاعبت به الأيدي . وفيه تمهيد وعدة مباحث .
    الفصل الثالث : في إثبات المرحلة الثالثة الأخيرة لأبي الحسن الأشعري وهي مرحلة العودة إلى السنة . وفيه تمهيد وعدة مباحث .
    الفصل الرابع : بيان مخالفة متأخري الأشاعرة للأشعري ولكبار أصحابه . وفيه تمهيد وعدة مباحث .
    الفصل الخامس : إبطال دعوى الأشاعرة أنهم أكثر الأمة .

    وفي الحقيقة البحث قيم ، ناقش فيه المسائل دون تعصب ، وتجنب أساليب المتكلمين من سب وشتم وتحقير ونبز بالألقاب ، انصح إخواني بقراءته فإنه جدير بالقراءة .
    اسأل الله سبحانه وتعالى أن يجزي مؤلفه خير الجزاء وأن يجعله في موازين
    حسناته .


    لتحميل الكتاب اضغطهنا
    اللهم انصر المجاهدين في سبيلك في كل مكان.اللهم من خذلهم فاخذله، ومن أسلمهم فأسلمه إلى نفسه، ومن كادهم فَكِِدْهُ، ومن عاداهم فعادِهِ،ومن تَتَبَّعَ عوراتهم فافضحه على رؤوس الخلائق أجمعين.

    اللهم قاتل الكفرة الذين يصدون عن سبيلك، ويكذبون رسلك، ولا يؤمنون بوعدك.


  • #2
    رد: اقوي كتاب في الرد علي الاشاعرة حتي الان

    جزاكى الله خيرا اختى على مجهودك

    تعليق


    • #3
      رد: اقوي كتاب في الرد علي الاشاعرة حتي الان

      جزاكم الله خيرا ونفع بكم
      ينقل لواحة الكتب

      اسئلكم الدعاء ﻻخي بالشفاء العاجل وان يمده الله بالصحة والعمر الطويل والعمل الصالح

      تعليق


      • #4
        رد: اقوي كتاب في الرد علي الاشاعرة حتي الان

        بارك الله فيكم
        ~وقفات مع الصحابة وامهات المؤمنين~ ♥♥♥متجدد♥♥♥

        سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم

        تعليق


        • #5
          رد: اقوي كتاب في الرد علي الاشاعرة حتي الان

          جزاك الله خيرا

          تعليق

          يعمل...
          X