**صاحب الخلق الرفيع والفريد والمعلم الأول
صلى الله عليه وسلم:-
وصفة صلى الله عليه وسلم بالخلق العظيم
لقد أكرم الله رسوله صلى الله عليه وسلم أعظم تكريم عندما وصفة زكاة وأثنى عليه فوصفة
في كتابه العزيز بقوله تعالى(وإنك لعلى خلق عظيم)وقد بين الله إستحقاقة لهذا الوصف بعدة
مؤكدات:جعل هذا الوصف جوابا للقسم في أول السورة وأكده بحرف التوكيد((إن))وأتى بعلى
الدالة على الإستعلاء والتمكن بدل كلمة((ذو)).وقدأكد سمو أخلاق الرسول صلى الله عليه و
سلم كل من تعامل معه أو جالسه ,سواء كان مؤمنا أم كافر,صديقا أم عدوا, رجلا أم إمرأة
غلاما كان أم كهلا ,حرا أو عبدا,بل لقد شهدت الكتب السابقة بحسن خلقه قبل ولادته كما جاء
في التوراة والإنجيل وغيرهما.
وروى البخاري عن عطاء بن يسار قال:(لقيت عبدالله بن عمرو بن العاص رضي الله عنهما:قلت
أخبرني عن صفة رسول الله صلى الله عليه وسلم في التوراة,لأجل والله إنه لموصوف في التوراة
ببعض صفته في القرءآن (ياأيها النبي إنا أرسلناك شاهدًا ومبشرًا ونذيرأ).وحرزا للأميين, أنت
عبدي ورسولي,سميتك المتوكل,ليس بفظ ولا غليظ, ولا سخاب في الأسواق,ولا يدفع بالسيئة
السيئة,ولكن بعفوا وغفر,ولن يقبضة الله حتى يقيم به المله العوجاء,بأن قولوا:لاإله إلا الله,ويفتح
بها أعيناعميا,وآذاناصماء,وقلوباغلفا).
وقد تحقق هذا الوصف بالكامل,إذ كانت الأخلاق الحميدة سجية من سجاياه التي كانت تميزة عن
غيره.
**اللهم إني أشهدك إني أحبه أكثر من نفسي ومالي وأهلي**
**إخواني وأخواتي في الله والله والله والله أحبكم في الله**
**بارك الله فيكم**
صلى الله عليه وسلم:-
وصفة صلى الله عليه وسلم بالخلق العظيم
لقد أكرم الله رسوله صلى الله عليه وسلم أعظم تكريم عندما وصفة زكاة وأثنى عليه فوصفة
في كتابه العزيز بقوله تعالى(وإنك لعلى خلق عظيم)وقد بين الله إستحقاقة لهذا الوصف بعدة
مؤكدات:جعل هذا الوصف جوابا للقسم في أول السورة وأكده بحرف التوكيد((إن))وأتى بعلى
الدالة على الإستعلاء والتمكن بدل كلمة((ذو)).وقدأكد سمو أخلاق الرسول صلى الله عليه و
سلم كل من تعامل معه أو جالسه ,سواء كان مؤمنا أم كافر,صديقا أم عدوا, رجلا أم إمرأة
غلاما كان أم كهلا ,حرا أو عبدا,بل لقد شهدت الكتب السابقة بحسن خلقه قبل ولادته كما جاء
في التوراة والإنجيل وغيرهما.
وروى البخاري عن عطاء بن يسار قال:(لقيت عبدالله بن عمرو بن العاص رضي الله عنهما:قلت
أخبرني عن صفة رسول الله صلى الله عليه وسلم في التوراة,لأجل والله إنه لموصوف في التوراة
ببعض صفته في القرءآن (ياأيها النبي إنا أرسلناك شاهدًا ومبشرًا ونذيرأ).وحرزا للأميين, أنت
عبدي ورسولي,سميتك المتوكل,ليس بفظ ولا غليظ, ولا سخاب في الأسواق,ولا يدفع بالسيئة
السيئة,ولكن بعفوا وغفر,ولن يقبضة الله حتى يقيم به المله العوجاء,بأن قولوا:لاإله إلا الله,ويفتح
بها أعيناعميا,وآذاناصماء,وقلوباغلفا).
وقد تحقق هذا الوصف بالكامل,إذ كانت الأخلاق الحميدة سجية من سجاياه التي كانت تميزة عن
غيره.
**اللهم إني أشهدك إني أحبه أكثر من نفسي ومالي وأهلي**
**إخواني وأخواتي في الله والله والله والله أحبكم في الله**
**بارك الله فيكم**
تعليق