- 3 -
حكم تغطية الوجه والكفين
مقدمة
أختي المسلمة ...
كلما زادت خشية الله في القلب ...
وكلما زاد الرجاء لرحمة الله في القلب ...
وكلما زادت محبة الله في القلب ...
وكلما زادت اللهفة على رضى الله في القلب ...
< كلما زاد الحرص على تجنب كل ما يغضب الرب ... وإن قيل أنه به شبهة أو شك أو ريب > .
كلما زادت خشية الله في القلب ...
وكلما زاد الرجاء لرحمة الله في القلب ...
وكلما زادت محبة الله في القلب ...
وكلما زادت اللهفة على رضى الله في القلب ...
< كلما زاد الحرص على تجنب كل ما يغضب الرب ... وإن قيل أنه به شبهة أو شك أو ريب > .
أختي المسلمة ...
إعلمي رحمك الله أنه ما وقع من وقع في معصية الله إلا بإحدى سببين أو كلاهما وهما ( الشهوات والشبهات ) .
-فعلاج الشهوات قوله تعالى :-
(( وَمَا كَانَ لِمُؤْمِنٍ وَلا مُؤْمِنَةٍ إِذَا قَضَى اللَّهُ وَرَسُولُهُ أَمْرًا أَنْ يَكُونَ لَهُمُ الْخِيَرَةُ مِنْ أَمْرِهِمْ وَمَنْ يَعْصِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَقَدْ ضَلَّ ضَلالا مُبِينًا .)) الأحزاب 36
-وعلاج الشبهات قوله تعالى :-
(( فَلا وَرَبِّكَ لا يُؤْمِنُونَ حَتَّى يُحَكِّمُوكَ فِيمَا شَجَرَ بَيْنَهُمْ ثُمَّ لا يَجِدُوا فِي أَنفُسِهِمْ حَرَجًا مِمَّا قَضَيْتَ وَيُسَلِّمُوا تَسْلِيمًا )) . النساء 65
وقول الإمام مالك عليه رحمة الله :-
[ لن يصلح أمر آخر هذه الأمة إلا بما صلح عليه أمر أولها ] .
غطاء الوجه
بين ...
أدلة الموجبين ..... ورد شبه المخافين
بين ...
أدلة الموجبين ..... ورد شبه المخافين
اولا :-
أدلة الموجبين
* الدليل الأول :-
قوله – تعالى - : (( يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ قُل لِّأَزْوَاجِكَ وَبَنَاتِكَ وَنِسَاء الْمُؤْمِنِينَ يُدْنِينَ عَلَيْهِنَّ مِن جَلَابِيبِهِنَّ.... )) الأحزاب 59
- فهناك كان الأمر عام لجميع إناث المسلمين ( وليس خاص بزوجات النبي صلى الله عليه وسلم كما يدعي البعض )
- ومعنى كلمة " يدنين " : أي يسدلن ويرخين
- ومعنى كلمة " جلابيبهن " : الجلباب في اللغة العربية هو ما تلتحف به المرأة من رأسها الى قدميها بما في ذلك الوجه والكفين .
وقد فسر هذه الآيه إمام المفسرين بن عباس رضي الله عنهما بالتحافة ملاءة غطى بها جسده كله وأظهر عينه اليسرى وقال : هذه لترى بها الطريق .
وتابعه على هذا من التابعين أبو عبيدة السلماني عليه رحمة الله فقد فسر هذه الآيه لطلابه كما فسرها بن العباس عمليا
- فهناك كان الأمر عام لجميع إناث المسلمين ( وليس خاص بزوجات النبي صلى الله عليه وسلم كما يدعي البعض )
- ومعنى كلمة " يدنين " : أي يسدلن ويرخين
- ومعنى كلمة " جلابيبهن " : الجلباب في اللغة العربية هو ما تلتحف به المرأة من رأسها الى قدميها بما في ذلك الوجه والكفين .
وقد فسر هذه الآيه إمام المفسرين بن عباس رضي الله عنهما بالتحافة ملاءة غطى بها جسده كله وأظهر عينه اليسرى وقال : هذه لترى بها الطريق .
وتابعه على هذا من التابعين أبو عبيدة السلماني عليه رحمة الله فقد فسر هذه الآيه لطلابه كما فسرها بن العباس عمليا
* الدليل الثاني :-
قوله تعالى (( وَإِذَا سَأَلْتُمُوهُنَّ مَتَاعًا فَاسْأَلُوهُنَّ مِنْ وَرَاءِ حِجَابٍ ذَلِكُمْ أَطْهَرُ لِقُلُوبِكُمْ وَقُلُوبِهِنَّ ... )) الأحزاب 53
أي لا يجوز خطاب الرجل للمرأة إلا من وراء ساتر كالجدار أو ما شابه ذلك من حجاب كامل لا يظهر شيئا من المرأة كما لم يظهر الجدار منها شيئا .
وهنا بين الله عز وجل علة ذلك بقوله تعالى (( ذَلِكُمْ أَطْهَرُ لِقُلُوبِكُمْ وَقُلُوبِهِنَّ )) أي أن هذا التستر حال المخاطبة سبب للمحافظة على طهارة قلوب الصحابة والصحابيات
أي لا يجوز خطاب الرجل للمرأة إلا من وراء ساتر كالجدار أو ما شابه ذلك من حجاب كامل لا يظهر شيئا من المرأة كما لم يظهر الجدار منها شيئا .
وهنا بين الله عز وجل علة ذلك بقوله تعالى (( ذَلِكُمْ أَطْهَرُ لِقُلُوبِكُمْ وَقُلُوبِهِنَّ )) أي أن هذا التستر حال المخاطبة سبب للمحافظة على طهارة قلوب الصحابة والصحابيات
فما البال بقلوبنا نحن ؟؟
*الدليل الثالث :-
قوله تعالى (( وَالْقَوَاعِدُ مِنْ النِّسَاءِ اللَّاتِي لَا يَرْجُونَ نِكَاحًا فَلَيْسَ عَلَيْهِنَّ جُنَاحٌ أَنْ يَضَعْنَ ثِيَابَهُنَّ غَيْرَ مُتَبَرِّجَاتٍ بِزِينَةٍ وَأَنْ يَسْتَعْفِفْنَ خَيْرٌ لَهُنَّ وَاللَّهُ سَمِيعٌ عَلِيمٌ )) النور 60
أجمع العلماء أنه لا يجوز كشف شعرها أو بدنها لغير حاجة وإنما خفف الحكم بقوله تعالى (( لَيْسَ عَلَيْهِنَّ جُنَاحٌ أَنْ يَضَعْنَ ثِيَابَهُنَّ )) إلى الترخيص بكشف وجهها وكفيها فقط .
أجمع العلماء أنه لا يجوز كشف شعرها أو بدنها لغير حاجة وإنما خفف الحكم بقوله تعالى (( لَيْسَ عَلَيْهِنَّ جُنَاحٌ أَنْ يَضَعْنَ ثِيَابَهُنَّ )) إلى الترخيص بكشف وجهها وكفيها فقط .
فهذا دليل أن غير العجوز لا يجوز لها كشف وجهها أو كفيها .
ومما يقوي هذا الدليل ما رواه البيهقي عن عاصم الأحول عليه رحمة الله قال : كنا ندخل على حفصة بنت سيرين وقد جعلت الجلباب على وجهها وهي عجوز . فنقول لها : رحمكِ الله ألم يقل الله تعالى (( وَالْقَوَاعِدُ مِنْ النِّسَاءِ اللَّاتِي لَا يَرْجُونَ نِكَاحًا فَلَيْسَ عَلَيْهِنَّ جُنَاحٌ أَنْ يَضَعْنَ ثِيَابَهُنَّ ..... ))
فتقول : ألم يقل تعالى (( وَأَنْ يَسْتَعْفِفْنَ خَيْرٌ لَهُنَّ )) .
فتقول : ألم يقل تعالى (( وَأَنْ يَسْتَعْفِفْنَ خَيْرٌ لَهُنَّ )) .
ملحوظة :- العجوز التي يرخص لها في كشف وجهها كما فسرها بعض العلماء : ( هي التي احدودب ظهرها وشحب جلدها وضعف بصرها ) .
* الدليل الرابع :-
عن ابن عمر رضي الله عنهما عن النبي صلى الله عليه وسلم قال : (لا تنتقب المحرمة ولا تلبس القفازين ) رواه البخاري .
فهذا دليل قوي على أن غير المحرمة تنتقب وتلبس القفازين .
فهذا دليل قوي على أن غير المحرمة تنتقب وتلبس القفازين .
ملحوظة : المحرمة تغطي وجهها بأي ساتر دون النقاب وكفيها كذلك بدون القفاز .
* الدليل الخامس :-
عن عائشة رضي الله عنها قالت : ( كان الركبان يمرون بنا ونحن مع رسول الله صلى الله عليه وسلم محرمات فإذا حازونا أسدلت إحدانا جلبابها من رأسها على وجهها فإذا جاوزونا كشفناه ) رواه أحمد
* الدليل السادس :-
عن أسماء رضي الله عنها قالت : ( كنا نغطي وجوهنا من الرجال في الإحرام ) .
* الدليل السابع :-
عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال : ( المراة عورة فإذا خرجت استشرفها الشيطان ) رواه الترمذي وقال حديث حسن صحيح .
فلم يقل صلى الله عليه وسلم : ( عورة إلا وجهها وكفيها ) .
فلم يقل صلى الله عليه وسلم : ( عورة إلا وجهها وكفيها ) .
* الدليل الثامن :-
قول السيدة عائشة في حادثة الإفك حين استيقظت على استرجاع صفوان بن المعطل رضي الله عنه ( فخمرت وجهي بجلبابي وكان يعرفني قبل نزول آية الحجاب ) .
فدل ذلك على وجوب تغطية الوجه .
وأن آية الحجاب المقصود بها آية غطاء الوجه .
فدل ذلك على وجوب تغطية الوجه .
وأن آية الحجاب المقصود بها آية غطاء الوجه .
ثانياً :-
شبه المخالفين والرد عليها
* الشبهة الأولى :-
قوله تعالى : (( وَلا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلَّا مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَلْيَضْرِبْنَ بِخُمُرِهِنَّ عَلَى جُيُوبِهِنَّ.... )) النور 31
فقالوا : " زينتهن " : المقصود بها جسدهن .
وقالوا : " إلا ما ظهر منها " : أي الوجه والكفين .
وقالوا : " بخمرهن " : أي ما يستر المرأة بدون الوجه والكفين لذلك قال الله " على جيوبهن ولم يقل على وجوههن " .
فقالوا : " زينتهن " : المقصود بها جسدهن .
وقالوا : " إلا ما ظهر منها " : أي الوجه والكفين .
وقالوا : " بخمرهن " : أي ما يستر المرأة بدون الوجه والكفين لذلك قال الله " على جيوبهن ولم يقل على وجوههن " .
الرد
1 – معنى الزينة : الشيئ الزائد عن الأصل ولا تطلق على الأصل بأي حال .
لذلك قال الله تعالى في سورة الكهف ( إ نَّا جَعَلْنَا مَا عَلَى الْأَرْضِ زِينَةً لَهَا ) 7 : فلم يقل تعالى إنا جعلنا الأرض زينة بل قال سبحانه ما عليها .
إذن لا يستدل بالزينة على أي من أصل جسد المراة .
لذلك قال الله تعالى في سورة الكهف ( إ نَّا جَعَلْنَا مَا عَلَى الْأَرْضِ زِينَةً لَهَا ) 7 : فلم يقل تعالى إنا جعلنا الأرض زينة بل قال سبحانه ما عليها .
إذن لا يستدل بالزينة على أي من أصل جسد المراة .
2 – " إلا ما ظهر منها " : الهاء في " منها " عائدة على الزينة ويقصد بها في هذه الآية ما لا تستطيع المرأة إخفاؤه من الثياب التي تظهر من تحت الجلباب بفعل الرياح أو سرعة المشي أو نحوها .
لذلك قال تعالى : " إلا ما ظهر منها " أي بدون قصد .
ولو كان المعنى الوجه والكفين لقال سبحانه " إلا ما أظهرن منها " لأنه سيتم دون قصد .
لذلك قال تعالى : " إلا ما ظهر منها " أي بدون قصد .
ولو كان المعنى الوجه والكفين لقال سبحانه " إلا ما أظهرن منها " لأنه سيتم دون قصد .
3 – " وليضربن بخمرهن على جيوبهن " : في اللغة :- خمرت الشيئ : أي غطيته وقد تقدم قول السيدة عائشة " فخمرت وجهي بجلبابي " أي غطيت وجهي بجلبابي .
- وأما عن قولهم قال الله على جيوبهن أي صدورهن ولم يقل على وجوههن :
وذلك أنه كما تقدم أن الزينة لا تطلق على الوجه المجرد فأصبحت هنا الزينة المقصود بها الثياب وكعادة العرب أن محل الزينة في الثياب تكون على الصدر لذلك أمروا بستر هذا المحل لزيادة الزينة فيه .
وذلك أنه كما تقدم أن الزينة لا تطلق على الوجه المجرد فأصبحت هنا الزينة المقصود بها الثياب وكعادة العرب أن محل الزينة في الثياب تكون على الصدر لذلك أمروا بستر هذا المحل لزيادة الزينة فيه .
* الشبهة الثانية :-
حديث :- ( يا أسماء إن المرأة إذا بلغت المحيض لم يصلح لها أن يرى منها إلا هذا وهذا ) وأشار إلى وجهه وكفيه .
الرد
هذا الحديث لم يقله النبي صلى الله عليه وسلم بل أنه كما صنفه علماء الحديث ( حديث مرسل ) ولا يجوز العمل به بأي حال .
* الشبهة الثالثة :-
حديث الفضل بن العباس عندما كان رديف النبي صلى الله عليه وسلم في حجة الوداع وقد رأى بعض النساء فنظر إليهن .
فقالوا هذا دليل على أن النساء كن كاشفات لوجوههن .
فقالوا هذا دليل على أن النساء كن كاشفات لوجوههن .
الرد
ذكر في هذا الحديث أنه رضي الله عنه كان في حجة الوداع أي أن النساء كن محرمات ولعلهن لم يكن يعلمن بوجود رجال ليسدلن من رؤوسهن على وجوههن كما قالت السيدة عائشة .
فلا يقاس هذا الموقف على سائر النساء .
فلا يقاس هذا الموقف على سائر النساء .
* الشبهة الرابعة :-
إن زماننا كان غير زمانهم فما كان مشروعا لهم في زمانهم يصعب علينا تطبيقه في زماننا .
الرد
كما تقدم في آية سورة الأحزاب ( ياأيها النبي قل لأزواجك وبناتك ونساء المؤمنين )
فكان الأمر لكل مسلمة تنتسب إلى المؤمنين من المتقدمين والمتأخرين .
أيضا تكفينا مقولة الإمام مالك الخالدة :- ( لن يصلح أمر آخر هذه الأمة إلا بما صلح به أولها ) .
فكان الأمر لكل مسلمة تنتسب إلى المؤمنين من المتقدمين والمتأخرين .
أيضا تكفينا مقولة الإمام مالك الخالدة :- ( لن يصلح أمر آخر هذه الأمة إلا بما صلح به أولها ) .
ختاما
أختي المسلمة ....
أذكرك بحديث النبي صلى الله عليه وسلم الذي رواه النعمان بن بشير رضي الله عنهما :-
(( إن الحلال بين وإن الحرام بين وبينهما أمور مشتبهات لا يعلمهن كثير من الناس فمن اتقى الشبهات فقد استبرأ لدينه وعرضه ومن وقع في الشبهات فقد وقع في الحرام كالراعي يرعى حول الحمى يوشك أن يرتع فيه ألا وإن لكل ملك حمى ألا وإن حمى الله محارمه ....... )) . رواه البخاري ومسلم .
* فتأملي أختي المسلمة قوله صلى الله عليه وسلم : " لا يعلمهن كثير من الناس " أي القلة هم الذين يعلمونها ولذلك مدح الله سبحانه القلة في اكثر من موضع في كتابه عز وجل .....
- فقال تعالى : ((وَقَلِيلٌ مِّنْ عِبَادِيَ الشَّكُورُ )) سبأ 13
- وقال تعالى : (( إِلا الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ وَقَلِيلٌ مَا هُمْ.... )) ص 24
فالحقي بركب القلة لتمدحي معهم وتكوني ممن قال عنهم النبي صلى الله عليه وسلم : ( طوبى للغرباء )
- وقال تعالى : (( إِلا الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ وَقَلِيلٌ مَا هُمْ.... )) ص 24
فالحقي بركب القلة لتمدحي معهم وتكوني ممن قال عنهم النبي صلى الله عليه وسلم : ( طوبى للغرباء )
ولا تغتري اختي المسلمة بالكثرة وتقولي ( كل الناس خطأ وأنتم أيها القلة المتشددون الصواب ؟؟ )
فنقول لكِ أختي الحبيبة : أن الكثرة ما ذكرت إلا مذمومة
واخيرا اختي المسلمة :-
إعلمي أن الدنيا زائلة ... زائلة لا محالة وإن طالت وقد تزول الآن ... وقد تزول اليوم .. وقد تزول غدا ... الله أعلم متى الزوال ؟؟ المهم انها ستزول إما عاجلا ... وإما آجلا .. فمهما تمتعت بأمور قد لا أقول أنها محرمة ولكن اختلف العلماء في تحريمها فهي إلى زوال .
فاحرصي أختي العاقلة على ما يدوم وآثريه على ما يزول وإن كان مباحا .
واعلمي ايضا أنك محتاجة لرحمات الله عز وجل في الدارين وبقدر ورعك تنالين تلك الرحمات من رب الأرض والسماوات .
واحذري أن يلتبس عليكِ هذا المعنى مع قول الصحابي عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه ما خير بين أمرين إلا إختار ايسرهما . فإن ذلك كان في مباحات الأمور لا في الأمور الشرعية لأنه صلى الله عليه وسلم الذي قال :-
( فمن اتقى الشبهات فقد استبرأ لدينه وعرضه ) .
اسأل الله عز وجل أن يحيينا على أتم ما يرضيه .
و يقبضنا على أتم ما يرضيه .
و يبعثنا على أتم ما يرضيه .
و يبعثنا على أتم ما يرضيه .
... إنه نعم المجيبون ...
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
باقى الاجزاء
●♥♥ الرسالة الأولى"رسالة إلى أختي المسلمة " ♥♥●
●♥♥ الرسالة الثانية " حكم الشبهات " ♥♥●
●♥♥الرسالة الرابعة "زي المرأة في الصلاة "♥♥●
●♥♥ الرسالة الخامسة " حكم النمص "♥♥●
●♥♥الرسالة السادسة " حكم الغناء والموسيقى" ●♥♥
●♥♥رسائل مهمة في نصح الأمة "7"حكم الصور والتصوير♥♥●
●♥♥رسائل مهمة في نصح الأمة "8"حكم و صور الربا ♥♥●
●♥♥رسائل مهمة في نصح الأمة "9" حكم الإختلاط ♥♥●
●♥♥رسائل مهمة في نصح الأمة "10" الصحبة و آثارها♥♥●
رسائل مهمة في نصح الأمة "11" حكم المكياج لساترة الوجه وكاشفته
رسائل مهمة في نصح الأمة "12" الهوية الإسلامية في الأفراح والأحزان
رسائل مهمة في نصح الأمة "13" حكم دبلة الخطوبة والزواج
رسائل مهمة في نصح الأمة "14" حكم المصـــافحـــة
باقى الاجزاء
●♥♥ الرسالة الأولى"رسالة إلى أختي المسلمة " ♥♥●
●♥♥ الرسالة الثانية " حكم الشبهات " ♥♥●
●♥♥الرسالة الرابعة "زي المرأة في الصلاة "♥♥●
●♥♥ الرسالة الخامسة " حكم النمص "♥♥●
●♥♥الرسالة السادسة " حكم الغناء والموسيقى" ●♥♥
●♥♥رسائل مهمة في نصح الأمة "7"حكم الصور والتصوير♥♥●
●♥♥رسائل مهمة في نصح الأمة "8"حكم و صور الربا ♥♥●
●♥♥رسائل مهمة في نصح الأمة "9" حكم الإختلاط ♥♥●
●♥♥رسائل مهمة في نصح الأمة "10" الصحبة و آثارها♥♥●
رسائل مهمة في نصح الأمة "11" حكم المكياج لساترة الوجه وكاشفته
رسائل مهمة في نصح الأمة "12" الهوية الإسلامية في الأفراح والأحزان
رسائل مهمة في نصح الأمة "13" حكم دبلة الخطوبة والزواج
رسائل مهمة في نصح الأمة "14" حكم المصـــافحـــة
تعليق