إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

$$$ فتاوي عن الرياضة والألعاب الرياضية $$$

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • $$$ فتاوي عن الرياضة والألعاب الرياضية $$$

    ما هو حكم ممارسة الرياضات العنيفة و غيرها ؟ .

    الجواب/ الحمد لله. أما بعد :


    إن كان مقصودك بالرياضات العنيفة :
    الرياضات البدنية والتمارين . فهذا لا بأس به إذا أمن الضرر وكان بإشراف خبير متخصص .

    وأما إذا كان مقصودك : المباريات العنيفة . كالملاكمة .
    فهذا لا يجوز لما فيه من الأذى ، وضرب الوجه ، والرسول صلى الله عليه وسلم نهى عن ذلك . وهذا نص قرار المجمع الفقهي :

    الحمد لله وحده، والصلاة والسلام على من لا نبي بعده سيدنا ونبينا محمد صلى الله عليه وعلى آله وصحبه وسلم، أما بعد:

    فإن مجلس المجمع الفقهي الإسلامي لرابطة العالم الإسلامي في دورته العاشرة المنعقدة بمكة المكرمة في الفترة من يوم السبت 24 صفر 1408هـ الموافق 17 أكتوبر 1987م إلى يوم الأربعاء 28 صفر 1408هـ الموافق 21 أكتوبر 1987م
    قد نظر في موضوع الملاكمة والمصارعة الحرة من حيث عدهما رياضة بدنية جائزة، وكذا في مصارعة الثيران المعتادة في بعض البلاد الأجنبية، هل تجوز في حكم الإسلام أو لا تجوز؟

    وبعد المداولة في هذا الشأن من مختلف جوانبه والنتائج التي تسفر عنها هذه الأنواع التي نسبت إلى الرياضة وأصبحت تعرضها برامج البث التلفازي في البلاد الإسلامية وغيرها.وبعد الاطلاع على الدراسات التي قدمت في هذا الشأن بتكليف من مجلس المجمع في دورته السابقة من قبل الأطباء ذوي الاختصاص،

    وبعد الاطلاع على الإحصائيات التي قدمها بعضهم عما حدث فعلا في العالم نتيجة لممارسة الملاكمة وما يشاهد في التلفزة من بعض مآسي المصارعة الحرة، قرر مجلس المجمع ما يلي:

    أولا: الملاكمة :


    يرى مجلس المجمع بالإجماع أن الملاكمة المذكورة التي أصبحت تمارس فعلا في حلبات الرياضة والمسابقة في بلادنا اليوم هي ممارسة محرمة في الشريعة الإسلامية؛

    لأنها تقوم على أساس استباحة إيذاء كل من المتغالبين للآخر إيذاء بالغا في جسمه قد يصل به إلى العمى أو التلف الحاد أو المزمن في المخ أو إلى الكسور البليغة، أو إلى الموت، دون مسئولية على الضارب، مع فرح الجمهور المؤيد للمنتصر، والابتهاج بما حصل للآخر من الأذى، وهو عمل محرم مرفوض كليا وجزئيا في حكم الإسلام؛ لقوله تعالى : ( وَلَا تُلْقُوا بِأَيْدِيكُمْ إِلَى التَّهْلُكَةِ ) وقوله تعالى : ( وَلَا تَقْتُلُوا أَنْفُسَكُمْ إِنَّ اللَّهَ كَانَ بِكُمْ رَحِيمًا) وقوله صلى الله عليه وسلم: ( لا ضرر ولا ضرار) .

    على ذلك فقد نص فقهاء الشريعة على أن من أباح دمه لآخر فقال له اقتلني) أنه على ذلك يقرر المجمع أن هذه الملاكمة لا يجوز أن تسمى رياضة بدنية ولا تجوز ممارستها لأن مفهوم الرياضة يقوم على أساس التمرين دون إيذاء أو ضرر،

    ويجب أن تحذف من برامج الرياضة المحلية ومن المشاركات فيها في المباريات العالمية، كما يقرر المجلس عدم جواز عرضها في البرامج التلفازية كي لا تتعلم الناشئة هذا العمل السيئ وتحاول تقليده. لا يجوز له قتله، ولو فعل كان مسئولا ومستحقا للعقاب. وبناء

    ثانيا: المصارعة الحرة:

    وأما المصارعة الحرة التي يستبيح فيها كل من المتصارعين إيذاء الآخر والإضرار به. فإن المجلس يرى فيها عملا مشابها تمام المشابهة للملاكمة المذكورة، وإن اختلفت الصورة؛ لأن جميع المحاذير الشرعية التي أشير إليها في الملاكمة موجودة في المصارعة الحرة التي تجري على طريقة المبارزة وتأخذ حكمها في التحريم. وأما الأنواع الأخرى من المصارعة التي تمارس لمحض الرياضة البدنية ولا يستباح فيها الإيذاء فإنها جائزة شرعا ولا يرى المجلس مانعا منها.

    ثالثا: مصارعة الثيران:

    وأما مصارعة الثيران المعتادة في بعض بلاد العالم ، والتي تؤدي إلى قتل الثور ببراعة استخدام الإنسان المدرب للسلاح فهي أيضا محرمة شرعا في حكم الإسلام؛ لأنها تؤدي على قتل الحيوان تعذيبا بما يغرس في جسمه من سهام،

    وكثيرا ما تؤدي هذه المصارعة إلى أن يقتل الثور مصارعه وهذه المصارعة عمل وحشي يأباه الشرع الإسلامي الذي يقول رسوله المصطفى صلى الله عليه وسلم في الحديث الصحيح: ( دخلت امرأة النار في هرة حبستها، فلا هي أطعمتها وسقتها إذ حبستها، ولا هي تركتها تأكل من خشاش الأرض) .

    فإذا كان هذا الحبس للهرة يوجب دخول النار يوم القيامة فكيف بحال من يعذب الثور بالسلاح حتى الموت! ... انتهى . والله تعالى أعلم

    المجيب الشيخ/ أحمد بن حفير الحفير
    قاضي بالمحكمة الجزئية ببريدة



    2- بسم الله الرحمن الرحيم
    السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
    شيخنا الفاضل عبد الرحمن السحيم حفظك الله

    ما حكم المال المكتسب من لعب كرة القدم على وضعها الحالى من مشاهدين يجتمعون من كل مكان كل منهم يشجع فريق ضد فريق أخر ودفع أموال من اجل المشاهدة و التعصب و التحزب بل بعضهم يسبون و يلعنون كلا منهم الأخر بل عندما يهزم فريق الأخر يعايرون بعضهم بها لدرجة أن مشجعى الفريق المهزوم قد يلزم بيته ايام خوفا من معايرة الأخرين له على هزيمة الفريق الذى يشجعه ] فما هو الحكم فى المال المكتسب من هذه اللعبة و ما هو حكم المشاهدة و تشجيع فريق ضد فريق و هل هذا التحزب يجوز و يوجد الأ ن بعض من اللاعبين أذا أحرز هدف قام بالسجود سجدة الشكر فهل يجوز مثل هذا الفعل المبتدع بل من الناس من يقلد هولاء اللاعبين فى كل مايفعلوه

    و السلام عليكم و رحمة الله و بركاته




    الجواب :

    وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
    وجزاك الله خيرا

    الرياضة في وضعها الحالي منكر على مستوى الأمة ! ففي الوقت لذي تُقتَل فيه الأمة الإسلامية في شرق الأرض وفي غربها ، نَجِد أن أصحاب الرياضة يُوالون ويُعادون عليها ، بل يغضبون مِن أجلها ويرضون من أجلها ، وهذه عبودية – شاءوا أم أَبَوا - !
    وقد قال عليه الصلاة والسلام عن عبودية الدينار والدرهم : تعس عبد الدينار وعبد الدرهم وعبد الخميصة ؛ إن أعْطِي رَضِي ، وإن لم يُعْطَ سَخِط ، تعس وانتكس ، وإذا شيك فلا انتقش .» رواه البخاري .
    فالتعلّق بغير الله تعلقاً يصرف القلب عن الله هو في حقيقته عبودية لغير الله .
    ولا أدلّ على ذلك من تقديم الرياضة ومُتابعتها على الصلاة ، فترى الجماهير الغفيرة واللاعبين يمُرّ بهم وقت الصلاة ، وهم في تَعَلُّق بالكُرَة !
    بالإضافة إلى ما في الرياضة مِن مُوالاة للكفار والفُسَّاق ..
    ولا عجب أن تُصبح الرياضة بهذه الصورة إذا علمت أنها ضمن بروتوكولات حكماء صهيون !

    ولا عجب أن ترى المساجد شِبه خالية في صلاة الفجر خاصة ، بينما لا ترى الملاعب إلاّ ممتلئة مُكتظّة !
    ولا عجب أن ترى من يتأخّر عن الصلاة لكنه يُسابق على المباريات ! فتجده قد حضر قبل المباريات بساعتين أو بثلاث ساعات ، مهما كان الجو ! لكنه يتضجّر من تأخّر الإمام أو إطالة القراءة أو الخطبة – هذا إن حَضَر !

    وأما مكاسبها في وضعها الحالي فهي مكاسب خبيثة ، تقوم على المحرَّمات ، مثل الميسر ، والعداوات ، وقد قال الله تعالى : (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا إِنَّمَا الْخَمْرُ وَالْمَيْسِرُ وَالأَنْصَابُ وَالأَزْلامُ رِجْسٌ مِنْ عَمَلِ الشَّيْطَانِ فَاجْتَنِبُوهُ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ (90) إِنَّمَا يُرِيدُ الشَّيْطَانُ أَنْ يُوقِعَ بَيْنَكُمُ الْعَدَاوَةَ وَالْبَغْضَاءَ فِي الْخَمْرِ وَالْمَيْسِرِ وَيَصُدَّكُمْ عَنْ ذِكْرِ اللَّهِ وَعَنِ الصَّلاةِ فَهَلْ أَنْتُمْ مُنْتَهُونَ) .
    فليتأمّل كل عاقل مُنصِف وضع الرياضة وما في هذه الآيات ..
    (إِنَّمَا يُرِيدُ الشَّيْطَانُ أَنْ يُوقِعَ بَيْنَكُمُ الْعَدَاوَةَ وَالْبَغْضَاءَ فِي الْخَمْرِ وَالْمَيْسِرِ) وهذا مُتحقق في الكُرَة !
    (وَيَصُدَّكُمْ عَنْ ذِكْرِ اللَّهِ وَعَنِ الصَّلاةِ)

    وهذا واقع الرياضة ، خاصة كُرَة القَدَم !

    وأما سجود الشكر من أجل الرياضة ، فيُخشى على فاعله من الكُفر !
    بل قد سجد أحدهم بين قدمي لاعب كافر ، وقبَّل قَدَمه التي سجَّل بها الهدف !!

    والله تعالى أعلم



    3- السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
    في بعض المنتديات الرياضية يكون هناك بعد المباراة
    يكون هناك تحليل ويقول ان اللاعب الفلاني سيء
    ويذكمر بالاسم هل هذي غيبه وأبقى منك ياشيخ نصيحة
    لهؤلاء لانهم يسبون ويستهزون بالاعيبه ورئساء الاندية
    وبعض كتاب الصحافة والدعاء على بعض بسبب الكورة
    وياشيخ أبقى منك فتوى بخصوص هذا الكلام لاني أريد
    انزلها بالمنتديات الرياضية
    وجزاك الله خير


    الجواب :

    وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
    وجزاك الله خيرا

    في الحديث : إن الله يُحبّ معالي الأمور وأشرافها ، ويكره سفسافها . رواه الطبراني ، وصححه الألباني .

    والله تعالى أعلم .

    التعديل الأخير تم بواسطة لؤلؤة باسلامي; الساعة 18-02-2015, 08:46 AM.
    سبحانك اللهم وبحمدك ,,, سبحان الله العظيم
    اللهم ارحم أمي وارزقها الفردوس الأعلى من الجنة

  • #2
    ما حكم الرياضة في الاسلام

    السلام عليكم و رحمة الله تعالى و بركاته
    جمييع المسلميين يعلمون بان الاسلام يتحدث في جميع المسائل التي يمر بها الانسان
    و حكمها في الدين الاسلامي

    يدكرنا ديننا بحكم الزاني و حكم القاتل و حكم تارك الصلاة و حكم مشاهد الافلام و سامع الاغاني و حكم كتير من المسائل
    التي استفدنا من مشايخينا الكرام طول الله عمرهما
    اللدين تكلموا بقدرة الله عن حكم الكتير و الكتير من اشياء

    و بصراحة اتبعناهم و نجحنا

    في حاجة واحدة عايز استسفر عنها لم اعرف حكمها في الاسلام
    و اسال الله ان اجد حلا لدا بعد الاعضاء

    انا احب الرياضة شيء عادي و حلال بقول رسول الله (ص)

    (المؤمن القوي خير و احب الى الله من المؤمن الضعييف)
    اي ان المؤمن الملتزم يجب ان يكون هدفه اكتساب جسم قوي

    و بهدا القول اصبح هدفي الحصول على القوة و بطبع لن يتحقق هدا الى عن طريق الرياضة
    و الاكل السليم

    و اخترت رياضة عنيفة و متعصبة البوكس
    رياضة مش فيها رحمة و لا شفقة بين الممارسيين
    و في بعض الاحيان قد اصيب صدقي بالادى

    و بصراحة ان احب هدا الرياضة اريد ان اعرف حكم ممارسيها في شرع الاسلام

    تعليق


    • #3
      رد: ما حكم الرياضة في الاسلام

      جزاكم الله خيراً

      التعديل الأخير تم بواسطة لؤلؤة باسلامي; الساعة 17-11-2014, 04:43 PM.
      { فَأَمَّا الزَّبَدُ فَيَذْهَبُ جُفَاءً وَأَمَّا مَا يَنْفَعُ النَّاسَ فَيَمْكُثُ فِي الْأَرْضِ }
      سورة الرعد الآية 17

      تعليق


      • #4
        رد: ما حكم الرياضة في الاسلام

        اخي الحبيب omarooc قد سألت نفس سؤالك تقريبا في موضوع فتاوى الفقه وتفضل شيخنا ( أبو أنس ) مشكورا بالاجابة وهذا رابط الموضوع

        https://forums.way2allah.com/showthread.php?t=62843

        ويمكنك إضافة اي سؤال تريد الاستفسار عنه ويجيبك عليه الشيخ بمشيئة الله

        بارك الله في شيخنا ووفقه الى ما يحبه - سبحانه وتعالى - ويرضاه


        تعليق


        • #5
          رد: ما حكم الرياضة في الاسلام

          شفت بقا نسيت أقول لك نورت المنتدى

          أسأل الله ان يستخدمك ويستخدمني لنصرة دينه - كلٌ في مجاله - وأن يرزقنا شهادة في سبيله

          أحبك في الله


          تعليق


          • #6
            رد: ما حكم الرياضة في الاسلام

            شكرا جزيلا حياك الله

            تعليق

            يعمل...
            X