إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

أوضح البيان في أن العمل من صميم الإيمان

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • أوضح البيان في أن العمل من صميم الإيمان

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    بسم الله الرحمن الرحيم

    أوضح البيان في أن العمل من صميم الإيمان

    "الحمد لله الذي أرسل رسله بالبينات والهدى ، وأنزل معهم الكتاب والميزان ليقوم الناس بالقسط وأنزل الحديد فيه بأس شديد ومنافع للناس ، وليعلم الله من ينصره ورسله بالغيب ، إن الله قوي عزيز ، وختمهم بمحمد صلى الله عليه وسلم الذي أرسله بالهدى ودين الحق ليظهره على الدين كله ، وأيده بالسلطان النصير الجامع معنى العلم والقلم للهداية والحجة ، ومعنى القدرة والسيف والنصرة والتعزيز"

    نقلا عن مقدمة "السياسة الشرعية" لشيخ الإسلام ابن تيميه


    ثم أما بعد :

    فإن ((الأمة مجتمعة أن العبد لو آمن بجميع ما ذكره من عقود القلب في حديث جبريل من وصف الإيمان ولم يعمل بما ذكره من وصف الإسلام أنه لا يسمى مؤمناً ، وأنه إن عمل بجميع ما وصف بـه الإسلام ، ثم لم يعتقد ما وصفه من الإيمان أنه لا يكون مسلماً ، وقد أخبرنا النبي صلى الله عليه وسلم أن أمته لا تجتمع على ضلالة))".قاله أبو طالب المكي رحمه الله فيما نقله شيخ الإسلام عنه في (الفتاوى:7/336


    وقال الآجري رحمه الله في الشريعة (1/274) في باب "القول بأن الإيمان تصديق بالقلب وإقرار باللسان وعمل بالجوارح ، لا يكون مؤمناً إلا بأن تجتمع فيه هذه الخصال الثلاث" : "اعلموا – رحمنا الله وإياكم – أن الذي عليه علماء المسلمين أن الإيمان واجب على جميع الخلق ، وهو تصديق بالقلب وإقرار باللسان وعمل بالجوارح.ثم اعلموا أنه لا تجزئ المعرفة بالقلب والتصديق إلا أن يكون معه الإيمان باللسان نطقاً ، ولا تجزئ معرفة بالقلب ونطـق باللسان حتـى يكون عمــل بالجوارح ، فإذا كملت فيه هذه الخصال الثلاث كان مؤمناً، دل على ذلك القرآن والسنة وقول علماء المسلمين".

    وقال أيضاً (الشريعة:1/311) :"بل نقول – والحمد لله – قولاً يوافق الكتاب والسنة وعلماء المسلمين الذين لا يستوحش من ذكرهم ، وقد تقدم ذكرنا لهم : إن الإيمان معرفة بالقلب تصديقا يقيناً ، وقول باللسان ، وعمل بالجوارح ، لا يكون مؤمناً إلا بهذه الثلاثة ، لا يجزئ بعضها عن بعض ، والحمد لله على ذلك " انتهى .

    وقد اطَّلَعَت اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء على ما ورد إلى سماحة المفتي العام من عدد من المستفتين المقيدة استفتاءاتهم بالأمانة العامة لهيئة كبار العلماء برقم (5411) وتاريخ 7/11/1420هـ . ورقم (1026) وتاريخ 17/2/1421هـ . ورقم (1016) وتاريخ 7/2/1421هـ . ورقم (1395) وتاريخ 8/3/1421هـ . ورقم (1650) وتاريخ 17/3/1421هـ . ورقم (1893) وتاريخ 25/3/1421هـ . ورقم (2106) وتاريخ 7/4/1421هـ

    وقد سأل المستفتون أسئلة كثيرة مضمونها :
    ظهرت في الآونة الأخيرة فكرة الإرجاء بشكل مخيف ، وانبرى لترويجها عدد كثير من الكتَّاب ، يعتمدون على نقولات مبتورة من كلام شيخ الإسلام بن تيمية ، مما سبب ارتباكاً عند كثير من الناس في مسمِّى الإيمان ،

    حيث يحاول هؤلاء الذين ينشرون هذه الفكرة أن يُخْرِجُوا العمل عن مُسمَّى الإيمان ، ويرون نجاة من ترك جميع الأعمال .

    وذلك مما يُسَهِّل على الناس الوقوع في المنكرات وأمور الشرك وأمور الردة ، إذا علموا أن الإيمان متحقق لهم ولو لم يؤدوا الواجبات ويتجنبوا المحرمات ولو لم يعملوا بشرائع الدين بناء على هذا المذهب

    ولا شك أن هذا المذهب له خطورته على المجتمعات الإسلامية وأمور العقيدة والعبادة

    فالرجاء من سماحتكم بيان حقيقة هذا المذهب ، وآثاره السيئة ، وبيان الحق المبني على الكتاب والسًُّنَّة ، وتحقيق النقل عن شيخ الإسلام بن تيمية ، حتى يكون المسلم على بصيرة من دينه . وفقكم الله وسدد خطاكم .
    والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

    * وبعد دراسة اللجنة للاستفتاء أجابت بما يلي :

    هذه المقالة المذكورة هي مقالة المرجئة الذين يُخْرِجُون الأعمال عن مسمى الإيمان ،

    ويقولون : الإيمان هو التصديق بالقلب ، أو التصديق بالقلب والنطق باللسان فقط ،

    وأما الأعمال فإنها عندهم شرط كمال فيه فقط ، وليست منه ، فمن صدَّق بقلبه ونطق بلسانه فهو مؤمن كامل الإيمان عندهم ، ولو فعل ما فعل من ترك الواجبات وفعل المحرمات ، ويستحق دخول الجنة ولو لم يعمل خيراً قط ،

    ولزم على ذلك الضلال لوازم باطلة ، منها :

    * حصر الكفر بكفر التكذيب والإستحلال القلبي .
    * == ولا شك أن هذا قولٌ باطلٌ وضلالٌ مبينٌ مخالفٌ للكتاب والسنة ، وما عليه أهل السنة والجماعة سلفاً وخلفاً ،

    == وأن هذا يفتح باباً لأهل الشر والفساد ، للانحلال من الدين ، وعدم التقيد بالأوامر والنواهي والخوف والخشية من الله سبحانه ،

    == ويعطل جانب الجهاد في سبيل الله والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر ،

    == ويسوي بين الصالح والطالح ، والمطيع والعاصي ، والمستقيم على دين الله ، والفاسق المتحلل من أوامر الدين ونواهيه ، مادام أن أعمالهم هذه لا تخلّ بالإيمان كما يقولون


    ولذلك اهتم أئمة الإسلام - قديماً وحديثاً - ببيان بطلان هذا المذهب ، والرد على أصحابه وجعلوا لهذه المسألة باباً خاصاً في كتب العقائد ، بل ألفوا فيها مؤلفات مستقلة ، كما فعل شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله – وغيره

    * قال شيخ الإسلام - رحمه الله - في العقيدة الواسطية :
    ( ومن أصول أهل السنة والجماعة : أن الدين والإيمان قول وعمل ، قول القلب واللسان ، وعمل القلب واللسان والجوارح ، وأن الإيمان يزيد بالطاعة وينقص بالمعصية

    وقال في كتاب الإيمان:
    "" ومن هذا الباب أقوال السلف وأئمة السنة في تفسير الإيمان ،
    فتارة يقولون : هو قول وعمل ،
    وتارة يقولون : هو قول وعمل ونية ،
    وتارة يقولون : هو قول وعمل ونية واتباع سنة ،
    وتارة يقولون : قول باللسان واعتقاد بالقلب وعمل بالجوارح ،
    وكل هذا صحيح

    وقال رحمه الله
    ( والسلف اشتد نكيرهم على المرجئة لمَّا أخرجوا العمل من الإيمان ، ولا ريب أن قولهم بتساوي إيمان الناس من أفحش الخطأ ، بل لا يتساوى الناس في التصديق ولا في الحب ولا في الخشية ولا في العلم ، بل يتفاضلون من وجوه كثيرة)

    وقال رحمه الله :
    ( وقد عدلت المرجئة في هذا الأصل عن بيان الكتاب والسنة وأقوال الصحابة والتابعين لهم بإحسان ، واعتمدوا على رأيهم وعلى ما تأولوه بفهمهم للغة ، وهذا طريق أهل البدع ) . انتهى

    ومن الأدلة على أن الأعمال داخلة في حقيقة الإيمان وعلى زيادته ونقصانه بها ،

    قوله تعالى : (( إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ الَّذِينَ إِذَا ذُكِرَ اللّهُ وَجِلَتْ قُلُوبُهُمْ وَإِذَا تُلِيَتْ عَلَيْهِمْ آيَاتُهُ زَادَتْهُمْ إِيمَانًا وَعَلَى رَبِّهِمْ يَتَوَكَّلُونَ * الَّذِينَ يُقِيمُونَ الصَّلاَةَ وَمِمَّا رَزَقْنَاهُمْ يُنفِقُونَ * أُوْلَـئِكَ هُمُ الْمُؤْمِنُونَ حَقًّا )) [ الأنفال 2- 4.


    وقوله تعالى : (( قَدْ أَفْلَحَ الْمُؤْمِنُونَ * الَّذِينَ هُمْ فِي صَلَاتِهِمْ خَاشِعُونَ * وَالَّذِينَ هُمْ عَنِ اللَّغْوِ مُعْرِضُونَ * وَالَّذِينَ هُمْ لِلزَّكَاةِ فَاعِلُونَ * وَالَّذِينَ هُمْ لِفُرُوجِهِمْ حَافِظُونَ * إِلَّا عَلَى أَزْوَاجِهِمْ أوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُهُمْ فَإِنَّهُمْ غَيْرُ مَلُومِينَ * فَمَنِ ابْتَغَى وَرَاء ذَلِكَ فَأُوْلَئِكَ هُمُ الْعَادُونَ وَالَّذِينَ هُمْ لِأَمَانَاتِهِمْ وَعَهْدِهِمْ رَاعُونَ * وَالَّذِينَ هُمْ عَلَى صَلَوَاتِهِمْ يُحَافِظُونَ )) [ المؤمنون 1- 9] .

    وقوله الرسول صلى الله عليه وسلم (( الإيمان بضع وسبعون شعبة أعلاها قول لا إله إلا الله ، وأدناها إماطة الأذى عن الطريق ، والحياء شعبة من الإيمان))

    قال شيخ الإسلام - رحمه الله – في كتاب الإيمان أيضاً :
    ( وأصل الإيمان في القلب وهو قول القلب وعمله ، وهو إقرار بالتصديق والحب والانقياد . وما كان في القلب فلابد أن يظهر موجبه ومقتضاه على الجوارح ، وإذا لم يعمل بموجبه ومقتضاه دلَّ على عدمه أو ضعفه . ولهذا كانت الأعمال الظاهرة من موجب إيمان القلب ومقتضاه ، وهي تصديق لما في القلب ودليل عليه وشاهد له ، وهي شعبة من الإيمان المطلق وبعض ُُله)

    وقال أيضاً :
    ( بل كل مَنْ تأمل ما تقوله الخوارج والمرجئة في معنى الإيمان ، علم بالاضطرار أنه مُخالف للرسول ، ويعلم بالاضطرار أن طاعة الله ورسوله من تمام الإيمان ، وأنه لم يكن يجعل كل من أذنب ذنباً كافراً .

    ويعلم أنه لو قُدِّرَ أن قوماً قالوا للنبي صلى الله عليه وسلم : نحن نُؤمن بما جئتنا به بقلوبنا من غير شك ونُقر بألسنتنا بالشهادتين ،

    إلا أنا لا نُطيعك في شيء مما أمرت به ونهيت عنه ، فلا نصلي ولا نحج ولا نصدق الحديث ولا نؤدي الأمانة ولا نفي بالعهد ولا نصل الرحم ولا نفعل شيئاً من الخير الذي أمرت به . ونشرب الخمر وننكح ذوات المحارم بالزنا الظاهر ، ونقتل مَنْ قدرنا عليه مِنْ أصحابك وأمتك ونأخذ أموالهم ، بل نقتلك أيضاً ونُقاتلك مع أعدائك .

    هل كان يتوهم عاقل أن النبي صلى الله عليه وسلم يقول لهم : أنتم مؤمنون كاملوا الإيمان ، وأنتم أهل شفاعتي يوم القيامة ، ويرجى لكم أن لا يدخل أحد منكم النار .

    بل كل مسلم يعلم بالاضطرار أنه يقول لهم : أنتم أكفر الناس بما جئت به ، ويضرب رقابهم إن لم يتوبوا من ذلك ) انتهى

    وقال أيضاً :
    ( فلفظ الإيمان إذا أُطلق في القرآن والسنة يُراد به ما يراد بلفظ البر وبلفظ التقوى وبلفظ الدين كما تقدم . فإنَّ النبي صلى الله عليه وسلم بيَّن أن الإيمان بضع وسبعون شعبة ، أفضلها قول لا إله إلا الله ، وأدناها إماطة الأذى عن الطريق ، فكان كل ما يحبه الله يدخل في اسم الإيمان . وكذلك لفظ البر يدخل فيه جميع ذلك إذا أُطلق ، وكذلك لفظ التقوى ، وكذلك الدين أو الإسلام . وكذلك رُوي أنهم سألوا عن الإيمان ، فأنزل الله هذه الآية : (( ليس البر أن تولوا وجوهكم )) [ البقرة 177 ] . إلى أن قال : ( والمقصود هنا أنه لم يثبت المدح إلا إيمان معه عمل ، لا على إيمان خال عن عمل ) .
    فهذا كلام شيخ الإسلام في الإيمان ، ومن نقل غير ذلك فهو كاذب عليه

    وأما ما جاء في الحديث :
    "" أن قوماً يدخلون الجنة لم يعملوا خيراً قط ""،
    فليس هو عاماً لكل من ترك العمل وهو يقدر عليه . إنما هو خاص بأولئك لعُذر منعهم من العمل ، أو لغير ذلك من المعاني التي تلائم النصوص المحكمة ، وما أجمع عليه السلف الصالح في هذا الباب


    هذا واللجنة الدائمة إذ تبيِّن ذلك فإنها تنهى وتحذر من الجدال في أصول العقيدة ، لما يترتب على ذلك من المحاذير العظيمة ، وتوصي بالرجوع في ذلك إلى كتب السلف الصالح وأئمة الدين ، المبنية على الكتاب والسنة وأقوال السلف ،

    وتحذر من الرجوع إلى المخالفة لذلك ، وإلى الكتب الحديثة الصادرة عن أناس متعالمين ، لم يأخذوا العلم عن أهله ومصادره الأصيلة .

    وقد اقتحموا القول في هذا الأصل العظيم من أصول الاعتقاد ، وتبنوا مذهب المرجئة ونسبوه ظلماً إلى أهل السنة والجماعة ، ولبَّسوا بذلك على الناس ، وعززوه عدواناً بالنقل عن شيخ الإسلام ابن تيمية - رحمه الله تعالى - وغيره من أئمة السلف بالنقول المبتورة ، وبمتشابه القول وعدم رده إلى المُحْكم من كلامهم .

    وإنا ننصحهم أن يتقوا الله في أنفسهم وأن يثوبوا إلى رشدهم ولا يصدعوا الصف بهذا المذهب الضال ،

    واللجنة - أيضاً - تحذر المسلمين من الاغترار والوقوع في شراك المخالفين لما عليه جماعة المسلمين أهل السنة والجماعة

    وفق الله الجميع للعلم النافع والعمل الصالح ، والفقه في الدين .

    وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه أجمعين .
    اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء .
    الرئيس / عبد العزيز بن عبد الله بن محمد آل شيخ
    عضو / عبد الله بن عبد الرحمن الغديان
    عضو / بكر بن عبد الله أبو زيد
    عضو / صالح بن فوزان الفوزان
    ============================
    نسأل الله الهداية والثبات على الإيمان والعمل الصالح
    آمين


  • #2
    رد: أوضح البيان في أن العمل من صميم الإيمان

    جزاك الله خيرا أستاذنا أبا أنس و نفع الله بك...

    تعليق


    • #3
      رد: أوضح البيان في أن العمل من صميم الإيمان

      السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

      وجزاكم مثله أخي الغالي (أبو بكر) وجبر الله خاطرك في الدنيا والآخرة
      وأسأله سبحانه أن يريك ما تحب فيمن تحب

      سعدت بمرورك أخي الحبيب

      تعليق


      • #4
        رد: أوضح البيان في أن العمل من صميم الإيمان

        جزاكم الله خيراً أخي الكريم

        والحمد لله على العقيدة السليمة

        ورزقنا الله العمل الصالح



        فك قيودك... طير في السماءѼ .. ذنوبك هي أسرك
        ♥حب الله♥ الحرية السعادة الأبدية
        من أراد السعادة الأبدية .. فليلزم عتبة العبودية.

        تعليق


        • #5
          رد: أوضح البيان في أن العمل من صميم الإيمان

          { فَأَمَّا الزَّبَدُ فَيَذْهَبُ جُفَاءً وَأَمَّا مَا يَنْفَعُ النَّاسَ فَيَمْكُثُ فِي الْأَرْضِ }
          سورة الرعد الآية 17

          تعليق


          • #6
            رد: أوضح البيان في أن العمل من صميم الإيمان

            السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


            سعدت بمروركم أخوي الأحباب

            تعليق


            • #7
              رد: أوضح البيان في أن العمل من صميم الإيمان

              جزاك الله خيرا موضوع طيب وقيم وياليت الناس تعلم ما فى الامر فلا يتكئوا كما كان يحذر عمر بن الخطاب دائما وابدا من الاتكاء على القول وترك العمل _ قول لا اله الا الله وعدم العمل به_ فكما جاء ان لا اله الا الله مفتاح الجنه ولك مفتاح اسنان فالعمل متعلق بالقول والادله على ذلك كثير
              قال أحد الحكماء :
              ليس كل مايعرف يقال - ولا كل مايقال جاء أوانه
              ولا كل ماجاء أوانه حضر أهله

              تعليق


              • #8
                رد: أوضح البيان في أن العمل من صميم الإيمان

                السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

                أسأل الله أن يشرح صدروكم لاتباع ونصرة دينه والسير في طريقه


                تعليق


                • #9
                  رد: أوضح البيان في أن العمل من صميم الإيمان

                  جزاكم الله خيرا


                  رسائل مهمة في نصح الأمة " هام جدا لكل مسلمة
                  سبحان الله وبحمده .. سبحان الله العظيم

                  تعليق


                  • #10
                    رد: أوضح البيان في أن العمل من صميم الإيمان

                    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

                    وجزاكم مثله

                    تعليق


                    • #11
                      رد: أوضح البيان في أن العمل من صميم الإيمان

                      لا تنسوا والدتي من دعوة صالحة بظهر الغيب فقد
                      توفيت في
                      27 من صفر 1443 \ 9 من يناير 2013 بمستشفى جامعة المنصورة
                      نسأل الله أن يرحم الوالدة الكريمة وأن يغسلها بالماء والثلج والبرد وان يبدلها دارا خيرا من دارها وأهلا خيرا من اهلها وان يوسع مدخلها ويتجاوز عنها في الصالحين ...
                      آمين

                      تعليق


                      • #12
                        رد: أوضح البيان في أن العمل من صميم الإيمان

                        للنفع

                        تعليق


                        • #13
                          رد: أوضح البيان في أن العمل من صميم الإيمان

                          للرفع ..
                          وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
                          بارك الله فيكم ونفع بكم

                          تعليق


                          • #14
                            رد: أوضح البيان في أن العمل من صميم الإيمان

                            جزاكم الله خيراً أخي الكريم
                            أستغفر الله العظيم من كل ذنب أذنبته
                            أستغفر الله العظيم من كل فرض تركته
                            أستغفر الله العظيم من كل صالح جفوته
                            أستغفر الله العظيم من كل برٍّ أجلته
                            أستغفر الله العظيم من كل إنسان ظلمته
                            أستغفر الله العظيم من كل ظالم صاحبته

                            تعليق

                            يعمل...
                            X