يأتي تطبيق "جامع الكتب التسعة" للهواتف والأجهزة الذكية (آيفون، آيباد، أندرويد)، مواكبةً لروح العصر التكنولوجي، برعاية كريمة من «وقف والدة بدر بن صالح الراجحي وأولادها» ، تصميم وبرمجة «شركة الدار العربية لتقنية المعلومات» -الشركة الرائدة في صناعة البرامج والتطبيقات الإسلامية- باستخدام أحدث التقنيات البرمجية الحديثة.
** تطبيق شامل
يشتمل تطبيق "جامع الكتب التسعة" على كتب الحديث التسعة المشهورة لدى العلماء والباحثين، والتي هي أهم دواوين السنة وأوفاها وأشملها للأحاديث النبوية، وعليها مدار الأحكام واعتماد علماء الإسلام، وذلك من خلال العرض في ثوب إلكتروني حديث، يجمع بين أصالة التحقيق وقوة التقنية، وهو الشعار الذي رفعته «شركة الدار العربية لتقنية المعلومات» منذ تأسيسها، وهي ماضية في سبيلها لتحقيقه في كل منتجاتها.
السنة معك أينما كنت
مع تطبيق جامع الكتب التسعة، والمعد خصيصًا للأجهزة الذكية، أصبح بإمكانك التنقل بمكتبة حديثية شاملة للاستفادة منها أينما كنت، سهلة الاستخدام، فلن تكون مقيدًا بمكان، أو مرتبطًا بالحاسب المنزلي.
التقسيم الموضوعي
يتميز البرنامج بإمكانية عرض السنة النبوية ( الحديث ) وفقًا لشجرة موضوعية شاملة، مع إمكانية تحديد موضوعات جزئية، وعرض الحديث أو الأحاديث المرتبطة بها في أسرع وقت.
إضافة الملاحظات
باستطاعة المستخدم إضافة أي ملاحظة أو خاطرة أثناء القراءة أو المدارسة، ويتم حفظها والرجوع إليها في أي وقت .
البحث
بإمكانك البحث عن أي كلمة أو جملة في نص الحديث في أي كتاب من الكتب التسعة ، كما يتيح إمكانية الذهاب إلى أي حديث من خلال الرقم الخاص به.
الشروح
خدمة عرض شرح الحديث ، مع ربط كل حديث بالشرح الخاص به، وذلك لتوفير الوقت والجهد.
التخريج
تم إضافة خدمة التخريج، وبمجرد الضغط على الأيقونة يتم تخريج الحديث آليًّا، فتظهر النتائج مباشرة دون أي عناء أو مجهود.
الغريب
يتيح تطبيق جامع الكتب التسعة خدمة شرح غريب الحديث، من خلال وضع معاني مختصرة للكلمات الغريبة.
التعريف بالراوي
وذلك من خلال وضع بطاقة تعريف خاصة بكل راوٍ تحتوي على البيانات الخاصة به.
النسخ والمشاركة
خاصية مشاركة الحديث مع الآخرين، من خلال مواقع التواصل المختلفة، إضافة إلى إمكانية نسخ الحديث.
إعدادات إضافية
اتاحة إعدادات إضافية تتيح للمستخدم التحكم في لون الخط أو حجمه أو نوعه، بما يساعد على إعطاء الراحة البصرية لقراءة سنة النبي محمد صلى الله عليه وسلم
للتحميل
تعليق