إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

ضعف ايماني كيف لي ان اتغير؟!!!!

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • ضعف ايماني كيف لي ان اتغير؟!!!!



    تعريف الإيمان لغة:
    الإيمان له في لغة العرب استعمالان:
    1- فتارة يتعدى بنفسه فيكون معناه التأمين أي إعطاء الأمان، وآمنته ضد أخفته، وفي الكتاب العزيز (وآمنهم من خوف) ( قريش: 5)فالأمن ضد الخوف ،وأخرج مسلم(2531) عن النبي صلى الله عليه وسلم قال(( النُّجُومُ أَمَنَةٌ لِلسَّمَاءِ فَإِذَا ذَهَبَتْ النُّجُومُ أَتَى السَّمَاءَ مَا تُوعَدُ وَأَنَا أَمَنَةٌ لِأَصْحَابِي فَإِذَا ذَهَبْتُ أَتَى أَصْحَابِي مَا يُوعَدُونَ وَأَصْحَابِي أَمَنَةٌ لِأُمَّتِي فَإِذَا ذَهَبَ أَصْحَابِي أَتَى أُمَّتِي مَا يُوعَدُونَ))
    · قلت :وهذا المعنى هو أصل الاشتقاق اللغوي للفظ الإيمان
    2- وتارة يأتي معدًّى بالباء وتارة معدًّى باللام.
    يعدى بالباء كقول الله جل وعلا ﴿آمَنَ الرَّسُولُ بِمَا أُنزِلَ إِلَيْهِ مِن رَّبِّهِ وَالْمُؤْمِنُونَ﴾[البقرة:285]، ﴿آمَنَ... بِـ﴾ هذا تعدية بالباء، ﴿قُولُواْ آمَنَّا بِاللّهِ﴾[البقرة:136]، ﴿وَآمِنُواْ بِمَا أَنزَلْتُ مُصَدِّقاً﴾[البقرة:41]، وآيات في هذا كثيرة.
    وتارة يعدّى الإيمان باللام كقوله جل وعلا ﴿وَمَا أَنتَ بِمُؤْمِنٍ لَّنَا وَلَوْ كُنَّا صَادِقِينَ﴾[يوسف:17]، وكقوله ﴿فَآمَنَ لَهُ لُوطٌ﴾[العنكبوت:26].
    § قال العلماء: الفرق بين هذا وهذا أن الغالب فيما عُدي باللام أن يكون هو المعنى اللغوي ، وأما إذا عُدي بالباء فيراد به المعنى الشرعي وهو ما يكون قولا وعملا واعتقادا.
    إذا تقرر هذا فاعلم أنَه قد وقع الخلاف في المعنى اللغوي للفظ الإيمان ؛فعرفه قوم بأنه مجرد التصديق القلبي ، وهم جماهير أهل الإسلام وحكي إجماعا، وخالفهم شيخ الإسلام ابن تيمية عليه رحمة الله فعرف الإيمان لغة بأنه :الإقرار القلبي ونسبه إلى السلف



    الإيمان شرعا:
    · إذا تقرر ذلك فاعلم ان الإيمان في الاصطلاح الشرعي عند أهل السنة والجماعة هو:: الدين وهو : اعتقاد بالجنان، وقول باللسان، وعمل بالجوارح والأركان، يزيد بالطاعة وينقص بالمعصية وعلى ذلك حُكِيَ الإجماع المستند إلى الأدلة المتكاثرة من الكتاب والسنة ، عن كل من يدور عليه الإجماع من الصحابة والتابعين .
    قال شيخ الإسلام ابن تيمية – رحمه الله تعالى – في : (( الفتاوى ))( 7/209) :
    (( قال الشافعي – رحمه الله تعالى - : وكان الإجماع من الصحابة و التابعين بعدهم , ومن أدركناهم , يقولون : الإيمان قول و عمل و نية , و لا يجزئ واحد من الثلاث إلا بالآخر )).
    والنصوص عن الأئمة كثيرة جداً في قولهم: إن الإيمان قول وعمل، نقل كثيراً منها المصنفون في عقيدة أهل السنة من الأئمة المتقدمين كالإمام اللالكائي وابن بطه وابن أبي عاصم وغيرهم وقد قدمنا لك طرفا منها.
    ولا فرق بين قولهم: إن الإيمان قول وعمل، أو قول وعمل ونية، أوقول وعمل واعتقاد. فكل ذلك من باب اختلاف التنوع، فمن قال من السلف: إن الإيمان قول وعمل أراد قول القلب واللسان وعمل القلب والجوارح.ومن زاد الاعتقاد رأى لفظ القول لا يفهم منه إلا القول الظاهر، أو خاف ذلك، فزاد الاعتقاد بالقلب.ومن قال: قول وعمل ونية، قال: القول يتناول الاعتقاد (قول القلب)، وقول اللسان، وأما العمل فقد لا يفهم منه النية (عمل القلب)، فزاد ذلك(2).
    خلاصة ما سبق من حقيقة الإيمان الشرعي أنها (مركبة من قول وعمل، والقول قسمان: فقول القلب هو اعتقاد ما أخبر الله سبحانه به عن نفسه وعن أسمائه وصفاته وأفعاله وملائكته ولقائه على لسان رسله،وقول اللسان الإخبار عنه بذلك والدعوة إليه والذب عنه وتبيين بطلان البدع المخالفة له والقيام بذكره وتبليغ أوامره


    والعمل قسمان: وعمل القلب كالمحبة له والتوكل عليه والإنابة إليه والخوف منه والرجاء له وإخلاص الدين له والصبر على أوامره وعن نواهيه وعلى أقداره والرضى به وعنه والموالاة فيه والمعاداة فيه والذل له والخضوع والإخبات إليه والطمأنينة به وغير ذلك من أعمال القلوب التي فرضها أفرض من أعمال الجوارح ومستحبها أحب إلى الله من مستحبها وعمل الجوارح بدونها إما عديم المنفعة أو قليل المنفعة



    قال الإمام الحسن البصري رحمه الله (ت 110هـ) :
    (ليس الإيمان بالتحلي ولا بالتمني، ولكن ما وقر في القلوب وصدقته الأعمال) ( ).
    وقال الوليد بن مسلم القرشي: سمعت الأوزاعي، ومالك بن أنس، وسعيد بن عبد العزيز؛ ينكرون قول من يقول: إن الإيمان قول بلا عمل، ويقولون: (لا إيمان إلا بعمل، ولا عمل إلا بإيمان) ( ).
    وقال أيضاً: سمعتهم يقولون:
    (ليس للإيمان منتهى هو في زيادة أبداً، وينكرون على من يقول: إنه مستكمل الإيمان، وإن إيمانه كإيمان جبريل عليه السلام) ( ).
    وقال شيخ الإسلام الإمام الأوزاعي رحمه الله (ت 157هـ) :
    (لا يستقيم الإيمان إلا بالقول، ولا يستقيم الإيمان والقول إلا بالعمل، ولا يستقيم الإيمان والقول والعمل إلا بنية موافقة للسنة؛ فكان من مضى ممن سلف لا يفرقون بين الإيمان، والعمل من الإيمان، والإيمان من العمل، وإنما الإيمان اسم يجمع كما يجمع هذه الأديان اسمها وتصديقه العمل؛ فمن آمن بلسانه وعرف بقلبه وصدق ذلك بعمله فذلك العروة الوثقى التي لا انفصام لها، ومن قال بلسانه ولم يعرف بقلبه ولم يصدقه بعمله لم يقبل منه، وكان في الآخرة من الخاسرين)( ).
    وقال الإمام الشافعي رحمه الله (ت 204هـ):
    (الإيمان: قول وعمل؛ يزيد وينقص، يزيد بالطاعة وينقص بالمعصية، ثم تلا قوله تعالى: {وَيَزْدَادَ الَّذِينَ آمَنُوا إِيمَانًا}( ).
    وقال: (كان الإجماع من الصحابة والتابعين من بعدهم ممن أدركناهم: أن الإيمان: قول وعمل ونية، ولا يجزئ واحد من الثلاثة إلا بالآخر)



    https://www.youtube.com/watch?v=bxLWJfAEXBw
    https://www.youtube.com/watch?v=q6fiyddw9DQ
    https://www.youtube.com/watch?v=LalydW1BGq8
    https://www.youtube.com/watch?v=eZZPUG8GIaU
    https://www.youtube.com/watch?v=wVrATKTcR1c

    https://www.youtube.com/watch?v=CvSQJW0xtig

    https://www.youtube.com/watch?v=ek3MhAJSRPU
    https://www.youtube.com/watch?v=0rYfI1hN-r0
    https://www.youtube.com/watch?v=RmIT3O-Em3Q
    https://www.youtube.com/watch?v=Dzw-S5AukCQ
    https://www.youtube.com/watch?v=hx8W2Fyv1Zc
    https://www.youtube.com/watch?v=PdZ0MDCfKe4
    https://www.youtube.com/watch?v=uo0zaCxhLDA
    https://www.youtube.com/watch?v=RmIT3O-Em3Q


    دروس خاصة بالموضوع


    أسباب زيادة الإيمان (16/4/2011) محاضرة اليوم
    اصول الايمان ج1 - الشيخ نشأت أحمد
    نهج النبى صلى الله عليه وسلم فى التعامل مع ربه (7/6/2016)السراج المنير 4 - الشيخ فالح بن محمد الصغير
    الايمان ( 14/7/2015 ) حياتى بالقران - الشيخ هاني حلمي عبد الحميد
    الإيمان باليوم الأخر(11/6/2016)ترجمة - الدكتور محمد الغليظ
    الإيمان بالكتب(9/6/2016)ترجمة - الدكتور محمد الغليظ
    2 - الإيمان بالله تعالى - فاستمسك دورة الاستعداد لرمضان 1436 هـ - فضيلة الشيخ محمد حسين يعقوب

    شروط و نواقض لا اله الا الله ج٦(5/7/2016)عقيدة الاسلام - الشيخ عماد رفعت
    الدرس 1 المقدمة (شرح كتاب أصول الإيمان) - الشيخ سعد بن ناصر الشثري
    الدرس 2 باب معرفة الله عز وجلَّ والإيمان به (شرح كتاب أصول الإيمان) - الشيخ سعد بن ناصر الشثري
    الدرس 2 باب معرفة الله عز وجلَّ والإيمان به2 (شرح كتاب أصول الإيمان) - الشيخ سعد بن ناصر الشثري
    الدرس 3 باب الإيمان بالقدر (شرح كتاب أصول الإيمان) - الشيخ سعد بن ناصر الشثري
    الدرس 2 باب معرفة الله عز وجلَّ والإيمان به (شرح كتاب أصول الإيمان) - الشيخ سعد بن ناصر الشثري
    الدرس 2 باب معرفة الله عز وجلَّ والإيمان به2 (شرح كتاب أصول الإيمان) - الشيخ سعد بن ناصر الشثري
    الدرس 3 باب الإيمان بالقدر (شرح كتاب أصول الإيمان) - الشيخ سعد بن ناصر الشثري
    شعب الإيمان - الشيخ جمال عبد الرحمن
    الايمان باليوم الاخر ( 15/4/2016 ) بصائر - الشيخ محمد صالح المنجد
    الايمان بالقضاء و القدر ركن من اركان الايمان ( 26/2/2016 ) بصائر - الشيخ محمد صالح المنجد
    أركان الإيمان ستة لا يتم إيمان العبد إلا بها (28/8/2015) بصائر - الشيخ محمد صالح المنجد
    استكمال الإيمان (9/6/2016) هدى وبينات - الشيخ محمد صالح المنجد


    للمزيد من الدروس هنا

    http://way2allah.com/category-85.htm



    اتفق أهل السنة و الجماعة على أن الإيمان يزيد بالطاعات و ينقص بالمعاصي، قال ابن القيم رحمه الله تعالى: (فإنه بإجماع السلف يزيد (يعني الإيمان) بالطاعة و ينقص بالمعصية). و قد دل على ذلك الكتاب في قوله تعالى:{فَأَمَّا الَّذِينَ آمَنُوا فَزَادَتْهُمْ إِيمَانًا وَهُمْ يَسْتَبْشِرُونَ} [التوبة:124] و قد دلت السنة أيضا في جملة من الأحاديث الصحيحة، قال النبي صلى الله عليه و سلم كما ثبت في الصحيحين: (الإيمان بضع و سبعون أو بضع و ستون شعبة فأفضلها قول لا اله إلا الله و أدناها إماطة الأذى عن الطريق والحياء شعبة من الإيمان ).

    لزيادة الإيمان أسباب كثيرة من أهمها :
    1- التعرف على الله بأسمائه و صفاته و التفكر فيها ، فإن ذلك يقوي الإيمان فإذا تعرف المسلم على أسماء الله الحسنى و صفاته العلى و أفعاله الحسنة وعاداته الجميلة و تمعن في آلاء الله ونعمه على العباد و البلاد. قال تعالى: {وَإِنْ تَعُدُّوا نِعْمَةَ اللَّهِ لَا تُحْصُوهَا}[النحل:18]، وإذا تعرف المؤمن على ذلك زاد الإيمان في قلبه و عظم الرب في قلبه.
    2- مما يورث زيادة الإيمان : طلب العلم النافع و شهود مجالس العلماء فإنه سبيل الخشية و الخوف من الله و يحصل به زيادة الإيمان،{ إِنَّمَا يَخْشَى اللَّهَ مِنْ عِبَادِهِ الْعُلَمَاءُ}[فاطر:48].
    3- الخلوة بالله و معالجة القلب و إعمار القلب بأعمال القلوب من التعظيم و المحبة و الخوف و الرجاء و التذلل و اليقين، فإن ذلك يزيد في الإيمان ومداواة القلب من الأمراض و العلل.
    4- دعاء الله و سؤاله في زيادة الإيمان و الثبات عليه قال رسول الله صلى الله عليه و سلم فيما عند الحاكم: (إن الإيمان يخلق في جوف أحدكم كما يخلق الثوب، فاسألوا الله أن يجدد الإيمان في قلوبكم).
    5- تلاوة القرآن و التدبر فيه و سماعه ممن يحسن تلاوته فإنه نور في القلب يورث الطمأنينة و الخشوع مما يكون سببا في زيادة الإيمان. قال الله تعالى: {وَإِذَا تُلِيَتْ عَلَيْهِمْ آيَاتُهُ زَادَتْهُمْ إِيمَانًا}[الأنفال:2].
    6- الإكثار من الذكر، من التسبيح و التهليل و التكبير و التحميد والصلاة على النبي صلى الله عليه و سلم قال الله تعالى: {أَلَا بِذِكْرِ اللَّهِ تَطْمَئِنُّ الْقُلُوبُ} [الرعد:28].
    7- قيام الليل، إذا هدأت العيون و سكنت النفوس فله أثر كبير في حصول السكينة والتلذذ والتدبر و صفاء الروح.
    8- الصوم، فإنه من أعظم العبادات التي تزيد الإيمان لأنه يقطع تأثير الشهوات ولا يجعل للشيطان سبيلا على المؤمن مما يطهر القلب و يطهر الجوارح فيرتفع مستوى الإيمان قال رسول الله صلى الله عليه و سلم كما ثبت في الحديث الصحيح: (الصوم جنة).
    9- المواظبة على أداء الفرائض و النوافل، فإنها تحافظ على ارتفاع الإيمان وتذهب أثر الغفلة والمعصية عن قلب المؤمن.
    10- الورع عن ارتكاب الكبائر و الإصرار على الصغائر، فإن مجانبة ذلك طاعة لله يورث زيادة الإيمان.
    11- ترك فضول المباحات و الملذات، طمعاً بما عند الله و ابتغاء رضوانه يورث النفس سكينة فيزيد من الإيمان.
    12- بذل المال و الإنفاق في سبيل الله يشرح الصدر و يرفع من الإيمان و يقويه، لأنه يدل على صدق الإيمان و المتاجرة مع الله. قال رسول الله صلى الله عليه و سلم: (والصدقة برهان). رواه مسلم.
    13- صحبة أهل الإيمان من العلماء و الزهاد و الناسكين فإن ذلك يحمل المؤمن على عمل الصالحات و زيادة الإيمان. قال الحسن البصري رحمه الله: ‹‹ إخواننا عندنا أغلى من أهلينا، أهلونا يذكروننا الدنيا و إخواننا يذكروننا الآخرة ››.
    14- زيارة القبور و التفكر في حال الموتى ، فإن ذلك يحمل النفس على الندم و التوبة و التزود من الصالحات مما يرفع مستوى الإيمان.
    15- التوبة و الإكثار من الاستغفار و الندم و الحسرة على الذنوب التي فعلها المؤمن فإن هذه الملامة تورث التذلل و الافتقار لله و تزيد في الإيمان.


    التعديل الأخير تم بواسطة سهير(بنت فلسطين); الساعة 25-11-2016, 04:33 PM.
    عامِل الناسَ بِـ جمالِ قَلّبك ، وطيبتِهِ ، ولا تَنتظر رداً جميلاً ، فَـ إن نَسوها لا تَحزن ، فَـ الله لَن ينساك

  • #2
    رد: ضعف ايماني كيف لي ان اتغير؟!!!!

    يرفع رفع الله قدركم
    عامِل الناسَ بِـ جمالِ قَلّبك ، وطيبتِهِ ، ولا تَنتظر رداً جميلاً ، فَـ إن نَسوها لا تَحزن ، فَـ الله لَن ينساك

    تعليق


    • #3
      رد: ضعف ايماني كيف لي ان اتغير؟!!!!

      عليكم السلام ورحمة الله وبركاته
      جزاكم الله خيرًا ونفع بكم

      اللهم إن أبي وأمي و عمتي في ذمتك وحبل جوارك، فَقِهِم من فتنة القبر وعذاب النار، وأنت أهل الوفاء والحق، اللهم اغفر لهما وارحمهما، فإنك أنت الغفور الرحيم.

      تعليق


      • #4
        رد: ضعف ايماني كيف لي ان اتغير؟!!!!

        جزاكم الله خيرًا


        تعليق


        • #5
          رد: ضعف ايماني كيف لي ان اتغير؟!!!!

          جزاكم الله خيراً


          تعليق


          • #6
            رد: ضعف ايماني كيف لي ان اتغير؟!!!!

            تعليق


            • #7
              رد: ضعف ايماني كيف لي ان اتغير؟!!!!

              ​جزاكم الله خيراً


              ...
              فَمن لِـلأُمَةِ الغَرْقى إذا كُنَا الغَريقينا ..
              وَمن للغَايةِ الكُبرى إذا
              صَغُرَت أمَانينا..

              تعليق


              • #8
                رد: ضعف ايماني كيف لي ان اتغير؟!!!!

                شكرا لمروركم الكريم وبارك الله فيكم
                عامِل الناسَ بِـ جمالِ قَلّبك ، وطيبتِهِ ، ولا تَنتظر رداً جميلاً ، فَـ إن نَسوها لا تَحزن ، فَـ الله لَن ينساك

                تعليق

                يعمل...
                X