اليوم الثامن عشر : الطرقة السابعة عشر : سور" المؤمنون - النور " - من طرقات على باب التدبر - د. محمد علي يوسف - التسجيل بجودات وصوت - التلخيص - كل ما تحتاجه عن اليوم
لتحميل تسجيل اللقاء بجميع الجودات عالية ومتوسطه ورابط صوت
اضغط هنا
ولتحميل جميع تسجيلات رمضان يوم بيوم 2015- 1436
رابط المشاهدة عبر اليوتيوب
لتحميل تسجيل اللقاء بجميع الجودات عالية ومتوسطه ورابط صوت
اضغط هنا
ولتحميل جميع تسجيلات رمضان يوم بيوم 2015- 1436
رابط المشاهدة عبر اليوتيوب
تدبراتكم في اليوم الثامن عشر
مسابقة طرقات على باب التدبر اليوم الثامن عشر
الملخص الدعوي سور " المؤمنون - النور " طرقات على باب التدبر
سورة المؤمنون
" ثُمَّ إِنَّكُمْ بَعْدَ ذَلِكَ لَمَيِّتُونَ ( 15)ثُمَّ إِنَّكُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ تُبْعَثُونَ (16)"سورة المؤمنون
عندما تكلم الله عن الموت أكده بثلاث أمور " إن _ لام التوكيد _ لميتون " وعندما تكلم سبحانه عن القيامة أكدها بمؤكد واحد فقط " إنكم " فلماذا التأكيد على الموت ؟ وهل أحد يكذب بالموت ؟
كأنها إشارة إن القضية ليست كلام فحال أكثر الناس إلا من رحم ربي هو تجاهل الموت ، وكأن عدم ذكر الموت يمنع حدوثه! لذلك محتاجين أن نؤكد على معنى الموت .
" حَتَّى إِذَا جَاءَ أَحَدَهُمُ الْمَوْتُ قَالَ رَبِّ ارْجِعُونِ (99) " سورة المؤمنون
ارجعون : يتمنى الميت لو رجع للدنيا فيصلي ركعتين أو يتصدق لله ، ونحن ما زلنا أحياء فلنبادر بالرجوع والعمل الصالح قبل فوات الأوان .
" كَلَّا إِنَّهَا كَلِمَةٌ هُوَ قَائِلُهَا وَمِن وَرَائِهِم بَرْزَخٌ إِلَى يَوْمِ يُبْعَثُونَ (100) " سورة المؤمنون - هي مجرد كلمة يقولها ، لأنه قالها متأخر ، فلا يقدر أن يترجمها لعمل ، فلا رجوع ولا عودة ، تلك هي الحقيقة" أَوَلَمْ نُعَمِّرْكُمْ مَا يَتَذَكَّرُ فِيهِ مَنْ تَذَكَّرَ وَجَاءَكُمُ النَّذِيرُ " سورة فاطر 37
سورة النور :
" لَوْلا إِذْ سَمِعْتُمُوهُ ظَنَّ الْمُؤْمِنُونَ وَالْمُؤْمِنَاتُ بِأَنفُسِهِمْ خَيْرًا وَقَالُوا هَذَا إِفْكٌ مُّبِينٌ" (12) سورة النور
الخطورة فيمن يسمع ويقذف " إِنَّ الَّذِينَ يُحِبُّونَ أَن تَشِيعَ الْفَاحِشَةُ فِي الَّذِينَ آمَنُوا لَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ فِي الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنتُمْ لا تَعْلَمُونَ " (19) سورة النور ، مجتمع عمت فيه الفاحشة ، لماذا يريد أن تشيع الفاحشة ؟؟ لأنه نفس مبدأ قائدهم إبليس لأغوينهم أجمعين .
" وَلْيَعْفُوا وَلْيَصْفَحُوا أَلا تُحِبُّونَ أَن يَغْفِرَ اللَّهُ لَكُمْ " 22 سورة النور
_سؤال من الله عز وجل ، نزلت عندما قطع سيدنا أبو بكر رضي الله عنه النفقة عن مسطح لخوضه في قذف السيدة عائشة رضي الله عنها ، فنزلت الآية فبادر بالاستجابة رضي الله عنه .
_ فأين أنت من هذه الآية ، هل يمكنك وأنت مسلم تحب الله وتريد أن تدخل الجنة أن تحتمل ألا يغفر الله لك؟؟
فلماذا لا نعفو ؟؟ لأننا غير منتبهين أن الله عز وجل هو الذي يكلمنا ،.
تعليق