إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

حقوق آل البيت بين إنصاف السنة وإفراط الرافضة وتفريط النواصب

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • حقوق آل البيت بين إنصاف السنة وإفراط الرافضة وتفريط النواصب

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

    حيا الله القلوب الطاهرة والأيدي المتوضئة
    ولا أزكي على الله أحدا


    حقوق آل البيت
    بين
    إنصاف السنة
    وإفراط الرافضة
    وتفريط النواصب

    فنصيحة من أخ لكم يريد بها لكم الخير -إن شاء الله-،
    فقد لاحظت أن بعض الكتاب في بعض المنتديات الخارجية يلجون في الخصومة مع الشيعة فيقعون في آل بيت رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم،


    وهذا لا يجوز شرعا باتفاق أئمة أهل السنة والجماعة

    ثم إن هذا من علامات النصب وهو بغض آل رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم خلافا للعقيدة الصحيحة،

    بل قد يبلغ الأمر ببعضهم أن يستهزئ ببعض الأحكام الشرعية كالخمس، مما قد يوقعه في ما لا تحمد عقباه في الدنيا والآخرة،

    ولا أقصد بالخمس طبعا ما يعمل به رؤوس الشيعة الرافضة يأكلونه ظلما وزورا وبهتانا مدعين النسب الشريف لآل البيت الأطهار وهم بريئون منهم.

    والله أسأل أن يجعل لهذه النصيحة قبولا، وأن يهديني وإياكم إلى الحق المبين والنهج القويم إنه ولي ذلك والقادر عليه،...

    قال تعالى:
    {إنَّمَا يُرِيدُ اللهُ لِيُذْهِبَ عَنكُمُ الرِّجْسَ أَهْلَ البَيْتِ
    وَيُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيرًا}

    عن واثلةَ بنِ الأسْقَع رضي الله عنه قال: سمعتُ رسولَ الله صلى الله عليه وسلم يقول: ((إنَّ اللهَ اصطفى كِنانَةَ مِن ولدِ إسماعيل، واصطفى قريشاً من كِنَانَة، واصطفى مِن قريشٍ بَنِي هاشِم، واصطفانِي مِن بَنِي هاشِم)). رواه مسلم

    وعن عائشةَ رضي الله عنها قالت: ((خرج النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم غداةً وعليه مِرْطٌ مُرَحَّل مِن شَعر أسود، فجاء الحسن بن علي فأدخله، ثمَّ جاء الحُسين فدخل معه، ثمَّ جاءت فاطمةُ فأدخلَها، ثمَّ جاء عليٌّ فأدخله، ثمَّ قال: {إِنَّمَا يُرِيدُ اللهُ لِيُذْهِبَ عَنكُمُ الرِّجْسَ أَهْلَ البَيْتِ وَيُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيرًا})).
    رواه مسلم

    وروى مسلم من حديث سَعد بن أبي وقَّاص رضي الله عنه قال: ((لَمَّا نزلت هذه الآيةُ {فَقُلْ تَعَالَوْا نَدْعُ أَبْنَاءَنَا وَأَبْنَاءَكُمْ} دعا رسولُ الله صلى الله عليه وسلم عليًّا وفاطمةَ وحَسناً وحُسيناً، فقال: اللَّهمَّ هؤلاء أهل بيتِي)).

    وروى مسلم في صحيحه بإسناده عن يزيد بن حيَّان قال: ((انطلقتُ أنا وحُصين بن سَبْرة وعمر بنُ مسلم إلى زيد بنِ أرقم، فلمَّا جلسنا إليه،
    قال له حُصين: لقد لقيتَ ـ يا زيد! ـ خيراً كثيراً؛ رأيتَ رسولَ الله صلى الله عليه وسلم ، وسمعتَ حديثَه، وغزوتَ معه، وصلَّيتَ خلفه، لقد لقيتَ ـ يا زيد! ـ خيراً كثيراً، حدِّثْنا ـ يا زيد! ـ ما سَمعتَ من رسولِ الله صلى الله عليه وسلم ،

    قال: يا ابنَ أخي! والله! لقد كَبِرَتْ سِنِّي، وقَدُم عهدِي، ونسيتُ بعضَ الذي كنتُ أعِي من رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فما حدَّثتُكم فاقبلوا، وما لا فلا تُكَلِّفونيه،

    ثمَّ قال: قام رسولُ الله صلى الله عليه وسلم يوماً فينا خطيباً بماءٍ يُدعى خُمًّا، بين مكة والمدينة، فحمِد اللهَ وأثنى عليه، ووعظ وذكَّر،

    ثم قال: أمَّا بعد، ألا أيُّها الناس! فإنَّما أنا بشرٌ يوشك أن يأتي رسولُ ربِّي فأُجيب، وأنا تاركٌ فيكم ثَقَلَيْن؛ أوَّلُهما كتاب الله، فيه الهُدى والنُّور، فخذوا بكتاب الله، واستمسكوا به، فحثَّ على كتاب الله ورغَّب فيه،

    ثم قال: وأهلُ بَيتِي، أُذكِّرُكم اللهَ في أهل بيتِي، أُذكِّرُكم اللهَ في أهل بيتِي، أُذكِّرُكم اللهَ في أهل بيتِي، فقال له حُصين: ومَن أهلُ بيتِه يا زيد؟ أليس نساؤه من أهل بيتِه؟

    قال: نساؤه مِن أهل بيتِه، ولكن أهلُ بيتِه مَن حُرِم الصَّدقةُ بعده، قال: ومَن هم؟ قال: هم آلُ عليٍّ، وآلُ عَقيل، وآلُ جعفر، وآلُ عبَّاس، قال: كلُّ هؤلاء حُرِم الصَّدقة؟ قال: نعم!)).

    وفي لفظ: ((فقلنا: مَن أهلُ بيتِه؟ نساؤه؟ قال: لا، وايمُ الله! إنَّ المرأةَ تكون مع الرَّجل العصرَ من الدَّهر، ثم يُطلِّقها، فترجع إلى أبيها وقومها، أهل بيتِه أصلُه وعَصَبتُه الذين حُرِموا الصَّدقة بعده)).

    وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
    ((كلُّ سببٍ ونسبٍ منقطعٌ يوم القيامةِ إلاَّ سبَبِي ونسبِي))، أورده الشيخ الألباني رحمه الله في السلسلة الصحيحة (2036) وقال: ((وجملةُ القول أنَّ الحديثَ بمجموع هذه الطرق صحيحٌ، والله أعلم.

    وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
    ((إنَّ الصَّدقةَ لا تنبغي لآل محمد، إنَّما هي أوساخ الناس))،
    أخرجه مسلمٌ في صحيحه من حديث عبدالمطلب بن ربيعة.

    روى البخاري في صحيحه (3712)
    أنَّ أبا بكر رضي الله عنه قال لعليٍّ رضي الله عنه:
    ((والذي نفسي بيدِه لَقرابةُ رسول الله صلى الله عليه وسلم أحبُّ إليَّ أنْ أَصِلَ من قرابَتِي)).

    وروى البخاريُّ في صحيحه أيضاً (3713)
    عن ابن عمر، عن أبي بكر رضي الله عنه قال:
    ((ارقُبُوا محمداً صلى الله عليه وسلم في أهل بيته)).

    قال الحافظ ابن حجر في شرحه:
    ((يخاطِبُ بذلك الناسَ ويوصيهم به، والمراقبةُ للشيء: المحافظةُ عليه، يقول: احفظوه فيهم، فلا تؤذوهم ولا تُسيئوا إليهم)).

    قال شيخ الإسلام ابنُ تيمية رحمه الله في العقيدة الواسطية:
    ((ويُحبُّون (يعني أهل السُّنَّة والجماعة) أهلَ بيت رسول الله صلى الله عليه وسلم ويتوَلَّوْنَهم، ويحفظون فيهم وصيَّة رسول الله صلى الله عليه وسلم حيث قال يوم غدير خُمّ: (أُذكِّرُكم الله في أهل بيتِي)،
    وقال أيضاً للعباس عمّه ـ وقد اشتكى إليه أنَّ بعضَ قريش يجفو بَنِي هاشم ـ
    فقال: (والذي نفسي بيده، لا يؤمنون حتَّى يُحبُّوكم لله ولقرابَتِي)،

    وقال: (إنَّ اللهَ اصطفى مِن بَنِي إسماعيل كِنانَةَ، واصطفى من كنَانَة قريشاً، واصطفى مِن قريشٍ بَنِي هاشِم، واصطفانِي مِن بَنِي هاشِم)، ويتوَلَّون أزواجَ رسول الله صلى الله عليه وسلم أمَّهات المؤمنين، ويؤمنون بأنَّهنَّ أزواجُه في الآخرة،
    خصوصاً خديجة رضي الله عنها، أمُّ أكثر أولاده، وأوَّل مَن آمن به وعاضده على أمره، وكان لها منه المنزلة العالية،

    والصدِّيقة بنت الصدِّيق رضي الله عنها، التي قال فيها النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم : (فضلُ عائشة على النساء كفضل الثَّريد على سائر الطعام)، ويتبرَّؤون من طريقة الروافض الذين يُبغضون الصحابةَ ويَسبُّونَهم، وطريقةِ النَّواصب الذين يُؤذون أهلَ البيت بقول أو عمل)).

    وقال أيضاً في الوصيَّة الكبرى كما في مجموع فتاواه (3/407 ـ 408):
    ((وكذلك آل بيت رسول الله صلى الله عليه وسلم لهم من الحقوق ما يجب رعايتُها؛ فإنَّ الله جعل لهم حقًّا في الخمس والفيء، وأمر بالصلاةِ عليهم مع الصلاةِ على رسول الله صلى الله عليه وسلم ،

    فقال لنا: (قولوا: اللَّهمَّ صلِّ على محمد وعلى آل محمد، كما صلَّيتَ على آل إبراهيم، إنَّك حميدٌ مجيدٌ، وبارِك على محمد وعلى آل محمد كما بارَكتَ على آل إبراهيم، إنَّك حميدٌ مجيدٌ).
    وآلُ محمَّدٍ هم الذين حرُمت عليهم الصَّدقة،
    هكذا قال الشافعيُّ وأحمد بنُ حنبل وغيرُهما من العلماء رحمهم الله؛

    فإنَّ النَّبِيَّ صلى الله عليه وسلم قال:
    (إنَّ الصَّدقةَ لا تَحِلُّ لمحمَّدٍ ولا لآلِ محمَّد)، وقد قال الله تعالى في كتابه: {إِنَّمَا يُرِيدُ اللهُ لِيُذْهِبَ عَنكُمُ الرِّجْسَ أَهْلَ البَيْتِ وَيُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيرًا}، وحرَّم الله عليهم الصَّدقة؛ لأنَّها أوساخُ الناس)).

    وقال أيضاً كما في مجموع فتاويه (28/491):
    ((وكذلك أهل بيت رسول الله صلى الله عليه وسلم تجبُ مَحبَّتُهم وموالاتُهم ورعايةُ حقِّهم)).

    وتأمل قوله -رحمه الله-:
    ويتبرَّؤون من طريقة الروافض الذين يُبغضون الصحابةَ ويَسبُّونَهم، وطريقةِ النَّواصب الذين يُؤذون أهلَ البيت بقول أو عمل

    وقال ابن عبدالبر رحمه الله في الاستيعاب (3/51 حاشية الإصابة):

    ((وقال أحمد بن حنبل وإسماعيل بن إسحاق القاضي: لَم يُرْوَ في فضائل أحدٍ من الصحابةِ بالأسانيد الحسان ما رُوي في فضائل عليِّ بن أبي طالب، وكذلك أحمد بن شعيب بن علي النسائي رحمه الله)).

    وروى أبو أحمد الزبيري وغيرُه عن مالك بن مِغوَل، عن أُكَيْل، عن الشَّعبي قال: قال لي علقمة: تدري ما مَثَلُ عليٍّ في هذه الأمَّة؟ قلت: وما مثله؟ قال: مَثَلُ عيسى بن مريم؛ أحبَّه قومٌ حتى هلكوا في حبِّه، وأبغضه قومٌ حتى هلكوا في بغضه

    فحذار، حذار من انتقاص آل البيت ونقض وصية رسول الله صلى الله عليه وسلم، وتذكروا فضل الله عليكم، ثم فضل رسوله واذكروه في آل بيته، والعاقبة للمتقين.

    وانظر الكتاب القيم ( فضلُ أهل البيت وعلوُّ مكانتِهم عند أهل السُّنَّة والجماعة) للشيخ عبدالمحسن العباد.

    فائدة يجب ذكرها:
    قال ابن تيمية في اقتضاء الصراط ( ص 73 )
    "الحجة قائمة بالحديث . وقال في ( ص89 ) وانظر إلى عمر بن الخطاب حين وضع الديوان فبدأ بأهل بيت رسول الله صلى الله عليه وسلم ".أهـ

    قال ابن كثير (ج4 ص 113 ) :
    ( ولا ننكر الوصاة بأهل البيت ، والأمر بالإحسان إليهم واحترامهم وإكرامهم فإنهم من ذرية طاهرة من أشرف بيت وجد على وجه الأرض فخراً وحسباً ونسباً ، ولا سيما إذا كانوا متبعين للسنة النبوية الصحيحة الواضحة الجلية كما كان عليه سلفهم كالعباس وبنيه ، وعليّ وأهل بيته وذريته رضي الله عنهم أجمعين ) .

    وفي صحيح البخاري قال أبو بكر الصديق رضي الله عنه :
    "ارقبوا محمداً صلى الله عليه وسلم في أهل بيته" .

    وختاما:
    "اللهم صل على محمد, وعلى آل محمد, كما صليت على إبراهيم [وآل إبراهيم], إنك حميد مجيد, وبارك على محمد, وعلى آل محمد, كما باركت على [إبراهيم و] آل إبراهيم, إنك حميد مجيد"

    «اللهم صل على محمد [النبي الأمي], وعلى آل محمد, كما صليت على [آل] إبراهيم, وبارك على محمد [النبي الأمي] وعلى آل محمد, كما باركت على [آل] إبراهيم في العالمين, إنك حميد مجيد«

    «اللهم صل على محمد عبدك ورسولك, كما صليت على [آل] إبراهيم, وبارك على محمد [عبدك ورسولك], [وعلى آل محمد], كما باركت على إبراهيم [وعلى آل إبراهيم]«

    «اللهم صل على محمد و [على] أزواجه وذريته, كما صليت على [آل] إبراهيم, وبارك على محمد و [على] أزواجه وذريته, كما باركت على [آل] إبراهيم, إنك حميد مجيد«

    وللمزيد انظر صفة صلاة النبي - صلى الله عليه وسلم - لعلم الدنيا محمد ناصر الدين الألباني - رحمه الله تعالى -

    هذا ما تيسر من فضل الله
    تقبلوا تحيات محبكم في الله

    (أبو أنس)
    عفا الله عنه وعنكم
    آمين

  • #2
    رد: حقوق آل البيت بين إنصاف السنة وإفراط الرافضة وتفريط النواصب

    حيا الله القلوب الطاهرة والأيدي المتوضئة
    ولا أزكي على الله أحدا

    حقوق آل البيت
    بين
    إنصاف السنة
    وإفراط الرافضة
    وتفريط النواصب

    فنصيحة من أخ لكم يريد بها لكم الخير -إن شاء الله-،
    فقد لاحظت أن بعض الكتاب في بعض المنتديات الخارجية يلجون في الخصومة مع الشيعة فيقعون في آل بيت رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم،

    وهذا لا يجوز شرعا باتفاق أئمة أهل السنة والجماعة

    تعليق


    • #3
      رد: حقوق آل البيت بين إنصاف السنة وإفراط الرافضة وتفريط النواصب

      السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

      قال ابن كثير في تفسيره (ج4 ص 113 ) :
      ( ولا ننكر الوصاة بأهل البيت ، والأمر بالإحسان إليهم واحترامهم وإكرامهم فإنهم من ذرية طاهرة من أشرف بيت وجد على وجه الأرض فخراً وحسباً ونسباً ، ولا سيما إذا كانوا متبعين للسنة النبوية الصحيحة الواضحة الجلية كما كان عليه سلفهم كالعباس وبنيه ، وعليّ وأهل بيته وذريته رضي الله عنهم أجمعين ) .

      وفي صحيح البخاري قال أبو بكر الصديق رضي الله عنه :
      "ارقبوا محمداً صلى الله عليه وسلم في أهل بيته" .

      تعليق


      • #4
        رد: حقوق آل البيت بين إنصاف السنة وإفراط الرافضة وتفريط النواصب


        بارك الله فيكم
        ونفع بكم



        تعليق


        • #5
          رد: حقوق آل البيت بين إنصاف السنة وإفراط الرافضة وتفريط النواصب

          السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
          جزاك الله مثله أخي
          التعديل الأخير تم بواسطة عطر الفجر; الساعة 18-03-2015, 09:54 PM.

          تعليق


          • #6
            رد: حقوق آل البيت بين إنصاف السنة وإفراط الرافضة وتفريط النواصب

            بارك الله فيكم
            ونفع بكم
            التعديل الأخير تم بواسطة محبة المساكين; الساعة 07-09-2012, 12:09 PM. سبب آخر: تعديل الرد للمخاطبه بصيغة الجمع.



            تعليق


            • #7
              رد: حقوق آل البيت بين إنصاف السنة وإفراط الرافضة وتفريط النواصب

              السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

              أسأل الله أن يشرح صدروكم لاتباع ونصرة دينه والسير في طريقه


              تعليق


              • #8
                رد: حقوق آل البيت بين إنصاف السنة وإفراط الرافضة وتفريط النواصب

                للرفع
                التعديل الأخير تم بواسطة لؤلؤة باسلامي; الساعة 14-06-2012, 01:13 AM.

                تعليق


                • #9
                  رد: حقوق آل البيت بين إنصاف السنة وإفراط الرافضة وتفريط النواصب

                  السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
                  بارك الله فيكم ونفع بكم وزادكم الله من فضله وعلمه
                  اللهم إن أبي وأمي و عمتي في ذمتك وحبل جوارك، فَقِهِم من فتنة القبر وعذاب النار، وأنت أهل الوفاء والحق، اللهم اغفر لهما وارحمهما، فإنك أنت الغفور الرحيم.

                  تعليق


                  • #10
                    رد: حقوق آل البيت بين إنصاف السنة وإفراط الرافضة وتفريط النواصب

                    اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد
                    بارك الله فيكم وجزاكم الله خير ونفع بكم

                    تعليق


                    • #11
                      رد: حقوق آل البيت بين إنصاف السنة وإفراط الرافضة وتفريط النواصب

                      السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
                      جزاكم الله خيرا
                      ورفع الله قدركم


                      تعليق

                      يعمل...
                      X