إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

صفحة التواصل العامة للدورة العلمية للأشبال وشرح رسالة الصلاة

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #16
    رد: صفحة التواصل العامة للدورة العلمية للأشبال وشرح رسالة الصلاة

    ماشاء الله
    جزاكم الله خيرا وبارك فيكم
    وزادكم من فضله
    ربي اجعلنى مقيم الصلاة ومن ذريتى ربنا وتقبل دعاء
    سبحان الله ....الحمدلله ....الله أكبر ....لا اله الا الله
    غــرفة العنــاية الإيمــانية المركـزة ’’ بادرى بالـدخــول ’’



    تعليق


    • #17
      رد: صفحة التواصل العامة للدورة العلمية للأشبال وشرح رسالة الصلاة

      الصلاة المقبولة
      ذكرنا فى قصتنا السابقة (لقاء مع الملك) كيف أن الإنسان يُقبل و يستعد للقاء مخلوق مثله
      فما الظن بالخالق عزوجل ؟

      فلا بد من الإقــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــبال بالقلوب على الخالق-عزوجل- ،

      و الإتقـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــان ،

      و التخلص من انشغالات و أفكار الدنيا

      فالعبد إذا قام إلى الصلاة غار منه الشيطان ؛ فإنه
      قد قام فى أعظم مقام ؛ لذلك يحاو ل الشيطان أن يشغل قلبه عن الصلاة بالتفكير فى أشياء كثيرة ليأخذه من الله -عزوجل- و يحرمه من الثواب

      وإذا انصرف الإنسان بعقله و قلبه عن الصلاة يخرج منها مثل ما دخل فيها ، و خطاه و ذنوبه و أثقاله لم تَخِفّ عنه بالصلاة ؛
      لأن الصلاة إن أدى حقها و خشوعها بقلبه و جوارحه ستكفِّرعنه السيئات و ستكون له راحة لأنها حطَّت عنه خطاياه - من كثرة الراحة يتمنى أن يظل فيها و لا يخرج منها ، فتصبح قرة عينه ، و نعيم روحه ، و حياة قلبه

      المحبون للصلاة يقولون : ( نصلى فنستريح بالصلاة )
      و كما قال قدوتنا و حبيبنا - صلى الله عليه و سلم - : ‘‘ أرحنا بالصلاة يا بلال‘‘

      وقال : { جُعلت قرة عيني في الصلاة } [رواه أحمد وصححه الألباني]

      فمن جعلت قرة عينه في الصلاة، كيف تقر عينه بدونها، وكيف يطيق الصبر عنها؟ فصلاة هذا الحاضر بقلبه الذي

      في الصلاة، هي التي تصعد ولها نور وبرهان، حتى يستقبل بها الرحمن عز وجل،

      فتقول: ( حفظك الله كما حفظتني )

      وأما صلاة المفرط المضيع لحقوقها وحدودها وخشوعها، فإنها تلفِّ كما يلف الثوبُ الخلق، ويضرب بها وجهه

      صاحبها وتقول: ( ضيعك الله كما ضيعتني )




      وقد روي عن عبدالله بن عمر رضي الله عنهما أنه قال: ( ما من مؤمن يتم الوضوء إلى أماكنه، ثم يقوم

      إلى الصلاة في وقتها فيؤديها لله عز وجل لم ينقص من وقتها، وركوعها وسجودها ومعالمها شيئا‘ إلا رفعت

      له إلى الله عز و جل بيضاء مسفرة يستضيء

      بنورها ما بين الخافقين حتى ينتهي بها إلى الرحمن عز وجل، ومن قام إلى الصلاة فلم يكمل وضوءها

      وأخرها عن وقتها، واسترق ركوعها وسجودها ومعالمها، رفعت عنه سوداء مظلمة، ثم لا تجاوز شعر رأسه

      تقول: ضيعك الله كما ضيعتني، ضيعك الله كما ضيعتني ) [والحديث ضعيف].

      فعلينا أن نختار مرتبتنا فى الصلاة

      هل تحب أن تظلم نفسك؟

      هل تحب أن تفرّط و تنتقص من وضوءها و من مواقيتها؟

      و من حدودها و من أركانها؟



      أم هل تحب أن تكون ممن أقام الصلاة و قام إلى الصلاة

      فأكمل حقوقها و أركانها و حدودها ، من إذا أقام الصلاة

      قام و قلبه بين يدى الله -عزوجل- يفكر فى الله و يحبه

      و يعظمه و كأنه يراه و يشاهده ، و لا يفكر فى أى شىء

      سوى الله ، لكنه مشغوول ...؟ بربه -عزوجل- ، فهو مرتاح




      فالصلاة المقبولة، والعمل المقبول أن يصلي العبد صلاة تليق بربه عز وجل، فإذا

      كانت صلاة تصلح لربه تبارك و تعالى ، و تليق به ، كانت مقبولة .


      فمن يصلى بقلبه صلاته له نور ... صلاته له حفظ

      تعليق


      • #18
        رد: صفحة التواصل العامة للدورة العلمية للأشبال وشرح رسالة الصلاة

        الطمأنينه فى الصلاة
        https://www.youtube.com/watch?v=_RATlPBTgAg

        تعليق


        • #19
          رد: صفحة التواصل العامة للدورة العلمية للأشبال وشرح رسالة الصلاة

          تعليق


          • #20
            رد: صفحة التواصل العامة للدورة العلمية للأشبال وشرح رسالة الصلاة

            لا تفرِّط
            أحب الأعمال إلى الله الصلاة لوقتها
            https://www.youtube.com/watch?v=WbZxMNwAD_k

            تعليق


            • #21
              رد: صفحة التواصل العامة للدورة العلمية للأشبال وشرح رسالة الصلاة


              أحبابى
              و أشبالى الغاليين

              ليكواعندىمفاجأة
              يا حلوين

              لأنكم كل مرة
              حريصين
              و فى درسنا
              بتكونوا حاضرين
              الدرس الجاي
              عليكوا يا حلووين
              يعنى المرة الجاية
              تيجوا محضَّرين

              و على أسئلتى مجاوبين

              عن أحلى رحلة
              سمع عنها المسلمين
              و الرحلة صعد فيها نبينا محمد صلى الله عليه و سلم
              للسماء
              و فيها كان أغلى و أعظم هدية من رب البرية

              فى انتظار أوائل الحاضرين
              فى الدرس القادم
              هم لنا معلمات و معلمين

              و لهم أوسمة
              المتميزين




              تعليق


              • #22
                رد: صفحة التواصل العامة للدورة العلمية للأشبال وشرح رسالة الصلاة

                تعليق


                • #23
                  رد: صفحة التواصل العامة للدورة العلمية للأشبال وشرح رسالة الصلاة

                  قصة أغلى هدية

                  توالت المحن وتكاثرت الآلام على النبي
                  - صلى الله عليه وسلم- بعد وفاة عمه
                  "أبى طالب" ، ومن بعده بقليل أم المؤمنين "خديجة بنت خويلد" زوجة النبي
                  - صلى الله عليه وسلم- ، وأول المؤمنين بدعوته ، فأصاب النبي
                  بفراقهما هم كبير وحزن عميق ؛ فقد كانت أم المؤمنين "خديجة"
                  نعم الزوجة المخلصة الوفية ، التي أحاطت زوجها برعايتها وعنايتها؛
                  مما هون عليه كثيرًا من المصائب والآلام ، وكان عمه "أبو طالب" كثيرًا
                  ما كان يقف إلى جواره- صلى الله عليه وسلم- يشد من أزره ،
                  ويدافع عنه بكل ما يستطيع ، وانتهز كفار "قريش" تلك الفرصة
                  وتجرءوا على النبي - صلى الله عليه وسلم- ، وضاعفوا
                  من إيذائهم له ولأصحابه ، ففكر النبي - صلى الله عليه وسلم-
                  أن يسلك طريقًا جديدًا لدعوته، فقرر الذهاب إلى مدينة "الطائف"
                  ليدعوهم إلى الإسلام ، وكان معه مولاه "زيد بن حارثة" ، فذهب
                  - صلى الله عليه وسلم- إليهم سائرًَا على قدميه في قلب الصحراء
                  الموحشة ..
                  حتى وصل إلى "الطائف" بعد رحلة شاقة مرهقة ،
                  ومكث بين أهلها يدعوهم طوال عشرة أيام ، لكنهم لم يستجيبوا لدعوته
                  - صلى الله عليه وسلم- ، بل إنهم استهزءوا به، وآذوه أشد الإيذاء ،
                  وجعلوا صبيانهم وسفهاءهم يسبونه ، ويضربونه بالحجارة
                  حتى جرحت قدماه الشريفتان ، وشج رأس "زيد بن حارثة" ،
                  وهو يدافع عنه- صلى الله عليه وسلم- وعاد النبي-
                  صلى الله عليه وسلم- إلى "مكة" مهموم النفس ،
                  جريح الفؤاد لما ناله من الأذى من أولئك السفهاء




                  وبعد كل هذه الآلام والأحزان .. وبعد كل هذه الشدائد والابتلاءات ..
                  جاءت المنحة العظيمة من السماء ..
                  جاءت عناية الله وإكرامه لنبيه ورسوله
                  " محمد" -صلى الله عليه و سلم- بشيء لم يحدث لأحد من قبله ،
                  ولن يحدث لأحد من بعده من البشر ..
                  جاءت رحلة الإسراء والمعراج !! أعظم وأطول رحلة في التاريخ !!

                  فبينما كان الرسول الكريم -صلى الله عليه و سلم- نائمًا إذ جاءه "جبريل"
                  – عليه السلام – و أيقظه من نومه ، وطلب منه أن يركب معه "البراق" ،
                  وهو دابة عظيمة لا تشبه حيوانات الدنيا، إذا سار يضع قدمه عند آخر
                  مسافة يراها بعينيه كأنه البرق الخاطف ، فركب النبي -صلى الله عليه
                  و سلم- ، وانطلق "البراق" يطوى الأرض، وما هي إلا لحظات ..
                  حتى وصل النبي -صلى الله عليه و سلم- إلى المسجد الأقصى بفلسطين ،
                  فدخله النبي -صلى الله عليه و سلم- ، ومعه "جبريل" – عليه السلام-
                  فوجد الأنبياء والرسل صلوات الله وسلامه عليهم أجمعين ..
                  فصلى بهم النبي -صلى الله عليه و سلم- ركعتين ،
                  ثم بدأت رحلة المعراج العظيمة ، من المسجد الأقصى
                  إلى السماوات العلا في صحبة ملك الوحي "جبريل" – عليه السلام-


                  وفى هذه الرحلة المهيبة صعد النبي إلى سماء تلو الأخرى ،
                  فشاهد عددًا من الأنبياء والرسل كآدم – عليه السلام ،
                  و"عيسى ابن مريم" ، و"يحيى بن زكريا" ، و"يوسف" ، و"إدريس" ،
                  و"هارون" ، و"موسى" عليهم الصلاة والسلام ،
                  فرحبوا به أجمعين ودعوا له بالخير، ثم صعد -صلى الله عليه و سلم
                  - إلى السماء السابعة فالتقى بأبى الأنبياء "إبراهيم" – عليه السلام ،
                  فسلم عليه النبي -صلى الله عليه و سلم- ،
                  ثم رُفع -صلى الله عليه و سلم- إلى " سدرة المنتهى" ؛
                  وهى مكان ينتهي عنده علم كل نبي مرسل ، وعلم كل ملك مقرب ,
                  وفى هذا المكان الجليل الذي لا يستطيع أحد من خلق الله أن يصفه ؛
                  لحسنه وجماله، حيث توجد "جنة المأوى" .. وفى "جنة المأوى"
                  رأى النبي -صلى الله عليه و سلم-
                  ما لا عين رأت .. ولا أذن سمعت .. ولا خطر على قلب بشر !!

                  ثم عُرج به -صلى الله عليه و سلم- إلي موقف يجل عن الوصف ،
                  ويعجز عن تصوره الخيال .. فأوحى الله إلى عبده ما أوحى ،
                  وقدم الخالق العظيم لنبيه الكريم هدية غالية ، عظيمة القدر ،
                  رفيعة الشأن له ولأمته كلها إلى يوم الدين..
                  هدية تتيح لكل مسلم أن يتصل بخالقه العظيم ..
                  يناجيه ويناديه ويدعوه .. ويشكو له همه وغمه في أي وقت
                  من ليل أو نهار .. إنها الصلاة، المعراج لروح المسلم .

                  لكنها لم تكن خمس صلوات كما نصليها اليوم ،
                  بل كانت خمسين صلاة يجب على كل مسلم أن يؤديها كل يوم وليلة ..
                  وعاد النبي -صلى الله عليه و سلم- حاملاً
                  معه تلك الهدية العظيمة فمر بنبي الله "موسى" – عليه السلام –
                  فسأل نبينا قائلاً : ما فرض الله لك على أمتك ؟ فقاله النبي -
                  صلى الله عليه و سلم- : خمسين صلاة ،
                  فقال "موسى" – عليه السلام :

                  إن أمتك لا تطيق ذلك ، وأخبر نبينا أن الله قد فرض على قومه
                  من "بنى إسرائيل" أقل من ذلك بكثير فما حافظوا على آدائه ،
                  ثم طلب منه أن يرجع إلى ربه ويسأله أن يخفف عن أمته مما فرضه
                  عليهم – تبارك وتعالى – فعلا "جبريل" بالنبي -صلى الله عليه و سلم-
                  حتى أتى به الجبار – جل وعلا – فقال له النبي -صلى الله عليه و سلم-
                  : يا ربى خفف عن أمتي ..

                  فخفف الله خمس صلوات من الخمسين ، فرجع النبي
                  -صلى الله عليه و سلم- إلى "موسى" – عليه السلام – وقال له:
                  لقد خفف الله عنى خمسًا ، فقال له "موسى" :
                  إن أمتك لا يطيقون ذلك، فارجع إلى ربك فسله التخفيف ،
                  فظل النبي -صلى الله عليه و سلم- يتردد بين رب العزة –
                  تبارك وتعالى – و"موسى" حتى قال الله – تعالى – لنبيه الكريم :

                  "يا "محمد" ، إنهن خمس صلوات كل يوم وليلة ، لكل صلاة عش
                  ر (أي أجر عشر صلوات) ، فذلك خمسون صلاة" ..
                  ثم زاده ربه بمزيد من عطاياه ورحماته له ولأمته
                  -صلى الله عليه و سلم- فقال الله مخبرًا نبيه ورسوله محمد
                  -صلى الله عليه و سلم-:

                  "من هم بحسنة من أمتك فلم يعملها كتبت له حسنة ،
                  فإن عملها كتبت له عشرًا ، ومن هم بسيئة فلم يعملها لم تكتب شيئًا ،
                  فإن عملها كتبت سيئة واحدة"

                  فنزل النبي -صلى الله عليه و سلم- من عند ربه فرحًا سعيدًا
                  حتى قابل نبي الله "موسى" – عليه السلام – فأخبره بما أنعم الله عليه
                  وعلى أمته من الرحمات فقال له "موسى" – عليه السلام - :

                  ارجع إلى ربك فسله أن يخفف عن أمتك أكثر من ذلك ،
                  فقال له رسول الله -صلى الله عليه و سلم- :

                  "قد استحييت من ربى ، ولكنى أرضى وأسلم" .
                  ولقد نزلت كل العبادات والأوامر والنواهي في
                  الإسلام من الله– سبحانه وتعالى – على رسوله "محمد"
                  صلى الله عليه و سلم- عن طريق ملك الوحي "جبريل" عليه السلام
                  إلا الصلاة !!

                  فهي العبادة الوحيدة التي فرضها الله – عز وجل –
                  وأبلغها إلى رسوله الكريم مباشرة بغير واسطة من فوق سبع سماوات
                  ؛
                  وذلك لعظمها وعلو شأنها وفضلها ..

                  قال -صلى الله عليه و سلم- : "أول ما يحاسب به العبد الصلاة " .
                  (رواه النسائى)، وهى آخر وصية وصى بها رسول الله أمته
                  عند مفارقته الدنيا فقد جعل يقول ، وهو يلفظ أنفاسه الأخيرة :
                  "الصلاة .. وما ملكت أيمانكم " (رواه ابن ماجة)

                  وهى آخر ما يفقد من الدين ، فإن ضاعت ضاع الدين كله ،
                  قال رسول الله -صلى الله عليه و سلم- "لينقض عرى الإسلام
                  عروة عروة فكلما انتقضت عروة تشبث الناس بالتي تليها ،
                  وأولهن نقضًا الحكم ، وآخرهن .. الصلاة".(رواه :أحمد بن حنبل)

                  فهيا جميعًا نحافظ على أداء الصلاة امتثالاً لأمر الله- تبارك وتعالى -
                  ، وتنفيذًا لوصية رسوله -صلى الله عليه و سلم-
                  .






                  تعليق


                  • #24
                    رد: صفحة التواصل العامة للدورة العلمية للأشبال وشرح رسالة الصلاة


                    أحلى اسطوانة ترفيه
                    و ألعاب
                    لأحبابى

                    لأشبالى الغاليين



                    https://www.youtube.com/watch?v=KS0GqZSrshU




                    إسطوانة تعليم الصلاة للأطفال للتحميل هنا






                    التعديل الأخير تم بواسطة *رحـيـق*; الساعة 06-05-2015, 03:49 PM.

                    تعليق


                    • #25
                      رد: صفحة التواصل العامة للدورة العلمية للأشبال وشرح رسالة الصلاة

                      جزاكم الله كل خير

                      تعليق


                      • #26
                        رد: صفحة التواصل العامة للدورة العلمية للأشبال وشرح رسالة الصلاة

                        جزاكم الله خيرا وجعله فى موازين حسناتكم

                        تعليق


                        • #27
                          رد: صفحة التواصل العامة للدورة العلمية للأشبال وشرح رسالة الصلاة

                          فضل انتظار الصلاة

                          من يريد ان يكون كالفارس المجاهد فى سبيل الله؟



                          عليك انتظار الصلاة فمن ينتظر الصلاة كالفارس المجاهد فى سبيل الله


                          نعم و الله ، هذا ليس كلامى ، هو كلام حبيبنا رسول الله -صلى الله عليه و سلم-
                          روى الإمام أحمد بإسناد حسن قال _صلى الله عليه وسلم_:
                          "منتظر الصلاة بعد الصلاة كفارس اشتد به فرسه فى سبيل الله "

                          فارس يجرى بأرض المعركة كمنتظر الصلاة بعد الصلاة!!

                          هذا منتظر الصلاة ! فما بالكم بمن يصلى !!


                          شئ آخر جميل

                          من يريد أن تدعوا له الملائكة؟

                          طبعا نحن نعرف أن دعاء الملائكة مستجاب لأنهم:"لا يعصون الله ما أمرهم ويفعلون ما يؤمرون "
                          ليس عندهم معاصى تمنعهم من استجابة الدعاء ، يعبدون الله من يوم أن خُلقوا إلى أن تقوم الساعة - منهم ملائكة يسجدون إلى يوم القيامة حتى إذا قامت الساعة يقومون فيقولون ‘‘ سبحانك ما عبدناك حق عبادتك ‘‘

                          لو عاوزين الملائكة تدعى لنا نصلى و ننتظر الصلاة

                          حديث رواه البخارى : ( إن أحدكم فى صلاة ما دامت الصلاة تحبسه فالملائكة تقول : ‘‘ اللهم اغفر له اللهم ارحمه ‘‘ ما لم يقم أو يُحدث )

                          يعنى كل الأولاد اللى بيذهبوا للمسجد قبل الصلاة تحسب لهم صلاة لو التزموا الشرطين .




                          و كذلك البنات تجهزالسجادة و تنتظر فى المكان الذى تصلى فيه .





                          هيا نتدرب جميعا لننال أجر الفارس المجاهد فى سبيل الله




                          هيا يا أشبااااااال من منا يريد الحصول على وسام المجاهد فى سبيل الله
                          إلى ورشة العمل لعمل الوسااااااام

                          تعليق


                          • #28
                            رد: صفحة التواصل العامة للدورة العلمية للأشبال وشرح رسالة الصلاة

                            الكتب المستخدمة فى الدورة

                            رســـــــــــالة الصـــــــــــــلاة كتاب
                            براعم الإسلام فى العلوم الشرعية جمال القرش

                            للتحميل من هنا





                            كتاب منهاج المسلم

                            للتحميل
                            هنا








                            كتاب هيا نتعلم الوضوء والصلاة

                            للتحميل هنا








                            كتاب الشبل المسلم ( للتلوين )

                            يمكنك تنزيل نسخة عالية الجودة معدة للطباعة من هنا



                            يمكنك تنزيل نسخة خفيفة للاستخدام على الحاسب الشخصي من هنا





                            التعديل الأخير تم بواسطة *رحـيـق*; الساعة 20-05-2015, 12:17 AM.
                            سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله والله أكبر
                            اللهم اربط على قلب أم المجاهد واغفر لوالدتها وارحمها وارزقها الفردوس الأعلى بلا حساب ولا سابقة عذاب





                            تعليق


                            • #29
                              رد: صفحة التواصل العامة للدورة العلمية للأشبال وشرح رسالة الصلاة




                              تعليق


                              • #30
                                رد: صفحة التواصل العامة للدورة العلمية للأشبال وشرح رسالة الصلاة

                                تعليق

                                يعمل...
                                X