{ وَإِذَا أَظْلَمَ عَلَيْهِمْ قَامُواۚ } (20) البقرة.
قاموا : أي وقفوا وثبتوا مكانهم متحيرين .
وليس معناها إنهم كانوا قعود فوقفوا
---------------
{الَّذِينَ يَظُنُّونَ أَنَّهُمْ مُلَاقُو رَبِّهِمْ } (46) البقرة.
يظنون أي يتيقنون , وهذه من الاستعمالات العربية التي قل تداولها في هذا العصر .
وليس معناها : يشكون .
---------------
{ وَيَسْتَحْيُونَ نِسَاءَكُمْۚ } (49) البقرة.
أي يتركوهن على قيد الحياة ولا يقتلوهن كفعلهن بالصبيان
وليس معناها هنا الحياء .
---------------
{وَمَثَلُ الَّذِينَ كَفَرُوا كَمَثَلِ الَّذِي يَنْعِقُ بِمَا لَا يَسْمَعُ إِلَّا دُعَاءً وَنِدَاءًۚ } (171) البقرة.
يظن بعض الناس أن الله شبه الكفار بالراعي ( الناعق بالغنم ) .
والصواب : أن الله شبه الكفار بالبهائم المنعوق بها , أي التي تسمع أصواتا لا تدرى معناها .
---------------
{وَقَاتِلُوهُمْ حَتَّىٰ لَا تَكُونَ فِتْنَةٌ } (193) البقرة.
الفتنة أي الكفر .
وليس النزاع أو الخصومة أو العداوة .
---------------
{وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يَشْرِي نَفْسَهُ ابْتِغَاءَ مَرْضَاتِ اللَّهِۗ } (207) البقرة.
أي يبيعها , فكلمة ( يشرى ) في اللغة العربية تعنى يبيع بخلاف كلمة يشترى
كما أن يبتاع يعنى يشترى بخلاف كلمة يبيع .
---------------
{وَيَسْأَلُونَكَ مَاذَا يُنْفِقُونَ قُلِ الْعَفْوَۗ } (219) البقرة.
العفو هنا هو الفضل والزيادة , أي أنفقوا مما فضل وزاد عن قدر الحاجة من أموالكم .
وليس العفو أي التجاوز والمغفرة .
---------------
{فَإِنْ أَرَادَا فِصَالًا عَنْ تَرَاضٍ مِنْهُمَا وَتَشَاوُرٍ فَلَا جُنَاحَ عَلَيْهِمَاۗ } (233) البقرة.
فصالاً أي فطام الصبى عن الرضاعة .
وليس كما توهم البعض أن الفصال هو الطلاق وأنه يشرع التشاور والتراضي على الطلاق وهذا خطأ .
---------------
{وَلَقَدْ صَدَقَكُمُ اللَّهُ وَعْدَهُ إِذْ تَحُسُّونَهُمْ بِإِذْنِهِۖ } (152) آل عمران.
تحسونهم أي تقتلونهم قتلا ذريعاً بإذنه .
وليست من الإحساس كما يتبادر وذلك في غزوة أحد .
---------------
{إِذْ تُصْعِدُونَ وَلَا تَلْوُونَ عَلَىٰ أَحَدٍ } (153) آل عمران.
أي تمضون على وجهوكم , من الإصعاد وهو الإبعاد على الارض " الصعيد "
قال القرطبي : فالإصعاد : هو السير في مستو من الأرض وبطون الأودية والشعاب .
والصعود : هو الارتفاع على الجبال والسطوح والدرج .
وليس ترقون من الصعود , وفى قراءة أخرى ( تَصعدون )بفتح التاء وتكون بمعنى الصعود , وكان ذلك في غزوة أحد
من كتيب ( 100 كلمة تفهم خطأ في القرآن )
قاموا : أي وقفوا وثبتوا مكانهم متحيرين .
وليس معناها إنهم كانوا قعود فوقفوا
---------------
{الَّذِينَ يَظُنُّونَ أَنَّهُمْ مُلَاقُو رَبِّهِمْ } (46) البقرة.
يظنون أي يتيقنون , وهذه من الاستعمالات العربية التي قل تداولها في هذا العصر .
وليس معناها : يشكون .
---------------
{ وَيَسْتَحْيُونَ نِسَاءَكُمْۚ } (49) البقرة.
أي يتركوهن على قيد الحياة ولا يقتلوهن كفعلهن بالصبيان
وليس معناها هنا الحياء .
---------------
{وَمَثَلُ الَّذِينَ كَفَرُوا كَمَثَلِ الَّذِي يَنْعِقُ بِمَا لَا يَسْمَعُ إِلَّا دُعَاءً وَنِدَاءًۚ } (171) البقرة.
يظن بعض الناس أن الله شبه الكفار بالراعي ( الناعق بالغنم ) .
والصواب : أن الله شبه الكفار بالبهائم المنعوق بها , أي التي تسمع أصواتا لا تدرى معناها .
---------------
{وَقَاتِلُوهُمْ حَتَّىٰ لَا تَكُونَ فِتْنَةٌ } (193) البقرة.
الفتنة أي الكفر .
وليس النزاع أو الخصومة أو العداوة .
---------------
{وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يَشْرِي نَفْسَهُ ابْتِغَاءَ مَرْضَاتِ اللَّهِۗ } (207) البقرة.
أي يبيعها , فكلمة ( يشرى ) في اللغة العربية تعنى يبيع بخلاف كلمة يشترى
كما أن يبتاع يعنى يشترى بخلاف كلمة يبيع .
---------------
{وَيَسْأَلُونَكَ مَاذَا يُنْفِقُونَ قُلِ الْعَفْوَۗ } (219) البقرة.
العفو هنا هو الفضل والزيادة , أي أنفقوا مما فضل وزاد عن قدر الحاجة من أموالكم .
وليس العفو أي التجاوز والمغفرة .
---------------
{فَإِنْ أَرَادَا فِصَالًا عَنْ تَرَاضٍ مِنْهُمَا وَتَشَاوُرٍ فَلَا جُنَاحَ عَلَيْهِمَاۗ } (233) البقرة.
فصالاً أي فطام الصبى عن الرضاعة .
وليس كما توهم البعض أن الفصال هو الطلاق وأنه يشرع التشاور والتراضي على الطلاق وهذا خطأ .
---------------
{وَلَقَدْ صَدَقَكُمُ اللَّهُ وَعْدَهُ إِذْ تَحُسُّونَهُمْ بِإِذْنِهِۖ } (152) آل عمران.
تحسونهم أي تقتلونهم قتلا ذريعاً بإذنه .
وليست من الإحساس كما يتبادر وذلك في غزوة أحد .
---------------
{إِذْ تُصْعِدُونَ وَلَا تَلْوُونَ عَلَىٰ أَحَدٍ } (153) آل عمران.
أي تمضون على وجهوكم , من الإصعاد وهو الإبعاد على الارض " الصعيد "
قال القرطبي : فالإصعاد : هو السير في مستو من الأرض وبطون الأودية والشعاب .
والصعود : هو الارتفاع على الجبال والسطوح والدرج .
وليس ترقون من الصعود , وفى قراءة أخرى ( تَصعدون )بفتح التاء وتكون بمعنى الصعود , وكان ذلك في غزوة أحد
من كتيب ( 100 كلمة تفهم خطأ في القرآن )
تعليق