السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة
" ما أعز من الولد الا ولد الولد "
لكن هذا لا يمنعنا من الحوار الهادئ مع الجد و الجدة في غياب الأبناء
حتى نتفق على أسلوب يرضي الجميع .
وجود الجد أو الجدة أو كلاهما في البيت له إيجابياته وسلبياته :
الإيجابيات :
الجد يحكي قصصاً مفيدة ً للأطفال حول التاريخ ويؤنسهم في
غياب الوالدين ، الجد يحمل معه ثقافة زمانه فيفيد بها الأحفاد من خلال
حكاياته عن القصص الواقعة في عصره .
المراهق قد يجد صدر الجد أوسع لاحتوائه . وبذلك يساعد هذا الأخير
على استقرار حياة الأحفاد .
لكن علينا أن لا نغض الطرف عن سلبيات تواجد الأجداد في المحيط الأسري .
السلبيات بايجاز :
" على الأجداد أحياناً أن يتعلموا الصمت . لأن الأب أو الأم أحياناً كثيرة
يرغبون في التصرف بحزم مع الأبناء لمصلحتهم لكنهم بتدخل الأجداد قد
يشعران بأنهما غير أحرار بل مقيدين فيما يخص بتربية أبنائهم مما يُحول
المشكلة بين الأبناء والوالدين إلى مشكل بين الوالدين والأجداد ويخرج منها
الأبناء بسلام .* في نظرهم على الأقل *.
يقول الدكتور ميسرة طاهر ( مختص في الطب النفسي الأسري ) في هذا الباب إذا
أصر الأجداد على التدخل بين الأبناء والوالدين فعلى الوالدين محاورة الأجداد
وإقناعهم في غياب الأبناء بعد التدخل مع توضيح بأن تدخلهم نابع من حبهم
وعطفهم على أحفادهم لكنه يدمر قيّمهم الأخلاقية حين يحول بينهم وبين التأديب .
منقوول بتصرف
" ما أعز من الولد الا ولد الولد "
لكن هذا لا يمنعنا من الحوار الهادئ مع الجد و الجدة في غياب الأبناء
حتى نتفق على أسلوب يرضي الجميع .
وجود الجد أو الجدة أو كلاهما في البيت له إيجابياته وسلبياته :
الإيجابيات :
الجد يحكي قصصاً مفيدة ً للأطفال حول التاريخ ويؤنسهم في
غياب الوالدين ، الجد يحمل معه ثقافة زمانه فيفيد بها الأحفاد من خلال
حكاياته عن القصص الواقعة في عصره .
المراهق قد يجد صدر الجد أوسع لاحتوائه . وبذلك يساعد هذا الأخير
على استقرار حياة الأحفاد .
لكن علينا أن لا نغض الطرف عن سلبيات تواجد الأجداد في المحيط الأسري .
السلبيات بايجاز :
" على الأجداد أحياناً أن يتعلموا الصمت . لأن الأب أو الأم أحياناً كثيرة
يرغبون في التصرف بحزم مع الأبناء لمصلحتهم لكنهم بتدخل الأجداد قد
يشعران بأنهما غير أحرار بل مقيدين فيما يخص بتربية أبنائهم مما يُحول
المشكلة بين الأبناء والوالدين إلى مشكل بين الوالدين والأجداد ويخرج منها
الأبناء بسلام .* في نظرهم على الأقل *.
يقول الدكتور ميسرة طاهر ( مختص في الطب النفسي الأسري ) في هذا الباب إذا
أصر الأجداد على التدخل بين الأبناء والوالدين فعلى الوالدين محاورة الأجداد
وإقناعهم في غياب الأبناء بعد التدخل مع توضيح بأن تدخلهم نابع من حبهم
وعطفهم على أحفادهم لكنه يدمر قيّمهم الأخلاقية حين يحول بينهم وبين التأديب .
منقوول بتصرف
تعليق