إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

هذه قصتي

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • هذه قصتي

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

    هذه قصتي

    ولا أقولها إلا لتعلم كل من تبغي طاعة الله بالحجاب أنها ليست وحدها من تعاني

    بل يوجد من تعاني أو من عانت ومن مرت بكل ما ستمر به

    وهو بلا شك مما يثبت القلب ويقلل عنه الغربة

    قال تعالى: (وَكُلا نَقُصُّ عَلَيْكَ مِنْ أَنْبَاءِ الرُّسُلِ مَا نُثَبِّتُ بِهِ فُؤَادَكَ)


    قصة نقابي مفعمة بالتفاصيل التي سأرويها كاملة

    لتأخذ كل منكن منها ما يناسبها ويناسب تفاصيل قصتها هي


    بدأت التزامي كأي ملتزمة في الدنيا وأنا عيني على النقاب وإن كنت لا أعتقد في فرضيته

    لكنه سنة وفضل..والملتزم في بداية التزامه يتعطش لكل طاعة


    وكعادة أي ملتزمة حديثا عارضت أمي بشدة ورفضت رفضا تاما

    لكن رفعي لسقف المطالب جعلها تلين وتوافق على الملحفة

    ولسان حالها يقول ملحفة أفضل من نقاب، فخدمني هذا كثيرا وبالفعل ارتديت الملحفة بفضل الله


    بعد ارتدائي الملحفة لم أتخل عن فكرة النقاب

    وإن كان الهاجس ضعيف لدي

    مجرد رغبة في ارتدائه لأني لم أكن أعلم بفرضيته

    ولذلك الهاجس الذي يراود كل ملتزمة حديثا

    (محتاجة أظبط سلوكي الأول عشان مسيئش ليه)


    ثم حدث شيء لم يكن في الحسبان آثارني وآثار رغبتي الشديدة في ارتدائه

    هو قضية منع المنتقبات في مصر من دخول لجان الامتحانات الجامعية بالنقاب

    القضية التي فجرت غضب المشايخ وهممهم وجعلت الحق يكشف عن نفسه كاشفا قوته

    وظلت القنوات الإسلامية كلها تصرخ بأعلى صوتها من خلال مشايخها بفرضية النقاب

    وأنه من شعائر الإسلام وليس عادة من عادات الجاهلية

    مما آثار إيماني وعطشي للطاعة

    فصرت أتابع وأسجل أقوال المشايخ

    واشتريت الكتب وظللت أبحث عن حكم النقاب وأذاكره وأذاكر الأدلة

    وسمعت الدروس الكثيرة

    فخدمني هذا بعد ذلك أمام المشككين والمستهزئين أو المثبطين

    فما أن يتحدث أحدهم حتى أنهال عليه بالأدلة العلمية من القرآن والسنة

    فيخرس..

    بالمعنى الحرفي للكلمة


    كنت أكتم رغبتي -التي صارت قوية جدا الآن بعد علمي بفرضيته- أمام أهلي

    حتى لا أثير حفيظتهم ولكي أتجنب الصدام معهم

    فقط أرمي كلمة أو كلمتين بدون نقاش أو مواجهة

    ولما طال الأمد بت لا أدري ماذا أفعل

    صارت رغبتي شديدة جدا في ارتدائه

    فهو فرض من فروض الله علينا

    وأهلي يعارضونني بشدة

    وصرت أدعو: يارب قل لي ماذا أفعل، كيف أتصرف

    ساعدني يارب ووجهني لما يجب علي عمله


    ثم وفقني الله لأكثر من موقف :

    الأول وجدت فتاتين في مسجد الكلية انشرح قلبي لهما فجلست إليهما وحكيت لهما قصتي

    فما وجدت منهما إلا كل تشجيع على الهم بارتدائه من دون علم أهلي

    هالني الأمر في البداية..كيف أفعل ذلك؟

    أفعل شيء (من ورا ماما وبابا..دي تبقى قلة أدب) هكذا نظرت للأمر

    ولكنهما حكيا لي قصة فتاة نهاها أبوها عن النقاب فظلت ترتديه بدون علمه لمدة سنتين كاملتين

    كانت تضعه على وجهها منذ خروجها من باب الشقة وتخلعه عند مدخل البيت أو الشارع

    وتضع يدها على وجهها تداريه قدر استطاعتها

    وقالت لي الأخت حينها (اتقوا الله ما استطعتم)


    الموقف الثاني

    قابلت أخت في الكلية وكانت منتقبة بدون علم أبوها الذي يعارض نقابها بشدة أيضا

    وكانت تفعل مثل الأخت الأولى

    فتشجعت جدا جدا للفكرة وتحمست


    وقلت لكي أثبت صدقي لله يجب أن أأخذ خطوة

    فذهبت واشتريت النقاب وجعلته عند جدتي مخبأً هناك وقلت:

    يارب ها أنا ذا أثبت نيتي في ارتدائه فيسره لي


    الموقف الثالث

    قابلت أختين منتقبات

    الأولى رفض أهلها نقابها فانتقبت رغما عنهم وأخبرتهم أنها فعلت

    فحبسوها في المنزل عدة أشهر وهددوها بالضرب ومنعوها من دخول امتحان الثانوية العامة

    والغريب أنها صبرت واحتسبت وراح عليها الامتحان

    فهالني ما سمعت منها وأعجبت جدا بثباتها


    الأخت الثانية ارتدته رغما عن أهلها

    فحبسوها في المنزل لمدة شهر

    وأدخلوها غرفة وأغلقوا عليها الباب وكانوا لا يخرجونها إلا لقضاء حاجتها

    وأخذوا منها موبايلها ولا يدخلون إليها إلا الطعام

    فقالت لي: كنت أشعر بكآبة فظيعة وظللت هذا الشهر أدعو وابتهل وأسأل الله الثبات حتى ثبتني

    وألان قلوبهم علي

    وها أنا ذا أقف أمامك وعدت إلى كليتي


    شعرت من هذه المواقف وكأن الله يقول لي: توكلي عليّ ولا تخافي

    ها هن قد فعلوا أمر الله وثبتهم الله وكفاهم

    ولم أعد أشعر بالخوف من الأذى الذي قد يصيبني ..بل صرت أمنى نفسي به

    وأقول: ساعتها هكون واحدة من دول..فكنت أشعر بفخر شديد بهن


    المهم

    صار موضوع ارتداء النقاب خطوة مفروغ منها حتى من وراء أهلي

    فاشتريت القماش وكلفت أحد أخواتي بتفصيل نقاب مصري يكون سهلا في الخلع والوضع

    ولم يبق سوى التنفيذ

    وهنا شعرت بتردد وخوف

    ووسوس لي الشيطان بوساوس كثيرة:

    أهذا البر؟ أرتدي النقاب بدون علم أبواي؟

    هل ستقوين على ما سيفعلونه بك؟

    هل أنت حقا كفء لارتداء هذا الرداء؟..إنه مسؤولية!

    هل يعقل أني أنا على صواب وكل هؤلاء من حولي على خطأ؟!


    وكان الموقف الأخير

    وهو أني كنت أقرأ في المصحف فإذ بي أمر على آيات سورة الأنعام

    الآيات التي كانت الدافع الأقوى لي:


    (وَكَذَلِكَ جَعَلْنَا لِكُلِّ نَبِيٍّ عَدُوًّا شَيَاطِينَ الْإِنْسِ وَالْجِنِّ يُوحِي بَعْضُهُمْ إِلَى بَعْضٍ زُخْرُفَ الْقَوْلِ غُرُورًا وَلَوْ شَاءَ رَبُّكَ مَا فَعَلُوهُ فَذَرْهُمْ وَمَا يَفْتَرُونَ (112) وَلِتَصْغَى إِلَيْهِ أَفْئِدَةُ الَّذِينَ لَا يُؤْمِنُونَ بِالْآَخِرَةِ وَلِيَرْضَوْهُ وَلِيَقْتَرِفُوا مَا هُمْ مُقْتَرِفُونَ (113)أَفَغَيْرَ اللَّهِ أَبْتَغِي حَكَمًا وَهُوَ الَّذِي أَنْزَلَ إِلَيْكُمُ الْكِتَابَ مُفَصَّلًا وَالَّذِينَ آَتَيْنَاهُمُ الْكِتَابَ يَعْلَمُونَ أَنَّهُ مُنَزَّلٌ مِنْ رَبِّكَ بِالْحَقِّ فَلَا تَكُونَنَّ مِنَ الْمُمْتَرِينَ (114) وَتَمَّتْ كَلِمَةُ رَبِّكَ صِدْقًا وَعَدْلًا لَا مُبَدِّلَ لِكَلِمَاتِهِ وَهُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ(115) وَإِنْ تُطِعْ أَكْثَرَ مَنْ فِي الْأَرْضِ يُضِلُّوكَ عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ إِنْ يَتَّبِعُونَ إِلَّا الظَّنَّ وَإِنْ هُمْ إِلَّا يَخْرُصُونَ (116()


    قلت في نفسي حينها "ولو شاء ربك ما فعلوه"

    نعم إن كل ما يحدث لي هو بمشئية الله ليختبر صدقي

    فالله هو وحده القادر على أن يمنع ما يفعلونه وما سيفعلونه

    فعليّ أن أذرهم وما يفترون ولا أصغى إليهم ولا أرضى إغوائهم لي

    فالله هو الآمر الناهي لي ولا طاعة لمخلوق في معصية الخالق

    والنقاب فرضه الله في كتابه فكيف أكون بعد علمي بهذا من الممترين

    كيف أطيعهم وهم "يعلمون أنه منزل من ربك بالحق"

    ثم جاءت (وهو السميع العليم) لتخبرني ما علي فعله

    وجاءت ما بعدها تؤكد لي أني على صواب وأنه ليس معنى كثرتهم من حولي أني خطأ


    وبهذا

    كان أن نزلت يوم الأحد من بيتي بالنقاب وبدون علم أمي ولا أبي


    غير أني لم أحتمل أن أفعل بهما ذلك

    أن يظهرا مغفلان أمام الناس

    ماذا لو رآني أحد ثم قال لأمي وبدت أمامه أنها لا تعلم

    أمي التي لم أخفي عنها شيء طيلت حياتي..فلما ألتزم أفعل بها ذلك؟

    معقول؟!!

    لا لن أفعل بها ذلك


    وبعد يومين استجمعت قواي وتوكلت على الله ودخلت عليها وأنا أقول:

    ماما..أنا لبست النقاب

    قالت:

    احنا اتكلمنا في الموضوع ده ميت مرة وقلنا مش هيتلبس

    فقلت:

    لا منا لبسته خلاص ونزلت بيه


    وطبعا مش محتاجة أقول ايه اللي حصل : )

    ضرب وشتم وصراخ وسؤال:

    انتي بتتحديني

    وأيمان كثيرة بأني لن أنزل من البيت ولن أدخل الامتحان و.. و.. و

    وأنا أقول:

    لا يهم، لا يهم، لكن لن أخرج بدونه


    وانتهى الصراخ على أيام خصام شديد من أمي كان يمزقني

    حتى أنها كانت لا تنظر لي ولا تأكل معي وتدعو علي

    ومرضت

    بسبب ارتفاع ضغط الدم ورقدت في الفراش أسبوع

    وكانت ترفض أن أذهب معها للطبيب مع أني الابنة الأكبر والأقرب إليها

    وكل البيت يلقي باللوم علي

    أختي، وأخي، والعائلة كلها صارت تعلم وتعارض

    وكنا قد اقتربنا من موعد الامتحان

    وأنا لا أدري ماذا أفعل

    فصرت لا أفعل شيء سوى الصلاة والقرآن والدعاء مع البكاء


    أما الأمر الأخوف فهو حين أخبرت أمي أبي

    أخبرته أني أريد أن أرتدي النقاب ولم تقل له أني ارتديته تحسبا لغضبه

    فلم يجبها وقال تفعل ما تريد وهو يظن أني لن أفعل وأنه مجرد خاطر عابر

    ثم بعدها لما وجد مني إلحاحا غضب وصاح في وجهي

    "مش عايز كلام في الموضوع ده تاني وإلا انتي عارفة اللي هيحصل"

    وبالنسبة لأبي فأنا اعرف ما سيحصل فعلا : )

    حتى أن أمي خافت علي منه وأبدت أمامه أنها راضية حتى يلين

    وظلت تخيفني منه ومن شدته

    فكنت أقول لن أخلعه ولن انزل بدونه

    وكنت لا أكف عن ترديد (لا حول ولا قوة إلا بالله(

    حتى دخلت أمي على مرة وقالت:

    (هو النقاب علمك تدعي على أبوكي وأمك)

    فقلت لها:

    أنا لا أدع، أنا أستعين على قوة الناس بمن هو أقوى مني ومنهم..فهالها الرد

    وبالفعل

    كنت كلما فكرت في شدة أبي وما يمكنه أن يفعله بي إن وقفت أمامه

    أذكر نفسي بأن الله أكبر منه وأقوى وهو حسبي وكفيلي

    وأنه (السميع العليم) ولن يتركني


    وكان من منّ الله عليّ

    أن سخر لي صديقة لأمي وقفت في صفي وكانت تصلح بيني وبينها بالهاتف

    وتهدئ أمي وترقق قلبها عليّ

    فكان لها فضل كبير بعد ربي الذي سخرها لي في سرعة إصلاح علاقتي بأمي بعدها


    المهم جاء اليوم الموعود

    وقلت لأبي قبل أن ينزل إلى عمله ، أنا سأرتدي النقاب اليوم

    طبعا انهال بغضبه علي..

    وأسمعني من الكلام والتهديدات ما لست في حاجة لذكره

    فحينها

    كنت قد وصلت لذروة اختناقي وشعرت بوحشة شديدة وبشدة اشتداد البأس عليّ

    فقضيت يومي أكمله أصلي وأدعو وأنا أقول يارب:

    أبي لا أقدر عليه فأنت تعلم ما قد يفعله بي

    يارب أنا أريد طاعتك فاكفنيه بما شئت يارب

    يارب لم أعد أستطيع تحمل الأذى وأخشى أن أتراجع

    يا من يجيب المضطر إذا دعاه..أنت قلت أنك مع من يريدك وانك حسبه

    يارب لم أعد استطيع التحمل فخفف عني واكفني

    يارب لو استمر الضغط عليّ ولو يوما واحد قد أتنازل..

    فلا تتركني الليلة إلا وقد رققت قلوبهم علي ووافقوا


    وشعرت فجأة بشيء والله والله كأنه يلقى من فوق ويسقط في قلبي

    فانشرح قلبي بشدة عجيبة وأنا ساجدة


    وقلت في نفسي ولا أدري كيف:

    سيوافق أبي الليلة

    فعزمت على أن أحادثه الليلة وأشتد عليه في الضغط حتى أنزع منه الموافقة


    فاتصلت به ألين معه الجو ثم لما حضر مازحته في خفة وقلت له اليوم سنضع النقط على الحروف وأنا أمزح

    ودخلنا أنا وهو إلى الغرفة وظللنا نتحدث في هدوء

    تخيلوا..هدوء..وكأنه ليس أبي تماما

    وكأن هالة من السكون تحيطه

    كان غريبا، هادئا، متزنا لم يغضب رغم أني ألححت عليه وأثقلت عليه في الكلام

    لم يغضب ولم يرفع صوته بل أكاد أقول كان حنونا في كلامه

    حتى طوقته بما كان يفتح الله علي من حجج

    وبعد ان طال الحديث وشعر أنه لا مناص

    نطق بها وقال:

    اعملي اللي يريحك

    فقلت بعد أن وثبت من مكاني:

    يعني موافق

    ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟!!!!!!!!!!!

    فهز رأسه بالموافقة

    وهنا انفجرت في البكاء وانهلت عليه أقبل رأسه ويديه وأقول: ربنا يخليك يا بابا

    وجريت على أمي وأنا أبكي أقبل رأسها ويديها وأقول متزعليش يا ماما حقك عليا وهتشوفي والله الخير اللي هيجيلي من ورا النقاب

    يا ماما والله مكنش قصدي ازعلك خالص بس أنا نفسي ألبسه

    وبكت أمي وأبي وأختي من منظري وتركتهما ودخلت حجرتي ظللت أصلي وأدعي وأشكر ربي

    وفي اليوم الثاني مباشرة

    يوم 14 محرم 1431

    كنت امشي في الشارع بنقابي وبموافقة أهلي

    بعد (إسبوع واحد فقط) من المعاناة الحقيقة

    ومن يومها وقد رُبط قلبي باسم الله (السميع العليم)

    وخرجت من هذا الموقف وأنا على يقين بأمر هام..هو:

    (دعائك سلاحك)


    بعدها لفترة ليست بالقليلة

    استمر العداء في البيت رغم الموافقة

    ظلت أمي لفترة لا تحدثني ولا تخرج معي أبدا

    وأبي كان يقول أنه تسرع في رده وظل يراودني على خلعه

    لكن مع اعتيادهما والدعاء طبعا

    صارا هما الآن أول المثبتين لي

    ومتى ما صدر من شخص كلمة عن النقاب أجد أمي –والله- ترد وتقول:

    لا والله ده النقاب عليها جميل، ربنا يثبتها عليه ويهدينا زيها

    وحتى لو هي قالت أخلعه أنا مش هوافق

    : ))


    فلله الحمد وحده والفضل والمنة





    أخواتى الغاليات

    هيا بنا نقوم بحمله تثبيت على طاعه الله

    فكونى أول من تثبت أختك فى الله على ألا تترك حجابها أو نقابها

    ولانكلفك الكثير

    إرسلى لها رسائل أو صور ولكى الجزاء الكبير من عند الله بإذن الله


    قال تعالى " وَمَا أَسْأَلُكُمْ عَلَيْهِ مِنْ أَجْرٍ إِنْ أَجْرِيَ إِلَّا عَلَى رَبِّ الْعَالَمِينَ"


    *********

    اختي الغاليه هل تريدين ان تكوني دره مصونه وان تكوني مع امهات المؤمنين يوم القيامه اذن فارتدي الحجاب.


    ***************


    همسه في اذنك أختى الغاليه اعملي ان الحجاب يصونك من عيون الوحوش وهو مرضاه لربك ويجعلك عفيفه نقيه.


    *****************


    أختى الغاليه لبس الحجاب يحفظك من شرور كثيره مثل العين والحسد وغيره قال الله تعالى : ( يَا نِسَاء النَّبِيِّ لَسْتُنَّ كَأَحَدٍ مِّنَ النِّسَاء إِنِ اتَّقَيْتُنَّ فَلا تَخْضَعْنَ بِالْقَوْلِ فَيَطْمَعَ الَّذِي فِي قَلْبِهِ مَرَضٌ وَقُلْنَ قَوْلا مَّعْرُوفًا -33- وَقَرْنَ فِي بُيُوتِكُنَّ وَلا تَبَرَّجْنَ تَبَرُّجَ الْجَاهِلِيَّةِ الأُولَى وَأَقِمْنَ الصَّلاةَ وَآتِينَ الزَّكَاةَ وَأَطِعْنَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ إِنَّمَا يُرِيدُ اللَّهُ لِيُذْهِبَ عَنكُمُ الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ وَيُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيرًا) - الأحزاب.


    ***************


    اختي الغاليه شروط الحجاب ان لايكون شفاف ضيق لا يكون زينه الايكون معطر الايشبه ملابس الكافرات والرجال.


    ***************


    اختي الغاليه احذري من النمص روى البخاري ومسلم عن عبد الله بنِ مسعود رضي الله عنه أنه قال : لعن الله الواشمات والمستوشمات والنامصات والمتنمصات والمتفلجات للحسن المغيرات خلق الله.


    ***************


    اياك اختي الغاليه من التعطر والمكياج والخروج بهما الى الشارع روى ابن حبان، والحاكم والنسائي في باب ما يكره للنساء من الطيب و البيهقي و أبو داود عن أبي موسى الأشعري مرفوعا:(أيما امرأة استعطرت فمرّت على قوم ليجدوا ريحها فهي زانية).

    *****

    لماذا أنا محجبه ؟

    1-لأننى حره

    2-لأننى غاليه

    3-لأننى أحترم نفسى

    4-لأن جمالى ليس فقط خارجى

    5-لاأننى أخاف على أخى فى الله

    6-لأننى أخاف الله ورسوله وأعطيعهم



    هي جنة طابت وطاب نعيمها فنعيمها باق وليس بفان




    لاتنس ذكر الله


    عامِل الناسَ بِـ جمالِ قَلّبك ، وطيبتِهِ ، ولا تَنتظر رداً جميلاً ، فَـ إن نَسوها لا تَحزن ، فَـ الله لَن ينساك

  • #2
    رد: هذه قصتي

    اللهم بارك قصة جميلة
    أسأل الله أن يثبتك
    ويغدق عليك من نعمه الوافرة ما يقر به عيني والديك بك

    دخول متقطع لظروف الإجازة
    اللهم احفظ أهلنا في غزة

    تعليق


    • #3
      رد: هذه قصتي

      اللهم بارك قصة جميلة
      أسأل الله أن يثبتك
      قوموا فموتوا على ما مات عليه فماذا يغنى الحزن واليأس

      أم براء .. سابقا

      تعليق


      • #4
        رد: هذه قصتي

        السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
        شكرا لمروركم الكريم اخواتي العزيزات وبارك الله فيكم
        صدقا هذه القصة منقولة للفائدة ولنتعلم منها ان شاء الله
        عامِل الناسَ بِـ جمالِ قَلّبك ، وطيبتِهِ ، ولا تَنتظر رداً جميلاً ، فَـ إن نَسوها لا تَحزن ، فَـ الله لَن ينساك

        تعليق


        • #5
          رد: هذه قصتي

          جزاك الله خيرا اختاه على مشاركتك الطيبة

          اسئلكم الدعاء ﻻخي بالشفاء العاجل وان يمده الله بالصحة والعمر الطويل والعمل الصالح

          تعليق

          يعمل...
          X