إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

لى سؤال بارك الله فيكم

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • لى سؤال بارك الله فيكم


    بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله وآله وصحبه ومن والاه


    ثم أما بعد :::


    فإخوتي في الله أشهد أن لا إله إلا الله وأن محمدا رسول الله


    اللهم إجعل عملنا كله صالحا وإجعله لوجهك خالصا ولا تجعل لأحد فيه غيرك شيئا


    أحد أصدقائي قال لي

    لو انا وزوجتى أن شاء الله داخليين الجنة وانا درجتى اعلى من درجتها او العكس
    مين هينزل لمين ولا مين هيطلع لدرجة مين واحنا درجتنا متفاوتة

    بارك الله فيكم اخوتااااة
    ارجو الا فادة

    يقول ابن القيم - رحمه الله - :
    كيف يكون عاقلاً من باع الجنة بما فيها بشهوة ساعة؟!!

  • #2
    رد: لى سؤال بارك الله فيكم

    اللهم آميـن
    بالنسبة لأي سؤال أخي يرجى وضعه في قسم نكون أو لا نكون فهو أنسب
    وسأقوم إن شاء الله بنقله

    وإجابة السؤال أخي كنت سمعتها من قبل وهي أنه يرفع الزوجين للدرجة الأعلى التي فيها أحدهم
    ولكن أخي سأحاول التأكد من هذه الإجابة مرة أخرى
    الله المستعان
    إن كـان تـابـع أحمـدٍ متـوهِّباً * * * فـأنـا المقـرُّ بـأننـي وهَّـابـي
    أنفي الشـريك عـن الإله فليس لي * * * ربٌّ سـوى المتفـرِّد الـوهَّـابِ
    لا قبـةٌ تُــرجـى ولا وثنٌ ولا * * * قبـرٌ لـه سبـب مـن الأسبـابِ
    كـلا ولا شجـرٌ ولا حجـرٌ ولا * * * عيـنٌ ولا نصـبٌ من الأنصابِ

    تعليق


    • #3
      رد: لى سؤال بارك الله فيكم

      بارك الله فيك اخي راجي رحمة الله

      قسم نكون أو لا نكون مخصص للاسئلة اخي بارك الله فيك

      يقول ابن القيم - رحمه الله - :
      كيف يكون عاقلاً من باع الجنة بما فيها بشهوة ساعة؟!!

      تعليق


      • #4
        رد: لى سؤال بارك الله فيكم

        جزاكم الله خيرا
        ويارب نعرف احنا كماااااااااااااان

        سؤال جميل
        ويااااااااااااااااااااارب نكون من اهل الجنة


        اللهم امين
        اللهم صلِّ على سيدنا محمد وآله وسلم تسليماً كثيراً

        تعليق


        • #5
          رد: لى سؤال بارك الله فيكم

          السلام عليكم ورحمة الله تعالي اخوتااااة

          الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:

          فالمؤمن الذي يصبر على ما يصيبه من بلاء ومن أذى، سواء كان هذا البلاء والأذى مصدره زوج أو غيره، فإنه ينال على ذلك الصبر أجراً كبيراً وثواباً عظيماً، ورفعة لدرجته في الجنة، وانظري الفتوى رقم: 9297.

          والجنة درجات وأهلها متفاوتون في النعمة واللذة، بحسب أعمالهم ودرجاتهم، وقد يكون بين الزوج وزوجته تفاوت عظيم في الدرجة، ولا يعني ذلك أنهما لا يجتمعان، فالدرجة ليست ارتفاعاً في المكان بل زيادة في النعمة واللذة والسرور، والمرأة إذا دخلت الجنة تكون لزوجها في الدنيا إذا دخل معها الجنة، ولا شك أنها ستكون راضية به وسعيدة لأن الجنة دار الرضى والسعادة، وذهاب الإحن والبغضاء، وليس في الجنة إكراه ولا تنغيص فإنها بلاد الأفراح والنعيم المقيم وفيها ما تشتهيه الأنفس وتلذ الأعين، وراجعي الفتوى رقم: 27363، والفتوى رقم: 63913.

          والله أعلم.

          المفتـــي: مركز الفتوى

          يقول ابن القيم - رحمه الله - :
          كيف يكون عاقلاً من باع الجنة بما فيها بشهوة ساعة؟!!

          تعليق


          • #6
            رد: لى سؤال بارك الله فيكم


            ملف عن الجنة والنار من موقع الإسلام سؤال وجواب :


            الجنة والنار.


            ---------------------

            فتوى :


            لا يلزم من دخول أحد الزوجين الجنة أن يدخلها الآخر

            http://www.islam-qa.com/ar/ref/10144


            هل صحيح أنه إذا دخل أحد الزوجين الجنة فإنه (أو إنها) سيدخل رفيقه الجنة ؟.


            الحمد لله
            ليس بالضرورة أنه إذا دخل أحد الزوجين الجنة أن يدخل الآخر ، ويكفي لتخطئة هذا القول مصير زوجة نوح ولوط عليهما السلام ، فهما في النار وزوجاهما من النبيين .

            قال الله تعالى : ( ضَرَبَ اللَّهُ مَثَلاً لِلَّذِينَ كَفَرُوا امْرَأَتَ نُوحٍ وَامْرَأَتَ لُوطٍ كَانَتَا تَحْتَ عَبْدَيْنِ مِنْ عِبَادِنَا صَالِحَيْنِ فَخَانَتَاهُمَا فَلَمْ يُغْنِيَا عَنْهُمَا مِنَ اللَّهِ شَيْئاً وَقِيلَ ادْخُلا النَّارَ مَعَ الدَّاخِلِينَ ) التحريم/10.

            قال ابن كثير :

            قال تعالى : { ضرب الله مثلا للذين كفروا } أي : في مخالطتهم المسلمين ومعاشرتهم لهم أن ذلك لا يجدي عنهم شيئاً ولا ينفعهم عند الله إن لم يكن الإيمان حاصلاً في قلوبهم ، ثم ذكر المثل فقال { امرأة نوح وامرأة لوط كانتا تحت عبديْن من عبادنا صالحين } أي : نبيين رسولين عندهما في صحبتهما ليلا ونهارا يؤاكلانهما ويضاجعانهما ويعاشرانهما أشد العشرة والاختلاط ، { فخانتاهما } أي : في الإيمان لم يوافقاهما على الإيمان ولا صدقاهما في الرسالة فلم يجد ذلك كله شيئاً ولا دفع عنهما محذوراً ، ولهذا قال تعالى { فلم يغنيا عنهما من الله شيئاً } أي : لكفرهما وقيل للمرأتين { ادخلا النار مع الداخلين } .

            " تفسير ابن كثير " ( 4 / 394 ) .



            لكن يرجى إن دخل واحد من الزوجين الجنة وكان في درجة أعلى من زوجه أو ذريته أن يلحقهم الله تعالى به .

            والذرية يستفيدون من صلاح آبائهم في ارتفاعهم معهم في الجنة إذا دخلوها قال تعالى : ( وَالَّذِينَ آمَنُوا وَاتَّبَعَتْهُمْ ذُرِّيَّتُهُمْ بِإِيمَانٍ أَلْحَقْنَا بِهِمْ ذُرِّيَّتَهُمْ وَمَا أَلَتْنَاهُمْ مِنْ عَمَلِهِمْ مِنْ شَيْءٍ كُلُّ امْرِئٍ بِمَا كَسَبَ رَهِينٌ ) الطور/21 .

            والله اعلم.




            الإسلام سؤال وجواب
            الشيخ محمد صالح المنجد

            ---------------------------

            هل الرفع لدرجة الآباء في الجنة يكون للذرية جميعها صغارها وكبارها ؟

            http://www.islam-qa.com/ar/ref/121192

            السؤال: قرأتُ أنه من كرم الله سبحانه وتعالى أنه يرفع درجة الأبناء في الجنة إلى درجة آبائهم الأعلى منهم , وعلى هذا الأمر فإن أبناء الصحابة سترفع درجتهم لدرجة آبائهم ، والأحفاد لدرجة الآباء ، وهكذا كل جيل يرفع الجيل التالي حتى يصل الأمر لجيلنا فنرتفع لدرجة الصحابة إذا كنا أحفادهم ، مما قد يسبب التهاون بالعمل ونعتمد على هذا الكرم الإلهي ، فما رأيكم ؟

            الجواب:
            الحمد لله
            هذا الإشكال الوارد في السؤال يرد عند الحديث على قوله تعالى : ( وَالَّذِينَ آمَنُوا وَاتَّبَعَتْهُمْ ذُرِّيَّتُهُمْ بِإِيمَانٍ أَلْحَقْنَا بِهِمْ ذُرِّيَّتَهُمْ وَمَا أَلَتْنَاهُمْ مِنْ عَمَلِهِمْ مِنْ شَيْءٍ كُلُّ امْرِئٍ بِمَا كَسَبَ رَهِينٌ ) الطور/21 ، وقد اختلف أهل التفسير في لفظ " الذرية " هل يراد به : الصغار ، أو الكبار ، فأما من قال إن المراد به الصغار ، فلا إشكال عنده في معنى الآية ، وإنما يرد الإشكال في حال كون معنى " الذرية " : الكبار ، والراجح في تفسيرها أنهم الصغار ، وعليه : فلا يرد ما استشكله الأخ السائل ، فالرفع للذرية الصغار ، وإلا للزم كون جميع أهل الجنة في درجة واحدة .



            1. قال ابن قيم الجوزية رحمه الله :


            " وقد اختلف المفسرون في " الذرية " في هذه الآية ، هل المراد بها : الصغار ، أو الكبار ، أو النوعان ، على ثلاثة أقوال . ....
            ثم قال :
            واختصاص " الذرية " ههنا بالصغار : أظهر ؛ لئلا يلزم استواء المتأخرين بالسابقين في الدرجات ، ولا يلزم مثل هذا في الصغار ؛ فإن أطفال كل رجل وذريته معه في درجته ، والله أعلم " انتهى .
            "حادي الأرواح إلى بلاد الأفراح" (ص 279-281) باختصار .



            2. قال الشيخ محمد بن صالح العثيمين رحمه الله :

            " إذا كان الأولاد سعداء ، والأب من السعداء : فإن الله تبارك وتعالى يقول في كتابه : ( وَالَّذِينَ آمَنُوا وَاتَّبَعَتْهُمْ ذُرِّيَّتُهُمْ بِإِيمَانٍ أَلْحَقْنَا بِهِمْ ذُرِّيَّتَهُمْ وَمَا أَلَتْنَاهُمْ مِنْ عَمَلِهِمْ مِنْ شَيْءٍ كُلُّ امْرِئٍ بِمَا كَسَبَ رَهِينٌ ) يعني : أن الإنسان إذا كان له ذرية ، وكانوا من أهل الجنة : فإنهم يَتبعون آباءهم ، وإن نزلت درجتُهم عن الآباء ، ولهذا قال : ( وَمَا أَلَتْنَاهُمْ ) أي : ما نقصنا الآباء ( مِنْ عَمَلِهِمْ مِنْ شَيْءٍ ) بل الآباء بقي ثوابهم موفَّراً ، ورُفعت الذرية إلى مكان آبائها ، هذا ما لم يَخرج الأبناء عن الذرية بحيث ينفردون بأزواجهم ، وأهليهم ، فيكون هؤلاء لهم فضلهم الخاص ، ولا يلحقون بآبائهم ؛ لأننا لو قلنا : كل واحد يلحق بأبيه ولو كان له أزواج ، أو كان منفرداً بنفسه : لكان أهل الجنة كلهم في مرتبة واحدة ؛ لأن كل واحد من ذرية من فوقه ، لكن المراد بالذرية : الذين كانوا معه ، ولم ينفردوا بأنفسهم ، وأزواجهم ، وأولادهم ، فهؤلاء يرفعون إلى منزلة آبائهم ، ولا يُنقص الآباء من عملهم من شيء " انتهى .
            "فتاوى نور على الدرب" ( شريط 324 ، وجه : أ ) .



            3. وقال رحمه الله - أيضاً - :

            " ثم قال عز وجل : ( وَالَّذِينَ آمَنُوا وَاتَّبَعَتْهُمْ ذُرِّيَّتُهُمْ بِإِيمَانٍ أَلْحَقْنَا بِهِمْ ذُرِّيَّتَهُمْ ) الطور/21 ، الذين آمنوا واتبعتهم الذرية بالإيمان ، والذرية التي يكون إيمانها تبعاً : هي الذرية الصغار ، فيقول الله عز وجل : ( أَلْحَقْنَا بِهِمْ ذُرِّيَّتَهُمْ ) أي : جعلنا ذريتهم تلحقهم في درجاتهم .
            وأما الكبار الذين تزوجوا : فهم مستقلون بأنفسهم في درجاتهم في الجنة ، لا يلحقون بآبائهم ؛ لأن لهم ذرية ، فهم في مقرهم ، أما الذرية الصغار التابعون لآبائهم : فإنهم يرقَّون إلى آبائهم ، هذه الترقية لا تستلزم النقص من ثواب ودرجات الآباء ، ولهذا قال : ( وَمَا أَلَتْنَاهُمْ مِنْ عَمَلِهِمْ مِنْ شَيْءٍ ) ، ( ألتناهم ) يعني : نقصناهم ، يعني : أن ذريتهم تلحق بهم ، ولا يقال أخصم من درجات الآباء بقدر ما رفعتم درجات الذرية ، بل يقول : ( وَمَا أَلَتْنَاهُمْ مِنْ عَمَلِهِمْ مِنْ شَيْءٍ ) " انتهى .
            "تفسير القرآن من الحجرات إلى الحديد" (ص 187) .
            والله أعلم


            الإسلام سؤال وجواب


            -----------------------

            سلسلة كيف تصلي ؟
            - سلسلة هامة جدا جدا - مباشر او للتحميل

            لحظة من فضلكم ....الذكر ...حسنات ومحو سيئات

            قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :
            "
            إن الله تعالى اصطفى من الكلام أربعا : سبحان الله و الحمد لله و لا إله إلا الله و الله أكبر فمن قال : سبحان الله كتبت له عشرون حسنة و حطت عنه عشرون سيئة و من قال : الله أكبر مثل ذلك و من قال : لا إله إلا الله مثل ذلك و من قال : الحمد لله رب العالمين من قبل نفسه كتبت له ثلاثون حسنة و حط عنه ثلاثون خطيئة" صحيح الجامع

            تعليق


            • #7
              رد: لى سؤال بارك الله فيكم

              جزاك الله خيرا أختنا الفاضلة موحدة على هذه الإفادة
              جعلها الله في ميزان حسناتكم
              إن كـان تـابـع أحمـدٍ متـوهِّباً * * * فـأنـا المقـرُّ بـأننـي وهَّـابـي
              أنفي الشـريك عـن الإله فليس لي * * * ربٌّ سـوى المتفـرِّد الـوهَّـابِ
              لا قبـةٌ تُــرجـى ولا وثنٌ ولا * * * قبـرٌ لـه سبـب مـن الأسبـابِ
              كـلا ولا شجـرٌ ولا حجـرٌ ولا * * * عيـنٌ ولا نصـبٌ من الأنصابِ

              تعليق

              يعمل...
              X