إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

فمن كان يرجو لقاء ربه فليعمل - شروط قبول العمل لدخول الجنة

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • فمن كان يرجو لقاء ربه فليعمل - شروط قبول العمل لدخول الجنة



    في ظلال آية
    من الآيات المفتاحية في القرآن الكريم ما جاء في آخر سورة الكهف، وهي قوله تعالى: {فَمَن كَانَ يَرْجُو لِقَاءَ رَبِّهِ فَلْيَعْمَلْ عَمَلًا صَالِحًا وَلَا يُشْرِكْ بِعِبَادَةِ رَبِّهِ أَحَدًا} (الكهف:110)، هذه الآية الكريمة بينت أن ثواب الله عز وجل لا يُنال إلا بالعمل وَفْق ما شرعه الله سبحانه، والإخلاص له تعالى. ونفصل القول في هذه الآية فيما يلي:

    رُوي في سبب نزول هذه الآية أن رجلاً جاء إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم، فقال: يا نبي الله! إني أحب الجهاد في سبيل الله، وأحب أن يُرى موطني، ويُرى مكاني، فأنزل الله عز وجل: {
    فَمَن كَانَ يَرْجُو لِقَاءَ رَبِّهِ فَلْيَعْمَلْ عَمَلًا صَالِحًا وَلَا يُشْرِكْ بِعِبَادَةِ رَبِّهِ أَحَدًا}. رواه الحاكم والطبراني ، وفي رواية : (وإني أعمل العمل، وأتصدق، وأحب أن يراه الناس).

    وقد وردت أحاديث وآثار توضح المراد من هذه الآية، من ذلك:

    روى أحمد عن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه، قال: كنا نتناوب رسول الله صلى الله عليه وسلم، فنبيت عنده، تكون له الحاجة، أو يطرقه أمر من الليل، فيبعثنا. فكثر المحتسبون وأهل النوب، فكنا نتحدث، فخرج علينا رسول الله صلى الله عليه وسلم، فقال: (ما هذه النجوى؟ ألم أنهكم عن النجوى)، فقلنا: تبنا إلى الله، أي نبي الله، إنما كنا في ذكر المسيح، وفَرِقنا منه -أي: خفنا-، فقال: (ألا أخبركم بما هو أخوف عليكم من المسيح عندي؟)، قلنا: بلى. قال: (الشرك الخفي، أن يقوم الرجل يصلي لمكان الرجل).

    وروى أحمد عن شداد بن أوس رضي الله عنه، أنه بكى، فقيل له: ما يبكيك؟ قال: شيء سمعته عن رسول الله صلى الله عليه وسلم يقوله، فذكرته، فأبكاني، سمعت رسول الله يقول: (أتخوف على أمتي الشرك، والشهوة الخفية). قلت: يا رسول الله! أتشرك أمتك من بعدك؟ قال: (نعم، أما إنهم لا يعبدون شمساً ولا قمراً، ولا حجراً ولا وثناً، ولكن يراؤون بأعمالهم، والشهوة الخفية أن يصبح أحدهم صائماً، فتعرض له شهوة من شهواته، فيترك صومه).

    وروى أحمد عن أبي هريرة رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم، يرويه عن ربه عز وجل، أنه قال: (أنا خير الشركاء، فمن عمل عملاً أشرك فيه غيري، فأنا منه بريء، وهو للذي أشرك).

    وروى أحمد عن محمود بن لبيد رضي الله عنه، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم، قال: (إن أخوف ما أخاف عليكم الشرك الأصغر). قالوا: وما الشرك الأصغر يا رسول الله؟! قال: (الرياء، يقول الله يوم القيامة، إذا جزى الناس بأعمالهم: اذهبوا إلى الذين كنتم تراؤون في الدنيا، فانظروا هل تجدون عندهم جزاء). قال الهيثمي: رجاله رجال الصحيح.

    وروى الطبري بسنده، قال: جاء رجل إلى عبادة بن الصامت، فسأله فقال: أنبئني عما أسألك عنه، أرأيت رجلاً يصلي يبتغي وجه الله، ويحب أن يُحمد، ويصوم ويبتغي وجه الله، ويحب أن يُحمد، فقال عبادة: ليس له شيء، إن الله عز وجل يقول: أنا خير شريك، فمن كان له معي شريك، فهو له كله، لا حاجة لي فيه.

    وروى أحمد عن أبي سعيد بن أبي فضالة الأنصاري رضي الله عنه، أنه قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم، يقول: (إذا جمع الله الأولين والآخرين ليوم القيامة، ليوم لا ريب فيه، نادى مناد: من كان أشرك في عمل عمله لله أحداً، فليطلب ثوابه من عند غير الله، فإن الله أغنى الشركاء عن الشرك).

    وروى أحمد أيضاً عن أبي بكرة رضي الله عنه، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (من سمَّع سمَّع الله به، ومن راءى راءى الله به).

    وروى البزار عن أبي هريرة رضي الله عنه، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (يقول الله يوم القيامة: أنا خير شريك، من أشرك بي أحداً، فهو له كله).

    وروى البزار أيضاً عن أنس رضي الله عنه، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (تعرض أعمال بني آدم بين يدي الله عز وجل، يوم القيامة في صحف مختومة، فيقول الله: ألقوا هذا، واقبلوا هذا، فتقول الملائكة: يا رب، والله ما رأينا منه إلا خيراً. فيقول: إن عمله كان لغير وجهي، ولا أقبل اليوم من العمل إلا ما أريد به وجهي).

    وروى أبو يعلى عن ابن مسعود رضي الله عنه، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (من أحسن الصلاة حيث يراه الناس، وأساءها حيث يخلو، فتلك استهانة استهان بها ربه، عز وجل). حسَّنه الحافظ ابن حجر في "المطالب العالية".

    هذه الأحاديث تبين أن أمر الرياء خطير؛ إذ إنه مناقض لحقيقة الإيمان، ومباين له غاية التباين، ومن ثم جاء التحذير منه، والوعيد لفاعله.

    والآية الكريمة تفيد -كما ألمحنا بداية- إلى أن ثواب الله والفوز برضوانه لا يحصل إلا إذا توافر في عمل العبد شرطان رئيسان:

    الأول: أن يكون العمل خالصاً لوجه الله تعالى، وليس فيه شيء لأحد، وهذا ما دلَّ عليه قوله سبحانه: {
    وَلَا يُشْرِكْ بِعِبَادَةِ رَبِّهِ أَحَدًا}، أي: ولا يجعل لهي شريكاً في عبادته إياه، وإنما يكون جاعلاً له شريكاً بعبادته، إذا راءى بعمله الذي ظاهره أنه لله، وهو مريد به غيره. روي عن سعيد بن جبير، قال: لا يشرك: لا يرائي بعبادة ربه أحداً. قال الماوردي: جميع أهل التأويل على أن معنى قوله تعالى: {وَلَا يُشْرِكْ بِعِبَادَةِ رَبِّهِ أَحَدًا} إنه لا يرائي بعمله أحداً.

    الثاني: أن يكون العمل موافقاً لما جاء به الشرع، وهذا ما دلَّ قوله عز وجل: {
    فَلْيَعْمَلْ عَمَلًا صَالِحًا}، قال السعدي: وهو الموافق لشرع الله، من واجب ومستحب. وقال الرازي: أي: من حصل له رجاء لقاء الله، فليشتغل بالعمل الصالح، ولما كان العمل الصالح قد يؤتي به لله، وقد يؤتى به للرياء والسمعة لا جرم اعتبر فيه قيدان: أن يؤتى به لله. وأن يكون مبرأ عن جهات الشرك.

    فهذان الشرطان هما قِوام العمل الصالح، ولا يوصف العمل بـ (الصلاح) إلا بتوافرهما، فإذا ما جمع العبد في عمله بين الإخلاص والمتابعة، نال ثواب الله، وفاز برضونه، وأما من عدا ذلك، فإنه خاسر في دنياه وأخراه، وقد فاته القرب من مولاه، ونيل رضاه.

    أخيراً نذكر بخصوص هذه الآية أمرين اثنين:

    الأول: روى الطبراني عن عمرو بن قيس الكوفي، أنه سمع معاوية بن أبي سفيان، يقول: هذه آخر آية أنزلت. قال الهيثمي: رجاله ثقات. وقد عقَّب ابن كثير على هذا الأثر بقوله: هذا أثر مشكل، فإن هذه الآية هي آخر سورة الكهف، والسورة كلها مكية، ولعل معاوية أراد أنه لم ينـزل بعدها ما تنسخها، ولا يغير حكمها، بل هي مثبتة محكمة، فاشتبه ذلك على بعض الرواة، فروى بالمعنى على ما فهمه.

    الثاني: روى الدارمي عن الأوزاعي عن عبدة عن زر بن حبيش رضي الله عنه، قال: (من قرأ آخر سورة الكهف لساعة يريد أن يقوم من الليل، قامها). قال عبدة -أحد رواة الأثر- فجربناه، فوجدناه كذلك.

    مقالات إسلام ويب





    ورد في كتاب أضواء البيان في إيضاح القرآن بالقرآن ل محمد الأمين بن محمد بن المختار الجنكي الشنقيطي رحمه الله

    قوله تعالى : {
    فَمَن كَانَ يَرْجُو لِقَاءَ رَبِّهِ فَلْيَعْمَلْ عَمَلًا صَالِحًا وَلَا يُشْرِكْ بِعِبَادَةِ رَبِّهِ أَحَدًا} .

    قوله في هذه الآية : {
    فَمَن كَانَ يَرْجُو لِقَاءَ رَبِّهِ} [ 18 \ 110 ] ، يشمل كونه يأمل ثوابه ، ورؤية وجهه الكريم يوم القيامة ، وكونه يخشى عقابه ، أي : فمن كان راجيا من ربه يوم يلقاه الثواب الجزيل والسلامة من الشر فليعمل عملا صالحا .

    وقولـه :{
    وَلَا يُشْرِكْ بِعِبَادَةِ رَبِّهِ أَحَدًا}، قال جماعة من أهل العلم ، أي : لا يرائي الناس في عمله ; لأن العمل بعبادة الله لأجل رياء الناس من نوع الشرك ، كما هو معروف عند العلماء أن الرياء من أنواع الشرك ، وقد جاءت في ذلك أحاديث مرفوعة ، وقد ساق طرفها ابن كثير في تفسير هذه الآية ، والتحقيق أن قوله : {وَلَا يُشْرِكْ بِعِبَادَةِ رَبِّهِ أَحَدًا} [ 18 \ 110 ] ، أعم من الرياء وغيره ، أي : لا يعبد ربه رياء وسمعة ، ولا يصرف شيئا من حقوق خالقه لأحد من خلقه ; لأن الله يقول : {إِنَّ اللَّـهَ لَا يَغْفِرُ أَن يُشْرَكَ بِهِ}الآية [ 4 \ 48 ] ، في الموضعين ، ويقول : {وَمَن يُشْرِكْ بِاللَّـهِ فَكَأَنَّمَا خَرَّ مِنَ السَّمَاءِ فَتَخْطَفُهُ الطَّيْرُ أَوْ تَهْوِي بِهِ الرِّيحُ فِي مَكَانٍ سَحِيقٍ} [ 22 \ 31 ] ، إلى غير ذلك من الآيات .

    ويفهم من مفهوم مخالفة الآية الكريمة : أن الذي يشرك أحدا بعبادة ربه ، ولا يعمل صالحا أنه لا يرجو لقاء ربه ، والذي لا يرجو لقاء ربه لا خير له عند الله يوم القيامة .

    وهذا المفهوم جاء مبينا في مواضع أخر ، كقوله تعالى فيما مضى قريبا : [ ص: 357 ] {
    أُولَـٰئِكَ الَّذِينَ كَفَرُوا بِآيَاتِ رَبِّهِمْ وَلِقَائِهِ فَحَبِطَتْ أَعْمَالُهُمْ فَلَا نُقِيمُ لَهُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَزْنًا . ذَٰلِكَ جَزَاؤُهُمْ جَهَنَّمُ}الآية [ 18 \ 105 - 106 ] ; لأن من كفر بلقاء الله لا يرجو لقاءه ، وقوله في " العنكبوت {وَالَّذِينَ كَفَرُوا بِآيَاتِ اللَّـهِ وَلِقَائِهِ أُولَـٰئِكَ يَئِسُوا مِن رَّحْمَتِي وَأُولَـٰئِكَ لَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ} [ 29 \ 23 ] ، وقولـه في " الأعراف " : {وَالَّذِينَ كَذَّبُوا بِآيَاتِنَا وَلِقَاءِ الْآخِرَةِ حَبِطَتْ أَعْمَالُهُمْ ۚ هَلْ يُجْزَوْنَ إِلَّا مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ} [ 7 \ 147 ] ، وقولـه في " الأنعام " : {قَدْ خَسِرَ الَّذِينَ كَذَّبُوا بِلِقَاءِ اللَّـهِ ۖ حَتَّىٰ إِذَا جَاءَتْهُمُ السَّاعَةُ بَغْتَةً قَالُوا يَا حَسْرَتَنَا عَلَىٰ مَا فَرَّطْنَا فِيهَا} [ 6 \ 31 ] ، وقولـه تعالى في " يونس " : {قَدْ خَسِرَ الَّذِينَ كَذَّبُوا بِلِقَاءِ اللَّـهِ وَمَا كَانُوا مُهْتَدِينَ} [ 10 \ 45 ] ، وقولـه في " الفرقان " : {وَقَالَ الَّذِينَ لَا يَرْجُونَ لِقَاءَنَا لَوْلَا أُنزِلَ عَلَيْنَا الْمَلَائِكَةُ أَوْ نَرَىٰ رَبَّنَا ۗ لَقَدِ اسْتَكْبَرُوا فِي أَنفُسِهِمْ وَعَتَوْا عُتُوًّا كَبِيرًا} [ 25 \ 21 ] ، وقولـه في " الروم " : {وَأَمَّا الَّذِينَ كَفَرُوا وَكَذَّبُوا بِآيَاتِنَا وَلِقَاءِ الْآخِرَةِ فَأُولَـٰئِكَ فِي الْعَذَابِ مُحْضَرُونَ} [ 30 \ 16 ] ، إلى غير ذلك من الآيات .

    أضواء البيان في إيضاح القرآن بالقرآن






    أسباب النزول
    قوله تعالى : (فَمَن كَانَ يَرْجُو لِقَاءَ رَبِّهِ ) الآية [ 110 ] .

    604 - قال ابن عباس : نزلت في جندب بن زهير العامري ، وذلك أنه قال : إني أعمل العمل لله فإذا اطلع عليه سرني ، فقال رسول الله - صلى الله عليه وسلم - : " إن الله تعالى طيب لا يقبل إلا طيبا ، ولا يقبل ما شورك فيه " . فأنزل الله تعالى هذه الآية .

    605 - وقال طاوس : قال رجل : يا نبي الله ، إني أحب الجهاد في سبيل الله ، وأحب أن يرى مكاني ، فأنزل الله تعالى هذه الآية .

    605 م - وقال مجاهد : جاء رجل إلى النبي - صلى الله عليه وسلم - فقال : إني أتصدق ، وأصل الرحم ، ولا أصنع ذلك إلا لله سبحانه وتعالى ، فيذكر ذلك مني ، وأحمد عليه ، فيسرني ذلك ، وأعجب به . فسكت رسول الله - صلى الله عليه وسلم - ولم يقل شيئا ، فأنزل الله تعالى : (
    فَمَن كَانَ يَرْجُو لِقَاءَ رَبِّهِ فَلْيَعْمَلْ عَمَلًا صَالِحًا وَلَا يُشْرِكْ بِعِبَادَةِ رَبِّهِ أَحَدًا) .

    أسباب النزول لأبو الحسن علي بن أحمد بن محمد بن علي الواحدي





    جميع وترتيب
    أبو عبدالله إبراهيم الطنبولي عفا الله عنه









    التعديل الأخير تم بواسطة روعة القران; الساعة 26-01-2015, 01:31 AM. سبب آخر: تعديل بسيط
    قُلْ لَنْ يُصِيبَنَا إِلَّا مَا كَتَبَ اللَّهُ لَنَا هُوَ مَوْلَانَا وَعَلَى اللَّهِ فَلْيَتَوَكَّلِ الْمُؤْمِنُونَ

  • #2
    رد: فمن كان يرجو لقاء ربه فليعمل - شروط قبول العمل لدخول الجنة

    وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
    جزاكم الله خيرًا ونفعنا بما قدمتم

    يارب تمم حملى على خير
    ** أم عمر بإذن الله **

    تعليق


    • #3
      رد: فمن كان يرجو لقاء ربه فليعمل - شروط قبول العمل لدخول الجنة

      جزاكم الله خيرًا ... ونفع الله بكم ،،

      تعليق


      • #4
        رد: فمن كان يرجو لقاء ربه فليعمل - شروط قبول العمل لدخول الجنة

        وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
        جزاك الله خير الجزاء أخى الكريم

        رحمك الله يا أمي
        ألا يستقيم أن نكون إخوانًا وإن لم نتفق!".الشافعي رحمه الله
        وظني بكـَ لايخيبُ

        تعليق


        • #5
          رد: فمن كان يرجو لقاء ربه فليعمل - شروط قبول العمل لدخول الجنة

          و عليكم السلام و رحمة الله و بركاته
          جزاكم الله خيرًا ونفع الله بكم

          تعليق


          • #6
            رد: فمن كان يرجو لقاء ربه فليعمل - شروط قبول العمل لدخول الجنة

            وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
            جزاك الله خيرًا أخى الحبيب ونفع بك
            راقب نفسك في الخلوات..
            إنَّ الإيمان لا يظهر ؛ في صلاة ركعتين ، أو صيام نهار ..
            بل يظهر ؛؛ في مجاهدة النفس و الهوى ..



            تعليق


            • #7
              رد: فمن كان يرجو لقاء ربه فليعمل - شروط قبول العمل لدخول الجنة

              و عليكم السلام و رحمة الله و بركاته
              جزاكم الله خيرًا ونفع الله بكم

              ولكن لم ترشحو لنا أخا بارك الله فيكم

              ننتظركم


              اللهم أرزقني الهداية والثبات حتى الممات

              وأرزق أبو رفيدة من حيث لا يحتسب

              وأرزقني وزوجي وإبنتي حجة في السنة المقبلة يـــــارب









              تعليق


              • #8
                رد: فمن كان يرجو لقاء ربه فليعمل - شروط قبول العمل لدخول الجنة

                وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
                جزاكم الله خيراً ورفع قدركم

                موضوع قييم جداااااااااااااااا
                جعله الله فى موازين حسناتكم

                وجعلنا وايَّاكم من أهل القرآن العاملين به
                [CENTER][B][URL="https://forums.way2allah.com/forum/%D9%85%D8%B4%D8%B1%D9%88%D8%B9-%D8%AA%D8%AD%D9%81%D9%8A%D8%B8-%D8%A7%D9%84%D9%82%D8%B1%D8%A2%D9%86-%D8%A7%D9%84%D9%83%D8%B1%D9%8A%D9%85/%D8%AA%D8%AD%D9%81%D9%8A%D8%B8-%D8%A7%D9%84%D9%82%D8%B1%D8%A2%D9%86-%D8%A7%D9%84%D9%83%D8%B1%D9%8A%D9%85-%D9%84%D9%84%D8%B4%D8%A8%D8%A7%D8%A8/4455003-%D9%85%D8%B4%D8%B1%D9%88%D8%B9-%D8%AA%D8%AD%D9%81%D9%8A%D8%B8-%D8%A7%D9%84%D9%82%D8%B1%D8%A2%D9%86-%D8%A7%D9%84%D9%83%D8%B1%D9%8A%D9%85-%D9%84%D9%84%D8%B4%D8%A8%D8%A7%D8%A8-%D8%A8%D8%B4%D8%A8%D9%83%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%B1%D9%8A%D9%82-%D8%A5%D9%84%D9%89-%D8%A7%D9%84%D9%84%D9%87-%D8%A7%D9%84%D9%82%D8%B1%D8%A2%D9%86-%D8%AD%D9%8A%D8%A7%D8%AA%D9%8A"][COLOR=#FF0000][SIZE=36px][FONT=times new roman]مشروع تحفيظ القرآن الكريم للشباب بشبكة الطريق إلى الله[/FONT][/SIZE][/COLOR][/URL][/B][/CENTER]
                [CENTER][B][URL="https://forums.way2allah.com/forum/%D9%85%D8%B4%D8%B1%D9%88%D8%B9-%D8%AA%D8%AD%D9%81%D9%8A%D8%B8-%D8%A7%D9%84%D9%82%D8%B1%D8%A2%D9%86-%D8%A7%D9%84%D9%83%D8%B1%D9%8A%D9%85/%D8%AA%D8%AD%D9%81%D9%8A%D8%B8-%D8%A7%D9%84%D9%82%D8%B1%D8%A2%D9%86-%D8%A7%D9%84%D9%83%D8%B1%D9%8A%D9%85-%D9%84%D9%84%D8%B4%D8%A8%D8%A7%D8%A8/4455003-%D9%85%D8%B4%D8%B1%D9%88%D8%B9-%D8%AA%D8%AD%D9%81%D9%8A%D8%B8-%D8%A7%D9%84%D9%82%D8%B1%D8%A2%D9%86-%D8%A7%D9%84%D9%83%D8%B1%D9%8A%D9%85-%D9%84%D9%84%D8%B4%D8%A8%D8%A7%D8%A8-%D8%A8%D8%B4%D8%A8%D9%83%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%B1%D9%8A%D9%82-%D8%A5%D9%84%D9%89-%D8%A7%D9%84%D9%84%D9%87-%D8%A7%D9%84%D9%82%D8%B1%D8%A2%D9%86-%D8%AD%D9%8A%D8%A7%D8%AA%D9%8A"][COLOR=#0000CD][SIZE=36px][FONT=times new roman](القرآن حياتي)[/FONT][/SIZE][/COLOR][/URL][/B][/CENTER]

                تعليق


                • #9
                  رد: فمن كان يرجو لقاء ربه فليعمل - شروط قبول العمل لدخول الجنة

                  و عليكم السلام و رحمة الله و بركاته
                  جزاكم الله خيرًا ونفع الله بكم
                  اللهم إن أبي وأمي و عمتي في ذمتك وحبل جوارك، فَقِهِم من فتنة القبر وعذاب النار، وأنت أهل الوفاء والحق، اللهم اغفر لهما وارحمهما، فإنك أنت الغفور الرحيم.

                  تعليق


                  • #10
                    رد: فمن كان يرجو لقاء ربه فليعمل - شروط قبول العمل لدخول الجنة
                    آمين .. ولكم بمثله
                    بارك الله فيكم ونفع بنا وبكم
                    قُلْ لَنْ يُصِيبَنَا إِلَّا مَا كَتَبَ اللَّهُ لَنَا هُوَ مَوْلَانَا وَعَلَى اللَّهِ فَلْيَتَوَكَّلِ الْمُؤْمِنُونَ

                    تعليق


                    • #11
                      رد: فمن كان يرجو لقاء ربه فليعمل - شروط قبول العمل لدخول الجنة

                      جزاكم الله خيرا


                      (اللهم ارزقنى شهادة فى سبيلك واجعل موتى فى بلد رسولك)


                      تعليق


                      • #12
                        رد: فمن كان يرجو لقاء ربه فليعمل - شروط قبول العمل لدخول الجنة

                        وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
                        جزاكم الله خيرًا ونفعنا بما قدمتم
                        قال رسول الله صل الله عليه وسلم من استغفر للمؤمنين والمؤمنات كتب الله له بكل مؤمن ومؤمنة حسنة


                        تعليق


                        • #13
                          رد: فمن كان يرجو لقاء ربه فليعمل - شروط قبول العمل لدخول الجنة

                          وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
                          بارك الله فيك أخي الغالي
                          ونفع بك
                          وجزاك ربى الخيرات
                          اللهم إنك تعلم حاجتي وغني عن سؤالي فاقض يارب حاجتي وأمن روعتي
                          2/2/2012 فى هذا اليوم دخلت المنتدى وفى 1/10/2013 خرجت من المنتدى بلا رجعة
                          فاى احد اخطأت فى حقه اعتذر لك وللجميع جزاكم الله خيراً .. استودعكم الله .. أحبكم فى الله
                          www.pylon-group.com/e-seb7a

                          تعليق


                          • #14
                            رد: فمن كان يرجو لقاء ربه فليعمل - شروط قبول العمل لدخول الجنة

                            السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

                            جزاكم الله خيرا اخي ابراهيم علي هذا الطرح ذو القيمه

                            جزانا الله واياكم كل خير

                            ونسال الله ان يقينا شر الرياء والنفاق وحب السمعه

                            احبكم في الله
                            التعديل الأخير تم بواسطة *أمة الرحيم*; الساعة 14-03-2013, 12:10 AM. سبب آخر: القسم مختلط .. يمنع استخدام الوجوه التعبيرية والزهور وما شابه ،،،

                            تعليق


                            • #15
                              رد: فمن كان يرجو لقاء ربه فليعمل - شروط قبول العمل لدخول الجنة
                              جزانا الله وإياكم كل خير
                              بارك الله فيكم
                              قُلْ لَنْ يُصِيبَنَا إِلَّا مَا كَتَبَ اللَّهُ لَنَا هُوَ مَوْلَانَا وَعَلَى اللَّهِ فَلْيَتَوَكَّلِ الْمُؤْمِنُونَ

                              تعليق

                              يعمل...
                              X