إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

أذكر ربك (( تسعد تغنم (( تبقى وسيم (( تكسب خير )) سبحان الله

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • أذكر ربك (( تسعد تغنم (( تبقى وسيم (( تكسب خير )) سبحان الله

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    حياكم البارئ ورفع قدرنا وقدركم
    ذكر الله تبارك وتعالى
    لماذا أذكر ربى
    هل سيعود عليّ شئ كيف أذكره وما هو الشئ الأفضل من الذكر؟؟
    كل هذه التساؤلات سنعرفها هنا هيا بنا
    بسم الله وعليه توكلنا


    فضل الذكر
    عن معاذ بن جبل قال: قال رسول الله : { ألا أخبركم بخير أعمالكم وأزكاها عند مليككم، وأرفعها في درجاتكم، وخير لكم من إنفاق الذهب والفضة، ومن أن تلقوا عدوكم فتضربوا أعناقهم، ويضربوا أعناقكم } قالوا: بلى يا رسول الله. قال: { ذكر الله عز وجل } [رواه أحمد].
    وفي صحيح البخاري عن أبي موسى، عن النبي قال: { مثل الذي يذكر ربه، والذي لايذكر ربه مثل الحي والميت }.

    وفي الصحيحين عن أبي هريرة قال: قال رسول الله : { يقول الله تبارك وتعالى: أنا عند ظن عبدي بي، وأنا معه إذا ذكرني، فإن ذكرني في نفسه ذكرته في نفسي، وإن ذكرني في ملأ ذكرته في ملأ خير منهم، وإن تقرب إلي شبرا تقربت إليه ذراعا، وإن تقرب إلي ذراعا تقربت منه باعا، وإذا أتاني يمشي أتيته هرولة }.
    وقد قال تعالى: يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اذْكُرُوا اللَّهَ ذِكْراً كَثِيراً [الأحزاب:41]، وقال تعا لى: وَالذَّاكِرِينَ اللَّهَ كَثِيراً وَالذَّاكِرَاتِ [الأحزاب:35]، أي: كثيراً. ففيه الأ مر با لذكر بالكثرة والشدة لشدة حاجة العبد إليه، وعدم استغنائه عنه طرفة عين.
    وقال أبو الدرداء رضي الله تعالى عنه: ( لكل شيء جلاء، وإن جلاء القلوب ذكر الله عز وجل ).
    ولا ريب أن القلب يصدأ كما يصدأ النحاس والفضة وغيرهما، وجلاؤه بالذكر، فإنه يجلوه حتى يدعه كالمرآة البيضاء. فإذا ترك الذكر صدئ، فإذا ذكره جلاه.
    و صدأ القلب بأمرين: بالغفلة والذنب، وجلاؤه بشيئين: بالاستغفار والذكر.
    قال تعالى: وَلَا تُطِعْ مَنْ أَغْفَلْنَا قَلْبَهُ عَن ذِكْرِنَا وَاتَّبَعَ هَوَاهُ وَكَانَ أَمْرُهُ فُرُط [الكهف:28].
    فإذا أراد العبد أن يقتدي برجل فلينظر:
    هل هو من أهل الذكر، أو من الغافلين؟ وهل الحاكم عليه الهوى أو الوحي؟ فإن كان الحاكم عليه هو الهوى وهو من أهل الغفلة، وأمره فرط، لم يقتد به، ولم يتبعه فإنه يقوده إلى الهلاك.


    ذكر الله فضائل الأعمال للشيخ نبيل العوضى
    http://www.youtube.com/watch?v=R10qa1Bv8Lk



    ساعه لقلبك ذكر الله عزوجل للشيخ عبد الرحمن الصاوى

    http://www.youtube.com/watch?v=1rzslTySHPs

    قراءة القرآن أفضل من الذكر

    قراءة القرآن أفضل من الذكر، والذكر أفضل من الدعاء، هذا من حيث النظر إلى كل منهما مجرداً.

    وقد يعرض للمفضول ما يجعله أولى من الفاضل، بل يعينه، فلا يجوز أن يعدل عنه إلى الفاضل، وهذا كالتسبيح في الركوع والسجود، فإنه أفضل من قراءة القرآن فيهما، بل القراءة فيهما منهي عنها نهي تحريم أو كراهة، وكذلك الذكر عقب السلام من الصلاة - ذكر التهليل، والتسبيح، والتكبير، والتحميد - أفضل من الاشتغال عنه بالقراءة، وكذلك إجابة المؤذن.

    وهكذا الأذكار المقيدة بمحال مخصوصة أفضل من القراءة المطلقة، والقراءة المطلقة أفضل من الأذكار المطلقة، اللهم إلا أن يعرض للعبد ما يجعل الذكر أو الدعاء أنفع له من قراءة القران، مثاله: أن يتفكر في ذنوبه، فيحدث ذلك له توبةً واستغفاراً، أو يعرض له ما يخاف أذاه من شياطين الإنس والجن، فيعدل إلى الأذكار والدعوات التي تحصنه وتحوطه.

    فهكذا قد يكون اشتغاله بالدعاء والحالة هذه أنفع، وإن كان كل من القراءة والذكر أفضل وأعظم أجراً.

    وهذا باب نافع يحتاج إلى فقه نفس، فيعطي كل ذى حق حقه، ويوضع كل شيء موضعه.

    ولما كانت الصلاة مشتملة على القراءة والذكر والدعاء، وهي جامعة لأجزاء العبودية على أتم الوجوه، كانت أفضل من كل من القراءة والذكر والدعاء بمفرده، لجمعها ذلك كله مع عبودية سائر الأعضاء.

    فهذا أصل نافع جداً، يفتح للعبد باب معرفة مراتب الأعمال وتنزيلها منازلها، لئلا يشتغل بمفضولها عن فاضلها، فيربح إبليس الفضل الذي بينهما، أو ينظر إلى فاضلها فيشتغل به عن مفضولها وإن كان ذلك وقته، فتفوته مصلحته بالكلية، لظنه أن اشتغاله بالفاضل أكثر ثواباً وأعظم أجراً، وهذا يحتاج إلى معرفة بمراتب الأعمال وتفاوتها ومقاصدها، وفقه في إعطاء كل عمل منها حقه، وتنزيله في مرتبته.

    مجالس الذكر فضائل الاعمال عائض القرنى
    http://www.youtube.com/watch?v=de2aB_7EBgY

    من فوائد الذكر
    وفي الذكر نحو من مائة فائدة.
    إحداها: أنه يطرد الشيطان ويقمعه ويكسره.
    الثانية: أنه يرضي الرحمن عز وجل.
    الثالثة: أنه يزيل الهم والغم عن القلب.
    الرابعة: أنه يجلب للقلب الفرح والسرور والبسط.
    الخامسة: أنه يقوي القلب والبدن.
    السادسة: أنه ينور الوجه والقلب.
    السابعة: أنه يجلب الرزق.
    الثامنة: أنه يكسو الذاكر المهابة والحلاوة والنضرة.
    التاسعة: أنه يورثه المحبة التي هي روح الإسلام.
    العاشرة: أنه يورثه المراقبة حتى يدخله في باب الإحسان.
    الحادية عشرة: أنه يورثه الإنابة، وهي الرجوع إلى الله عز وجل
    الثانية عشرة: أنه يورثه القرب منه.
    الثالثة عشرة: أنه يفتح له باباً عظيماً من أبواب المعرفة.
    الرابعة عشرة: أنه يورثه الهيبة لربه عز وجل وإجلاله.
    الخامسة عشرة: أنه يورثه ذكر الله تعالى له، كما قال تعالى: فَاذْكُرُونِي أَذْكُرْكُمْ [البقرة:152].
    السادسة عشرة: أنه يورث حياة القلب.
    السابعة عشرة: أنه قوة القلب والروح.
    الثامنة عشرة: أنه يورث جلاء القلب من صدئه.
    التاسعة عشرة: أنه يحط الخطايا ويذهبها، فإنه من أعظم الحسنات، والحسنات يذهبن السيئات.
    العشرون: أنه يزيل الوحشة بين العبد وبين ربه تبارك وتعا لى.
    الحادية والعشرون: أن ما يذكر به العبد ربه عز وجل من جلاله وتسبيحه وتحميده، يذكر بصاحبه عند الشدة.
    الثانية والعشرون: أن العبد إذا تعرف إلى الله تعالى بذكره في الرخاء عرفه في الشدة.
    الثالثة والعشرون: أنه منجاة من عذاب الله تعالى.
    الرابعة والعشرون: أنه سبب نزول السكينة، وغشيان الرحمة، وحفوف الملائكة بالذاكر.
    الخامسة والعشرون: أنه سبب إشتغال اللسان عن الغيبة، والنميمة، والكذب، والفحش، والباطل.
    السادسة والعشرون: أن مجالس الذكر مجالس الملائكة، ومجالس اللغو والغفلة مجالس الشياطين.
    السابعة والعشرون: أنه يؤمّن العبد من الحسرة يوم القيامة.
    الثامنة والعشرون: أن الاشتغال به سبب لعطاء الله للذاكر أفضل ما يعطي السائلين.
    التاسعة والعشرون: أنه أيسر العبادات، وهو من أجلها وأفضلها.
    الثلاثون: أن العطاء والفضل الذي رتب عليه لم يرتب على غيره من الأعمال.
    الحادية والثلاثون: أن دوام ذكر الرب تبارك وتعالى يوجب الأمان من نسيانه الذي هو سبب شقاء العبد في معاشه و معا ده.
    الثانـية والثلاثون: أنه ليس في الأعمال شيء يعم الأوقات والأحوال مثله.
    الثالثة والثلاثون: أن الذكر نور للذاكر في الدنيا، ونور له في قبره، ونور له في معاده، يسعى بين يديه على الصراط.
    الرابعة والثلاثون: أن الذكر رأس الأمور، فمن فتح له فيه فقد فتح له باب الدخول على الله عز وجل.
    الخامسة والثلاثون: أن في القلب خلة وفاقة لا يسدها شيء البتة إلا ذكر الله عز وجل.
    السادسة والثلاثون: أن الذكر يجمع المتفرق، ويفرق المجتمع، ويقرب البعيد، ويبعد القريب. فيجمع ما تفرق على العبد من قلبه وإرادته، وهمومه وعزومه، ويفرق ما اجتمع عليه من الهموم، والغموم، والأحزان، والحسرات على فوات حظوظه ومطالبه، ويفرق أيضاً ما اجتمع عليه من ذنوبه وخطاياه وأوزاره، ويفرق أيضاً ما اجتمع على حربه من جند الشيطان، وأما تقريبه البعيد فإنه يقرب إليه الآخرة، ويبعد القريب إليه وهي الدنيا.

    السابعة والثلاثون: أن الذكر ينبه القلب من نومه، ويوقظه من سباته. الثامنة والثلاثون: أن الذكر شجرة تثمر المعارف والأحوال التي شمر إليها السالكون.
    التاسعة والثلاثون: أن الذاكر قريب من مذكوره، ومذكوره معه، وهذه المعية معية خاصة غير معية العلم والإحاطة العامة، فهي معية بالقرب والولاية والمحبة والنصرة والتو فيق.
    الأربعون: أن الذكر يعدل عتق الرقاب، ونفقة الأموال، والضرب بالسيف في سبيل الله عز وجل.
    الحادية والأربعون: أن الذكر رأس الشكر، فما شكر الله تعالى من لم يذكره.
    الثانية والأربعون: أن أكرم الخلق على الله تعالى من المتقين من لا يزال لسانه رطباً بذكره.
    الثالثة والأربعون: أن في القلب قسوة لا يذيبها إلا ذكر الله تعالى.
    الرابعة والأربعون: أن الذكر شفاء القلب ودواؤه، والغفلة مرضه.
    الخامسة والأربعون: أن الذكر أصل موالاة الله عز وجل ورأسها والغفلة أصل معاداته ورأسها.
    السادسة والأربعون: أنه جلاب للنعم، دافع للنقم بإذن الله.
    السابعة والأربعون: أنه يوجب صلاة الله عز وجل وملائكته على الذاكر.
    الثامنة والأربعون: أن من شاء أن يسكن رياض الجنة في الدنيا، فليستوطن مجالس الذكر، فإنها رياض الجنة.
    التاسعة والأربعون: أن مجالس الذكر مجالس الملائكة، ليس لهم مجالس إلا هي.
    الخمسون: أن الله عز وجل يباهي بالذاكرين ملائكته.
    الحادية والخمسون: أن إدامة الذكر تنوب عن التطوعات، وتقوم مقامها، سواء كانت بدنية أو مالية، أو بدنية مالية.
    الثانية والخمسون: أن ذكر الله عز وجل من أكبر العون على طاعته، فإنه يحببها إلى العبد، ويسهلها عليه، ويلذذها له، ويجعل قرة عينه فيها.
    الثالثة والخمسون: أن ذكر الله عز وجل يذهب عن القلب مخاوفه كلها ويؤمنه.
    الرابعة والخمسون: أن الذكر يعطي الذاكر قوة، حتى إنه ليفعل مع الذكر ما لم يطيق فعله بدونه.
    الخامسة والخمسون: أن الذاكرين الله كثيراً هم السابقون من بين عمال الآخرة.
    السادسة والخمسون: أن الذكر سبب لتصديق الرب عز وجل عبده، ومن صدقه الله تعالى رجي له أن يحشر مع الصادقين.
    السابعة والخمسون: أن دور الجنة تبني بالذكر، فإذا أمسك الذاكر عن الذكر، أمسكت الملائكة عن البناء.
    الثامنة والخمسون: أن الذكر سد بين العبد وبين جهنم.
    التاسعة والخمسون: أن ذكر الله عز وجل يسهل الصعب، وييسر العسير، ويخفف المشاق.
    الستون: أن الملائكة تستغفر للذاكر كما تستغفر للتائب.
    الحادية والستون: أن الجبال والقفار تتباهي وتستبشر بمن يذكر الله عز وجل عليها.
    الثانية والستون: أن كثرة ذكر الله عز وجل أمان من النفاق.
    الثالثة والستون: أن للذكر لذة عظيمه من بين الأعمال الصالحة لا تشبهها لذة.
    الرابعة والستون: أن في دوام الذكر في الطريق، والبيت، والبقاع، تكثيراً لشهود العبد يوم القيامة، فإن الأرض تشهد للذاكر يوم القيامة.

    وهذه هى الهديه الرائعه
    ورجلان تحابا فى الله

    http://www.youtube.com/watch?v=wfO7gJDviEE
    التعديل الأخير تم بواسطة أمة عزيزة بالله; الساعة 13-01-2013, 06:28 PM. سبب آخر: سبحان الله وبحمده

  • #2
    رد: أذكر ربك (( تسعد تغنم (( تبقى وسيم (( تكسب خير )) سبحان الله

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    ما شاء الله , جزاك الله خيرا , وبارك الله فيك اخيتي
    سؤال: هل هذه المعلومة من مصدر موثوق لاني اول مرة اسمعها, هذا لا يعني اني اعللم كل شيء ان صفر بهذا العلم الواسع فقط لتأكد
    قراءة القرآن أفضل من الذكر

    قراءة القرآن أفضل من الذكر، والذكر أفضل من الدعاء، هذا من حيث النظر إلى كل منهما مجرداً.

    عامِل الناسَ بِـ جمالِ قَلّبك ، وطيبتِهِ ، ولا تَنتظر رداً جميلاً ، فَـ إن نَسوها لا تَحزن ، فَـ الله لَن ينساك

    تعليق


    • #3
      رد: أذكر ربك (( تسعد تغنم (( تبقى وسيم (( تكسب خير )) سبحان الله

      السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
      جزاكم الله خيرا ونفع بكم

      أسأل الله لنا ولكم الاخلاص والقبول
      قال رسول الله صلى الله عليه وسلم

      أيعجز أحدكم
      أن يقرأ ثلث القرآن في ليلة ؟ فإنه من قرأ { قل هو الله أحد الله الصمد } في ليلة فقد قرأ ليلته ثلث القرآن . * ( صحيح )

      لا تنسوا ذكر الله

      والصلاة على رسول الله

      صلى الله عليه وسلم


      تعليق


      • #4
        رد: أذكر ربك (( تسعد تغنم (( تبقى وسيم (( تكسب خير )) سبحان الله

        المشاركة الأصلية بواسطة سهير(بنت فلسطين) مشاهدة المشاركة
        السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
        ما شاء الله , جزاك الله خيرا , وبارك الله فيك اخيتي
        سؤال: هل هذه المعلومة من مصدر موثوق لاني اول مرة اسمعها, هذا لا يعني اني اعللم كل شيء ان صفر بهذا العلم الواسع فقط لتأكد
        قراءة القرآن أفضل من الذكر

        قراءة القرآن أفضل من الذكر، والذكر أفضل من الدعاء، هذا من حيث النظر إلى كل منهما مجرداً.

        نعم اختنا الفاضله
        فتلاوة القرآن هي أفضل الذكر على الإطلاق، لأن القارئ له بكل حرف عشر حسنات
        ففي سنن الترمذي من حديث عبد الله بن مسعود قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: من قرأ حرفا من كتاب الله فله حسنة، والحسنة بعشر أمثالها، لا أقول ألم حرف، ولكن ألف حرف ولام حرف وميم حرف. وصححه الشيخ الألباني.
        وللفائدة راجعي الفتوى رقم: 59878
        وللتعرف على أنواع الذكر ومراتبه راجعي الفتوى رقم: 44759
        والله أعلم.


        هنا الجواب من مصدر موثوق

        هنا



        تعليق


        • #5
          رد: أذكر ربك (( تسعد تغنم (( تبقى وسيم (( تكسب خير )) سبحان الله

          السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
          بارك الله فيكم ونفع بنا وبكم
          ورزقنا وإياكم حسن الخاتمة
          ---------------------
          أكثر من قول: سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم، فكما تعلم فإنّها تثقل الميزان، ومدعاة لمحبة الرحمن.

          سلسلة معرفة الله :: شارك وانشر واسمع وطبق

          أكثر من الاستغفار: فإنَّه يطهر القلب والجنان، ومدعاة لتكفير الذنوب والآثام.

          أكثر من الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم: فإنها من أعظم أسباب تنزل الرحمات، وبها تستجلب محبة الحبيب صلى الله عليه وسلم وشفاعته يوم المعاد، وترفع بها الدرجات، وتقضى الحاجات.

          اصنع هذا ولسان حالك كأنه يقول:
          وكيف أشغل قلبي عن محبتكم***بغير ذكركم يا كل أشغالي

          تعليق


          • #6
            رد: أذكر ربك (( تسعد تغنم (( تبقى وسيم (( تكسب خير )) سبحان الله

            وعليكم السلام ورحمته تعالى وبركاته
            موضوع مميز جزاك الله خيرا واثابك
            اللهم اجعلنا من الذاكرين الله والذاكرات

            هنا موقع:
            ........................

            تعليق


            • #7
              رد: أذكر ربك (( تسعد تغنم (( تبقى وسيم (( تكسب خير )) سبحان الله

              السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
              جزاكم الله خيرا وأثابكم الفردوس الأعلى


              سبحان الله وبحمده
              سبحان الله العظيم




              قام رسولنا صلى الله عليه وسلم حتى تفطرت قدماه ...
              وربط الحجر على بطنه من الجوع .. وهو العبد الأواه ..
              وأدميت عقباه بالحجارة .. وخاض بنفسه كل غارة ..


              يدعى أبو بكر من الأبواب الثمانية ، لأن قلبه معلق بربه كل ثانية ..
              صرف للدين أقواله ،، وأصلح بالهدى أفعاله ،، وأقام بالحق أحواله ،، وأنفق في سبيل الله أمواله ... وهاجر وترك عياله

              لبس
              عمر المرقع ،، وتأوّه من ذكر الموت وتوجع ،، وأخذ الحيطة لدينه وتوقع ..
              عدل وصدق وتهجد ،، وسأل الله أن يستشهد ،، فرزقه الله الشهادة في المسجد ..



              إذا شرح الله صدرك للطاعة، وصدَّك عن المعصية؛ فاعلم أن لك مع الله حبل موصول، فلا تبرحه أبداً من يديك، ولو كانت الدنيا بأسرها هي الثمن!!
              في (صحيح مسلم) عن أبي ذر رضي الله عنه قال : قال لي رسول الله صلى الله عليه وسلم : (ألا أخبرك بأحب الكلام إلى الله تعالى ؟ إن أحب الكلام إلى الله : سبحان الله وبحمده)

              تعليق


              • #8
                رد: أذكر ربك (( تسعد تغنم (( تبقى وسيم (( تكسب خير )) سبحان الله

                جزااكِ الله خيراً


                رحمــــةُ الله عليـــكِ أمـــي الغاليــــــــــــة

                اللهــم أعني علي حُسن بِــــر أبــي


                ومَا عِندَ اللهِ خيرٌ وأَبقَىَ.

                تعليق


                • #9
                  رد: أذكر ربك (( تسعد تغنم (( تبقى وسيم (( تكسب خير )) سبحان الله

                  جزاكم الله خيرا ونفع بنا وبكم


                  قال صلى الله عليه وسلم: «أنا وكافل اليتيم في الجنة هكذا، وقال بأصبعيه: السبابة والوسطى» [رواه البخاري].





                  ( من علِم شدة حاجته إلى صافي الحسنات غداً يوم القيامة ، غلب على قلبه حذر الرياء ، ولايُقبل يوم القيامة إلا ماكان صافيا لوجهه )

                  المحاسبي



                  تعليق

                  يعمل...
                  X