1- انتقاء من يَظهَر نُبوغُه وذكاؤه مبكراً ، من بين الطلاب وتكوينه ليكون من علماء الأمة ، ووضع الخطة المستقبلية لهذا الهدف البعيد .
2- تصحيح نظرة كثير من المربين في المدارس عن الصور السيئة لأبناء الملتزمين ، وذلك بالعناية بهم دراسياً ، وتربيتهم على الأخلاق والتقدير للكبار والمدرسين وغيرهم .
3- أن ندعو في أحيائنا بلسان الحال والقدوة ؛ بأن تكون بيوتنا نموذجية ومضرب المثل للبيت المسلم الذي يُحتذى حذوه ، ويُقتدى به .
4- عدم إهمال دعوة أطفال الحيّ ؛ وذلك بجمع أولاد الجيران وأطفال الحيّ على مشاهدة فليم فيديو والتعليق عليه ، أو وضع أسئلة في موضوعه .
5- بعض الأخيار لا يزال يتردد في إقتحام عالم الحاسب الآلي ، ولا يعلم أن الرهبّان البوذيين في البلاد الوثنية ، تطاولت هممهم لإتقان التعامل مع الشبكات والتخصص فيها ، ناهيك عن التنصير وغيره .
فقليل – أخي المبارك – من الوقت تبذله في تعلم الحاسب بداية ، يُوفر عليك الكثير من الوقت .
6- زيارة الإخوة الملتزمين ، وحثهم على العمل الدعوى ، وعلى ترك البطالة الدعوية والسلبية ، ومعرفة المجالات التي تناسب كل واحد منهم للإفادة منه الدعوة إلى الله عز وجل .
7- تَفَقد أحوال إمام المسجد ، وقضاء حاجاته ، واطلاعه على الجديد من الأخبار ومن الكتب والأفكار ، وإظهار إجلاله و احترامه ومكانته حتى نكسبه للدعوة ، وندفعهُ للعطاء .
8- استنزاف الإخوة الملتزمين من المتقدمين في الالتزام والعلم ، استنزافهم لبعض الإذاعات والجهات التنصيرية أو المنحرفة بالمراسلة الدائمة لهذه الجهات ، والإكثار من طلب منشوراتها لحرقها وإتلافها ، وتفويت إرسالها للغير ، وكذلك أصحاب الأفكار المنحرفة واشغال مواقعهم بالتشويش عليهم .
9- استغلال الفرص حينما تتاح لنا ، لنُعبر عن التبرؤ من المذاهب الضّالة المنحرفة ، وتحذير العامة ، حتى يعتمد الناس معايير أهل السنة والجماعة في مستقبل حياتهم ، وحتى لا يأتي يومٌ نسمع بمن أثرت فيه أفكار أهل البدع والضلال ، بسبب عدم الحصانة والمناعة العلمية .
10- تعهد شباب الأرصفة وجمهور الرحلات البرية والحدائق العامة والاستراحات في نهاية الأسبوع بالدعوة .
11- تفعيل دور سائقي الأجرة والنقل الجماعي ، وتزويدهم بالمطويات والأشرطة لدعوة الركاب .
12- استغلال المُناسبات الاجتماعية ، كالعقيقة والزواج ، وطرح دعوتنا من خلالها ، بكل قوة وثقة ، مع تحديد أسلوب الطرح ، وجاذبية الفكرة ، وأريحية الداعية ، وخفة ظِله ! دون أن نشعرهم وكأنهم في درس علمي .
13- زرع الحِس الدعوي في الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر ، لدى باعة الذهب أو الملابس النسائية ، وتوفير وسائل الدعوة لهم ، لأهدائها مع البضاعة المباعة للمرأة .
14- جلسة أسبوعية مع الأسرة ، ولو لقراءة سورة الكهف كل جمعة ، أو أثناء تناول الشاهي بقراءة كتيب ، وهذه لها وقع عظيم في نفوس الأهل ، وقل من ينشط لها ويواظب عليها من الأخيار .
15- مواصلة خطابات الشكر ، وكلمات الثناء ، عبر الهاتف أو المراسلة أو الفاكس أو البرقية ، لمن لمِستَ فيه الحرص على الدعوة ، أو رأيت عنده فكرة مؤثرة ، أو وسيلة ناجحة ، تشجيعاً لغيره ، ودفعاً له على مواصلة العطاء وبذل المزيد ، والداعية بشر يُؤثر فيه هذا الأسلوب .
16- تقوية الروابط والصلات مع الدعاة وطلاب العلم في الحيّ ، وتبادل الخبرات ، والاستفادة منهم في برامج وأعمال دعوية مُشتركة ، من شأنه أن يزيل الوحشة في النفوس .
17- عمل ملف للمخالفات الشرعية في الحيّ الذي تسكن فيه , وجدولة طريقة تغييره وإصلاحه وإزالته بالتعاون مع مركز الهيئة في الحيّ .
18- إعطاء وقتاً لزيارة السجون والإصلاحيات ، ومُناصحتهم والشد من أزر القائمين عليها ، وعرض الوسائل المُبتكرة عليهم وزيارة السجناء والرفع من معنوياتهم .
19- التخصص بتبني مُنكر مُعين مُنتشر بين الناس ، والتركيز عليه من جميع الجوانب ودراسته دراسة واعية مع إيجاد الحلول الناجحة له ، ورفع مُذكرة قوية شاملة في ذلك إلى من بيده الحل والعقد .
20- تقوية وتوثيق العلاقة مع عمدة الحي ، وتعهده بالزيارة والتعاون معه ومؤازرته في طريق الإصلاح بين الناس وأفعال الخير .
21- القيام بالزيارات الدورية للمحلات التي بها مُنكرات ، وإهداء الكلمة الطيبة لهم ، والاستمرار في دعوتهم بدون ملل أو انقطاع ، ولو زار خمسون فقط من أهل المساجد محلا فيه مخالفات ، وتعهدوه بالنصح لاستجاب الكثير من أصحاب هذه المحلات .
22- دعوة الأقارب والجيران وأبنائهم ، وإقامة حفل عند حفظ الأبناء شيئاً من القرآن ، لتشجيعه وتحفيزه ، وهي سنة سلفية مهجورة .
23- مُحاولة تحويل المجالس العامة إلى مجالس ذكر ، بلباقة وخِفة وجاذبية ، بربط الأحداث والسواليف في المجلس باللفتات الإيمانية التربوية .
24- استغلال الهاتف في التسميع ، ومراجعة القرآن والمحفوظات وإعطاء دروس للجمعيات النسائية عن طريق الهاتف .
25- عمل فهارس للمكتبات الخاصة ، وفهارس دقيقة للكتب والأشرطة الدعوية ، وعرضها على المهتمين بالدعوة كإمام المسجد والداعية وطلاب العلم للإفادة منها .
26- فهرسة دقيقة للمجلات والأشرطة الدعوية أولاً بأول ، وإيجاد فهارس دقيقة في موضوعات الأشرطة الدعوية ، يسهل نشر قاعدة بيانات عن الدعوة إلى الله .
27- تصميم ألعاب بديلة للأبناء ، تلتزم بالآداب الإسلامية وتكون مُفيدة وجذابة .
28- التواصي على ألا غِيبَة مشروعة بيننا ، فلا نغتاب أحداً ولا نجالس مُغتاباً ، ولا ننصت له .
29- دوام التواصل والإرتباط بين الشيخ والطالب وتعهد العلاقة خارج الحلقة أو الدرس .
30- التميز في حياة المُلتزمين حتى لو أضطر إلى خادمة لا يأتي بها إلا مع محرمها فيكون بحالة داعية إلى الفضيلة والحشمة والحياء . والعمالة التي تعمل في بيوت الأخيار متميزة أيضاً عن غيرها والمجاورة تعدي كما يقولون
تعليق