أيام قليلة وتدخل الأندلس
في ذكرى رحيلها
الاخير عن غرناطة
في الثاني من يناير الثاني المقبل، ..
إذا كانوا يحتفلون بإسبانيا
سنوياً بطردنا في هذا التاريخ،
فمن باب أولى أن نُحى الأندلس
من الرماد في حينها،
ذكرى سقوط الأندلس بالكلية
علامة فارقة في تاريخ العالم
وليس التاريخ العربي وحده
ليست ذكرى سقوط، بل ذكرى حياة ..
لأننا نخشى ضياع أوطاننا كالأندلس،
ولأننا نؤمن بحقّ الأندلسيين في ارضهم،
ولأننا نردّ بعض جميل الأندلس علينا،
فنجعل هذه السطور
قطوف مبعثرة من تاريخ
وحضارة الاندلس
شخصيات واماكن
أحداث وصور
كلمات واشعار
نعيد بها ونتذكر
الفردوس المفقود
للمشاركة
تعليق